1 / 33

منال صالح الدريهم

اسماء مبارك القحطاني. ميمونه محمد العمري. منال صالح الدريهم. دعاء نعناع. المملكة العربية السعودية . جامعة سلمان - كلية التربية - . التربية الخاصة – التربية الفكرية -. مهارات السلوك التكيفي . ( 2610 ) خاص . أ. دارين الرشيد. الفصل الثاني :

viveka
Download Presentation

منال صالح الدريهم

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. اسماء مبارك القحطاني ميمونه محمد العمري منال صالح الدريهم دعاء نعناع

  2. المملكة العربية السعودية . جامعة سلمان - كلية التربية - . التربية الخاصة – التربية الفكرية - . مهارات السلوك التكيفي . ( 2610 ) خاص . أ. دارين الرشيد .

  3. الفصل الثاني : مفهوم ومعايير السلوك التكيفي .

  4. ما هو الإنسحابالإجتماعي؟

  5. سنتطرق في هذه المحاضرة الى ما يلي : • نشأة وتطور مفهوم السلوك التكيفي . • مفهوم وتعريفات السلوك التكيفي . • الأسس التي يقوم عليها مفهوم السلوك التكيفي .

  6. نشأة وتطور مفهوم السلوك التكيفي .

  7. نشأة وتطور مفهوم السلوك التكيفي : تضع أي ثقافة في أي مجتمع مجموعه من المعايير والقواعد والقيم كحد أدنى للسلوك المقبول من أعضائها . ومن الناحية التاريخية فإن الاتجاهات الاجتماعية والسياسية قد حددت المرتكزات الأساسية التي بناءاً عليها قياس السلوك التكيفي . وبالرغم من أن للسلوك التكيفي تاريخاً فلسفياً إلا أن الظهور الحقيقي له في مجال التربية الخاصة ظهر على يد العالم جان بياجية عام 1950 ومن ذلك الوقت أخذ الاهتمام يتعاظم . وقد أكدت الجمعية الأمريكية للتخلف العقلي على اعتبار كل من الذكاء والسلوك التكيفي عند تعريف الاعاقة العقلية ونتيجة لهذا المعيار المزدوج فإنه لن يتم تصنيف طفل منخفض الذكاء يتفاعل جيداً خارج المدرسة على أنه متخلف عقلياً .

  8. لقد كانت الإعاقة العقلية – قبل مناقشة تأثير السلوك التكيفي وتقييمها في مجال التربية الخاصة وقبل تطوير اختبارات الذكاء قبل 1905 تقريبا – توصف بما نسميه اليوم السلوك التكيفي . أما بالنسبة لحركة اختبارات الذكاء فهي جديدة نسبياً , فإنه على الرغم من قيمها العلمية في توقع الأداء الدراسي , فقد عززت معتقدين خاطئين قديمين فيما يخص الذكاء هما : التصور الوحدوي للذكاء , و مفهوم أن القدرات العقلية غير متغيرة خلال حياة الفرد .

  9. تطور السلوك التكيفي : • ب. السلوك التكيفي أثناء الستينيات . • أ. السلوك التكيفي قبل الستينيات . • د. السلوك التكيفيأثناء الثمانينيات • جـ - السلوك التكيفي أثناء السبعينيات .

  10. ( فائدة ) لا يعيش المعوقعزلة تامة عن مجتمعه ، فالتفاعل بينهم قائم ومستمر ،فهو يؤثر ويتأثر،ولذلك تعتبر عملية التأهيل المهني للمتخلفين عقلياً ذات طابع اجتماعي ومسئولية اجتماعية تتطلب تخطيطاً واعداً لاستغلال ما لدى المتخلف عقليدً من قدارتوامكانيات واستعدادات إلى أقصى حد ممكن . لذلك أنصحكم بزيارة هذا الموقع : http://mahmod123.blogspot.com/

  11. مفهوم وتعريفات السلوك التكيفي .

