1 / 19

Public Relations Proces s

Al Baraka 32 symposium of the Islamic bank Economic. Public Relations Proces s. 10-11 Aug 2011.

avidan
Download Presentation

Public Relations Proces s

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. Al Baraka 32 symposium of the Islamic bank Economic Public Relations Process 10-11 Aug 2011

  2. انطلقت مساء أمس الأربعاء العاشر من رمضان 1432 هـ فعاليات الندوة الثانية والثلاثين للاقتصاد الإسلامي والتي تنظمها مجموعة البركة المصرفية بفندق هيلتون جدة وتستمر لمدة يومين.كشف رئيس الغرفة الإسلامية ورئيس الغرفة التجارية الصناعية في جدة رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية صالح كامل أن تطبيق نظام الاقتصاد الإسلامي يعتبرا حل جذريا للازمات الاقتصادية التي بدأت تظهر في السنوات الأخيرة واستشهد بالأزمة الحالية التي نشئت بسبب الديون الأمريكية .وأكد أن مجموعة البركة أنشئت مكتبه فقهية أعد ابحاثها ودراساتها عدد من العلماء والفقهاء متاحة للجميع لتسترشد بها البنوك والمصارف مضيفا أن من يريد أن يطبق النظام الإسلامي يمكنه أن يرجع لهذه البحوث وأنها ليست ملزمة لمن لا يرغب التعامل بما توصلت له الندوة على مدى 32 عاما من البحث.وأضاف كامل أن الاقتصاد الإسلامي حقيقة وليس مجرد كلمات تنطق ومما نراه من الاحداث الحاصلة في الازمات العالمية ومنها أزمة الديون الاخيرة وسببها التعامل الربوي ولو فهم الاقتصاد الإسلامي كما يجب لما رأينا هذه الأزمة فالدولة المسيطرة على الاقتصاد العالمي دخلت في أزمة ديون بسبب الربا الذي يحرمه الاقتصاد الإسلامي، واستشهد كامل بحديث جرى بينه وبين المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل في غرفة جدة عن قرار البيع المكشوف وتحدث أنه بعد شهر منعت المانيا البيع على المكشوف. وتحدث كامل عن فشل المدرسة الشيوعية وكذلك المدرسة الرأسمالية الحالية وأنه لا مناص عن مدرسة الاقتصاد الإسلامي الذي يعتمد الوسطية.جاء ذلك خلال افتتاح ندوة البركة المصرفية الـ32 في جدة بمشاركة أكثر من 700 مشارك من وزراء مالية ورؤساء البنوك المركزية وعدد من العلماء والفقهاء والمختصين في الاقتصاد والبحوث الإسلامية. يتبع

