1 / 34

المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية كلية العلوم الاجتماعية إدارة وتخطيط تربوي. سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية إشراف الدكتور مشعل العنزي. تمويل التعليم في المملكة العربية السعودية.

sef
Download Presentation

المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية كلية العلوم الاجتماعية إدارة وتخطيط تربوي سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية إشراف الدكتور مشعل العنزي تمويل التعليم في المملكة العربية السعودية إعداد: تغريد السويل – بدرية القحطاني – نورة التميمي http://dr-meshaal.com/leadership/

  2. تمويل التعليم تمويل التعليم والإنفاق عليه يعد من أعقد المشكلات التي نواجهها وأكثرها إثارة للجدل خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة ، إذ أن هناك جدلاً لا يتوقف بين أنصار الاتجاهات المختلفة حول هذا الموضوع، ونجد أن الإنفاق على التعليم له مبرراته إذ أنه الوسيلة الوحيدة لجعل التعليم أكثر تطوراً وأكثر إنتاجاً فهو السبيل لتقديم المجتمع وهو الأساس في التنمية الشاملة لأي امة . إن تمويل التعليم في الماضي سواء في المجتمعات الإسلامية أو في المجتمعات الغربية كان يعود على الصدقات والأوقاف بمعناه الإسلامي أو غيره ، وهذا مصدر من مصادر التمويل يمكن أن يكون مهماً في عصرنا الحالي .

  3. مفهوم التمويل عرف حميد (1983) التمويل بأنه الوظيفة الإدارية التي تختص بعمليات التخطيط للأموال,والحصول عليها من مصادر التمويل المناسبة لتوفير الاحتياجات المالية اللازمة لأداء الأنشطة المختلفة. ويعرف أيضا تمويل التعليم بأنه ( قدرة الدولة على تعبئة الموارد اللازمة للإنفاق على العملية التعليمية لتحقيق أهدافها سواء كانت هذه الموارد نقدية أو غير نقدية مباشرة أو غير مباشرة). والتمويل بشكل عام عملية إمداد وتزويد. وفي مجال التعليم يقصد بالتمويل ما تستطيع الدولة أن تهيئة من موارد تنفقها المؤسسات التربوية لتسيير شؤونها وتحقق أهدافها.

  4. أساليب تمويل التعليم • 1- التمويل العام: • هذا الأسلوب هو المصدر التقليدي لتمويل التعليم ، وهو أن تتحمل الدولة تمويل التعليم ودفع كامل تكاليف العملية التعليمية من خلال ميزانيات محددة . • 2- التمويل الخاص: • وهو أسلوب من أساليب التمويل تتمثل في تحمل المجتمع دفع تكاليف تعليمهم عن طريق دفع الطلاب رسوم للخدمات التي يحصلون عليها من المؤسسات التعليمية . • 3- التمويل المختلط: • وهي صيغة تمويلية تجمع بين التمويل العام والتمويل الخاص للتعليم ، بحيث تتكفل الدولة أو المجتمع بمؤسساته بتوفير الخدمات التعليمية مع قيام الأفراد بدفع رسوم معينة لقاء هذه الخدمات .

  5. تمويل التعليم في المملكة العربية السعودية • يتحمل القطاع الحكومي عبء تمويل التعليم بجميع مراحله ومستوياته ولقد أولت المملكة منذ عهد مؤسسها وجامع كلمتها الملك عبدالعزيز- رحمه الله- عناية خاصة بتطوير التعليم , وأدراك المسئولون عن التعليم أنه لا يمكن تطوير التعليم مالم ترصد له المبالغ اللازمة. • نصت وثيقة التعليم ما يلي: "تراعي الدولة زيادة نسبة ميزانية التعليم لتواجه حاجة البلاد التعليمية المتزايدة, وتنمو هذه النسبة مع الميزانية العامة "(المادة 230) وهكذا يتضح جلياً أن تمويل التعليم وزيادة هذا التمويل التزام فرضته الدولة على نفسها , فكلما زادت ميزانية الدولة,كلما زادت مخصصات التعليم.

