1 / 60

Kinds of Minds Daniel C. Dennet 1996

نقد الكتاب . ندوة مارس (دار المقطم) 2004. يحيى الرخاوى. Kinds of Minds Daniel C. Dennet 1996. تطور العقول 2003 ترجمة د. مصطفى فهمى. Kinds of Minds Daniel C. Dennet 1996. تطور العقول 2003 ترجمة د. مصطفى فهمى. (لماذا ليست) أنواع العقول. Towards understanding of consciousness.

teige
Download Presentation

Kinds of Minds Daniel C. Dennet 1996

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. نقد الكتاب . ندوة مارس (دار المقطم) 2004 يحيى الرخاوى Kinds of MindsDaniel C. Dennet 1996 تطور العقول 2003 ترجمة د. مصطفى فهمى

  2. Kinds of MindsDaniel C. Dennet 1996 تطور العقول 2003 ترجمة د. مصطفى فهمى (لماذا ليست) أنواع العقول Towards understanding of consciousness الطريق إلى فهم الوعى (لماذا ليس) نحو فهمٍ ”الوعى“

  3. Daniel C. Dennet تعريف: PERSONAL: Born, March 28, 1942. EDUCATION: B.A., Harvard University, 1963 FELLOWSHIPS (many) POSITIONS HELD:From 1964-65 Lecturer, Oxford College of Technology &1965-70 AssistantProfessor of Philosophy, University of California . To 2000-Professor of Philosophy , Dept of Philosophy and History of Science, London School of Economics, Spring, 2001 EDITORIAL POSITIONS e.g. : Associate Editor, Journal of Cognitive Neuroscience. http://ase.tufts.edu/cogstud/~ddennett.htm

  4. Selected PUBLICATIONS: e.g. Books: Content and Consciousness, 1994 Philosophy of Intentionality Selected articles: “Facing Backwards on the Problem of Consciousness,” “Are we explaining consciousness yet?” Cognition 79 (2001) 221-237 “In Darwin’s Wake, Where Am I?” APA Proceedings The American Philosophical Association. Example of recent LECTURES: “Discovering Who We Can Be” presented at UNESCO Milan, Italy, November 17, 2001 http://ase.tufts.edu/cogstud/~ddennett.htm

  5. ملاحظات شكلية(ضرورية) على الكراسة العربية • الترجمة عموما : رائعة ولكن ... • هل هى ترجمة كاملة أم عرض كتاب؟ • غموض هذه المعلومة يضر بموقف المتلقى، (حصلتُ على الإجابة بصفة شخصية – من المترجم. قال: ”هى ترجمة كاملة“. أحسن !) • هوامش المترجم مفيدة جدا ، والقارئ فى حاجة للمزيد • تفتقر الترجمة عموما (وربما السلسلة) إلى ثبت بالمصطلاحات الأصلية فى النهاية، أولا بأول (هذا رأيى ، على الأقل مرحليا) • ضرورة التعريف بالمؤلف أنه فيلسوف (أول كلمة فى المقدمة الأصلية) • ”أنا فيلسوف. لست عالما“ • I am a philosopher not a scientist !! etc

  6. ما مجال هذا الكتاب؟ (أو ما هو تخصصه؟ إن وجد؟ ) • هل هو كتاب فى التطور (خاصة تطور الوعى البشرى) ؟ • هل هو فى الفلسفة (كاتبه فيلسوف) يطرح أسئلة أكثر مما يعرض إجابات، يقدم فروضا مثيرة للبحث (ثم يعلق الأمر!)؟ • هل هو فى علم النفس (يبحث فى ماهية العقل – الوعى)؟ • هل هو كتاب فى المنهج (بطريق غير مباشر) ؟ هل يوجد مبرر أصلا لتحديد مجال(أو تخصص الكتاب)؟

  7. ما وصلنى بدرجة ليست قليلة من التقريب : • هو كتاب فى التطور (داروينى الهوى) • وهو كتاب فى العلم المعرفى : من حيث تجاوزه للرمز كأداة قصوى فى احتواء المعنى وللدماغ كمركز اوحد للتفكير • هو كتاب يلامس ويفحص منطقة التداخل بين كل من: العقل، ... الوعى،... العلم !! • فكيف يمكن تقديمه فى ندوة مثل هذه الندوة؟

