551 likes | 725 Views
قراءات الجمعة 12 يوليو 2013 الموافق 5 ابيب 1729 ش. عشية. مزامير 68 : 11 , 35 11 الرب يعطي كلمة . المبشرات بها جند كثير 35 مخوف أنت يا الله من مقادسك . إله إسرائيل هو المعطي قوة وشدة للشعب . مبارك الله. مرقس 3 : 7 - 21
E N D
قراءات الجمعة 12 يوليو 2013 الموافق 5 ابيب 1729 ش
مزامير 68 : 11 , 35 11 الرب يعطي كلمة . المبشرات بها جند كثير 35 مخوف أنت يا الله من مقادسك . إله إسرائيل هو المعطي قوة وشدة للشعب . مبارك الله
مرقس 3 : 7 - 21 7 فانصرف يسوع مع تلاميذه إلى البحر ، وتبعه جمع كثير من الجليل ومن اليهودية 8 ومن أورشليم ومن أدومية ومن عبر الأردن والذين حول صور وصيداء ، جمع كثير ، إذ سمعوا كم
صنع أتوا إليه 9 فقال لتلاميذه أن تلازمه سفينة صغيرة لسبب الجمع ، كي لا يزحموه 10 لأنه كان قد شفى كثيرين ، حتى وقع عليه ليلمسه كل من فيه داء 11 والأرواح النجسة حينما نظرته خرت له وصرخت قائلة : إنك أنت ابن الله
12 وأوصاهم كثيرا أن لا يظهروه 13 ثم صعد إلى الجبل ودعا الذين أرادهم فذهبوا إليه 14 وأقام اثني عشر ليكونوا معه ، وليرسلهم ليكرزوا 15 ويكون لهم سلطان على شفاء الأمراض وإخراج الشياطين 16 وجعل لسمعان اسم بطرس
17 ويعقوب بن زبدي ويوحنا أخا يعقوب ، وجعل لهما اسم بوانرجس أي ابني الرعد 18 وأندراوس ، وفيلبس ، وبرثولماوس ، ومتى ، وتوما ، ويعقوب بن حلفى ، وتداوس ، وسمعان القانوي 19 ويهوذا الإسخريوطي الذي أسلمه . ثم
أتوا إلى بيت 20 فاجتمع أيضا جمع حتى لم يقدروا ولا على أكل خبز 21 ولما سمع أقرباؤه خرجوا ليمسكوه ، لأنهم قالوا : إنه مختل والمجد لله دائماً.
مزامير 145 : 10 - 12 10 يحمدك يارب كل أعمالك ، ويباركك أتقياؤك 11 بمجد ملكك ينطقون ، وبجبروتك يتكلمون 12 ليعرفوا بني آدم قدرتك ومجد جلال ملكك
لوقا 6 : 12 - 23 12 وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلي . وقضى الليل كله في الصلاة لله 13 ولما كان النهار دعا تلاميذه ، واختار منهم اثني عشر ، الذين سماهم أيضا رسلا 14 سمعان الذي سماه أيضا
بطرس وأندراوس أخاه . يعقوب ويوحنا . فيلبس وبرثولماوس 15 متى وتوما . يعقوب بن حلفى وسمعان الذي يدعى الغيور 16 يهوذا أخا يعقوب ، ويهوذا الإسخريوطي الذي صار مسلما أيضا 17 ونزل معهم ووقف في موضع سهل ، هو
وجمع من تلاميذه ، وجمهور كثير من الشعب ، من جميع اليهودية وأورشليم وساحل صور وصيداء ، الذين جاءوا ليسمعوه ويشفوا من أمراضهم 18 والمعذبون من أرواح نجسة . وكانوا يبرأون 19 وكل الجمع طلبوا أن يلمسوه ، لأن قوة
كانت تخرج منه وتشفي الجميع 20 ورفع عينيه إلى تلاميذه وقال : طوباكم أيها المساكين ، لأن لكم ملكوت الله 21 طوباكم أيها الجياع الآن ، لأنكم تشبعون . طوباكم أيها الباكون الآن ، لأنكم ستضحكون 22 طوباكم إذا أبغضكم الناس ، وإذا
أفرزوكم وعيروكم ، وأخرجوا اسمكم كشرير من أجل ابن الإنسان 23 افرحوا في ذلك اليوم وتهللوا ، فهوذا أجركم عظيم في السماء . لأن آباءهم هكذا كانوا يفعلون بالأنبياء والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
البولسرومية 10 : 4 - 18 4 لأن غاية الناموس هي : المسيح للبر لكل من يؤمن 5 لأن موسى يكتب في البر الذي بالناموس : إن الإنسان الذي يفعلها سيحيا بها 6 وأما البر الذي بالإيمان فيقول هكذا : لا تقل في قلبك : من يصعد
إلى السماء ؟ أي ليحدر المسيح 7 أو : من يهبط إلى الهاوية ؟ أي ليصعد المسيح من الأموات 8 لكن ماذا يقول ؟ الكلمة قريبة منك ، في فمك وفي قلبك أي كلمة الإيمان التي نكرز بها 9 لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع ، وآمنت بقلبك أن
الله أقامه من الأموات ، خلصت 10 لأن القلب يؤمن به للبر ، والفم يعترف به للخلاص 11 لأن الكتاب يقول : كل من يؤمن به لا يخزى 12 لأنه لا فرق بين اليهودي واليوناني ، لأن ربا واحدا للجميع ، غنيا لجميع الذين يدعون به
13 لأن كل من يدعو باسم الرب يخلص 14 فكيف يدعون بمن لم يؤمنوا به ؟ وكيف يؤمنون بمن لم يسمعوا به ؟ وكيف يسمعون بلا كارز 15 وكيف يكرزون إن لم يرسلوا ؟ كما هو مكتوب : ما أجمل أقدام المبشرين بالسلام ، المبشرين
بالخيرات 16 لكن ليس الجميع قد أطاعوا الإنجيل ، لأن إشعياء يقول : يا رب من صدق خبرنا 17 إذا الإيمان بالخبر ، والخبر بكلمة الله 18 لكنني أقول : ألعلهم لم يسمعوا ؟ بلى إلى جميع
الأرض خرج صوتهم ، وإلى أقاصي المسكونة أقوالهم نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين.