  6. جدول ازدياد عدد الطلاب والطالبات في جميع مراحل التعليم العام منذ عام 89/1390هـ إلى عام 23/1424هـ

  7. جدول بيانات وزارة التربية والتعليم توضح كلفة الطالب قد ارتفعت منذ سنه 1418/17هـ إلى سنه1423/22هـ

  8. جدول تطور نمو المدارس منذ بدء الخطط الخمسية في المملكة وحتى العام 1423هـ/1424هـ

  9. جدول تطور نمو أعداد المعلمين والمعلمات من عام 1390هـ حتى عام 1424هـ

  10. تمويل التعليم في المملكة العربية السعودية وكشفت إحصائية جديدة صدرت للعام 1432-1433هـ عن وزارة التربية والتعليم شملت أعداد المدارس والمعلمين والمعلمات وإعداد الطلاب والطالبات في المملكة في جميع مراحل التعليم العام الثلاث ابتدائي، متوسط، ثانوي. وقد جاءت الإحصائية كالآتي: بلغ عدد الطلاب والطالبات 4,918,577 طالباً وطالبة ، كما بلغ عدد المعلمين والمعلمات 460,610، معلما ومعلمة ، وبلغ عدد المدارس 26,934 مدرسة.

  11. توزيع ميزانية التعليم يختلف توزيع ميزانية التعليم على بنود الإنفاق المختلفة، فالمخصصات التعليمية تصرف على ثمانية مجالات تربوية هي : الإدارة والتنظيم, والعملية التربوية , وتطوير الجهاز الوظيفي , والتطوير التربوي , وخدمات الطلاب , والأنشطة غير الصفية , والمباني , وصيانة المرافق التعليمية. ويلاحظ أن نفقات العملية التعليمية تستحوذ على أعلى نسبه من الإنفاق التعليمي

  12. تطور الإنفاق التعليمي في المملكة العربية السعودية

  13. بدائل مقترح لتمويل التعليم في المملكة 1/ الاستفادة من الموارد المالية ورفع الكفاءة الداخلية للنظام التعليمي,وتقليل نسبة الهدر. 2/تشجيع الأفراد على دعم الأنشطة التعليمية والتبرع العيني مثل الأراضي والأجهزة. 3/تشجيع برامج التعليم التعاوني بتأسيس مؤسسات وكليات لخدمة قطاعها. 4/تشجيع إقامة مؤسسات خاصة يتولى القطاع الخاص والمجتمع مسؤولية تمويلها. 5/تشجيع الوقف الشخصي بوقف مشروع من المشروعات التجارية على التعليم. 6/إقامة اتصال فعال بين إدارات التعليم والهيئات المسئولة عن الأوقاف للمشاريع التعليمية. 7/إقامة اتصال مع الهيئات ذات الصبغة الاستثمارية لتمويل بعض المشاريع العلمية 8/تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في التعليم

  14. بدائل مقترح لتمويل التعليم في المملكة • أسباب وجود بدائل لتمويل التعليم في المملكة العربية السعودية: • 1- ازدياد الطلب الاجتماعي على التعليم لزيادة عدد السكان المتسارع. • 2- مواكبة التطورات التقنية الحديثة في المجالات المختلفة المتعلقة بالعملية التربوية والتعليمية . • 3- تذبذب أسعار النفط أو عدم استقرار حصيلة الصادرات .

  15. إسهام القطاع الخاص في تمويل التعليم للقطاع الخاص دور مهم وبارز وهو قطاع فعال في المجتمع ، ويمكن أن يسهم بشكل فاعل ومؤثر في التمويل ,وفي مجتمع اقتصادي سريع التغير يتصف بالعالمية والترابط والمصالح المشتركة فان مؤسسات التعليم مطالبة أكثر من غيرها أن تكون مستجيبة ومدركة لأبعاد ومتطلبات هذه المتغيرات,وان تعمل على أن تحدث تغيرات حقيقية وواضحة في البيئة الاجتماعية والاقتصادية التي تعمل فيها, وذلك من خلال الإسهام في تقديم مخرجات تعليمية قادرة على الإنتاجية الفعالة والتعليم المستمر. ولهذا فان مؤسسات القطاع الخاص هي المستفيد الأول من هذا الالتزام

