1 / 124

الإدارة العامة

الإدارة العامة. اللقاء التعريفي الأول : الفصل الأول: مقدمة في الإدارة العامة ( 1- 17 ) الفصل الثـــــالث: التخطيط (71- 98) الفصل الرابـــــع: التنظيم ( 101 - 126 ) (36) اللقاء التعريفي الثاني : الفصل السادس : الرقابة ( 167 - 180 )

gage-foley
Download Presentation

الإدارة العامة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الإدارة العامة • اللقاء التعريفي الأول: الفصل الأول: مقدمة في الإدارة العامة ( 1- 17) الفصل الثـــــالث: التخطيط (71- 98) الفصل الرابـــــع: التنظيم ( 101 - 126 ) (36) • اللقاء التعريفي الثاني: الفصل السادس: الرقابة ( 167 - 180 ) الفصل التاســع: القيادة والقوة ( 223 – 263 ) الفصل الثامـــن: الموازنة العامة ( 195 – 218 ) (37) • اللقاء التعريفي الثالث: الفصل الثاني عشر: الاتجاهات الحديثة في الإدارة العامة ( 283 – 335 ) (37)

  2. المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي جامعة طيبة بالمدينة المنورة كلية ادارة الاعمال الادارة العامة Public Administration BUS 312

  3. الفصل الأول: مقدمة في الإدارة العامة مفهوم لإدارة العامة. وظائف الإدارة العامة. أهمية الإدارة العامة. الفرق بين الإدارة العامة وإدارة الأعمال. علاقة الإدارة العامة بالعلوم الأخرى.

  4. 1- الإدارة العامة: التمهيد والمفهوم 1-1- من الخطأ اعتبار أن مبادئ الإدارة العامة ومفهومها أمر حديث وطارئ على الفكر البشري، لأنه كان لها أهميتها منذ نشأة التجمعات البشرية وكانت هي المعيار الفاصل بين المجتمعات المنظمة والمجتمعات الهمجية. 1-2- لذلك ساعدت الإدارة العامة على نشوء الحضارات ونمو المجتمعات، وبما أنه لابد في كل مجتمع بشري من ضابط ينظم العلاقات بين الناس فقد نشأة الحاجة إلى الإدارة، وعليه فالرابطة الاجتماعية هي قبل كل شيء رابطة إدارية، وذلك أنه يستحيل تصور مجتمع بشري دون إدارة.

  5. ت 1- الإدارة العامة: التمهيد والمفهوم 1-3- فالإدارة العامة كما تصور أغلب النظريات هي “تمثل مجموعة الأنشطة التي تمارسها الحكومة من خلال كافة القطاعات والأجهزة بالمجتمع من اجل تحديد وتوفير الموارد والإمكانيات وسلامة تخصيصها وحسن استخدامها بهدف توفير الخدمات والمنتجات العامة للجمهور” بما يعني أن الإدارة العامة في أنشطتها يشترط أن تمس كافة قطاعات الدولة من أجهزة حكومية ومؤسسات الدولة.

  6. ت 1- الإدارة العامة: التمهيد والمفهوم ودون الدخول في عشرات المفاهيم للإدارة العامة يمكن القول أن الإدارة العامة من واقع الجهود التي بذلت لتعريفها بأنها: 1. ترتبط الإدارة العامة بالأجهزة الحكومية. 2. تختص الإدارة العامة بإدارة الأنشطة المرتبطة بالسياسة العامة للحكومة. 3. تختص الإدارة العامة بتنفيذ السياسة العامة من خلال عمليات مترابطة. 4. يتمتع مجال ونطاق عمل الإدارة وفق المنهج أو التوجه الذي تتبناه الدولة في إدارة النشاط الاقتصادي وعملية التنمية.

  7. 2- وظائف الإدارة العامة: الإدارة العامة نشاط يجتاز مراحل متعددة ومتنوعة ومتشابكة ويستوجب القيام بوظائف معينة بغية تحقيق الغاية المرسومة له. ولو عمقنا البحث في اختلافات الفقهاء لوجدنا أن جوهر الخلاف هو في تحديد الأولوية وليس برفض تام للوظائف المختلف عليها، [تطبيق/ تنفيذ السياسة العامة محور مشترك ]. إلا انه يمكن أن تكون في النقاط التالية: أ‌-التخطيط: وهي مرحلة تتعلق بتحديد الأهداف و رسم السياسات. ب‌-التنظيم: و هو تتعلق بوضع الهياكل التنظيمية و تنمية الأجهزة الإدارية. ج‌-التوجيه: وتتمثل توجيه المسؤولين و إدارته، بغية تحقيق الأهداف المرسومة. د‌-الرقابة: و تمثل إجراء يتم من خلاله متابعة التنفيد و تقييم أداء المسئولين.

