1 / 16

برامج تعزيز الصحة نظرة شمولية

برامج تعزيز الصحة نظرة شمولية. Dr. Aidah Abu Elsoud Alkaissi An-Najah National University Faculty of Nursing. مبرّرات تطبيق المنهج الصحي في مدارس التعليم الأساسي. من الضروري أن يقوم الإنسان بأعمال وأنشطة تؤدي إلى خلق عادات وقيم صحية إيجابية لأن المعرفة وحدها لا تكفي لتغيير السلوك الصحي.‏

sybill-lowe
Download Presentation

برامج تعزيز الصحة نظرة شمولية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. برامج تعزيز الصحة نظرة شمولية Dr. Aidah Abu Elsoud Alkaissi An-Najah National University Faculty of Nursing

  2. مبرّرات تطبيق المنهج الصحي في مدارس التعليم الأساسي • من الضروري أن يقوم الإنسان بأعمال وأنشطة تؤدي إلى خلق عادات وقيم صحية إيجابية لأن المعرفة وحدها لا تكفي لتغيير السلوك الصحي.‏ • تُعدّ مرحلة التعليم الأساسي فترة هامة يمكن أن يقوم التلميذ فيها بأنشطة صحية وبيئية . • إن الطفل الصغير بطبيعته محب وشغوف باكتساب المعارف الجديدة حيث يتفاعل معها ويتأثر فيها.‏ • تُعدّ مرحلة الطفولة، والتعليم الأساسي فترة هامة في نمو التلميذ من النواحي الجسدية والنفسية والعقلية والانفعالية واكتساب الخبرات الحياتية، مما يساعد في غرس العادات والقيم الصحية والبيئية السليمة لديه من خلال القيام بأنشطه صحية وبيئية .‏ • تُمثّل المدرسة منطلقاً أساسياً لسائر مشروعات التربية الصحية والبيئية نظراً لما يمتلكه التلميذ من قدرات يمكن تفعيلها لنقل الرسائل الصحية والبيئية إلى الأسرة والمجتمع .

  3. هداف تطبيق المنهج الصحي المدرسي في المدرسة المجتمعية • الهـدف العـام • تحسين نوعية الحياة في المجتمع المدرسي وتعزيز الصحة العامة في المجتمع. • الأهداف الخاصة • يهدف برنامج المنهج الصحي المدرسي (المدرسة المجتمعية) إلى تهيئة مناخ صحي وتربوي لكل من المعلم والتلميذ يستطيع من خلالها أن : • يتعرّف المفاهيم الصحية والبيئية وينقلها إلى مجتمعه. • يتعرّف الواقع الصحي المحلّي والبيئي بإيجابياته وسلبياته. • يتزود بالكفايات العملية التي تمكِنه من التعامل بإيجابية مع القضايا الصحية والبيئية في مجتمعه . • يُحلل القضايا الصحية ويتعرف سلبياتها ويسهم في إيجاد الحلول المناسبة لها.‏ • يكتسب مهارات وخبرات عملية من خلال التعلم النشط المبني على الاكتشاف والبحث والتعلم الذاتي . • يمارس مهارات التواصل والحوار والعمل الجماعي.‏ • يمارس طريقة البحث العلمي في مجال تحديد المشكلات الصحية والبيئية وابتكار الحلول المتعددة لها وتجريبها . • يتحسس المسؤولية تجاه صحته وصحة أسرته ومجتمعه، ويتبنى الشعور بالانتماء والمواطنة .