  12. تشير أدبيات التربية الخاصة إلى أن مفهوم السلوك التكيفي كان ماتداولاً في القرن التاسع عشر ولكن تحت عناوين ومسميات عديدة أخرى مثل الكفاءة الاجتماعية والمعايير الاجتماعية وتدريب المهارات أما المصطلح الرسمي التي تأخذ به الرابطة الأمريكية للتخلف العقلي هو السلوك التكيفي . يعتبر مفهوم السلوك التكيفي من المصطلحات الحديثة التي دخلت في ميدان التربية الخاصة . التكيف : مدى قدرة الكائنات الحية على التكيف مع العوامل البيئية والطبيعية . وفيما يلي سوف نعرض لبعض تعريفات السلوك التكيفي :

  13. تعريف هيبر(Heber, 1961) : • " هو كفاءة الفرد في التكيف للاحتياجات المادية والاجتماعية لبيئته , والتي قد تظهر في النضج والتعلم والتوافق الاجتماعي " • وينظر إلى السلوك التكيفي من المنظور النهائي بأنه ينعكس من خلال : • الطفولة المبكرة , مرحلة المدرسة , مرحلة الرشد . تعريفات السلوك التكيفي. تعريف دول (Doll, 1965) : هو القدرة على التكيف مع المتطلبات الطبيعية والبيئية في بيئته ويتكون من جانبين رئيسيين هما : الاستقلال الذاتي , الوعي بالمسؤولية الشخصية . النقد : لم يشار الى تباين الاعمار الزمنية والبيئات الاجتماعية .

  14. تعريف ليلاند(Leland , 1969): • القدرة على التكيف والاستجابة للمتطلبات الاجتماعية والتي تبدو في ثلاثة أشكال هي : • المهارات أو الوظائف الاستقلالية . • تحمل المسؤولية الاجتماعية : • تحمل المسؤولية الشخصية . تعريفات السلوك التكيفي. • تعريف بالثزار(Balthazar , 1973 ): • تلك السلوكيات التي تظهر في الاستجابة لبرنامج معين . • النقد : اقتصر على آثار ونتائج وبرامج تدريبية معينة و بذلك يكون أقرب إلى تعديل السلوك منه إلى السلوك التكيفي .

  15. تعريف جروسمان( Grossman , 1973) : • القدرة على التفاعل مع البيئة الاجتماعية والطبيعية للفرد . • ويفترض بأن السلوك التكيفي يظهر في شكلين هما : • القدرة على الآداء الوظيفي المستقل و القدرة على مواجهة المطالب الاجتماعية والثقافية للمجتمع . تعريفات السلوك التكيفي. • تعريف نهيرا (Nihira , 1976 ) : • مدى فاعلية الفرد في التكيف مع بيئته الطبيعية والاجتماعية , ويتضمن هذا المفهوم ( الاستقلال الشخصي – تحمل المسؤولية الاجتماعية ) .

  16. تعريف ميرسر(Mercer , 1978 ) : • هي قدرة الفرد على آداء الأدوار الاجتماعية الملائمة للأشخاص الذين هم من نفس سنه وبيئته بالاسلوب أو الطريقة التي تفي بتوقعات الانظمة الاجتماعية وتسمح له بالمشاركة . • وترى أن السلوك التكيفي للأطفال هو القدر الذي يتم اكتسابه من الاعتماد على الذات والمهارات الاجتماعية التي تمكن الاطفال من تأدية أدوار أكثر تعقيداً . • أما السلوك التكيفي للأفراد الأكبر سناً من الراشدين فيعبر عن المدى أو القدر الذي يمكن الفرد من لعب أدوار اجتماعية تلائم الفئة العمرية وتتوافق مع توقعات المجتمع وثقافته . تعريفات السلوك التكيفي. • تعريف مكتب الحقوق المدنية الامريكي : • هي الدرجة التي تمكن الطالب من العمل والمشاركة الفعالة كعضو مسئول في مدرسته ومجتمعه . • النقد : لم يوضح طبيعة القدرة ولا درجة المشاركة الفعالة واصبح مقصوراً على سن المدرسة وبذلك لا ينطبق على أي فرد إلا إذا اتصف بأنه طالب .