  8. 3- أهمية الإدارة العامة: 1- يعد علم (الإدارة العامة ) أحد العلوم الرئيسية المهمة في التخصصات الإدارية و الإجتماعية و السياسية. 2- رغم حداثة سنه فإن شهرته عمت كثيرا، و هو ما يدفعنا إلى إبراز مميزات أو أهمية الإدارة العامة. فباعتبار أن العلوم الإجتماعية هي الحاضن الأكبر للإدارة العامة، أصبحت تعطي اهتماما للإنسان وتعتبره كأنه يتمتع بقيمة مادية وروحية وهو مايعني البحث وإيجاد كل ما يمكن أن يوجد ويطلق قدراته وطاقاته. 3- وعليه فإن (الإدارة العامة) برزت أهميتها على إثر الحربين العالميتين اللتين وضعتا على عاتق الدولة أعباء جسيمة لم يكن من اليسير النهوض بها وإنجازها إلا بتوفر إدارة كفؤ.

  9. ت 3- أهمية الإدارة العامة: -4 تطور مفهوم الدولة الحديثة زاد من أهميتها نتيجة تبدل نظرة الشعوب والحكومات لها، ففي الماضي كانت مهام الدولة مقتصرة على حماية الأمن وتحقيق العدالة للناس، أما اليوم أصبح الشعب ينادي بوجوب تدخلها في كافة شؤونه الإقتصادية والإجتماعية، وهو ما يعني أن تــُؤسس الحكومة أجهزة إدارية يتم إدارتها بأسلوب علمي وكفاية إنتاجية. وباختصار، فإن الدولة الناجحة هي التي تقوم بتسيير أعمالها وفق إدارة ناجحة.

  10. 4- الفرق بين الإدارة العامة وإدارة الأعمال: -1- رغم ما يظهر من خلاف بين المفكرين هو اختلاف الإدارة العامة وإدارة الأعمال إلا أن اتفاقهم يبرز في أنهما فرعان لأصل واحد هو (الإدارة). -2- والقصد أنهما فرعان أي (صنفان) يعتمدان على أساليب متشابهة ويقومان بوظائف متماثلة (التخطيط، التنظيم، التوجيه، الرقابة، التنسيق). -3- وعليه فالإختلاف يكمن أساسا في الأهداف لكليهما وليس في الوظائف. -4- وإن من بين ما بمكن ملاحظته في بداية تعقب الاختلافات بين صنفي الإدارة، نجد أن الإدارة العامة هي أقل مرونة إن لم نقل الجمود بينما نجد المرونة والحداثة والاعتماد الدائم على الأساليب العلمية والتقنية والتكنولوجية.

  11. 5- علاقة الإدارة العامة بستة العلوم الأخرى: هدف الإدارة العامة هو تقديم خدمات للجمهور عن طريق أجهزتها، فإن هذه الخدمات تشاركها فيها بعض الفروع الأخرى من العلوم الإجتماعية الأخرى. (الأمثلة).

  12. الوظائف الادارية

  13. الفصل الثالث: التخطيط Planning

  14. الوظيفة الأولى: التخطيط 1- تعريف: (( التنبؤ بما سيكون علية المستقبل والاستعداد له بوضع بدائل لتحقيق الاهداف بالاستخدام الأمثل للموارد المتاحة )). 2- مفهومه: هناك العديد من التعاريف للتخطيط تتفق حول: 1- تحديد الأهداف. 2- مستقبل + الاستعداد له. 3 – قرارات والمفاضلة بينها. 4- بدائل الخطط. 5 -تحديد كل من: * من ( ينفذ ) * متى (البداية / النهاية) * أين ( الاحتياجات / الكماليات ) 6- معرفة الإمكانيات والاحتياجات.

  15. مزايا التخطيط 1- توضيح غموض المستقبل. 2- توضيح الأهداف المراد تحقيقها. 3- تنسيق الجهود. 4- تخفيض العمل الغير المنتج. 5- تخفيض الوقت اللازم لتنفيذ الخطة. 6- توفير الإمكانيات وحصرها واستخدامها الأمثل. 7- يحقق الرقابة الداخلية والخارجية. 8- تحقيق الرضاء الوظيفي والأمن الوظيفي وزيادة الإنتاج. أهداف التخطيط: 1- رفع المستوى المعيشي للمجتمع. 2- رفع المستوى الثقافي. 3- رفع المستوى الصحي. 4- القضاء على البطالة. 5- زيادة الإنتاج باستخدام التكنولوجيا. 6- زيادة الاستثمار والاكتفاء الذاتي.

