1 / 32

أصدقاء الإنسان الدولية / فيينا ( منظمة للدفاع عن حقوق الأنسان ) عمليات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

أصدقاء الإنسان الدولية / فيينا ( منظمة للدفاع عن حقوق الأنسان ) عمليات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. أيار (مايو) 2006. FRIENDS OF HUMANITY INTERNATIONAL HUMAN RIGHTS ORGANIZATION MENSCHENFREUNDE INTERNATIONAL GESELLSCHAFT FÜR MENSCHENRECHTE VIENNA - AUSTRIA. مقدمة إحصائية مختصرة.

emma
Download Presentation

أصدقاء الإنسان الدولية / فيينا ( منظمة للدفاع عن حقوق الأنسان ) عمليات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. أصدقاء الإنسان الدولية / فيينا ( منظمة للدفاع عن حقوق الأنسان ) عمليات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أيار (مايو) 2006 FRIENDS OF HUMANITY INTERNATIONAL HUMAN RIGHTS ORGANIZATION MENSCHENFREUNDE INTERNATIONAL GESELLSCHAFT FÜR MENSCHENRECHTE VIENNA- AUSTRIA

  2. مقدمة إحصائية مختصرة *منذ احتلالها للضفة الغربية وقطاع غزة في حزيران/يونيو عام 1967، وحتى شهر تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي ما يزيد عن 650 ألف فلسطيني أي ما يعادل 20 بالمائة من إجمالي عدد الفلسطينيين المقيمين في فلسطين، *يبلغ إجمالي عدد الأسرى الآن في السجون الإسرائيلية 9600 أسير فلسطيني موزعون على أكثر من 28 سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف. *إجمالي عدد الاسرى منذ ما قبل انتفاضة الاقصى يبلغ 578 أسيراً. *بالنسبة للأسيرات فقد اعتقلت أكثر من 400 فلسطينية خلال انتفاضة الأقصى منهن 114 لا زلن رهن الاعتقال. * عدد الاطفال الذين اعتقلوا منذ بداية انتفاضة الأقصى يبلغ 4000 طفل، منهم 297 طفلاً لا زالوا في الأسر. 99 * بالمائة من الأطفال الذين اعتقلوا تعرضوا للتعذيب وعلى الأخص وضع الكيس في الرأس والشبح والضرب.

  3. 181 أسيراًاستشهدوا بسبب التعذيب أو القتل بعد الإعتقال • أو الإهمال الطبي.

  4. السجون و المعتقلات ومراكز التحقيق مراكز التحقيق التابعة لجهازالمخابرات / الشاباك مراكز الاعتقال التابعة للجيشالإسرائيلي السجون المركزية التابعة لمصلحة السجون العامة الإسرائيلبة الجلمه مجدو نفــحه الصحراوي المجدل / عسقلان النقب الصحراوي المجدل / عســــــقلان  بتاح تـكفا عـوفـــــر شــــطه المسـكوبيه / القدس حوَاره / نابلس هداريم السجن السري رقم 1391 كدوميم / قلقيليه تلموند سالم / جنين بئر السبع المركزي عتصيون / بيت لحم بئر السبع / إشيل بيت إيل / رام الله بئر السبع قسم العزل جلبوع الرملة الجديد مستشفى سجن الرملة نفي تريتســــــــــا الدامون عتــلـيـت

  5. التعذيب تمارس سلطات الاحتلال أساليب تعذيب محرمة دولياً ضد الأسرى الفلسطينيين، والاحتلال هو "الدولة" الوحيدة التي تجيز التعذيب وتضفى عليه صفة الشرعية، و تمارس كوسيلة رسمية تحظى بالدعم السياسي والتغطية القانونية، التى وفرتها المحكمة العليا لأجهزة الأمن الإسرائيلية فى العام 1996 حيث منحت جهاز الشاباك الحق فى استخدام التعذيب وأساليب الهز والضغط الجسدي ضد المعتقلين الفلسطينيين . نسبة الأسرى الذين تعرضوا لأشكال مختلفة من التعذيب تبلغ: 99 بالمائة منهم تعرضوا للضرب، 68 بالمائة وضعوا في الثلاجة، 88 بالمائة تعرضوا للشبح، 92 بالمائة عرضوا للوقوف مدة طويلة، 93 بالمائة للحرمان من النوم.