  17. تعريف سبارووآخرون (Sparrow et al , 1984 ) : • قام عليه بناء مقياس فاينلاند للسلوك التكيفي ويرى أنه يعني أداء الأنشطة اليومية المطلوبة للاكتفاء الشخصي والاجتماعي . • وينطوي على هذا التعريف اعتبارات مهمة : • أن السلوك التكيفي مرتبط بالعمر . • الافراد الذين يعيشون ويتعاملون مع الفرد هم الذين يحددون المعايير والتوقعات للسلوك التكيفي وتحديد مدى تكيفه , و يتعرف على السلوك التكيفي من خلال الأداء الفعلي وليس عن طريق القدرة . تعريفات السلوك التكيفي. • تعريف هنسكروآخرون (Hunsucker and others , 1985 ) : • يتمثل في اشكال السلوك اللازمة لتحقيق الاستقلال والنجاح الوظيفي في الموقف التعليمي. • أوجه النقد : الاقتصار على المواقف المدرسية فقط , والاقتصار على تحقيق الاكتفاء والاستقلال الذاتي .

  18. تعريف شابيرو(Shapiro , 1987 ) : • درجة المستويات المتوقعة التي يظهرها الطفل من الاكتفاء الذاتي في المدرسة والمنزل . • النقد : اقتصر على التكيف في المواقف المدرسية والاسرية و أغفل المسؤولية الاجتماعية . تعريفات السلوك التكيفي. • تعريف الجمعية الأمريكية للتخلف العقلي (AAMR , 1992 ) : • قدرة الفرد على التفاعل مع بيئته الطبيعية والاجتماعية والاستجابة للمتطلبات الاجتماعية المتوقعة منه بنجاح مقارنة مع المجموعة العمرية التي ينتمي إليها وخاصة متطلبات تحمل المسؤولية الشخصية والاجتماعية باستقلالية .

  19. ** ويبدو من استعراض التعريفات السابقة لمفهوم السلوك التكيفي وجود عناصر مشتركة فيها وهي : • السلوك التكيفي يعبر عن مدى قدرة الفرد على تحمل مسؤولياته الشخصية و خاصة مهارات الحياة اليومية . • السلوك التكيفي يظهر مدى قدرة الفرد على تحمل مسؤوليات الاجتماعية من نفس الافراد المشتركين معه في الفئة العمرية . • يرتبط السلوك التكيفي بالعمر فيزداد تعقيداً في المراحل المتقدمة . • يتم تحديد السلوك التكيفي والحكم عليه في ضوء المعايير الثقافية والاجتماعية . • ينظر للسلوك التكيفي والحكم عليه من خلال الأداء الفعلي للفرد وليس الأداء .

  20. يعبر هذا الفديو عن أحد مواضيع هذه المحاضرة ؟ِ

  21. الأسس التي يقوم عليها مفهوم السلوك التكيفي .

  22. الأسس التي يقوم مفهوم السلوك التكيفي: إن البدايات الحقيقية لاستخدام هذا المصطلح تعود إلى العلوم البيولوجية التي استخدمت مفهوم التكيف للدلالة على مدى قدرة الكائنات الحية على التكيف مع العوامل البيئية والطبيعية , ثم ظهر المصطلح في العلوم الاجتماعية والنفسية وكذلك في التربية الخاصة . وفيما يلي عرض لمفهوم السلوك التكيفي من وجهة هذه العلوم :

  23. الأساس البيولوجي : • تعتبر العلوم الطبية والحياتية من أوائل العلوم التي استخدمت هذا المفهوم فإن الكائنات الحية القادرة على التكيف بالمعنى البيولوجي : هي تلك الكائنات القادرة على الموائمة والتلائم مع الظروف التي تواجهها وخاصة الظروف الصحية والبيولوجية وتوفر الشروط اللازمة للبقائها كشروط التتغذية والماء والهواء ومقاومة الأمراض والظروف المناخية . • ومن أوائل من أشاروا إلى مفهوم التكيف بالمعنى البيولوجي هو عالم البيولوجيا المعروف تشارلز دارون حيث عرفت نظريته باسم نظرية النشوء والارتقاء .

