1 / 14

مذكرة دين مسيحى للصف الثالث الثانوى

الوحدة الأولي : - المسيحية و الصحة النفسية أولا :- جوانب حياة الإنسان: الجانب النفسي،الجانب الجسمي،الجانب الاجتماعي. وتؤمن المسيحية بأن للإنسان جسدا و نفسا تفرح وتحزن و روحا خالدة لأنها من نسمة القدير. مذكرة دين مسيحى للصف الثالث الثانوى.

Download Presentation

مذكرة دين مسيحى للصف الثالث الثانوى

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الوحدة الأولي : - المسيحية و الصحة النفسيةأولا :- جوانب حياة الإنسان:الجانب النفسي،الجانب الجسمي،الجانب الاجتماعي.وتؤمن المسيحية بأن للإنسان جسدا و نفسا تفرح وتحزن و روحا خالدة لأنها من نسمة القدير. مذكرة دين مسيحى للصف الثالث الثانوى

  2. هي التوافق التام بين الوظائف الجسمية المختلفة مع القدرة علي مواجهة الصعوبات العادية التي تحيط بالإنسان مع الإحساس الايجابي بالقوة و النشاط و الخلو من الأمراض الجسمية. ثانيا : - المقصود بالصحة الجسمية

  3. المقصود بالصحة النفسية :هي التوافق التام بين الوظائف النفسية المختلفة مع القدرة علي مواجهة الأزمات النفسية العادية التي تعترض الإنسان مع الإحساس الايجابي بالسعادة و الخلو من الصراع الداخلي. المقصود بالصحة النفسية

  4. (1) الجانب الروحي:- تضعه المسيحية في المركز الأول لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربحالعالم كله و خسر نفسه و تعلمنا المسيحية أن نطلب أولا ملكوت الله و بره وهذه كلها تزاد لنا. ثالثا :- المسيحية و جوانب الإنسان

  5. (2) الجانب الجسمي :- اهتم الرب يسوع بأجساد الناس فصنع معجزات الشفاء ، المسيحية توصينا بإطعام الجياع وكساء الفقراء و تخفيف آلام المتألمين ، سلامة الجسد تؤثر في سلامة الروح و النفس ، يجب أن لا نبغض أجسادنا بل نقوتها و نربيها لأنها هيكل للروح القدس . ثالثا :- المسيحية و جوانب الإنسان

  6. 3) الجانب النفسي :- تشبع المسيحية حاجتنا النفسية ثالثا :- المسيحية و جوانب الإنسان

  7. 1- الحاجة إلي الأمن :- الإحساس بالأمن ضروري للإنسان و المسيحية تعطينا الشعور بالأمن اتكالا ًعلي عناية الله و حمايته لأولاده, وسيطرته علي كل أحداث الحياة " ها أنا معكم كل الأيام و إلي انقضاء الدهر "" شعور رؤوسكم أيضا جميعها محصاه "" الرب نوري و خلاصي ممن أخاف - الجانب النفسي :- تشبع المسيحية حاجتنا النفسية مثل :

  8. - الحاجة إلي الحنان و الحب :- يحتاج الإنسان أن يكون محبا و محبوبا ، المسيحية تعلمنا أن الله محبة و إننا موضوع حب الله " هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنة الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية " يجب أن ينعكس حب الله لنا بأن نحب الآخرين و المحبة تتأني و ترفق و لا تحسد و لا تقبح و هي أصل كل الفضائل . - الجانب النفسي :- تشبع المسيحية حاجتنا النفسية مثل :

  9. - الحاجة إلي الحرية :- الحرية ضرورية للشباب لأنها تجعل الشاب له شخصية مستقلة و أسلوبا ً في الحياة و المسيحية تعطينا الحرية في إطار الضبط و التوجيه " كل الأشياء تحل ليَّ لكن كل الأشياء توافق و ليس كل الأشياء تبني و أن لا يتسلط عليَّ شئ . ليست الحرية التسيب و الخروج علي النظم لكن الحرية الحقيقية هي سيطرة الإنسان علي طاقاته و مواهبه و توجيهها في الخير وفي الحياة العملية و أن الحرية الحقيقية تؤدي إلي النمو في الشخصية . - الجانب النفسي :- تشبع المسيحية حاجتنا النفسية مثل :

  10. الجانب النفسي :- تشبع المسيحية حاجتنا النفسية مثل : الحرية الوجدانية :- هي تدريب الشاب لنفسه علي كبح ميوله و انفعالاته فيتحرر من الغضب و الجنس و غيرها .

  11. الشعور بالنقص و الشعور بالذنب( أ ) الشعور بالنقص:- هو شعور الإنسان بأنه أقل من غيره في بعض النواحي بسبب سوء حالته الصحية أو المالية أو غيرها .. المسيحية تحل المشكلات النفسية مثل

  12. 1 - الانطواء و الصمت و الخجل : تعلمنا المسيحية أن نكون نورا ً للعالم و ملحا ً للأرض و بذلك لا نعتزل الناس . مظاهره

  13. 2- الحقد و كثرة النقد للآخرين و الرغبة في إيذاءهم .3 -العناد و محاولة فرض السلطة علي الآخرين تأكيد للذات .4- التطرف في التدين و المبالغة في الحديث عن النفس . مظاهره:-

  14. العلاج :- السيد المسيح قدوة لنا فكان لا يعتزل الناس و كان يحب الجميع . و تعلمنا المسيحية بأننا " نستطيع كل شئ في المسيح الذي يقويني " . مجالات الخدمة و المشاركة في أنشطة الكنيسة تخرج الإنسان من دائرة ذاته فيبذل و يضحي و يتدرب علي الثقة بالنفس و أن يحاول الإنسان التفوق في مجالات أخري من الحياة فينال احترام الناس رغم ما فيه من عيب . الإيمان بالله يغرس في الإنسان روح الرجاء و الله لم يعطينا روح الفشل بل روح القوة و المحبة والنصح . العلاج

More Related