  16. التخطيط على مستوى الدولة: 1- يقوم جهاز التخطيط المركزي على مستوى الدولة بوضع الخطط . 2- الاجهزة التنفيذية ( كل وزارة تضع الخطط المناسبة لها ثم تربطها بالقطاعات الأخرى). 3- إذا لم يكن لديها المؤهلات يقوم الجهاز المركزى بذلك بدلا منها. • التخطيط على مستوى المنظمة: 1- مسئولية كل مدير في المنظمة. 2- توجيه العمل لتحقيق الأهداف. 3- المراقبة للتأكد من كفاءة التنفيذ.

  17. من هم المخططون في المنظمة: الوظيفة الرئيسة في المستويات التنظيمية العليا هي التخطيط بمعناه الواسع والذي يتضمن (1) رسم السياسة العامة للمؤسسة، (2) وتحديد الأهداف المطلوب تحقيقها، (3) وتأمين الموارد اللازمة لذلك، (4) ومراقبة مدى تنفيذ الخطة، (5) وتحقيق الأهداف. أما المستويات الوسطى فإن الوظيفة التخطيطية للمدير تتمثل في (1) ترجمة الأهداف العامة إلى خطط عمل للوحدات الإدارية تتضمن القواعد والإجراءات، (2) ووضع جداول زمنية لإنجاز المهام، (3) وتحفيز العاملين على السير وفقاً لخطط العمل في وحداتهم الإدارية، (4) وإطلاع الإدارة العليا على سير العمل ومدى التقدم في تحقيق النتائج المطلوبة. بالنسبة للمشرفين في المستويات الإدارية الدنيا فإن مسؤولياتهم تتمثل بشكل رئيسي في (1) تنفيذ الخطة وذلك بتحديد العمليات والنشاطات والأساليب المتعلقة بتنفيذ الخطط الفرعية في الوحدات الإدارية الدنيا التي يشرفون عليها مباشرة، (2) وتشغيل العاملين والمعدات والأجهزة وغيرها من الموارد وفقاً للقواعد والإجراءات والبرامج الزمنية المحددة، (3) ورفع التقارير الخاصة بذلك إلى رؤسائهم من المديرين في المستويات التنظيمية الوسطى.

  18. واضحة مكتوبة الأهداف محددة قابلة للقياس التحدي خصائص الأهداف الفعالة

  19. مقومات التخطيط: لابد من وجودها قبل البدء في عملية التخطيط 1- الموارد الطبيعية: 2- الموارد البشرية: 3- الموارد المالية: الدخل المحلي + السيوله النقدية + الضرائب + القروض. 4- التكنولوجيا: توافرها / تناسبها / التدريب عليها / صيانتها. 5- الاجراءات : متسلسلة واضحة تحدد (من + متى + كيف) تحقق الاهداف. 6- السياسات : ترجمة الاهداف إلى واقع ( طريقة / أسلوب ) التنفيذ. بعض الظروف المحيطة والتي تساعد على نجاح التخطيط 1- دعم القيادات ( السياسية / الإدارية ). 2- توافر مخططون. 3- اشتراك المستفيدين / العاملين لضمان حماسهم + التزامهم. العقبات أو القيود التي تواجه التخطيط: 1- عدم وجود أي من العناصر السابقة. 2- عقبات أخرى مثل (جمود العمل الإداري "البيروقراطية " ).

  20. خطوات عملية التخطيط 1- تحديد الاهداف ( ترتيبها + امكانية تنفيذها + الوقت اللازم لها ) 2- تحديد الاحتياجات + الامكانيات المهمة ( المعلومات ) 3- التنبؤ بالمستقبل عن طريق ( الماضي + الحاضر ) 4- التقدير للأموال اللازمة 5- إقرار الخطة: رفعها للسلطة المختصة ( مجلس " الوزراء / الشورى الإدارة ”) لمناقشتها + إقراراها 6- التنفيذ : لابد من التنسيق بين الوحدات 7- المتابعة + التقييم لــ ( الخطوات + الزمن ) 8- كتابة التقارير عن سير العمل ( الانجازات + الصعوبات )

  21. المدى الزمني للتخطيط 1- التخطيط طويل المدى: (( 10 – 30 أو أكثر )): لأمور الدولة مثل تغيير هيكل ( اجتماعي / اقتصادي / رفع مستو المعيشة / زيادة رفاهية ). 2- التخطيط المتوسط المدى: (( 3-7 سنوات)): 1- معمول به في معظم الدول. 2- هو العامود الفقري للخطط طويلة المدى. 3- نتائجه تعديل الخطط طويلة المدى. 4- لابد من الالتزام به. مميزات:1- يحدد ( بدقة + تفصيل ) الاتجاهات العامة. 2- يشمل برامج واضحة لكافة القطاعات. 3- تلتزم به الأجهزة أكثر من الخطط طويلة المدى. 3- التخطيط قصير المدى : ((من يوم 1-2 سنتين)) هو خطط الإدارات ( السنوية / الشهرية / اليومية )