  6. أمراض تفتك بالأسرى نتيجة الإهمال والتعذيب أولأً : أمراض الجهاز التنفسي • ضيق التنفس • ناتجة عن كتم نفس الأسير عبر تغطية وجهه ورأسه بكيس معتم وقذر • والضغط على الرقبة ومجرى التنفس

  7. .2التهابات الرشح والزكام والانفلونزا المتكررة نتيجة سياسة التفتيش العاري، أو وضع الأسير في الثلاجة أو سكبه بماء مثلج، أو إجبار الأسرى على الاستحمام بالماء البارد.

  8. .3 التهابات الرئة والربو تنتج عن استنشاق الاسرى المتكرر للغازات السامة المسيلة للدموع داخل خيامهم.

  9. ثانياً: أمراض الجهاز الهضمي 1. التسمم الغذائي يتعرض الأسرى لحالات متكررة من التسمم الغذائي الحاد، وذلك بسبب تقديم وجبات من الغذاء الفاسد والملوث أو المنتهي الصلاحية، وحدثت آخر هذه الحالات في معتقل عسقلان يوم 29 نوفمبر 2004 ، حيث أصيب ما يقرب من 800 أسير بالأعراض المذكورة.

  10. 2. سوء التغذية نتيجة لعدم حصولهم على وجبات طعام جيدة وموزونة من الناحية الغذائية 3. التهابات الأمعاء الحادة يرجع سببها إلى القاذورات والحشرات المنتشرة في الزنازين والمراحيض، وانتشار المجاري والروائح الكريهة. ثالثاً: أمراض الجهاز الدوري 1.ضربات الشمس والجفاف خاصة في فصل الصيف في معتقلات النقب الصحراوية، حيث الحر الشديد وقلة مياه الشرب والتعرض لضربات الشمس الحارقة

  11. 2. فقر الدم (الأنيميا) الناتج عن سوء التغذية، وخاصة قلة العناصر الغذائية المهمة لبناء كرات الدم الحمراء كالحديد وفيتامين بي 12. 3. حالات الإغماء المفاجئ الناتجة عن التعذيب والضرب

  12. 4. ارتفاع ضغط الدم والإصابة بمرض السكري تنتج عن الضغوط النفسية الكبيرة التي يتعرض لها الأسرى، ومضاعفاتها التي تؤدي في بعض الحالات إلى حصول جلطات في القلب والدماغ. رابعاً: الأمراض الجلدية 1. الإصابة بالحروق الجلدية نتيجة للكي بأعقاب السجائر والتعرض للصعقات الكهربائية خلال عمليات التحقيق والتعذيب

  13. 2. الحساسية والالتهابات الجلدية الحادة ويرجع ذلك للسعات الحشرات والبعوض والذباب، والعقارب والثعابين والصراصير وعض الفئران، خاصة في ليالي الصيف 3. الفطريات 4. الأورام والتجمعات الدموية المزرقة على الجلد تنتج عن التعذيب بالسياط والضرب بأعقاب البنادق والهراوات. 5.مرض الجرب 6.لسعة حشرة البق وهي حشرة تكثر في الصيف، ويعاني منها الأسرى في معتقلات النقب ومجدو 7. القمل

  14. 8. عض الكلاب حيث يطلق المحققون على الأسرى كلابا مسعورة متوحشة خامساً: أمراض العظام 1. الكسور الشديدة

  15. 2. التمزقات الغضروفية نتيجة تعذيب الأسرى عبر شبحهم وإجبارهم على القيام بحركات جسمانية صعبة ومؤلمة، مثل وضع القرفصاء أو جلسة الضفدعة لساعات طويلة.