  3. يتبع

  4. وقال يوسف : نلتقي اليوم في ظلال دوحة ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي للمرة الثانية والثلاثون من عمر هذه الندوة العتيدة , لمناقشة وتبادل الآراء والخروج برؤى متوافق عليها حول الكثير من القضايا التي تهمنا في العمل المصرفي الإسلامي بشكل خاص والاقتصاد الإسلامي بشكل عام ، وأضاف نحن على أعتاب الثلث الثاني من العشرية الرابعة لعمر ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي , ونعتقد أننا بفضل المولى عز وجل وحمده وقد حققنا الكثير من النجاحات عبر آليات الندوة التي أصبت بحق الجسر الذي يربط الأساس النظري لأفكار واجتهادات العلماء بالاحتياجات الفعلية للمجتمعات والتي تعمل فيها المصارف الإسلامية , وقال إننا في مجموعة البركة المصرفية نعتز كثيرا بأرتباطنا بهذه الكوكبة من علماء الأمة , وهذا الأرتباط الذي ظل على الدوام حافزنا ومصدر ألهام لنا للأستمرار في رعاية وتنظيم الندوة كواحدة من أهم المرجعيات الفكرية الضرورية لرفد صناعة المال الأسلامية بالمنتجات والأليات المستحدثة والمبتكرة وكشف يوسف عن أخلاق مشروع موسوعة البركة الألكترونية للمعاملات المالية الأسلامية , التي ستضم كافة المطبوعات الصادرة عن المجموعة , وفتاوي ندوات البركة , والبحوث التي تم طرحها في الندوات السابقة وغيرها من الأبواب الهامة التي نتوقع أن تثري الساحة الفكرية للإقتصاد الإسلامي . وقد تم هذا المشروع بالتعاون مع الأخوة في الشركة العربية للخدمات المعلوماتية . وقدم يوسف شكره لسعادة الشيخ صالح عبد الله كامل الذي بذر هذه البذره الطيبة وتعهدها برعايته الشخصية . وأشار إلى الإحصائية التي قدمها البنك الإسلامي للتنمية في دراسة مشتركة مع المؤسسة الدولية للتمويل أشارت إلى أن أعلى معدل للبطالة بين الشباب على مستوى العالم هي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ويصل إلى 25 % وهو مايكلف اقتصادات المنطقة نحو 50 مليار دولار سنويا , وهي بلا شك .واشار يوسف إلى مبادرة تعتبر ناجحة للغاية من الناحية النظرية البحتة قام بها البنك المركزي السوداني لتقديم التمويل والدعم اللوجيستي لمشروعات الخريجين الجدد ، وهو مشروع جديد لاتتوفر ارقام حتى الان عن مدى نجاحه ولكننا نملك الا ان ندعوا الله ان يوفق القائمين عليه وأن تبادر المصارف السودانية والعربية للمساهمة في دعم هذا المشروع ، وأكد سعي المجموعة اطلاق مبادرة استراتيجية على مستوى مجموعة البركه المصرفية لدعم مشروعات التمويل الأصغر في الدول التي تعمل فيها بنوك البركة . وقال أعتقد أننا الأن وبعد أن بلغت صناعة المال الأسلاميةمابلغت من انتشار ومانالته من أعتراف , نحتاج إلى لأن يقوم الإقتصاديين وأصحاب الفكر والرأي الإقتصادي والفقهي والباحثين في مجالات المعرفة الإقتصادية للخروج بتعريف موحد للبنك الإسلامي يكون هدفه الأساسي أي التعريف ربط المقاصد والمقالات وربما حتى الأليات بنتائج كمية قابلة للقياس . فعلى سبيل المثال يمكن النظر في ربط إصدار الصكوك بالعلمية والأنتاجية ويمنع استخدامها كاداة دين بالنسبة للمؤسسات المالية .كما يمكن في حالة التمويل الشخصي ربط العمليات التمويل الأستهلاكي للضروريات أو غيرها ببرامج للأدخار ذات عائد مجزي وهكذا , ونحن على ثقة أن العقل الذي أبدع المنتجات الحالية القادرة على الخروج بمنتجات مبتكرة أقرب إلى النموذج المنشود وأكثر ارتباطا بفلسفة التمويل الإسلامي الحقيقية .وتم تدشين الاصدارالول من موسوعة البركة للمعلومات المالية والاسلامية ثم بدات الجلسة الأولى وتناولت بحث للدكتور حسين حامد حسان والدكتور حامد حسن ميرة حول اصدار الصكوك بمراعاة المقاصد والمآلات وملكية حملتها وضماناتها ، ثم تلتها الجلسة الثانية بحث للدكتور يوسف الشبيلي والدكتور صالح الفوزان حول زكاة المال العام – شرطا الملك والنماء واثرهما في مال الضمار وديون المؤسسات . يتبع

  5. مجموعة البركة المصرفية تطلق فعاليات ندوتها الاقتصادية 32كامل: أبحاث 32 عاما كافية لوضع خارطة طريق للاقتصاد العالمي معتز عاشور / جدة : انطلقت مساء الأربعاء العاشر من رمضان 1432 هـ فعاليات الندوة الثانية والثلاثين للاقتصاد الإسلامي والتي تنظمها مجموعة البركة المصرفية بفندق هيلتون جدة وتستمر لمدة يومين. كشف رئيس الغرفة الإسلامية ورئيس الغرفة التجارية الصناعية في جدة رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية صالح كامل أن تطبيق نظام الاقتصاد الإسلامي يعتبرا حل جذريا للازمات الاقتصادية التي بدأت تظهر في السنوات الأخيرة واستشهد بالأزمة الحالية التي نشئت بسبب الديون الأمريكية . وأكد أن مجموعة البركة أنشئت مكتبه فقهية أعد ابحاثها ودراساتها عدد من العلماء والفقهاء متاحة للجميع لتسترشد بها البنوك والمصارف مضيفا أن من يريد أن يطبق النظام الإسلامي يمكنه أن يرجع لهذه البحوث وأنها ليست ملزمة لمن لا يرغب التعامل بما توصلت له الندوة على مدى 32 عاما من البحث. وأضاف كامل أن الاقتصاد الإسلامي حقيقة وليس مجرد كلمات تنطق ومما نراه من الاحداث الحاصلة في الازمات العالمية ومنها أزمة الديون الاخيرة وسببها التعامل الربوي ولو فهم الاقتصاد الإسلامي كما يجب لما رأينا هذه الأزمة فالدولة المسيطرة على الاقتصاد العالمي دخلت في أزمة ديون بسبب الربا الذي يحرمه الاقتصاد الإسلامي، واستشهد كامل بحديث جرى بينه وبين المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل في غرفة جدة عن قرار البيع المكشوف وتحدث أنه بعد شهر منعت المانيا البيع على المكشوف. وتحدث كامل عن فشل المدرسة الشيوعية وكذلك المدرسة الرأسمالية الحالية وأنه لا مناص عن مدرسة الاقتصاد الإسلامي الذي يعتمد الوسطية. جاء ذلك خلال افتتاح ندوة البركة المصرفية الـ32 في جدة بمشاركة أكثر من 700 مشارك من وزراء مالية ورؤساء البنوك المركزية وعدد من العلماء والفقهاء والمختصين في الاقتصاد والبحوث الإسلامية. يتبع

