1 / 25

الفرقة الرابعة رمز المقرر 4101 د. آسيا بنت حامد ياركندي

المناهج. مقرر. الفرقة الرابعة رمز المقرر 4101 د. آسيا بنت حامد ياركندي. بسم الله الرحمن الرحيم. والصلاة والسلام على. رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم. المناهج التربوية الحديثة مفاهيمها وعناصرها وأسسها وعملياتها تأليف الأستاذ الدكتور توفيق أحمد مرعي

Download Presentation

الفرقة الرابعة رمز المقرر 4101 د. آسيا بنت حامد ياركندي

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. المناهج مقرر الفرقة الرابعة رمز المقرر 4101 د. آسيا بنت حامد ياركندي

  2. بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم

  3. المناهج التربوية الحديثة مفاهيمها وعناصرها وأسسها وعملياتها تأليف الأستاذ الدكتور توفيق أحمد مرعي الدكتور محمد محمود الحيلة أساسيات المناهج تأليف الدكتور محمد أشرف المكاوي

  4. وصف المقرر تبرز أهمية المناهج الدراسية كونها تعالج مجالاً مهماً في مضمار التربية؛ فالمنهج يقع من منظومة التربية والتعليم موقع القلب من الجسد، فهو وسيلتها لتحقيق أهدافها، لذلك كان لزاماً على المعلم أن يدرس المناهج، ليعرف – بدءاً – مفهوم المنهج وأهميته، والأسس التي يستند إليها، والمكونات التي يشتمل عليها، ووصولاً إلى تنظيماته المتعددة التي تطورت مع تطور التربية عبر التاريخ.

  5. أهداف المقرر: من المتوقع أن تتمكن الطالبة عقب دراستها لهذا المقرر من: • تحدد الفرق بين المنهج بمفهومه القديم والمنهج بمفهومه الحديث. • تعرف المفاهيم الأساسية المرتبطة بعمليات المنهج. • تحدد موقع المنهج وأهميته في منظومة التعليم والتدريس. • تعدد الأسس المختلفة لبناء المنهج. • تبرز أهمية كل من الأساس العقائدي، النفسي،الاجتماعي،المعرفي في بناء وتطوير المنهج. • الإلمام بمكونات المنهج والعلاقة بينهم.

  6. أهداف المقرر: • تميز بين خصائص التنظيمات المختلفة للمنهج. • تحدد أهم مزايا وعيوب التنظيمات المختلفة للمنهج. • تستنتج أهم مبررات ودواعي تطوير المنهج. • تنمية مهارات التفكير الناقد من خلال عرض ونقد بعض نماذج المناهج. • التعرف على التصميمات الجديدة لبناء المناهج. • تنمية مهارات الطالبات لتصميم خطط منهجية.

  7. أيهم نتمنى ؟؟!!

  8. أصبح التفكير من متطلبات العمل في القرن العشرين

  9. ما الذي سأفعله بعد تخرجي من الكلية ؟ قبل أن نبدأ ( أسألي نفسك )