  22. أربعة أنواع التخطيط 1- الشامل:تستخدمه الدولة لتحقيق أهداف الأقاليم لتحقيق رفاهية المجتمع + أهداف الدولة. 2- الجزئي: لنمو قطاع معين ( اقتصادي / تعليمي / صحي ..... ) يحتاج إليه المجتمع - يلجأ إليه عند محدودية الموارد و - يهدف إلى التحكم في قطاع معين 3- الإقليمي: للتوازن بين أقاليم الدولة ( إذا كان هناك اختلافات بينها ) - يحدد احتياجات الأقاليم + مطالب الجماهير مميزاته : 1- يحقق الأهداف العامة للدولة. 2- العدالة في توزيع موارد الدولة . 3- يقضي على التوتر + القلق الاجتماعي. 4- الإداري: هو لتحديد أهداف الدولة ذات الصبغة الإدارية + تحديد الوسائل اللازمة لتحقيقها خلا ل فترة زمنية محددة. • أساس الوظيفة الإدارية. • يوجه العملية الإدارية. • يعتمد على التنبؤ + الاستعداد للمستقبل. • يقوم على ثلاثة عناصر رئيسية من تحديد: الوسائل والأهداف والمدى الزمني.

  23. الفصل الرابع: التنظيم Organizing

  24. 1- تعريف التنظيم الإداري: هو الاستخدام المنظم للمصادر المتاحة الذي يحقق أعلى قدر من ربط المهام والوحدات ببعضها ( التنسيق ) بعلاقات ثابتة بين جميع الأنشطة دون تغيير. 2- أهمية التنظيم: 1- من أهم العمليات الإدارية + يؤثر في فعالية العناصر الأخرى. 2- يهتم بالتعامل مع ( الأفراد + الجماعات ). 3- ملازم لكافة الأنشطة. 3- مضمون التنظيم: 1- تقسيم العمل وتجميعه في وحدات إدارية. 2- تحديد صلاحيات ومسؤوليات كل وحدة. 3 - تحديد نطاق إشراف الوظائف الرئاسية، وقنوات الاتصال. 4- وصف الوظائف وتصنيفها. 4- تعتمد فعالية البناء التنظيمي الإداري على: (1) - وضوح العلاقة بين السلطة + المسئولية. (2) - تسلسل الأوامر. (3) - توضيح حقوق + واجبات. (4) - مرونة التنظيم وقدرته على مواكبة تغيرات البيئة.

  25. 5- نظريات/أفكار/ مناهج التنظيم الإداري: 1- النظرية الكلاسيكية أو الفكر أو المنهج الكلاسيكي (تقليدي): التنظيم هو عملية تصميم هيكل أساسها تقسيم العمل الواجب تنفيذه في وظائف مفردة، ثم تحديد المسئوليات والسلطات والعلاقات بين الأجزاء لتحقيق التنظيم اللازم لبلوع هدف مشترك. 2- النظرية السلوكية للتنظيم أو الفكر الكلاسيكي الحديث أو المنهج السلوكي: التنظيم عبارة عن منظمة أو شيء ديناميكي لوجود الإنسان فيه، لذا ركزوا على السلوك التنظيمي أي سلوك الأفراد داخل المنظمة ودوافعهم وصراعاتهم وردود أفعالهم ونظام المشجعات والحوافز، لأن الكفاءة المطلوبة تتحقق من خلال دراسة سلوك الفرد والمجموعة وليس من خلال التقسيم الموضوعي للعمل لكونه مجرد هيكل بناء جامد. 3- نظرية النظم أو الفكر النظمي: ينظرون للتنظيم بمعنى المنظمة التي هي مجموعة أجزاء مرتبطة ببعضها ويجب التعامل مع النظام دفعة واحدة. هذه النظريات الثلاثة تختلف كلياً عن بعضها لكنها تكمل بعضها لتشكل نموذج متكامل للتنظيم يشملها ويعكس أفكارها.