الكاثوليكون2 بطرس 1 : 12 - 21 12 لذلك لا أهمل أن أذكركم دائما بهذه الأمور ، وإن كنتم عالمين ومثبتين في الحق الحاضر 13 ولكني أحسبه حقا - ما دمت في هذا المسكن - أن أنهضكم بالتذكرة 14 عالما أن خلع مسكني قريب ،
كما أعلن لي ربنا يسوع المسيح أيضا 15 فأجتهد أيضا أن تكونوا بعد خروجي ، تتذكرون كل حين بهذه الأمور 16 لأننا لم نتبع خرافات مصنعة ، إذ عرفناكم بقوة ربنا يسوع المسيح ومجيئه ، بل قد كنا معاينين عظمته 17 لأنه أخذ
من الله الآب كرامة ومجدا ، إذ أقبل عليه صوت كهذا من المجد الأسنى : هذا هو ابني الحبيب الذي أنا سررت به 18 ونحن سمعنا هذا الصوت مقبلا من السماء ، إذ كنا معه في الجبل المقدس 19 وعندنا الكلمة النبوية ، وهي أثبت ،
التي تفعلون حسنا إن انتبهتم إليها ، كما إلى سراج منير في موضع مظلم ، إلى أن ينفجر النهار ، ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم 20 عالمين هذا أولا : أن كل نبوة الكتاب ليست من تفسير خاص 21 لأنه لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان ، بل تكلم
أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد. آمين.
الإبركسيساعمال 3 : 1 - 16 1 وصعد بطرس ويوحنا معا إلى الهيكل في ساعة الصلاة التاسعة 2 وكان رجل أعرج من بطن أمه يحمل ، كانوا يضعونه كل يوم عند باب الهيكل الذي يقال له الجميل ليسأل صدقة من الذين يدخلون
الهيكل 3 فهذا لما رأى بطرس ويوحنا مزمعين أن يدخلا الهيكل ، سأل ليأخذ صدقة 4 فتفرس فيه بطرس مع يوحنا ، وقال : انظر إلينا 5 فلاحظهما منتظرا أن يأخذ منهما شيئا 6 فقال بطرس : ليس لي فضة ولا ذهب ، ولكن الذي لي فإياه أعطيك :
باسم يسوع المسيح الناصري قم وامش 7 وأمسكه بيده اليمنى وأقامه ، ففي الحال تشددت رجلاه وكعباه 8 فوثب ووقف وصار يمشي ، ودخل معهما إلى الهيكل وهو يمشي ويطفر ويسبح الله 9 وأبصره جميع الشعب وهو يمشي ويسبح الله
10 وعرفوه أنه هو الذي كان يجلس لأجل الصدقة على باب الهيكل الجميل ، فامتلأوا دهشة وحيرة مما حدث له 11 وبينما كان الرجل الأعرج الذي شفي متمسكا ببطرس ويوحنا ، تراكض إليهم جميع الشعب إلى الرواق الذي يقال له رواق
سليمان وهم مندهشون 12 فلما رأى بطرس ذلك أجاب الشعب : أيها الرجال الإسرائيليون ، ما بالكم تتعجبون من هذا ؟ ولماذا تشخصون إلينا ، كأننا بقوتنا أو تقوانا قد جعلنا هذا يمشي 13 إن إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، إله آبائنا ، مجد فتاه
يسوع ، الذي أسلمتموه أنتم وأنكرتموه أمام وجه بيلاطس ، وهو حاكم بإطلاقه 14 ولكن أنتم أنكرتم القدوس البار ، وطلبتم أن يوهب لكم رجل قاتل 15 ورئيس الحياة قتلتموه ، الذي أقامه الله من الأموات ، ونحن شهود لذلك 16 وبالإيمان باسمه ،
شدد اسمه هذا الذي تنظرونه وتعرفونه ، والإيمان الذي بواسطته أعطاه هذه الصحة أمام جميعكم لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة. آمين.