  4. أسلوب التطبيق وميزاته • يعتمد تطبيق المنهج الصحي في معظم مراحله على أسلوب التعلم الذاتي حيث يكون التلميذ المحور الأساسي الفعال للنشاطات، فهو الذي يبحث ويحلل ويبتكر ويتابع نتائج عمله، ويبقى المعلم الموجه والمرشد والمنشط والمخطط والمراقب والمتابع. بينما يبقى المعلم في المدرسة المجتمعية موجهاً ومرشداً وميسراً للعلم والعمل ومرافقاً للبحث والتقصي .‏ • يتوجه إلى مجموعة كبيرة هامة من أفراد المجتمع (التلاميذ) فتحمل هذه المجموعة ما تكتسبه من معارف وعادات وقيم إلى المجتمع فتؤثر فيه.‏ • يتعلم التلميذ عن طريق البحث والاستقصاء، والاستكشاف. • يعمل التلميذ ضمن مجموعات بفاعلية في سياق مناشط تعاونية لحل المشكلات.‏‏ • يتم التركيز فيه على العملية الابتكارية في تحديد القضايا الصحية وحلها.‏ • يعتمد على المناقشات والعمل الجماعي، مما يمهّد ويتيح سبل الاتصال المفتوح بين التلاميذ ومجتمعهم . ‏‏ • يمكّن التلميذ من اتّخاذ القرارات الصحيحة في إطار التوجيه والإرشاد الذي يتلقاه من المعلمين والمدربين .‏‏ • يُنمّي جو الصراحة والصدق والثقة والاهتمام بالآخرين في المدرسة والمجتمع.‏ • يستثير الآراء والمقترحات والنقد البناء لدى التلميذ. • ينمي السلوكات والقيم الإيجابية (كاحترام الجهد والعمل الجماعي واحترام آراء الآخرين).‏

  5. تتناول في مقدمتها العلاقة الوثيقة بين الصحة والتعليم وتأثيرها كل منهما على الآخرثم تنتقل من جزئها الأول لعرض المفاهيم الحديثة للصحة المدرسية من حيث التعريف والسياسات والمكونات والرؤية والرسالة,لتنتقل بعدها إلى دور كل من المدرسة والمعلم والمعلمة في تعزيز الصحة وأثر ذلك على المجتمع المدرسي.وفي الجزء الثاني تستعرض برامج الصحة المدرسية مع عرض نماذج من البرامج التي تستهدف كل مرحلة من المراحل الثلاثوتختم بعرض برنامج المرشدة الصحية والإسعافات الأولية وبرنامج المدارس المعززة للصحةمع إلقاء الضوء على مكونات كل برنامج والأهداف المنشودة منه وكيفية تطبيقه في المدارس ودور كل جهة في تنفيذه.أما الجزء الثالث والأخير فيتناول أساليب التعليم النشط التي تحرص الإدارة العامة للصحة المدرسية أن تكون هي الأسلوب المستعمل في تنفيذ هذه البرامج لتحقيق أقصى استفادة منها في الارتقاء بمعارف الطالبات وإكسابهن معارف الحياة.

  6. برنامج المدارس المعززة للصحة • تمثل برامج تعزيز الصحة في المدارس باقة من البرامج الصحية والتي هدفها غرس السلوك الصحي لدى طلبة المدارس ،ويأتي في مقدمة هذه البرامج برنامج المدارس المعززة للصحة فهو أحد البرامج التي تهتم بتعزيز الصحة في المدارس والذي حظي باهتمام كبير من المنظمات الدولية ولذا فقد شرعت الإدارة العامة للصحة بوزارة التربية والتعليم ـ تعليم البنات بالمملكة العربية السعودية المدرسية إلى تطبيق هذا البرنامج عام 1424-1425 هـ في ثلاث من إدارات التربية والتعليم .واعتماداً على نتائج النجاح الذي تميز به التطبيق في هذه الإدارات تم التوسع في تنفيذه بتوسع تدريجي سنوي حيث تم اختيار من كل إدارة عدد من المدارس من مختلف المراحل الدراسية وقد بلغ إجمالي المدارس المشاركة في هذا البرنامج حتى الآن 348 مدرسة . تتناول االتعريف بالبرنامج وخطوات تنفيذه وجوانب تطويرهومن خلال المحاور التالية : - مقدمة - تعريف ومفهوم المدارس المعززة للصحة.- أهداف ومردود برنامج المدارس المعززة للصحة. - مراحل تطبيق البرنامج-الوضع الراهن - أوجه التطوير والتحسين - كيفية التقويم وآلية التكريم- استعراض لجهود المدارس