  26. 6- مبادئ التنظيم: هي ثلاثة عشر 1- تسلسل السلطة 2- تقسيم العمل 3- وحدة الأمر 4- نطاق الإشراف 5- تكافؤ السلطة + المسئولية 6- التفويض 7- المشاركة 8- المسئولية 9- ثبات المسئولية”لا تفوض ” 10- السلطة 11- المحاسبة 12- وحدة الاتجاه 13- مبدأ الهدف

  27. 7- اعتبارات تحكم عملية التنظيم هنالك خمسة وسائل لبناء هيكل تنظيمي يحقق أعلى درجة من التنسيق. -1- درجة التخصص المطلوبة: تحديد الأنشطة بناء على التخصص يسهل الرقابة ويزيد من سرعة الانجاز. لكن المبالغة بالتخصص يؤدي لصعوبات في التنسيق. -2- تجميع الأنشطة: المتشابهة مع بعضها، ينجح بناء على جميع الاعتبارات التالية: 1- نوعية المهارات والمعارف التي يتطلبها العمل. 2- طبيعة الإجراءات والأنشطة: تجمع الوظائف بناء على العمليات والأنشطة التي تتطلبها، مثل قسم الإدارة، قسم المالية، قسم الجودة، قسم الإنتاج. 3- الوقت: مثل مدة تقديم الخدمة على مدار الساعة. 4- المستفيدين من الخدمة: تجمع الأنشطة حسب نوعية المستفيد منها، مثل قسم إنتاج ألبسة نسائية وقسم إنتاج ألبسة رجالية، وقسم إنتاج ألبسة أطفال.

  28. ت 7- اعتبارات تحكم عملية التنظيم -3- توزيع السلطة: المرغوب فيه والمركزية واللامركزية. -4- مدى الحاجة للإشراف المباشر: طبيعة نشاط المنظمة يحدد مدى الحاجة لتضييق أو لتوسيع نطاق إشراف (عدد المرؤوسين تحت إشراف الرئيس / مدير الواحد). -5- إمكانية التنسيق بين الأنشطة: أي ربط المهام والأنشطة مع بعض لتحقيق الأهداف، تأخذ ثلاثة الأشكال التنظيمية التالية: 1- اعتماد تتابعي: أي مخرجات نشاط هي مدخلات لنشاط آخر وهكذا. 2- اعتماد متبادل: أي مخرجات نشاط هي مدخلات لمجموعة أنشطة أخرى، والعكس صحيح. مثل الجامعة. 3- فريق العمل:

  29. 8- خطوات التنظيم 1- تحديد الهدف 2- تحديد خطوات تنفيذ الهدف 3- تحديد الأنشطة الرئيسية 4- تجميع الأنشطة متشابهة في ( قسم / إدارة ) 5- تزود الأقسام بأفراد مؤهلين 6- تحديد المهام الإشرافية: مشرف مؤهل على كل ( وحدة ) 7- تحديدا لعلاقة بين ( الأقسام / الأفراد ) 8- تحديد المصادر واحتياجات التنفيذ 9- التقييم المستمر للعملية التنظيمية

  30. 9- أنواع التنظيم: ثمانية أنواع مميزات عيوب 1- راسي، 2- راسي استشاري، 3- وظيفي، 4- المنتج/الخدمة، 5- إقليمي، 6- على أساس المستفيدين، 7- مختلط. – 8- لجان 1-(( التنظيم الرأسي )) تسلسل السلطة من أعلى المستويات القيادية إلى أسفل سهل واضح سرعة التعامل مع المواقف المختلفة تجاهل أهمية التخصص إجهاد القادة بكثرة الأعمال

  31. ت 9- أنواع التنظيم 2-(( التنظيم الرأسي الاستشاري )): -أنشطة كثيرة + علاقات معقدة + صعوبة إلمام المدير بكل ما حوله أدى إلى الحاجة لوحدات ( استشارية متخصصة ) لتقديم النصح والمقترحات (ملزمة ) -القيادة هنا لها حق ( القبول / الرفض / التعديل ) للمقترحات المقدمة 3- (( التنظيم حسب الوظيفة )): - تجمع الأعمال والأنشطة المتشابهة في وحدات معينة - يؤدي الأفراد فيها أنشطة متشابهة - قسم / إدارة ( التخطيط / الميزانية / العلاقات العامة) 4- (( التنظيم حسب المنتج )) : • جميع الأنشطة الخاصة بــ ( منتج / خدمة ) واحدة في قسم واحد • هذا الأسلوب يؤدي إلى الاستقلالية