  8. طبيعة هذه الندوة ؟ وعلاقتها بهذا العمل • الاسم: جمعية الطب النفسى التطورى ، والعمل الجماعى • الثقافة العملية (ربما فى مقابل الثقافة العلمية) • إشكالة الفصل بين مجالات الاهتمام • إشكالة الفصل بين مناهج المعرفة • الموقف النقدى طول الوقت (شكلا وموضوعا)

  9. الافتراضات الأساسية لقراءة( ومناقشة) هذا العمل • تحمل الغموض • قبول التداخل (مثلا بين التكنولوجيا والعلم – أو بين التفكير والعقل أو بين العقل الأولى والفطرة .... إلخ) • تجاوز العقل المتعارف عليه • الانتباه لمرحلتنا الحرجة، فى لحظتنا الراهنة، بثقافتنا الخاصة • الربط بين كل ذلك وتحريك الوعى من خلال المعرفة إلى المسئولية المناطة بكلٍّ منا فعلا يوميا بدءا من كل لقاء

  10. مناطق التداخل الرئيسية (بطول الكراسة)

  11. ماهى الآلية الأهم فى مسيرة التطور (عامة) البرمجة الفطرية ؟ التكيف مع البيئة ؟ إعادة تشكيل المحيط ؟ الصراع البقائى ؟ كفاية مصادر الغذاء الأساسية؟

  12. ماهى الآلية الأهم فى مسيرة البقاء (التطور) (للإنسان المعاصر) العلم ؟ التكنولوجيا ؟ العقل ؟ المعرفة ؟ .... العاطفة ؟ الفن ؟ الدين ؟ الإيمان ؟ ..... إلخ أم الإبداع التطورى = احتواءً لكل ذلك جدلا تصعيديا واعيا وبغير وعى ؟؟؟؟ إشارة إلى مقال : أ.د. سمير حنا صادق مجلة وجهات نظر عدد مارس 2004 بين المعرفة والعلم والتكنولوجيا : الحديث عن الاصول غير الغربية للعلم

  13. هذه الكراسة هى إسهام فى مراجعة بعض ذلك بدءا بـ العقل و الوعى

  14. هل مراجعة ما هو ”عقل“ مناسب لمرحلتنا الآن؟ (مخاطر خاصة) • إننا لا (نعرف) نتعرف بما يكفى على ما هو عقل أصلا (فكيف المراجعة) • إننا نستعمل ما نتصور أنه عقل ”من الظاهر“ (مثلا: الإسلام دين العقل !!! أوالتفسير العلمى للقرآن أو الإنجيل ...إلخ) • إن من يتجرأ أن يدين العقل عندنا إنما يفعل ذلك لحساب الخرافة وليس لحساب المناهج الأكثر شمولا • إننا بذلك نترجّح بين ”عقل زائف“، و ”لاعقل خرافى“ – وليس بين ”عقل محدود“ و ”عقل واع محيط متجاوز“

  15. فتح ملف ”ما هو عقل“ • العقل ليس : • ليس هو ما يرد فى تعريف كلمة ”عقل“ فى المعاجم • ليس هو القطب الآخر للوجود مقابل العاطفة ”العقل >==< العاطفة“ • ليس هو ما يستعمل فيما يصح ولا يصح بالمنطق الأرسطى (مثلا) • ليس هو ما يصاحب ويفسر ما تثبته تجارب ما يسمى البحث العلمى • ليس هو ما يقابل ما يقوم به أى حاسوب مهما بلغت قدرته. يمكن أن تضاف كلمة ”فقط“ بعد كل ما ”ليس هو“ إذن ما ذا هو؟

  16. يمكن التعرف على ما يمكن أن يكون (يسمّى) عقلا من : • من البعد التاريخى (التطورى البيولوجى لا المحكى) • من التضفر المنهجى • من تعدد مصادر المعرفة (معا) • من التكامل النمائى (مثلا : عدم فصل العقل عن العاطفة) • من الحدس المسئول • من التجربة والمخاطرة (البوبرية على الأقل)