  16. مجالات إسهام القطاع الخاص في التعليم الجوائز التشجيعية التدريب إدخال التقنية التبرعات النقدية تبني المدارس مجالات إسهام القطاع الخاص في التعليم المشاركة في الإمكانات الخصخصة النقل المدرسي التغذية المدرسية الإعلانات

  17. أمثلة إسهام القطاع الخاص في تمويل التعليم • مساهمة شركة أرامكو في بناء مدارس لأبناء موظفيها في المنطقة الشرقية ، وبلغ عددها 108 مدرسة يدرس فيها ما يزيد على 57 ألف طالب وطالبة . • مساهمة شركة الراجحي المصرفية في تمويل مشاريع مدرسية وقد تم بناء 200مدرسة للبنين و200 مدرسة للبنات. • مساهمة الشخصيات العامة في الجوائز التشجيعية مثل أمراء المناطق في المملكة ومنها جائزة الأمير محمد بن فهد للتفوق العلمي لطلاب وطالبات التعليم العام في المنطقة الشرقية. • مساهمة رجال الأعمال في التغذية المدرسية مثل مشروع إفطار الطلاب والطالبات في محايل عسير وطبق هذا المشروع على (16) مدرسة استفاد منه (1845)طالب وطالبة.

  18. العوامل المؤثر على تمويل التعليم • تنقسم هذه العوامل إلى قسمين: • عوامل داخلية مرتبطة بالمؤسسات التعليمية : • 1- إلزامية التعليم والتوسع الكمي لمواجهة الطلب الاجتماعي على التعليم . • 2- الاهتمام بجودة التعليم والتحكم في كفايته الداخلية . • 3- إدخال التقنيات الحديثة والأساليب التكنولوجية في التعليم. • 4- الاهتمام بتطوير البيئة التعليمية وخصوصا الأبنية المدرسية. • 5- الاهتمام بالأنشطة اللاصفية. • 6- تأهيل المعلمين وخبراتهم مما ينعكس على أجورهم ومرتباتهم. • 7- مستوى الهدر التعليمي. • 8- ضعف الإدارة التعليمية وعدم الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة.

  19. العوامل المؤثر على تمويل التعليم • عوامل خارجية مرتبطة بالمجتمع : • 1- زيادة أعداد من هم في سن التعليم مما دفع إلى أن توسع الخدمات التعليمية. • 2- زيادة اهتمام المجتمعات بالتعليم والإنفاق عليه • 3-وعي المجتمع بأهمية التعليم ودوره في تنمية القدرات والمهارات وتحديد المهن المستقبلية • 4- توزيع الخدمات التعليمية في مناطق نائية يؤدي إلى ارتفاع الكلفة التعليمية . • 5- التغيرات الاقتصادية مثل ارتفاع أو انخفاض أسعار النفط التي قد تؤدي إلى التأثير على مستوى الإنفاق الحكومي على الخدمات العامة ومنها التعليم .

  20. مشكلة تمويل التعليم في المملكة • وفي المملكة العربية السعودية، ومع أن التعليم العام يقدم مجانًا، إلا أن ثمة مؤشرات على أن حجم الكلفة الفردية في مستوى يهدد بآثار سلبية على المساواة في الفرص التعليمية. وفي المقابل، وخلافًا لتوجهات سياسات التمويل عالميًا، يقدم التعليم العالي في المملكة العربية السعودية مجانًا، بل وتصرف إعانات مالية لطلاب التعليم العالي دون أن يبنى ذلك على تقدير لاحتياجاتهم، الأمر الذي قد يؤدي إلى تفاقم مشكلة المساواة في توزيع الدخل، باعتبار أن العائد الفردي من التعليم العالي يفوق العائد الاجتماعي، علاوة على مشكلة الطلب المتزايد على التعليم العالي في المملكة، وصعوبة استمرار السياسات التمويلية الحالية بين الكم والكيف.