  10. المفهوم التقليدي و المفهوم الحديث للمنهاج التربوي

  11. قبل تحديد خصائص المنهاج التقليدي والمنهاج الحديث نتعرف على المقصود بكلمة المنهاج لغة واصطلاحاً قال تعالى:(لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ). *إن كلمة منهاج الواردة في الأية الكريمة تعني الطريق الواضح . • الكلمة الإنجليزية الدالة على المنهاج هي Curriculum. • هناك كلمة أخرى تستعمل أحياناً مرادفة لكلمة منهاج وأحياناً تستعمل بمعنى خاص وهي كلمة ” المقرر ” وتقابل هذه الكلمة بالإنجليزية كلمة Syllabus، ويقصد بهذه الكلمة بالعربية وبالإنجليزية المعرفة التي يطلب من الطلبة تعلمها في كل موضوع خلال سنة دراسية. إذا كلمة ”المقرر“ تعني كم المعرفة أي المحتوى، فماذا تعني كلمة ” المنهاج ” ؟ إنها تعني كم المعرفة المسمى أحياناً بالمحتوى ، وتعني الأنشطة التعليمية التعلمية التي ستوصل هذا المحتوى إلى المتعلم ، وتعني التقويم، وأخيراً الأهداف المتوخاة من تعلم هذا المحتوى ، بالإضافة إلى المعلم والمتعلم والظروف المحيطة بهما ، نلاحظ أن المنهاج مفهوم واسع جداً يتسع حتى يكاد أن يشتمل على كل ما تحتويه التربية. بعكس ” المقرر ” المشتمل على عنصر واحد من عناصر المناهج ألا وهو كم المعرفة أو المحتوى.

  12. يعني المنهاج المدرسي في مفهومه التقليدي مجموع المعلومات والحقائق والمفاهيم والأفكار التي يدرسها الطلبة في صورة مواد دراسية اصطلح على تسميتها بالمقررات الدراسية . وقد جاء هذا المفهوم كنتيجة طبيعية لنظرة المدرسة التقليدية إلى وظيفة المدرسة، حيث كانت ترى أن هذه الوظيفة تنحصر في تقديم ألوان من المعرفة إلى الطلبة ، ثم التأكد عن طريق الاختبارات، ولعل السبب في تشكيل تلك النظرة الضيقة لوظيفة المدرسة يعود إلى تقديس المعرفة باعتبارها حصيلة التراث الثقافي الثمين السابق الذي ورثه الجيل الحاضر عن الأجيال السابقة.

  13. وقد جرت العادة على تنظيم المادة الدراسية( المعارف، والمعلومات، والحقائق والإجراءات) في موضوعات. • وتوزيع تلك الموضوعات على السنوات الدراسية للمراحل التعليمية المختلفة . • وكان يطلق على المواد الدراسية التي تدرس في سنة دراسية معينة المقررات الدراسية . • وقد ساعد عمل الكتب على تحديد ما يدرسه الطلبة في كل صف دراسي، بل وفي كل مادة تحديداً واضحاً، وأصبحت الكتب هي المصدر الوحيد الذي يتلقى منه الطلبة علومهم.

  14. أما مهمة إعداد المنهاج في مفهومه التقليدي أو إدخال تعديلات عليه كانت تناط بلجان من المتخصصين بالمواد الدراسية، أو بلجان معظم أعضائها من هؤلاء المتخصصين. وكان المسئولون في جهاز التعليم يشددون على ضرورة التقيد التام بالموضوعات التي يتم تحديدها من قبل تلك اللجان ، وعلى عدم إدخال أي تغيير أو تعديل. لأن إتقان دراسة هذه الموضوعات واستظهار ما بها من معارف ومعلومات يمثل الهدف الأسمى والغاية المطلوبة وهذا الفهم القاصر للمنهاج كان يمثل اتجاهاً عاماً متفقاً عليه

  15. النقد الموجه لمفهوم المنهاج التقليدي • ركزت المادة الدراسية اهتمامها على الناحية العقلية فقط . وهذا يتعارض مع التصور السليم لشخصية المتعلم التي يراد لها النماء والتكامل. • التأكيد على المنفعة الذاتية للمعارف والمعلومات ، وألزم المتعلم بضرورة تعلمها وحفظها مهما بلغت درجة صعوبتها. ولا يخفى ما في ذلك من إغفال للمتعلم واستعداداته الفطرية والمؤثرات التي يخضع لها.وهذا يعرقل التوافق مع المجتمع والحياة فيه. • اقتصرت عملية اختيار محتوى المادة الدراسية على جهد مجموعة من المتخصصين ويتمثل في البحث عن المعارف التي يميلون إليها ، دون أن يأخذوا في اعتبارهم وجهة نظر المعلمين الذين يقومون بتدريس هذه المواد ، أو الطلبة الذين يدرسونها. • أنصب الاهتمام على إتقان المادة الدراسية واتي أصبحت غاية بغض النظر عن جدواها في حياة الطلبة . واستبعاد أي نشاط يمكن أن يتم خارج غرف الدراسة. • اعتبار النجاح في الامتحانات وظيفة من أهم وظائف المادة الدراسية، واتخاذ نتائجها أساساً لنقل الطلبة من صف إلى صف أعلى ، وقد ترتب على ذلك شعور الطلبة بأن دورهم يتمثل في إتقان المادة الدراسية والنجاح في الامتحانات مما حدا بهم إلى العزوف عن البحث والاطلاع.، وحرموا من فرص الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية.