  16. 3. أمراض الروماتيزم والتهابات المفاصل 4. آلام الظهر والعمود الفقري 5. هشاشة العظام

  17. سادساً: أمراض الجهاز البولي • التهابات الكلى والمسالك البولية المتكررة • 2. الحصر البولي الحاد • نتيجة منع الأسير من الذهاب إلى الحمام، لفترات طويلة كإحدى وسائل العقاب • 3. العقم والضعف الجنسي • نتيجة الضغط على أعضاء الأسير التناسلية

  18. سابعاً: أمراض العيون 1. ضعف البصر نتيجة حرمان الأسير من ضوء الشمس 2. فقدان البصر نتيجة الإهمال العلاجي 3. لتهابات ملتحمة العين الحادة تنتج عن الإصابة بالغازات السامة المسيلة للدموع. ثامناً: أمراض الأذن 1. ضعف السمع بسبب تسليط أصوات موسيقية صاخبة، بالقرب من آذانهم. 2. انثقاب طبلة الأذن نتيجة الصفع والضرب الشديدين على وجه وأذن الأسير. 3. فقدان السمع عبر الإهمال الطبي وعدم تقديم العلاج والرعاية المناسبة للأسير.

  19. تاسعاً: الأمراض النفسية تعتبر الأمراض النفسية من أشد الأمراض فتكاً بالأسرى الفلسطينيين إذ تحاول الأطقم الأمنية والعسكرية الإسرائيلية إضعاف معنويات الأسرى وإذلالهم من أجل إخضاعهم والسيطرة عليهم • الإصابات بالصدمات النفسية الحادة. • 2. حالات الاكتئاب الحادة والانطواء الشديدة. • 3. القلق وصعوبة النوم.

  20. عاشراً: أمراض الأعصاب • جلطات الدماغ والشلل النصفي. • 2. صداع الرأس الشديد الحاد والمزمن. • 3. حالات الصرع والتشنجات. الطبيب الإسرائيلي أداة في خدمة السجان انتهاك لأخلاقيات المهنة تركزت مهمات الكوادر الطبية هناك، بأدوار تتنافى مع أخلاقيات المهنة العالمية، حيث أصبح الأطباء يبدون تعاوناً كبيراً مع الفرق الأمنية والعسكرية، بما يحقق أهدافها، في تعذيب الأسير وانتزاع الاعترافات منه

  21. ولعل أهم الأدوار اللاأخلاقية التي يقوم بها المهنيون الطبيون في المعتقلات، تتلخص فيما يلي: • إعداد استمارة خاصة بحالة المعتقل، تسمى استمارة اللياقة البدنية، يحدد فيها الطبيب بعد إجراء الفحوص الأولية، نقاط الضعف الجسدي لدى الأسير • تبعية الطبيب في السجون إلى مصلحة السجون والجيش، وليس إلى مؤسسة صحية مدنية، حيث يعالج الطبيب الأسير وهو مرتديا لملابسه العسكرية • دور سيئ يقوم به الطبيب، يتمثل بإخفاء آثار التعذيب والتنكيل عن جسد المعتقل، قبل عرضه على المحكمة • معاملة الأسير الفلسطيني على أنه مخرب وإرهابي، وليس إنساناً مريضاً • ارتكاب مخالفات لا إنسانية لا تتماشى مع قواعد مهنة الطب • ابتزاز المعتقل واستخدام عيادة السجن، لربط العملاء مع إدارة السجن • ممارسة دور السجان والمحقق، عبر ضرب الأسير وتوبيخه

  22. معاناة أهالي الأسرى عدم علم اهل الاسير بمكان اسره في بداية فترة الاعتقال. قلق الاهالي بسبب عمليات التعذيب. إعتقال ذوي الاسرى للضغط على الاسير. هدم بيوت الاسرى وذويهم. معاناة ذوي الاسرى الاقتصادية والمعنوية. منع العديد من الأسرى من زيارة ذويهم بحجج أمنية. فك قيود الأسرى عند وصولهم إلى غرفة الزيارة أمام ذويهم. سوء معاملة الأهل عند الزيارة، بتعريضهم أحياناً للتفتيش العاري. يستعد أهالي الأسير لاستقبال الأسير في يوم معين، لكن تجديد الاعتقال الاداري يمعن في تعميق مأساتهم.

More Related