  6. وقال يوسف : نلتقي اليوم في ظلال دوحة ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي للمرة الثانية والثلاثون من عمر هذه الندوة العتيدة , لمناقشة وتبادل الآراء والخروج برؤى متوافق عليها حول الكثير من القضايا التي تهمنا في العمل المصرفي الإسلامي بشكل خاص والاقتصاد الإسلامي بشكل عام ، وأضاف نحن على أعتاب الثلث الثاني من العشرية الرابعة لعمر ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي , ونعتقد أننا بفضل المولى عز وجل وحمده قد حققنا الكثير من الجاحات عبر آليات الندوة التي أصبت بحق الجسر الذي يربط الأساس النظري لأفكار واجتهادات العلماء بالاحتياجات الفعلية للمجتمعات والتي تعمل فيها المصارف الإسلامية , وقال إننا في مجموعة البركة المصرفية نعتز كثيرا بأرتباطنا بهذه الكوكبة من علماء الأمة , وهذا الأرتباط الذي ظل على الدوام حافزنا ومصدر ألهام لنا للأستمرار في رعاية وتنظيم الندوة كواحدة من أهم المرجعيات الفكرية الضرورية لرفد صناعة المال الأسلامية بالمنتجات والأليات المستحدثة والمبتكرة وكشف يوسف عن أخلاق مشروع موسوعة البركة الألكترونية للمعاملات المالية الأسلامية , التي ستضم كافة المطبوعات الصادرة عن المجموعة , وفتاوي ندوات البركة , والبحوث التي تم طرحها في الندوات السابقة وغيرها من الأبواب الهامة التي نتوقع أن تثري الساحة الفكرية للإقتصاد الإسلامي . وقد تم هذا المشروع بالتعاون مع الأخوة في الشركة العربية للخدمات المعلوماتية . وقدم يوسف شكره لسعادة الشيخ صالح عبد الله كامل الذي بذر هذه البذره الطيبة وتعهدها برعايته الشخصية . وأشار إلى الإحصائية التي قدمها البنك الإسلامي للتنمية في دراسة مشتركة مع المؤسسة الدولية للتمويل أشارت إلى أن أعلى معدل للبطالة بين الشباب على مستوى العالم هي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ويصل إلى 25 % وهو مايكلف اقتصادات المنطقة نحو 50 مليار دولار سنويا , وهي بلا شك . واشار يوسف إلى مبادرة تعتبر ناجحة للغاية من الناحية النظرية البحتة قام بها البنك المركزي السوداني لتقديم التمويل والدعم اللوجيستي لمشروعات الخريجين الجدد ، وهو مشروع جديد لاتتوفر ارقام حتى الان عن مدى نجاحه ولكننا نملك الا ان ندعوا الله ان يوفق القائمين عليه وأن تبادر المصارف السودانية والعربية للمساهمة في دعم هذا المشروع ، وأكد سعي المجموعة اطلاق مبادرة استراتيجية على مستوى مجموعة البركه المصرفية لدعم مشروعات التمويل الأصغر في الدول التي تعمل فيها بنوك البركة . وقال أعتقد أننا الأن وبعد أن بلغت صناعة المال الأسلاميةمابلغت من انتشار ومانالته من أعتراف , نحتاج إلى لأن يقوم الإقتصاديين وأصحاب الفكر والرأي الإقتصادي والفقهي والباحثين في مجالات المعرفة الإقتصادية للخروج بتعريف موحد للبنك الإسلامي يكون هدفه الأساسي أي التعريف ربط المقاصد والمقالات وربما حتى الأليات بنتائج كمية قابلة للقياس . فعلى سبيل المثال يمكن النظر في ربط إصدار الصكوك بالعلمية والأنتاجية ويمنع استخدامها كاداة دين بالنسبة للمؤسسات المالية .كما يمكن في حالة التمويل الشخصي ربط العمليات التمويل الأستهلاكي للضروريات أو غيرها ببرامج للأدخار ذات عائد مجزي وهكذا , ونحن على ثقة أن العقل الذي أبدع المنتجات الحالية القادرة على الخروج بمنتجات مبتكرة أقرب إلى النموذج المنشود وأكثر ارتباطا بفلسفة التمويل الإسلامي الحقيقية . وتم تدشين الاصدارالول من موسوعة البركة للمعلومات المالية والاسلامية ثم بدات الجلسة الأولى وتناولت بحث للدكتور حسين حامد حسان والدكتور حامد حسن ميرة حول اصدار الصكوك بمراعاة المقاصد والمآلات وملكية حملتها وضماناتها ، ثم تلتها الجلسة الثانية بحث للدكتور يوسف الشبيلي والدكتور صالح الفوزان حول زكاة المال العام – شرطا الملك والنماء واثرهما في مال الضمار وديون المؤسسات .

  7. يتبع

  8. يتبع

More Related