  32. ت 9- أنواع التنظيم: 5-(( التنظيم الإقليمي )): إنشاء فروع في مناطق متعددة إداريا بالفرع الأم . لسرعة تقديم الخدمات المناسبة ( لظروف + نوعية ) المواطنين. 6- (( التنظيم على أساس المستفيدين )): تجمع الأنشطة التي تخدم شريحة معينة من المواطنين والتي تكون في حاجة لخدمات تختلف عن غيرها . 7- (( التنظيم المختلط )): يجمع بين عدة أنواع من التنظيمات يمتاز بالمرونة يعاب عليه ضعف السلطة المركزية 8- ((التنظيم باللجان)): مجموعة من الأشخاص تجتمع لتخطيط مسبق واتخاذ قرار. مزاياه 1* إثراء النقاش وتعدد الآراء من جميع أجزاء المنظمة. مما يؤدي لاتخاذ قرار أمثل. 2* الأعضاء يستخدمون كقنوات اتصال. 3* المشاركة بالنقاش واتخذ القرار تؤدي لالتزام الأعضاء به. 4* توازن توزيع السلطة بين الرؤساء والمرؤوسين. 5* توزيع المسؤؤلية. 6* تنفيذ مهام صعبة. 7* يساعد المدير على الاستفادة من خبرات الأعضاء.

  33. 10- التنظيم الرسمي وغير الرسمي : مفهوم التنظيم الرسمي: الهيكل التنظيمي وما يحتويه من أنظمة خاصة ومكتوبة تحدد طرق أداء العمل في الجهاز الإداري. تعريفتقسيـم ( تجميـع ) الجهـود والأنشطـة بشكـل واع ومقصـود للوصول إلى تحقيق الأهداف السابق تحديدهـا. • وهو بهذه الصفة يأخذ طابـع التفكيـر الهندسـي الذي يحاول أن يصـل إلى التحديد العملي والمنطقـي للهيكـل التنظيمـي في كل خطوة أو نشاط. نظريـة التنظيـم الرسمـي تقوم على ضرورة أن يسيـر تنظيـم المؤسسات في شكل هرمي مع قاعدة واسعة تتكون من الأقسام والشعب وترتفع في شكل إدارات حتى تصل إلى قمـة التنظيـم حيث تتركـز السلطة، و الاتصالات يجب أن تتم داخل التنظيم من خلال خطوط ومنافذ واضحة ومحددة . عوامل تؤثر في التنظيم الرسمي 1- ذات صلة بالمدير 2- ذات صلة بالمهام 3- دينية 4- ذات صلة بالمرؤوسين

  34. ت 10- التنظيم غير الرسمي : مفهوم: ينشأ بشكل غير مقصود أو نتيجة التفاعلات والأنشطة التي يقوم بها الإفراد خارج نطاق الأنظمة والقوانين الرسمية وتهدف إشباع احتياجاتهم ورغباتهم وليس احتياجات التنظيم . تنشأ العلاقات غير الرسمية:1- ظاهرة حتمية لأي تجمع رسمي 2- التواجد بمكان واحد 3-وجود قواسم مشتركة تترجم بسلوك معين 4- تحدد السلوك المقبول + تعطي له صفة الإلزام ميزاته:(1)-موقع الأفراد ضمن التنظيمات غيرالرسمية لا تعكس بالضرورة المواقع الرسمية لهم، وعلى ذلك فإن قيادات التنظيمات غير الرسميـة لا يتم تعيينها ولا انتخابها وإنما تمارس هذه الأدوار القيادية معتمدة على قدراتها الشخصيـة وقبول الآخريـن لها. (2)- أهداف التنظيمات غير الرسميـة لا تكون في العادة محددة وواضحة وكثيراً ما تعكس الأهداف أو الطموحات الشخصية لأعضاء الجماعة. خمسة عوامل تؤثر بالتنظيم الغير الرسمي: 1- سياسات وأنظمة وقوانين، 2-فلسفة الإدارة 3-بيئة داخلية وخارجية 4-نمط قيادي 5-مستوى الإدراك والفهم 6-مقدرة الفرد على التلاؤم.

  35. 11 المركزية واللامركزية: المركزية:احتفاظ القيادات لإدارية بصلاحيات وسلطات اتخاذ القرارات اللازمة للقيام بمهام الوظيفية . اللامركزية: توزيع الصلاحيات بحيث تحصل المستويات التنفيذية الوسطي على حق اتخاذ القرارات دون الرجوع إلى المستويات القيادية . معايير المفاضلة بينهما لتحقيق الفعالية: • 1- كلما كبرت المنظمة كلما احتاجت إلى اللامركزية، والعكس. • 2- التوزيع المكاني للمستفيدين يبرر اللامركزية. • 3- كلما تنوعت الخدمات، كلما احتاجت لـ أللامركزية. • 4- كلما ازدادت سرعة اتخاذ القرارات، كلما احتاجت لـ أللامركزية. • 5- كلما ازدادت الحاجة للتجديد، كلما احتاجت لـ أللامركزية. • 6- بيئة العمل الخارجية الغامضة والمعقدة، تبرر المركزية. • 7- تاريخ المنظمة إذا كان مركزي، فتستمر عليه والعكس صحيح. • 8- طبيعة القرار، إن كان مكلف وفيه مخاطرة، فتبرر المركزية. • 9- قدرات منسوبي التنظيم في المستوى الإداري الأوسط والتنفيذي منخفضة، فتبرر المركزية.