  16. النقد الموجه لمفهوم المنهاج التقليدي . * ركزت المادة الدراسية اهتمامها على الناحية العقلية فقط . وهذا يتعارض مع التصور السليم لشخصية المتعلم التي يراد لها النماء والتكامل. * التأكيد على المنفعة الذاتية للمعارف والمعلومات ، وألزم المتعلم بضرورة تعلمها وحفظها مهما بلغت درجة صعوبتها. ولا يخفى ما في ذلك من إغفال للمتعلم واستعداداته الفطرية والمؤثرات التي يخضع لها.وهذا يعرقل التوافق مع المجتمع والحياة فيه. • اقتصرت عملية اختيار محتوى المادة الدراسية على جهد مجموعة من المتخصصين ويتمثل في البحث عن المعارف التي يميلون إليها ، دون أن يأخذوا في اعتبارهم وجهة نظر المعلمين الذين يقومون بتدريس هذه المواد ، أو الطلبة الذين يدرسونها. • أنصب الاهتمام على إتقان المادة الدراسية والتي أصبحت غاية بغض النظر عن جدواها في حياة الطلبة ، واستبعاد أي نشاط يمكن أن يتم خارج غرف الدراسة. • اعتبار النجاح في الامتحانات وظيفة من أهم وظائف المادة الدراسية، واتخاذ نتائجها أساساً لنقل الطلبة من صف إلى صف أعلى ، وقد ترتب على ذلك شعور الطلبة بأن دورهم يتمثل في إتقان المادة الدراسية والنجاح في الامتحانات مما حدا بهم إلى العزوف عن البحث والاطلاع.، وحرموا من فرص الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية.

  17. النقد الموجه لمفهوم المنهاج التقليدي • اعتقد المعلمون بأن عملهم يقتصر على توصيل المعلومات التي يشتمل عليها المقررات الدراسية إلى عقول الطلبة في الوقت المحدد لها، وإجراء الامتحانات لتحديد مدى نجاحهم في استظهار هذه المعلومات . وقد ترتب على ذلك آثار سيئة من أبرزها: 1- اعتماد أساليب التدريس على الآلية. 2- التعامل مع المقررات الدراسية على أساس أنها مواد منفصلة. 3- إهمال توجيه الطلبة التوجيه التربوي الضروري ، وتجاهل طبيعتهم من خلال التأكيد عليهم بعدم الحركة والتزم الهدوء أثناء الدرس والإكثار من الأوامر مما أدى إلى سلبيتهم في غرفة الدراسة.وجعل الحياة المدرسية جافة مقيتة.

  18. النقد الموجه لمفهوم المنهاج التقليدي 4- الطلب من جميع الطلبة الوصول إلى مستوى تحصيلي واحد على أنهم متساوون في القدرات والاستعدادات ، مما أدى إلى فشل الكثيرين لعدم تمشي التعليم مع قدراتهم. 5-عدم تشجيع الطلبة على البحث والإطلاع ، وعلى تقديم اقتراحات خاصة بما يدرسونه...... تساعدهم على نموهم المتكامل. 6- ازدحام المنهاج بمجموعة ضخمة من المواد المنفصلة التي لا رابط بينها استناداً إلى الرأيين التاليين: الأول: يرى أن المعرفة هي الخير الأسمى ، وكلما ازدادت معرفة الفرد ازدادت فضائله. الثاني: يرى أن ضعف الطلبة في أية ناحية من نواحي حياتهم يعود إلى الحاجة إلى تدريس موضوعات معينة في مواد ، أو دراسة مادة جديدة.