السنكسار 05- اليوم الخامس - شهر أبيب
05- اليوم الخامس - شهر أبيب استشهاد القديسين الرسولين بطرس وبولس وفطر صوم الرسل في مثل هذا اليوم استشهد القديسان العظيمان الرسولان بطرس و بولس . أما بطرس فكان من
بيت صيدا وكان صيادا فانتخبه الرب ثاني يوم عماده بعد انتخابه لأخيه إندراوس . وكان ذا إيمان حار وغيرة قوية ولما سأل الرب التلاميذ . ماذا يقول الناس عنه . أجابوا : " ايليا أو ارميا أو أحد الأنبياء " فقال بطرس " أنت هو المسيح ابن
الله " وبعد أن نال نعمة الروح المعزي جال في العالم يبشر بيسوع المصلوب ورد كثيرين إلى الإيمان وقد أجري الله علي يديه آيات كثيرة وكتب رسالتين إلى جميع المؤمنين . ولما دخل رومية
وجد هناك القديس بولس الرسول ، وبكرازتهما آمن أكثر أهل رومية فقبض عليه نيرون الملك وأمر بصلبه . فطلب أن يصلبوه منكسا وأسلم روحه بيد الرب .
أما بولس الرسول فقد ولد بطرسوس قبل ميلاد المخلص بسنتين ، وهو من جنس يهودي من سبط بنيامين ، فريسي ابن فريسى وكان عالما خبيرا بشريعة التوراة شديد الغيرة عليها مضطهدا المسيحيين .
ولما رجموا اسطفانوس كان يحرس ثياب الراجمين . وأخذ رسائل من قيافا إلى اليهود المتوطنين في دمشق للقبض علي المسيحيين . وبينما هو في طريقه إلى دمشق أشرق عليه نور من السماء فسقط علي الأرض وسمع صوتا قائلا
له : " شاول شاول لماذا تضطهدني (أع 9 : 4 ) " فقال : " من أنت يا سيد " . فقال الرب " أنا يسوع الذي أنت تضطهده . صعب عليك أن ترفس مناخس " ثم أمره أن يذهب إلى حنانيا بدمشق وهذا عمده وللحال فتحت عيناه وامتلأ من نعمة المعزي
، وجاهر بالإيمان وجال في العالم وبشر بالمصلوب وناله كثير من الضرب " الحبس والقيود وذكر بعضها في كتاب أعمال الرسل وفي رسائله ثم دخل رومية ونادي بالإيمان فأمن علي
يديه جمهور كثير . وكتب لهم الرسالة إلى أهل رومية وهي أولي الرسائل الأربع عشرة التي له . وأخيرا قبض عليه نيرون وعذبه كثيرا وأمر بقطع رأسه .
وبينما هو ذاهب مع السياف التقت به شابه من أقرباء نيرون الملك كانت قد آمنت علي يديه فسارت معه وهي باكية إلى حيث ينفذ الحكم . فعزاها ثم طلب منها القناع ولف به وجهه وأمرها بالرجوع وقطع السياف رقبته وتركه وكان ذلك في
سنة 67 م فقابلت الشابة السياف أثناء عودته إلى الملك وسألته عن بولس فأجابها : " أنه ملقي حيث تركته . ورأسه ملفوف بقناعك " فقالت له : " كذبت لقد عبر هو وبطرس وعليهما ثياب ملكية وعلي رأسيهما تاجان مرصعان باللآلئ وناولني القناع .
وها هو " وأرته إياه ولمن كان معه فتعجبوا من ذلك وأمنوا بالسيد المسيح . وقد اجري الله علي يدي بطرس و بولس آيات عظيمة حتى أن ظل بطرس كان يشفي المرضي (أع 5 : 15 ) ومناديل ومآزر بولس تبريْ
الكثيرين فتزول عنهم الأمراض وتخرج الأرواح الشريرة (أع 19 : 12). صلاتهما تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين وهذا هو اليوم الذي تعيد فبه الكنيسة بفطر الرسل ويعمل اللقان بعد رفع بخور باكر فى الخورس الثالث وبملابس الخدمة.
مزامير 19 : 1 , 4 1 لإمام المغنين . مزمور لداود . السماوات تحدث بمجد الله ، والفلك يخبر بعمل يديه 4 في كل الأرض خرج منطقهم ، وإلى أقصى المسكونة كلماتهم . جعل للشمس مسكنا فيها
متى 10 : 1 - 15 1 ثم دعا تلاميذه الاثني عشر وأعطاهم سلطانا على أرواح نجسة حتى يخرجوها ، ويشفوا كل مرض وكل ضعف 2 وأما أسماء الاثني عشر رسولا فهي هذه : الأول سمعان الذي يقال له :
بطرس ، وأندراوس أخوه . يعقوب بن زبدي ، ويوحنا أخوه 3 فيلبس ، وبرثولماوس . توما ، ومتى العشار . يعقوب بن حلفى ، ولباوس الملقب تداوس 4 سمعان القانوي ، ويهوذا الإسخريوطي الذي أسلمه 5 هؤلاء الاثنا عشر