  17. بعض القضايا (الاسئلة) المثارة من الكتاب : • متى يصبح الذكاء الفطرى (البرمجة القادرة على الحياة فالتطور) عقلا؟ • ما علاقة العقل بكل من التفكير و الذكاء و اللغة • أين يقع دور الوعىوالدرايةawareness بالنسبة لما نسميه عقلا • ما علاقة العقل بالدماغ (المخ)؟ • ما علاقة العقل بالجسد ؟ • متى اصبح العقل عقلا (عبر تاريخ التطور؟ - خصوصا بعد تعديل العنوان فى النسخة العربية) • إذن ماذا ؟

  18. هذه الأسئلة ليست للإجابة، وإنما هى كما ذكر المؤلف فى آخر سطور الكتاب : • ”....... لمّا كان هذا الكتاب لفيلسوف، فإنه ينتهى، لا بالإجابات، وإنما ينتهى بنُسَخٍ معدلة من الاسئلة نفسها وهى على نوع أفضل.“ • ”...أو على الأقل: فإنه يمكننا ونحن فى استكشافنا المتطور لأنواع العقول المختلفة أن نرى بعض المسارات فنتبعها ، وبعض الشراك فنتجنبها“ !! • إذن : الكتاب ليس كتابا تلقينيا، ولا هو إفادة ساكنة

  19. الفرض • الذى استوحيته من الكراسة (وليس بنص المتن) • االعقل هو ما يميز الإنسان بما هو إنسان: • بعد أن اكتسب ما يسمى الوعى والإرادة والاهتمام • والقدرة على التأجيل أو التعجيل: • مشارِكا بذلك فى ”قرار التطور“ – الفردى فالنوعى • وأيضا مشارِكا فى احتمال انقراض هذا الجنس المتورط

  20. مقتطف من آخر فصل: • العقل البشرى هو نتاج لـ : • (1) الانتقاء الطبيعى • (2) إعادة تصميمه ثقافيا

  21. العقل والتفكير والوعى • السلوك الذكى والناجح والهادف قد لا يمكن تسميته تفكيرا • السلوك المبرمج بالتعلم حتى يصبح شرطيا (ليس تفكيرا) • التفكير ما تبقى من العمليات لأطول زمن حتى تكتسب نفوذا ببقائها، بأنها أفكارُ وعينا • تصبح محتويات العقل وعيا حين تكسب تنافسا ضد محتويات وعى أخرى من أجل السيادة على التحكم فى السلوك للوصول إلى تأثيرات تبقى !! • (ملاحظة عن : الأمانة- الاختيار!)

  22. احتمالات تسلسل الأحداث • إن العقول لم تكن دائما موجودة • لقد تطورنا من كائنات لها عقول أبسط (إن كانت لها عقول أصلا) • وهذه تطورت من كائنات لها عناصر أبسط مما نسميه عقولا • وكان ثَمَّ وقت (منذ خمسة بلايين سنة: لم تكن توجد عقول مطلقا لا بسيطة ولا مركبة)

  23. عقول بشرية عقول أبسط (إن صح تسميتها عقولا)

  24. بعض المعلومات (الآراء!!) الأساسية • ثـَـمَّ تداخل وثيق بين ”الوعى“ والعقل“ و“الاهتمام“ • يكون العقل عقلا إذا خاطب آخر بالكلمات (؟؟؟) التى يمكن أن ترد على تساؤلاتك، أو تلقى بتساؤلات ما • الكائنات تتفاهم مع المحيط ومع أفراد جنسها لكنها لاتدرك ذلك • ومع ذلك : فالكلام ليس ضروريا حتى نمتلك عقلا • قدرتنا على مناقشة ما فى عقولنا مع بعضنا: مسألة طرفية مثل الطابعة • (غياب اللغة) : ٍقصور فى معرفتنا وليس فى عقولنا • ضرورة فصل الإبستمولوجى (المعرفة) عن الأنتوجينى (الكينونة) • معظم الأنشطة التلقائية هى لحفظ واستمرار الحياة، ولا تحتاج للوعى