  7. مكونات وتقويم برنامج المدارس المعززة للصحة • عتبر برنامج المدارس المعززة للصحة أحد البرامج الرائدة التي تهدف إلى تعزيز صحة المجتمع المدرسيوالبرنامج من مكونات ثمانية هي التربية والصحة والبيئة المدرسية الآمنة والتغذية الصحية والصحة النفسية والاهتمام بصحة العاملين والخدمات الصحية والخدمات الصحية والعلاقات الجيدة بالأسرة والمجتمع بالإضافة إلى مكون ثامن يشمل الجوانب الإدارية للبرنامجويشمل كل مكون من هذه المكونات على عناصر تتمثل بأنشطة يجب أن تقوم بها المدرسة لتحقيق هذا المكون.وعند تطبيق هذه الانشطة في المدرسة على الوجه المطلوب لمدة سنة كاملة تستحق هذه المدرسة المستوى البرونزي بناءً على تقويم من قبل فريق يتم تشكيله لهذا الغرضوبعد مرور عامين تستحق المدرسة المستوى الفضي وبعد مرور ثلاثة اعوام تستحق المستوى الذهبي عند إكمالها لجميع عناصر هذا المستوى بالإضافة إلى دعمها لتطبيق البرنامج في مدرسة أخرى .وتلقي الالضوء على جميع مكونات وعناصر المدارس المعززة للصحة والشروط الواجب اتباعها لتحصل على شهادة المدارس المعززة للصحة

  8. المرشدة الصحية • برنامج المرشدة الصحية هو أحد برامج تعزيز الصحة المدرسية و يرتكز على تأهيل إحدى المعلمات بالمدرسةعلى أسس الصحة المدرسية و ذلك لنقص الكوادر الطبية المطلوبة لرعاية الأعداد المتزايدة من الطالبات و المعلمات.الهدف من البرنامج: الارتقاء بالحالة الصحية للمجتمع المدرسي من خلال تثقيف و تدريب معلمة بكل مدرسة على أساسيات الصحة المدرسية تحقيقاً لمبدأ المشاركة الفعالة بين الكوادر الطبية و الكوادر التربوية.معايير اختيار المرشدة الصحية: يتم اختيار المعلمات اللاتي لديهن الرغبة في الأعمال التطوعية والأقل نصاباً من الحصص الأسبوعية.

  9. مهام المرشدة الصحيةالفريق الطبي.

  10. مهام المرشدة الصحية • : التواصل مع الوحدة الصحية و متابعة الحالات المرضية للطالبات و القيام بالتوعية والتثقيف الصحي و الإشراف على التغذية المدرسية والمقصف المدرسي والبيئة المدرسية وتفقد النظافة الشخصية للطالبات وإحالة المصابات بأعراض مرضية للوحدة الصحية والقيام بالإسعافات الأولية للحالات • ا. الطارئة لحين وصول • لفريق الطبي

  11. مراحل تنفيذ البرنامج: تم إعداد محتوى تدريبي للبرنامج (يشمل التثقيف الصحي – برامج إصحاح البيئة المدرسية – الأمراض المعدية و التحصينات – الإسعافات الأولية – التغذية و المقاصف المدرسية – الصحة النفسية ) و إعداد طبيبات الصحة المدرسية بواسطة متخصصين بالإدارة العامة للصحة المدرسية ليقمن بتدريب المعلمات على ضوء الجدول الزمني للتدريب و عن طريق استعمال أساليب التعليم النشط (أسلوب حل المشكلات – القدح الذهني – العرض القصصي – تبادل الأدوار – الأسئلة و الأجوبة – المناقشة الإيجابية - المسابقات ).نتائج تطبيق البرنامج في عام 1428- 1430 ﮬ: تم تطبيق البرنامج من خلال 37 وحدة صحية و تم تدريب 2328 معلمة من 1960 مدرسة و كان عدد المستفيدات من الطالبات 282439.التوصيات: الاستمرارية في تطبيق البرنامج مع متابعة تنفيذ البرامج الصحية في المدارس و وضع حوافز تشجيعية للمرشدة الصحية لتشجيعها على الاستمرار في العمل