  21. حل مشكلات تمويل التعليم • إن مواجهة الأزمة التمويلية للتعليم تتطلب العديد من الإجراءت الضرورية في بنية النظام التعليمي, ويمكن تحقيق ذلك من خلال ما يلي: • 1- تحسين الكفاءة الداخلية. • 2- تخفيض كلفة الوحدة التعليمية. • 3- البحث عن موارد إضافية.

  22. جهود وزارة التربية والتعليم في تمويل التعليم في المملكة • 1- فتح قنوات مع مسئولي شركات القطاع الخاص في الداخل والخارج بهدف بلورة طرق جديدة للتمويل الاستثماري المشترك بما يحقق للوزارة عائدات مالية إضافية. • 2- حث القطاع الخاص بأسلوب ملائم على التبرع لتمويل مشاريع محددة. • 3- وضع آلية لتأجير بعض مرافق الوزارة للقطاع الخاص. • 4- اقتراح طرق وأساليب جديدة للاستثمار في مرافق وفعاليات الوزارة في مجال الإعلان بما لا يتناقض مع أهداف العملية التربوية. • 5- اقتراح تسهيل الإجراءات المالية لبناء المنشات من القطاع الخاص وفقا لعقود الإيجار. • 6- الاستفادة من القطاع الخاص في تدوير الكتب القديمة. • 7- إحياء روح البذل والعطاء في المجتمع من خلال إحياء الوقف الإسلامي على التعليم.

  23. برامج وخطة الإدارة العامة لاقتصاديات التعليم • 1- العمل على استثمار نشاطات الوزارة بما يحقق الفوائد المالية أو العينية. • 2- حث القطاع الخاص على الاستثمار في المدارس الأهلية وتقديم التسهيلات المادية. • 3- اشتراك القطاع الخاص مع الوزارة في الاستثمار من خلال إنشاء شركة قابضة بين القطاع الخاص ووزارة التربية والتعليم يتم من خلالها استثمار مرافق الوزارة المختلفة. • 4- إيجاد وقف بمسمى وقف المعارف لمن يرغب بالتبرعات بمال أو ارض أو مواد. • 5- الإعلان التربوي الذي يهدف إلى التعاون مع القطاع الخاص لتحقيق أهداف الوزارة الاستثمارية وتنشيط الصيانة والنظافة المدرسية. • 6- تحويل النشاط المجاني لبعض أنشطة الوزارة إلى نشاط ربحي.

  24. مصادر تمويل التعليم في بعض الدول • ( أ ) المصادر الأساسية : • 1- الميزانية المخصصة لتعليم، وهذه المخصصات ترتبط بالدخل القومي من جهة والميزانية الحكومية من جهة أخرى، وقد أوصت ( اليونسكو ) أن تكون ميزانية التعليم في حدود تتراوح ما بين 14% - 17% من الميزانية العامة للدولة . • 2- الضرائب العامة. • 3- القروض. • 4- أقساط التعليم الخاص /هذا المصدر من مصادر التمويل يحتل مكانة كبيرة في كثير من البلدان, لان إمكانياتها لا تتيح لها توفير جميع الحاجات التعليمية للسكان فتعتمده كثير من الدول لأنه يتحمل جانب كبير من التعليم بجميع مراحله .

  25. مصادر تمويل التعليم في بعض الدول • ( ب ) المصادر الثانوية : • 1- المصادر الداخلية: تشمل رسوم التسجيل وأقساط الدراسة كما تشمل بعض النفقات كالوسائل التعليمية والمنح والهبات التي يقدمها بعض أفراد المجتمع . • 2- المصادر الخارجية : تشمل المساعدات الفنية وهي تقديم بعض المعلمين والأساتذة من قبل دولة أخرى ، أو المساعدات المالية أو تقدم بعض المنح الدراسية لدراسة في بلد أجنبي

  26. أمثلة على تمويل التعليم في بعض الدول • في الولايات المتحدة الأمريكية • الجامعات الحكومية: • تكلفه تعليم الطالب في الولايات المتحدة الأمريكية = ما يدفعه أولياء الأمور+ ما تدفعه الحكومة الفيدرالية + ما تدفع الولاية + القروض البنكية. • في الجامعات الأهلية : • الرسوم الدراسية + المنح الوصايا + المساعدات الفدرالية + الأبحاث الممولة + الدخل من الاستثمار + مصادر أخرى.

