Download
1 / 24
270 likes | 508 Views
العلاقة بين الأطباء و شركات الأدوية. المحتوى. المقدمة القصص الأنظمة للتعامل مع شركات الأدوية الخلاصة. المقدمة. مساهمة شركات صناعة الأدوية في تطور الممارسة الطبية تمويل اللقاءات العلمية وأنشطة التعليم الطبي المستمر . احتياجات أخرى. المقدمة. كثرة شركات الأدوية في وقتنا الحاضر
E N D
العلاقة بين الأطباءو شركات الأدوية
المحتوى • المقدمة • القصص • الأنظمةللتعامل مع شركات الأدوية • الخلاصة
المقدمة • مساهمة شركات صناعة الأدوية في تطور الممارسة الطبية • تمويل اللقاءات العلمية • وأنشطة التعليم الطبي المستمر . • احتياجات أخرى
المقدمة • كثرة شركات الأدوية في وقتنا الحاضر • وتعدد إمكانياتها • التنافس الشديد بين الشركات في عرض منتوجاتهم
طرق الدعاية و الإعلان للشركات • الهداية • تكاليف السفر للمؤتمرات • شراء الأجهزة الطبية • شراء كتب علمية • توزيع الأبحاث التي تثبت فعالية الأدوية
Scenario-1 • صيدلي يعمل في واحدة من أكبر شركات الدواء في العالم كمندوب دعاية، فعمله يتمثل في: • زيارة الأطباء وتعريفهم بأدوية الشركة الجديدة، • تنظيم مؤتمرات للأطباء للتعريف بالأدوية وطرق العلاج الحديثة بها
Scenario-2 مدير مستشفى: تقدم بعض شركات الأدوية للأطباء والصيدليين جوائز رمزية امتثالا للشركة كالأقلام أو كتاب إذا قاموا بشراء الأدوية منهم.
Scenario-3 • مدير مستشفى: تقام حفلات غداء على شرف الأطباء الذين يقومون بالتعامل مع شركات الأدوية والأجهزة الطبية مقابل موافقتهم على الدواء المعروض.
Scenario-4 مدير مستشفى: يأتي إلى مندوبو شركات الأدوية فيقومون بعرض أدويتهم بتقديمهم للأطباء جوائز مغرية كالسيارات مثلا فما .
Scenario-5 طبيب في قطاع خاص: قامت إحدى شركات الأدوية بتقديم 10 كروت الشراء من مكتبة الجرير كل كرت قيمته 100 ريال للاطباء لشراء أي شيئ يحتاجونه من المكتبة.
Scenario-6 طبيب في قطاع خاص: قامت إحدى شركات الأدوية بتقديم تكاليف السفر للاطباء لحضور المؤتمرات العلمية.
الأحكام والقواعد المتعلقة بالهدايا والهبات : - لا يجوز للطبيب سواءكان يعمل في القطاع الحكومي أو الخاص قبول أو إعطاء الرشاوي . كما لا يجوز قبول الهدايا أوقروض أو معدات خوفا من التأثير على قرارته فينشغل بالهدية مهملا المعرفة الكافية عن السلعة الجديدة المعروضة . - لا يجوز للطبيب قبول الهدايا الشخصية الثمينة أو المبالغ النقدية المقدمة من الشركات مهما كانت مبررات ذلك .
الأحكام والقواعد المتعلقة بالهدايا والهبات : - يمكن للطبيب قبول الهدايا البسيطة كالأقلام أو نحوها ، أو بعض المجلات أو الكتب الطبية . وإذا أحس الطبيب أن الهدايا ستؤثر في تغير سلوكه بالنسبة للوصفات الطبية فعليه تجنب ذلك .
الأحكام والقواعد المتعلقة بالهدايا والهبات : قال صلى الله عليه وسلم : (( الإثم ماحاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس )) وعليه أن لا يقبل تلك الهدايا مطلقا إذا ارتبطت بعدد الوصفات الطبية التي يكتبها أو عدد الأجهزة التي يصفها للمرضى , حيث أن الغرض الأساسي هو مصلحة المريض والتي قد تتأثر في حال تقديم الهدايا المغرية .
يسمح بقبول المنح الدراسية والدعم المالي لحضور دورات تدريبية أو ندوات دراسية للأطباء على أن تقوم المؤسسات الصحية أو الجهات التي يتبعون لها باختيار المرشحين .
لا يجوز للطبيب بصفه شخصية قبول الإعانات التي تقدم من الشركات للتعويض عن مصاريف السفر والإقامة والوجبات الغذائية عند المشاركة في حضور الندوات أو المؤتمرات ولا تعويضا عن وقته مقابل حضور التدريب . ويمكن قبول الضيافة المعتادة خلال المؤتمر . • إذا كان ذلك الطبيب محاضرا في المؤتمر فيجوز له قبول بعض التعويضات كنفقات السفر أو المبالغ المالية لقاء أتعابه .
لا يستطيع طبيب الاستغناء عن شركات الأدوية والأجهزة الطبية , لذا كان على الطبيب الالتزام بالأخلاقيات التالية :
عدم التحيز لأدوية أو أجهزة شركة معينة دون مبرر واضح ، مثل: • جودة المنتج أو رخص سعره مقارنة بما يماثله من حيث الجودة أو عدم توفر غيره.
تجنب التحيز لأدوية أو أجهزة شركة معينة بسبب أن تلك الشركة قامت بتمويل بعض الأنشطة العلمية في المؤسسة الصحية التابع لها.
تكون الوصفات العلاجية أو الوقائية أو التشخيصية ( أدوية كانت أو أجهزة بناء على حاجة المريض الفعلية ولإعتبارات طبية فقط لا بسبب علاقة الطبيب بالشركة المنتجة أو ما تقدمه من هدايا ونحوه.
يكون قبول تمويل الأنشطة العلمية مرتبطا بما يخدم المعرفة الطبية والمرضى بوضوح دون التحيز لأدوية الشركة الممولة . • وأن لا يكون للشركة الممولة أي دور في البرنامج العلمي للنشاط ، ويمكن للشركة أن تعلن عن منتجاتها في معرض مشترك مع شركات أخرى .
شكرا لمشاركتكم الفعالة