  36. الإدارة العامة • اللقاء التعريفي الأول: الفصل الأول: مقدمة في الإدارة العامة ( 1- 17) الفصل الثـــــالث: التخطيط (71- 98) الفصل الرابـــــع: التنظيم ( 101 - 126 ) (36) • اللقاء التعريفي الثاني: الفصل السادس: الرقابة ( 167 - 180 ) الفصل التاســع: القيادة والقوة ( 223 – 263 ) الفصل الثامـــن: الموازنة العامة ( 195 – 218 ) (37) • اللقاء التعريفي الثالث: الفصل الثاني عشر: الاتجاهات الحديثة في الإدارة العامة ( 283 – 335 ) (37)

  37. الفصل السادس: الرقابة Controlling Professor Sultan N. Abu Tayeh

  38. الرقابة: 1- مقدمة: (1)- الرقابة من أهم عناصر العملية الإدارية لدورها الرئيسي بتحديد مدى نجاح وفعالية العناصر الأخرى (التخطيط، التنظيم، التوجيه، القيادة). (2)- عدم الاهتمام بالرقابة في الإدارة العامة: ديموك (Dimock) يؤكد أن كتب الإدارة العامة المنهجية لم تستعمل مصطلح الرقابة إلا فيما يتعلق بالرقابة المركزية المفروضة من ديوان المحاسبة العامة أو الخدمة المدنية، بينما الرقابة في إدارة أعمال أخذت مكانه هامة عند الباحثين.

  39. الرقابة: ت 1- مقدمة: (3)- أسباب عدم اهتمام مفكرين الإدارة العامة بدراسة الرقابة: -1- حركة العلاقات الإنسانية ركزت على الإنسان أنه مخلوق نشيط، طموح، يحب العمل، ويعتبره مصدر لرضاه وإشباع حاجاته، لذلك الإدارة لا تحتاج للرقابة عليه. -2- عزوف مفكرين الإدارة العامة عن دراسة الرقابة بسبب تهديدات بعض التنظيمات الإدارية وأجهزة الرقابة وخاصة بالدول النامية. -3- مفهوم الرقابة التقليدي المبني على البطش والتهديد بالقوة و بالحرمان من الوظيفة وعدم الائتمان الموظف والخوف من الأقوى ومن أصحاب النفوذ خاصة بالدول النامية. (4)- الأسباب الداعية لتغيير موقف مفكرين: -1- الخصصة. -2- تحول وظيفة الدولة من الدولة الحارسة إلى دولة تحقيق الرفاه.

  40. الرقابة: 2- مفهوم الرقابة: • لا يوجد تعريف شامل للفهم الصحيح لمفهوم الرقابة الإدارية. • تعريف : هي العملية المخططة الموجه لمتابعة الأعمال للتأكد من أنها وفقا للخطة الموضوعة واكتشاف الأخطاء والعمل على إصلاحها والانحرافات والعمل على معاقبة مرتكبيها. من خلال التعاريف نستنتج أن مفهوم الرقابة يرتكز على 3 عناصر: -1- مجموعة من المعايير والأساليب الكمية والنوعية تستخدم لتقييم كفاءة وفعالية المنظمة في تحقيق أهدافها. -2- مقارنة النتائج المتحققة بالنتائج المخطط لها. -3- محاولة الكشف عن القصور والضعف والانحرافات وأسبابها. -4- تصحيح الوضع القائم بحالة وجود قصور، ضعف، أو انحراف.

  41. الرقابة:3- خطوات/مراحل الثلاث لإجراء الرقابة 1- وضع المعايير: (من نوعية / كمية) الملائمة لقياس الأداء الفعلي للمنظمة لتحقيق أهدافها. ويعرف المعيار بأنه نموذج أو مستوى أداء مرغوب تحقيقه. 2- تقييم الأداء الفعلي وفق المعايير الموضوعة: * إذا كانت نتيجة التقييم إيجابية فلا حاجة للمرحلة الثالثة. * إذا كانت نتيجة التقييم سلبية فهنالك حاجة للمرحلة الثالثة. 3- تصحيح الوضع ( معرفة الأسباب + حلها ). يجب أن لا تكون الرقابة ذات طابع انتقامي لأن هدف الرقابة الأساسي هو تحسن الأداء أو تطوير الجودة.