  24. الأساس النفسي : • لقد ساهمت العلوم النفسية في تفسير مفهوم السلوك التكيفي من وجهة نظرها فظهر مفهوم التكيف النفسي ومفهوم التوافق النفسي كما ظهرت مفاهيم أخرى تعبر عن تلك المفاهيم مثل : مفهوم الصحة النفسية والشخصية السوية وميكانيزمات الدفاع التكيفية. • الشخصية السوية : تلك الشخصية القادرة على التكيف النفسي والاجتماعي و تبدو مظاهر الشخصية السوية القادرة على التكيف : • الرضا عن الذات وتحقيقها . • التحصيل الاكاديمي الناجح . • التوافق الاسري والاجتماعي . • القدرة على الانتاج والعمل . • القدرة على التفاعل والعمل . • وضع أهداف واقعية . • الشخصية غير السوية : فشل تلك الشخصية في التكيف مع الذات ومع الآخرين وتبدو مظاهر الاضطرابات النفسية فيما يلي : • - استخدام الحيل الدفاعية الأولية لحل مشكلاته . • - الأمراض النفسية والنفسية الجسمية . • - الأمراض العقلية .

  25. الأساس الاجتماعي ( السوسيولوجي) : • تعبر العلوم الاجتماعية من أكثر العلوم التي ركزت على موضوع التكيف بين الفرد والمجتمع لذا ظهر مصطلح التكيف الاجتماعي الذي يعبر عن مدى توافق أو تكيف الفرد مع كل العوامل والمتغيرات الاجتماعية التي تحيط بالفرد والتي تمثلها مؤسسات اجتماعية . • تصنيف المتغيرات الاجتماعية : • المتغيرات المرتبطة بمؤسسة الأسرة . • المتغيرات المرتبطة بمؤسسة المدرسة . • المتغيرات المرتبطة بمؤسسة العمل . • المتغيرات الاجتماعية الأخرى كالقيم الدينية وغيرها .

  26. الأساس التربوي ( التربية الخاصة ) : • تلعب التربية دوراً اساسيا ومهما في تثبيت وتعزيز التكيف والسلوك التكيفي عند مجموعة من التلاميذ الملتحقين بها , كما يتأثر دور المدرسة بالكوادر التربوية والتعليمية ومدى قدرتها على تحقيق الأهداف التربوية المنشودة . • ويعتبر ميدان التربية الخاصة من الميادين المهمة التي تأخذ بمفهوم السلوك التكيفي وتعتبره مجالاً رئيسياً وأساسياً في مهماتها التعليمية والتربوية , ولقد ظهر مفهومه منذ أواسط القرن الماضي إذ استخدمه جان بياجيه بالمعنى المستخدم في العلوم البيولوجية للدلالة على قدرة الفرد على التكيف , واستمر ظهور هذا المفهوم حتى وقتنا الحاضر , إذ يعتبر دول من أوائل من استخدم هذا المفهوم في مجال التربية الخاصة كما ساهم هيبروجروسمانوميرسر والجمعية الأمريكية للتخلف العقلي . • ونظراً لأهمية هذا المصطلح تم اعتماده في القانون الأمريكي والمعروف ب" قانون التربية لكل الأطفال المعوقين " . • وقد أدى مفهوم السلوك التكيفي في تعريف الإعاقة العقلية إلى ظهور • مقاييس السلوك التكيفي المعروفة .

  27. - قدم علماء التربية الخاصة تفسيراً لمظاهر السلوك التكيفي على النحو التالي : • النضج الجسمي والتآزر البصري الحركي . • القدرة على التعلم والمتمثلة في تعلم المهارات الأكاديمية اللازمة حسب المرحلة العمرية والنمائية. • المهارات الاجتماعية . • - تعتبر الجمعية الأمريكية للتخلف العقلي AAMR من الجهات العلمية التي أدخلت هذا المفهوم في مجال الإعاقة العقلية . • - كما ركز ليلاند على العلاقة المتبادلة بين متغيري الذكاء والسلوك التكيفي , فالقدرة العقلية العالية لا تعني قدرة عالية على التكيف الاجتماعي والعكس صحيح .