  25. عن المنهج : من أين له هذا ؟ (للمؤلف؟) • ما هو منهج الكتاب ؟ • الكتاب كتبه فيلسوف : فلا يحاسب إلا باعتباره ”كذلك“. • أنا لا أعرف منهجا محددا ما هو ”كذلك“ • لكننى وافقتُ على أغلب ما أورده • وتحفظتُ على بعضه • وتحيرتُ فى كثير منه ، مثلا : • محاولة التمييز (بأقل قدر من النجاح) بين كل من : • العقول الحقيقية العقول الزائفة العقول البدائية أشباه العقول

  26. فما الذى يميز العقل البشرى؟ إذن؟ • ذكر المؤلف أن : ”العقول هى الأرض المجهولة النهاية التى ”تتجاوز ما يمكن لأى علم أن يصل إليه“، وفى حالة العقول التى بلا لغة فإنها ”تتجاوز أى حوار يتصف بالتقمص العاطفى“ (فماذا يبحث هو تحديدا ، وبأى آلية؟ ليس اعتراضا) • نحن نقيس ما هو عقل بما نعرف أو يشاع عن عقولنا نحن (كل واحد على حدة) • أن يكون عندك عقل = أن تستطيع أن تبذل اهتماما ! • لم أفهم جيدا لماذا التأكيد طول الوقت على البعد ”الأخلاقى“ لموقف التصنيف إلى من يمتلك عقلا ومن يفتقر إليه ؟ وتعارض ذلك ولو ظاهرا مع ما هو بحث علمى ؟ • ملحوظة : لست مرتاحا لترجمة مذهب السوليبزم Solipsism إلى واحدية الذات، ربما تصلح كلمة الواحدانية ؟؟ (= المثل المصرى عن إعادة توزيع العقول!!) • وايضا agency إلى ”العمالة الفعالة“ وربما تصلح لفظة الفعلانى (عذرا)

  27. الاهتمام القصدية الرأى الآخر اللغة الوعى الحوار ًWhat makes some programmedintelligence presents as ‘mind’? ما الذى يجعل الذكاء المبرمج عقلا ؟

  28. ؟ ؟ نحن الثدييات الزواحف مسار التطور واحتمالات الآتى الأسماك شبه الديدان كائنات وحيدة الخلية جزيئات كبيرة ناسخة للذات (الفيروس)

  29. معلومات ذات دلالة خاصة • نحن لا ننحدر فقط من الجزيئات الروبوتية، لكننا نتكون منها • كل فعلانى (وحدة فاعلة = العمالة الفعالة) هو بلا عقل • مايجمع تريليونات الفعلانيين ليكون كائنا واعيا هو”شىء ما“ • الأجهزة المنظمة (مثل المناعة أو التمثيل) تسبق الجهاز العصبى • الأجهزة الداخلية تحمل السلع والنفايات • الجهاز العصبى الذاتى بلا إرادة ولا عقل (لكن حكمته تفوق التصور) • الموقف القصدى هو استراتيجية تفسير سلوك كيان ما

  30. تنبؤى/إدراكى/مخاطرى (+ تصميمى أيضا) استعمالى منضبط وصفى آنى ملحوظة :الكمبيوتر حين يلعب الشطرنج هو فيزيائى تصميمى لكنه لا يريد ، ولا يدرك أنه كذلك: فهو بلا عقل !!!!!

  31. تنبؤى/إدراكى/مخاطرى الموقف القصدى يهدف للخير (البقاء) عادة قد يكون شريرا (اانتحاريا مثلا) المنظومة القصدية سلوكها قابل للتنبؤ سلوكها قابل للتفسير من خلال الموقف القصدى

  32. ليس مباشرا خطيا الموقف القصدى-2 هو حول ظاهرة أخرى Aboutness !!! الظاهرة القصدية-2 لها أسهم مجازية تشير إلى شىء سلوكها قابل للتفسير من خلال الموقف القصدى

  33. ملاحظات نقدية (مؤقتا): • فرخ الوقواق يتم فقسه فى عش أجنبى، أول ما يفعله بعد الفقس هو أن يحرج البيض الآخر خارج العش حتى يتغلب على أى عقبة تقع فى طريقه وهو يطرد البيض الآخر (لكنه لا يعرف سبب ذلك) • الاستراتيجية المضمّنة هنا ليست مشفرة (إيش عرّفه ؟) • زعمُ المؤلف بأننا نعرف أسبابنا يحتاج إلى مراجعة ص 46 • أين الإشارة إلى البصم Imprinting ?