  42. 4- أنواع الرقابة: نوعان داخلية وخارجية 1- الداخلية :[ فنية متخصصة + وتركز على كفاءة الأداء ] - وهي التي تمارسها المنظمة على نفسها - ضرورية للتأكد من سير العمل + أداء المهام . • تتم على أساس ( القواعد / الأنظمة / اللوائح ) المنظمة للعمل * نجاح هذا النوع من الرقابة يتوقف على ثلاثة عوامل: -1- وجود هيكل تنظيمي يوضح ( المسؤوليات + السلطات + الواجبات + تقسيم العمل + نطاق الإشراف ). -2- الهدف منها أن لا يكون ( تصيد الأخطاء + إيقاع العقوبة ) بل الإصلاح وتلافي الانحرافات . -3- مشاركة العاملين + إقناعهم بــ [موضوعيتها + أنها لتحسين العمل + فرصة للحصول على ( المكافآت + الترقية ) ] . فلسفة إشراك العاملين هي أن القائمين على العمل هم أقدر على: تقييم الظروف، و ضمان عدم المقاومة وبالتالي نجاح الرقابة.

  43. ت 2- أنواع الرقابة: نوعان داخلية وخارجية 2- الرقابة الخارجية : على النواحي ( السياسية + القانونية + المالية ) أكثر من ( الفنية المتخصصة ) . (1)- تقوم بها جهات مركزية مستقلة (2)- تتصف بالحياد + الموضوعية (3)- الهدف منها: تتبع الخطأ + جوانب القصور في الوزارات ولكن محاولة مساعدتها في التغلب على ( المشكلات + الصعاب ). (4)- لابد من وجود كوادر مؤهلة + قنوات اتصال مناسبة تمكن من الحصول على المعلومات ( الصحيحة + الكافية ) .

  44. الفصل التاسع: القيادة والقوة Leadership and POWER Professor Sultan N. Abu Tayeh

  45. مصادر قوة القائد وأثرها في الفاعلية

  46. معادلة نفوذ أو قوة القائد قوة القائد القوة الشخصية قوة المركز = + • المكافأة • العقوبات • الشرعية • المعرفة • الجاذبية Management 6/E - Schermerhorn

  47. القوة والقيادة: 1- القوة: 1- تعريف 2- فعالية 3- مصادرها / أنواعها الستة 4- قوة تأثير مصادرها / أنواعها 1- تعريف: محاولة فردية لإحداث تغيير في سلوك الآخرين 2- فعالية استخدام القوة:( ليحمل القائد مرؤسيه للقيام بعمل ما وللتحكم في سلوكهم هناك طريقتين ) 3- مصادرها/أنواعها: دراسات قارنت تأثير استخدام أنواع مختلفة من القوة على مدى فاعلية أو نجاح القائد، معظمها اعتمدت على نموذج النفوذ الذي قدمه French & Raven (1959. الذي يقدم ستة أنواع / مصادر النفوذ والقوة يمكن للقائد استخدامها: 1*مكافأة / ثواب 2* إجبار/ قسرية 3* شرعية 4*معرفة/تخصصية 5* مرجعية / جاذبية 6* معلومات

  48. القوة والقيادة: ت1- القوة: 2- مصادرها/ أنواعها 1* قوة المكافأة / الثواب: يقدم بموجبها التابع الطاعة للقائد طمعاً في الحصول على مكافأة تحت سيطرة القائد. معنوي/ مادي ( ترقية / علاوة / اجازة / وسام / تقدير / ... ) خمسة شروط لفعاليتها: وجود معيار موضوعي للحصول عليه. قدرة المرؤوسين على قيام بالمطلوب للحصول عليه. ج- قيمة الثواب / المكافأة يعتبرها المرؤوسين عالية ليس زهيدة ليوجه سلوكهم حسب توجيهات القائد. د- ثقة المرؤوسين بالرئيس لوفاء بوعده. هـ طبيعة توجيهات القائد قانونية لينفذها المرؤوس.

  49. القوة والقيادة: ت1- القوة: 2- مصادرها/ أنواعها 2* قوة الإجبار / القسرية: يقدم بموجبها التابع الطاعة للقائد تجنباً للعقاب الذي يمكن أن يوقعه القائد بحق التابع. القدرة على إيقاع العقاب (إنهاء خدمة / توبيخ / خصم). خمسة شروط لفعاليتها: 1- وجود قوانين وأنظمة واضحة يعرفها جميع العاملين. 2- العدالة في تطبيق هذه القوانين والأنظمة. 3- تحذير المرؤوس مقدما قبل إيقاع العقاب عليه. 4- عدم التسرع بإيقاع العقاب. 5- تناسب العقوبة مع العمل الخاطئ.

More Related