  28. نهاية العرض

  29. أ- السلوك التكيفي قبل الستِينيات: لقد عزز الاعتماد المفرط والكلي على نتيجة اختبارات الذكاء والمعتقدات الخاطئة بشأن فكرة عدم المعافاة أو الشفاء (العضال ) وتبرير فكرة تسليم هؤلاء الأفراد المعوقين عقلياً للأوصياء للعناية بهم أثناء النصف الأول من القرن الماضي . وقد أعطى إدراج السلوك التكيفي كجزء من نظام التصنيف للجمعية الأمريكية للتخلف العقلي (AAMR) امتياز إحياء / إنعاش السلوك التكيفي ووسعت التعريف الأصلي للتخلف العقلي . لقد كانت فكرة السلوك التكيفي منذ البداية هي تشجيع المرء للنظر للأفراد المعاقين من خلال إمكانية علاجهم والتقييم المستمر لقدراتهم ،عوضاً عن التصنيف والوصم.

  30. ب- السلوك التكيفي أثناء الستينيات : • لقد كان عقد الستينات ذروة السلوك التكيفي في التاريخ الحديث للإعاقة العقلية , أن السلوك التكيفي (أو الكفاءة الاجتماعية ) عبر التاريخ الحديث باستثناء الصف الأول من القرن الماضي (القرن العشرين ) العامل الرئيسي في الوصف وتشخيص الإعاقة العقلية . • لاقت فكرة السلوك التكيفي اهتماماً خاصا أثناء السبعينيات نتيجة للوعي الوطني والاهتمام لمعالجة الأفراد ذوي الإعاقة العقلية . • لقد قدمت فكرة السلوك التكيفي القاعدة أو الأساس لوصف كفايات الأفراد بمصطلحات سلوكية محددة ولقد كانت هذه الفكرة أثناء الستينيات من القرن العشرن لتقديم الأهداف والتطلعات ذات الصلة اجتماعيا لجهود العلاج والتدخل المبكر .

  31. ج- السلوك التكيفي أثناء السبعينيات: • أما في السبعينيات فإن تقييم وتشخيص السلوك التكيفي قد أصبح جزءاً من الخلاف حول حاصل الذكاء ، والتعيين التربوي وتعريف الإعاقة العقلية . • وقد أسفر هذا خلاف على زيادة كبيرة في مقاييس واختبارات السلوك التكيفي . أما القوانين الفدرالية وقوانين الولايات التي تنفذ التطبيع والمسايرة فقد تم سنها في هذه الحقبة . • وكان لاستخدام السلوك التكيفي كأداة تشخيصية محتملة في اختبار لا تمييزي في هذه الأثناء دور أخر وهو تعريف ووصف أطفال المدارس لأغراض إدارية .

  32. د- السلوك التكيفي أثناء الثمانينات : • أما في الثمانينات فشهدت عدت تطورات مثيرة في أبحاث السلوك التكيفي فمثل هذه البحوث تساعدنا على التعرف على المتطلبات المحدده للخدمات المقدمة من أجل تقييم وتشخيص المتخلفين عقلياً وكذلك تطوير البرامج عبر مختلف أعمار ودرجات الإعاقة العقلية . • وقد استمرت اجراءات التقييم للسلوك التكيفي أثناء الثمانينيات كوسيلة فاعلة لتطوير برامج تعليمية لتهيئة الأفراد للعيش في بيئات أقل تقييداً وهيكلة البرامج الانتقالية فكان عقد الثمانينات نشيطاً جداً بالنسبة للبحث في العنصر التركيبي للسلوك التكيفي نحو فهم شامل لطبيعة السلوكيات التكيفي. • وعلى الرغم من أن تقييم السلوك التكيفي أصبح أكثر بروزاً إلا أن عيوبه واجهت انتقادات كثيرة , وهناك موضوع هام للبحث كان التحقيق في صحة • وثبات مقياس السلوك التكيفي .

More Related