  34. ملاحظات لست متأكدا منها : • كل الكائنات قصدية وإن لم تدرك ذلك • الإنسان كائن قصدى يمكن أن يعرف (يدرك) بعض ذلك • قد تتصارع الظاهرات القصدية (بلبلة نظمها) بدون وعى • قد تتصارع الكيانات القصدية حتى المرحلة البشرية • هل يمكن القياس بالمقابل الحالى: حين تتصارع الظاهرات القصدية بين أفراد نفس الجنس (بالإعلام المغرض مثلا فى حالة الإنسان المعاصر) حتى يهددنا بالانقراض.؟

  35. الجسم وعقوله؟ • الجسد ليس قفازا تلبسه –جسدك هو أنت لا أكثر !! ومع ذلك: • خطأ متواتر عند الجميع : أنا لست جسدى : أنا مالك جسدى • العقل ليس رئيسا (قائدا) للباقى، ومن ذلك الجسد • العقل حاول (أو حقق) اغتصاب التحكم فى وقت حديث نسبيا بقية العقول القديمة المؤسسة فى الجسد ظلت تؤدى الحفاظ على الحياة، لكنها تؤدى المهمة التمييزية ببطء وفجاجة وقصدانيتها قصيرة المدى ويمكن خداعها. احتاجت العقول القديمة إلى استدعاء عقل أسرع، ذى مدى أطول • أين التكامل والجدل والبصم والعلم المعرفى وعلم النفس الثقافى ؟

  36. لا يوجد أى وسط غامض منفصل عن الجسد اسمه ”العقل“ • هل تحتاج الشبكة العصبية إلى مركز يجمعها لنتمكن من الوعى بوظيفتها؟ • هل يمكن أن تكون الشبكة نفسها هى مأوى للوعى ؟ • إذا نحن وزعنا جزءا من الإدراك ورددناه إلى الجسم : • يصبح الأمر هكذا ”جسمى له عقله الخاص“

  37. نموذج يصلح للقياس فى الكمبيوتر والطب النفسى • تحتفظ الطبيعة بالفعلانى الأقدم مع إدخال شفرة ”إيقاف التشغيل“ (مثل تحديث برامج الكمبيوتر) • هذا يتيح الفرصة لإعادة استخدامها إذا عادت الظروف القديمة • أو لإتاحة الفرصة لاحتمال أن يحدث لها طفرة • هذا المبدأ (التراكم المقتصد للتصميم) يسمح بما فعلته الطبيعة من : استخدام المخلفات الباقية من عمليات التصميم الأقدم • مناقشة حول الإبداع والطب النفسى والمرض النفسى !!!!!!!!

  38. الورطة • الطبيعة تبدى إدراكا للأسباب القوية للتطور الطبيعى بطريقة ضمنية • نحن نتصور أننا : • نصيغ السبب • نتمثل السبب • ندرك السبب • نقد: قد يثبت أن كل هذا وهم خطر ، • خاصة بعد شبهات التزييف والتسطيح وتراجع الحتمية !

  39. إشكالة الحكم من خلال وحدات زمنية مختلفة • نحن لا نرى صراع البقاء عند النبات مثلا لأننا لا نرى حركته إلا من خلال مقياس الزمن الذى اعتدناه (شوفينية البشر) ) • هل يمكن أن يكون النبات ”حيوانات بطيئة؟؟!!! • تنبيه : • ثم خطر ليس فقط فى التخلف عن إنتاج الوسيلة التطورية المناسبة، وإنما فى سوء توقيت إنتاجها !!!

