قصص قصيرة مع المؤلفة الصغيرة المدرسة الابتدائية الرائدة بالكلية الحربية

1. قصص قصيرة مع المؤلفة الصغيرة المدرسة الابتدائية الرائدة بالكلية الحربية مديرة المدرسة: تغريد عسيري إشراف المعلمة: نجلاء العتيبي مشاركة طالبات الصف خامس ( أ )

2. عفاف فلاتة خامس أ نهال الحربي خامس أ الطالبات الفائزات في مسابقة قصة لها بداية ولكن من تضع لها النهاية! ندى العنزي خامس أ سمر الشهري خامس أ

3. قصص قصيرة مع المؤلفة الصغيرة

4. مكافأة ورحلة في يوممن الأيام رجع الأولاد من المدرسة وهم يشعرون بسعادة بالغة لأن اليوم هو يوم العطلة الأسبوعية . أقبل الأشقاء الأربعة خالد ومحمد وفيصل و عبدا لله على والدهم ووالدتهم ليزف كل واحد منهم خبر تفوقه خلال الأسبوع! سعد الوالدان بما سمعاه وقررا مكافأة الأبناء على هذا التفوق برحلة بحرية مسلية خرج أفراد الأسرة بعد أن جهز كل واحد منهم ما يحتاجه خلال هذه الرحلةوشعر الجميع بالسعادة والفرح هذا يصيد وذاك يمرح والأم تقرأ بسعادة أما الوالد فقرر أن يلتقط لهم صورة للذكرى. تأليف: أثير فهد التويم خامس أ

5. توكل على الله يحكى في قديم الزمان وسالف العصر والأوان أن هناك صياد ماهر اسمه شاكر دائما يصيد بسنارته المحكمة الصنع الأسماك الصغيرة وبكميات كبيرة وفي يوم من الأيام أقيمت مسابقة لأفضل وأمهر صياد في القرية المجاورة لقرية ماهر فحضر أحد أفراد هذه القرية بعد أن سمع عن براعة ماهر وعن سنارته العجيبة وقال له :أيها الصياد البارع سوف أعطيك الكثير من النقود مقابل سنارتك العجيبة التي لولاهالم تبلغ هذه الشهرة ضحك ماهر كثيرا على سذاجة هذا الصياد وقال له: توكل على الله فهو حسبك . تأليف: رهف العمري خامس أ

6. أمي وجارتنا في يوم من الأيام كانت جارتنا تقوم بزيارة أمي ساعدت أمي في تجهيز كل ما تحتاجه لاستقبال الضيفة ونظفت مكان الجلوس بعد ذلك استأذنت من أمي حتى أخرج للعب والمرح مع صديقاتي بعد أن جلست أمي وجارتها لاحتساء الشاي وبينما أنا في الخارج طرأت لي فكرة إحضار بعض الألعاب من الداخل فدخلت للمنزل مسرعة دون أن أطرق الباب شعرت الضيفة بالفزع وسكبت الشاي على نفسها غضبت أمي كثيرا وعاتبتني لأني لم أحسن التصرف اعتذرت لهما ووعدت أمي بعدم تكرار ما حصل. تأليف:أمانيزيلع

7. أمي اشتقت إليك أنا سارة وشقيقي اسمه محمد نحب اللعب كثيراً ودائماً نقضي أغلب الوقت في اللعب ولا نقدم أي مساعدة لوالدتنا برغم طلبها المستمر لها وفي يوم من الأيام مرضت أمي !! وقرر الطبيب أن تبقى أمي في المستشفى عدة أيام ................ بعد غياب أمي البيت لا نور فيه جوه كئيب لا نعرف كيف نعد الطعام ولا كيف نغسل الملابس فقررت أنا وشقيقي أن نكتب رسالة لأمنا العزيزة نبين فيها كم نفتقدها ونعدها بتقديم المساعدة لها عند الحاجة ما أعظم دورك يا أمي ! تأليف: ندى نواف العنزي خامس أ

8. إلى اللقاء آخر إن شاء الله مع تحيات المعلمة: نجلاء العتيبي