  27. أمثلة على تمويل التعليم في بعض الدول • بريطانيا : • ا/ مصادر عامة ( منح الحكومة , المعدات والأثاث ,الرسوم الدراسية , التغذية , مصادر أخرى) • ب/ مصادر خاصة ( الأبحاث , العقود , مجالس الأبحاث , هيئات خيرية ,الصناعة البريطانية ,مصادر أخرى) • اليابان : • تقوم وزارة المعارف والثقافة بتمويل جميع الجامعات الوطنية وكذلك الكليات الحكومية المتوسطة.

  28. نماذج لميزانية التعليم في بعض الدول

  29. تمويل التعليم العالي • يمثل التعليم بوجه عام , والتعليم الجامعي بوجه خاص البنية الأساسية لتكوين وتطوير مختلف الأنشطة الاقتصادية و الاجتماعية ، والعائد من التعليم الجامعي عائد مرتفع ويمكن إن يكون مضمون النتائج إذا ما تم التخطيط الجيد لموارده المالية والبشرية اللازمة لإدارته . • و المملكة العربية السعودية كشأنها من دول الوطن العربي , تواجه تحديات الزيادة الكبيرة والواضحة في أعداد الطلاب الملتحقين في التعليم العالي وأعداد الراغبين في الالتحاق بالتعليم العالي , لذا نجد إن التوجيه المطلوب من جامعاتنا السعودية في الوقت الحاضر هو العمل الجاد نحو تنميه مواردها المالية الذاتية وتقليل اعتمادها على التمويل الحكومي

  30. تمويل التعليم العالي التعليم العالي: يقصد به كل مؤسسات التعليم التي تلي المرحلة الثانوية. مشكلة الدراسة: شهد التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية تطورا كبير ونمو ملحوظا , فقد بذلت الحكومة السعودية الأموال الطائلة في إنشاء الجامعات وفروعها كما ازدادت معدلات القيد للسعوديين في قطاع التعليم العالي بالنسبة لعدد السكان من الفئة العمرية ( 19ـ 24) حيث يتوقع زيادة كبيره في عدد المتخرجين من المرحلة الثانوية للجنسين.

  31. معدلات القيد للسعوديين في التعليم العالي

  32. مصادر تمويل التعليم العالي تشير المادة ( 233 ) من وثيقة سياسية التعليم بالمملكة إلى أن التعليم مجاني في كافة أنواع مراحله ، فلا تفرض الدولة رسوما دراسية على الدارسين مقابل تعلمهم , وتعتمد الجامعات السعودية اعتمادا كليا على الحكومة في حصولها على الأموال حيث أنها جامعات حكومية وليست خاصة , وهذا الاعتماد يجعل الحصص التي يحصل عليها هذه الجامعات تتأثر بالميزانية العامة للدولة صعودا وهبوطا . و باعتبار ان التعليم العالي في المملكة يعتمد على التمويل الحكومي , كان لابد لنا من استعراض الآليات المتبعه في التمويل الحكومي للتعليم العالي : 1/ التمويل المعياري 2/ التمويل المبنى على التصنيف 3/ التمويل المبني على الأداء

  33. أسس ومحددات التعليم العالي في المملكة 1/ مجانية التعليم. 2 / تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية. 3/ النظرة الى التعليم على انة استثمار.

  34. صور لتمويل التعليم العالي في المملكة في ظل زيادة الطلب الاجتماعي 1/ الأوقاف. 2/ التبرعات والمنح. 3/ الإيرادات الناتجة من القيام بمشاريع البحوث أوالدراسات أو الخدمات العلمية. 4/ الخصخصة. 5/ التعليم الممول ذاتيا: المقصود به التعليم الذي لا يتم الإنفاق عليه من الموازنة الحكومية ويدفعها الطلبة الملتحقون بالتعليم العالي مثل : أ / التعليم المسائي ب / التعليم الموازي ج / التعليم فترات كالدورات التعليمي د / تعليم الطلبة الوافدين

More Related