  19. العوامل التي أدت إلى تطوير مفهوم المنهاج لقد ساعدت عوامل كثيرة في الانتقال إلى المفهوم الحديث للمنهاج، أبرزها: 1-التغير الثقافي الناشئ عن التطور العلمي والتكنولوجي، والذي غير الكثير من القيم والمفاهيم الاجتماعية التي كانت نمطاً سائداً، وأدى إلى إحداث تغييرات جوهرية في أحوال المجتمع وأساليب الحياة فيه. 2-التغير الذي طرأ على أهداف التربية ، وعلى النظرة إلى وظيفة المدرسة، بسبب التغيرات التي طرأت على احتياجات المجتمع في العصر الحديث.

  20. العوامل التي أدت إلى تطوير مفهوم المنهاج 3- نتائج البحوث التي تناولت الجوانب المتعددة للمنهاج التقليدي والتي أظهرت قصوراً جوهرياً فيه وفي مفهومه. 4- الدراسات الشاملة التي جرت في ميادين التربية وعلم النفس، والتي غيرت الكثير مما كان سائداً عن طبيعة المتعلم وسيكولوجيته، وكشفت الكثير مما يتعلق بخصائص نموه واحتياجاته وقدراته ومهاراته واستعداداته ، وطبيعته عملية التعلم . ( أكد المنهاج العلمي إيجابية المتعلم لا سلبيته . وأظهر تقدم الفكر السيكولوجي أنه من غير الممكن تنمية الشخصية ككل عن طريق جانب واحد كالجانب المعرفي.) 5- طبيعة المنهاج التربوي نفسه فهو يتأثر بالمتعلم وبالبيئة والمجتمع والثقافة والنظريات التربوية ، وحيث أن كل عامل من هذه العوامل يخضع لقوانين التغيير المتلاحقة، فقد كان لا بد من أن يحدث فيه تغييرا وأن يأخذ مفهوماً جديداً لم يكن له من قبل.

  21. المفهوم الحديث للمنهاج • هو مجموع الخبرات التربوية الاجتماعية والثقافية والرياضية والفنية والعلمية.... الخ التي تخططها المدرسة وتهيئتها لطلبتها ليقوموا بتعلمها داخل المدرسة أو خارجها بهدف إكسابهم أنماطاً من السلوك، أو تعديل أو تغيير أنماط أخرى من السلوك نحو الاتجاه المرغوب ، ومن خلال ممارستهم لجميع الأنشطة اللازمة والمصاحبة لتعلم تلك الخبرات تساعدهم في إتمام نموهم.

  22. موازنة بين المنهاج التقليدي والمنهاج الحديث

  23. المنهاج التربوي كنظام • مفهوم النظام: • النظام هو الكل المركب من عدد من العناصر . • لكل عنصر وظيفة وعلاقات تبادلية ،وأي تأثير في أحد العناصر ينتقل إلى بقية العناصر الأخرى. • وللنظام هدف أو أهداف يسعى إلى تحقيقها، وله حدود ويوجد في بيئة يؤثر فيها وتؤثر فيه . • وله مدخلات ومخرجات وعمليات تعمل ضمن قوانين . • ويكون النظام جزءاً من نظام كلي أكبر منه. ويكون كل عنصر فيه نظاماً.

  24. الأهداف المنهاج كنظام التقويم المحتوى الأنشطة

  25. المطلوب: الإجابة عن أسئلة التقويم الذاتي صص 59- 62

More Related