  40. الحساسية و الإحساسية ! • الحساسية لا تحتاج إلى ”الوعى“ لتقوم بدورها البقائى • تتمكن النباتات من الاستجابة للتغيرات التى تحس بها فى بيئاتها، فتنمى أوراقا وغصونا جديدة لتستغل ما يتاح من ضوء الشمس (بعض وظيفة وكفاءة الحساسية) • الإحساسية : (ليس لها تعريف مناسب) • هى مصطلح قياسى لما يتصور أنه أقل درجة من الوعى • الإحساسية = الحساسية + عامل ما (س) • هى مصطلح قياسى لما يتصور أنه أقل درجة من الوعى

  41. منظومة الألم منظومة بدائية، ومع ذلك يمكن أن تظل نوعا من الإحساسية • الألم هو المثال الأخلاقى للإحساسية الفظة • لا يوجد حد فاصل بين الإحساسية والحساسية • حتى العامل (س) يبدو أنه لا يمكن العثور عليه • الضفدعة والمثل الصينى والأخلاق

  42. ؟ • إلى الحركة نحو الله • من الحركة نحو الضوء تصعيد تطورى قياسى أو حقيقـى • إلى الحركة نحو الأم

  43. خَلق التفكير • إحدى الخطوات المهمة نحو أن يصبح الواحد شخصا هى الصعود من منظومة قصدية فى المرتبة الأولى إلى منظومة قصدية فى المرتبة الثانية • نشأة الوعى بالذات هى حيلة نحو معرفة ما يدور فى عقول الآخرين • نقد: ليس الأمر كلك تماما، ولا هو كاف! • يحتاج الأمر لمراجعة كتاب Evolution of the Brain • Creation of the self By “JohnC. Eccles”1988 !!

  44. اقتراح : هل تكون المنظومة القصدية مرادفة لكل من Ego state & Mental stat وهما مترادفان (ثم الثالثة : إلخ) المنظومة (4) قد تعتقد أنك أنت تريدها أن تعتقد ... المنظومة (3) لها اعتقادات ورغبات نحو ... مثل (2) + أعمال فـذة مثل أن تريدك أنت أن تعتقد... المنظومة (2) لها اعتقادات ورغبات نحو اعتقادات ورغبات (لنفسها أو للآخرين) المنظومة (1) لديها اعتقادات ورغبات نحو أشياء كثيرة ليست اعتقادات ورغبات المنظومة (1) ، (2) ، (3) ، (4)= المنظومة من المرتبة الأولى – الثانية إلخ

  45. مهما بلغ ذكاء المنظومة، فهى دون التفكير البشرى إذا افتقدت التأمل (الاستشهاد باستعراض صرف الانتباه التى تقوم به الطيور ذات العش المنخفض أو بصرف البقر بالضجيج للتنفير) • وأيضا سلوك الأرنب البرى (ا) العدو إذا كانت المسافة تسمح (ب) الوقوف رابضا لعل الثعلب لا يرى الحركة (جـ) التسحب بهدوء لعل وعسى (ْء) الوقوف على ساقيه الخلفيتين كأنه يتحدى !!! كل هذا ليس تفكيرا. أيضا تنطيط الغزلان أمام الأسود استشهاد جيد بالبوكر: إن من لا يخادع قط لن يكسب قط ومن يخادع دائما سيخسر دوما (بوكر) على الفعلانى أن يخترع مهارات جديدة لمواجهة الظروف الأصعب

  46. معلومات أخرى أفادتنى • إن أمخاخنا أكبر من أمخاخ أقرب أقربائنا • (عدا بعض الدرافيل والحوت) • مثلا وضع اللافتات والتنظيم الوسواسى والمسنيـن • إن أمخاخنا قادرة على تفريغ أكبر قدر ممكن من مهامها الإدراكية إلى البيئة نفسها • إننا نحتفظ بمؤشرات ودلالات فى أمخاخنا ونترك أكبر قدر نستطيعه من البيانات خارجها = العقل البشرى غير محدود بالمخ كلا من النظام والمبادرة لازمان لاكتساب الذكاء منذ الطفولة نقد : شعرت أن المسألة ابتعدت قليلا عن التطور البيولوجى إلى التربية

More Related