  12. برنامج المدارس الصديقة لمرضى الربو • داء الربو بين طالبة وطالبات المدارس وبرنامج المدارس الصديقة لمرضي الربو .- تستعرض المحاضرة وبائية داء الربو بين كبار والصغار محلياً وعالمياً وأسبابه وآثار السلبية سواء الصحية أو الاقتصادية أو الاجتماعية .-كما تتطرق المحاضرة في الجزء الثاني لبرنامج المدارس الصديقة لمرضي الربومستعرضة مكونات البرنامج وأهدافه وطريقة تنفيذه في المدارسوالإثارة المتوقعة من تطبيقه

  13. لاشك أن برنامج المدارس المعززة للصحة الذي يتصدر أجندتنا التربوية والصحيةيستحق منا كل اهتمام ورعاية ومتابعة باعتبار أن الغاية المنشودة من هذا البرنامج في نهاية المطاف تدور حول تحويل كافة مدارس المملكة في مختلف المراحل إلى مدارس معززة للصحة يتحقق فيها خصائص وشروط هذا النوع من المدارس القائم على أساس تعزيز الصحةداخل البيئة المدرسية بإشراك الطالبات بطريقة نشطه ومشاركة الإدارة المدرسيةوالجهاز التربوي والتركيز على دور المعلمات لتحقيق الأهداف المتوخاةمن خلال تبني المفهوم المتكامل والشامل لتعزيز الصحة وإعطاؤه الأولوية في المنهج والمدرسة والإدارة والبيئة الفيزيائية والاجتماعية في المدرسة ، وبحيث تتكامل برامج تعزيز الصحة مع روتين الحياة اليومي في المدرسة ويتكرس مفهومها لدى الطالبة سلوكًا وتأصيلاً وتعاملاً.

  14. ان هذا اللقاء التربوي الصحي الهادف الذي يعبر عن تطلعاتنا وآمالنا وطموحاتنا نحو مستقبل واعد لبناتنا الطالبات يليق بوطن العزة والشموخ من خلال التوسع في برنامج المدارس المعززة للصحة ، هذا الوليد المبارك الذي ترعاه أيد أمينة وتتعهده قيادات تربوية وصحية تضع نصب أعينها خدمة الوطن من خلال العناية بالنشء وتعزيز صحته حتى يكون مواطنًا صالحًا وأداة فاعلة من أدوات التقدم والتنمية والتطوير في وطننا الغالي.أود التأكيد على حقيقة أن تعزيز الصحة تعني أيضًا تعزيز الانتماء والولاء للوطن ، وتعني أيضًا تعزيز البيئة ، ونبذ السلوكيات الخاطئة وتعزيز السلوكيات الإيجابيةفي الحفاظ على الصحة البدنية والنفسية لأجيال الغد وأمهات المستقبل ،وفي التعامل على كافة المستويات أدبًا في الحوار وإصغاءً للآخر واحترامًا لهتأكيدًا لرسالة الإسلام الخالدة : الدين المعاملة ، وترجمة لمبادئه السامية التي تحض على المحبة والإخاء والتكافل ، وباعتباره دين الوسطية والاعتدال والتسامح.

  15. وسام السعادة لمدرستنا رداء... وشرف حضوركم لها وشاحوتكتمل الفرحة بأيد مباركات... أزاحت الدياجير واستقبلت الصباحفبوركت سليمان وضيوفنا الكرام... إذ لبيتم لنا دعوة الافتتاح

More Related