1 / 18

المملكة الأردنية الهاشمية

المملكة الأردنية الهاشمية. إنجازات الملك عبد الله الثاني المعظم. ( تاريخ الهاشميين و انجازاتهم ). التعريف بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم.

aric
Download Presentation

المملكة الأردنية الهاشمية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. المملكة الأردنية الهاشمية إنجازات الملك عبد الله الثاني المعظم ( تاريخ الهاشميين و انجازاتهم )

  2. التعريف بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم • نسبــــــــــــــه :ينتمي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني إلى الجيل الثالث والأربعين من أحفاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وقد تسلم جلالته سلطاته الدستورية ملكا للمملكة الأردنية الهاشمية في السابع من شهر شباط 1999م، يوم وفاة والده جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه. • نشـــــأته ودراستــــه : ولد جلالة الملك عبدالله الثاني في عمان في الثلاثين من كانون الثاني 1962م، وهو الابن الأكبر لجلالة الملك الحسين طيب الله ثراه وصاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين. تلقى جلالته علومه الابتدائية في الكلية العلمية الإسلامية في عمان عام 1966م، بداية، لينتقل بعدها إلى مدرسة سانت إدموند في ساري بإنجلترا، ومن ثم بمدرسة إيجلبروك وأكاديمية ديرفيلد في الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراسته الثانوية. • حيـاتـــه العمـليــــــــــــــة :في إطار تدريبه كضابط في القوات المسلحة الأردنية التحق جلالة الملك عبدالله الثاني بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة عام 1980م، وبعد إنهاء علومه العسكرية فيها قلّد رتبة ملازم ثان عام 1981م، وعيّن من بعد قائد سرية استطلاع في الكتيبة 13/18 في قوات الهوسار (الخيالة) الملكية البريطانية، وخدم مع هذه القوات في ألمانيا الغربية وإنجلترا، وفي عام 1982م، التحق جلالة الملك عبدالله الثاني بجامعة أوكسفورد لمدة عام، حيث أنهى مساقا للدراسات الخاصة في شؤون الشرق الأوسط. ولدى عودة جلالته إلى أرض الوطن، التحق بالقوات المسلحة الأردنية، برتبة ملازم أول، وخدم كقائد فصيل ومساعد قائد سرية في اللواء المدرّع الاربعين. وفي عام 1985م، التحق بدورة ضباط الدروع المتقدمة في فورت نوكس بولاية كنتاكي في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي عام 1986م، كان قائدا لسرية دبابات في اللواء المدرع 91 في القوات المسلحة الأردنية برتبة نقيب. كما خدم في جناح الطائرات العمودية المضادة للدبابات في سلاح الجو الملكي الأردني، وقد تأهل جلالته قبل ذلك كمظلي، وفي القفز الحر، وكطيار مقاتل على طائرات الكوبرا العمودية. وفي عام 1987م، التحق جلالة الملك عبدالله الثاني بكلية الخدمة الخارجية في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة، ضمن برنامج الزمالة للقياديين في منتصف مرحلة الحياة المهنية، وقد أنهى برنامج بحث ودراسة متقدمة في الشؤون الدولية، في إطار برنامج "الماجستير في شؤون الخدمة الخارجية".واستأنف جلالته مسيرته العسكرية في وطنه الاردن بعد انهاء دراسته، حيث تدرج في الخدمة في القوات المسلحة، وشغل مناصب عديدة منها قائد القوات الخاصة الملكية الاردنية وقائد العمليات الخاصة. خدم جلالته كمساعد قائد سرية في كتيبة الدبابات الملكية/17 في الفترة من كانون الثاني 1989م وحتى تشرين الاول 1989م، وخدم كمساعد قائد كتيبة في نفس الكتيبة من تشرين الاول 1989م وحتى كانون الثاني 1991م، وبعدها تم ترفيع جلالته الى رتبة رائد. حضر جلالة الملك عبدالله الثاني دورة الاركان عام 1990م،

  3. في كلية الاركان الملكية البريطانية في كمبربي في المملكة المتحدة. وفي الفترة من كانون الاول عام 1990م وحتى عام 1991م، خدم جلالته كممثل لسلاح الدروع في مكتب المفتش العام في القوات المسلحة الاردنية.قاد جلالة الملك عبدالله الثاني كتيبة المشاة الآلية الملكية الثانية في عام 1992م، وفي عام 1993م اصبح برتبة عقيد في قيادة اللواء المدرع الاربعين، ومن ثم اصبح مساعداً لقائد القوات الخاصة الملكية الاردنية، ومن ثم قائداً لها عام 1994م برتبة عميد، وفي عام 1996م اعاد تنظيم القوات الخاصة لتتشكل من وحدات مختارة لتكون قيادة العمليات الخاصة. ورُقِّى جلالته الى رتبة لواء عام 1998م، وفي ذات العام خلال شهري حزيران وتموز حضر جلالته دورة ادارة المصادر الدفاعية في مدرسة مونتيري البحرية. • توليه سلطاته الدستوريه :تولى مهام نائب الملك عدة مرات أثناء غياب جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه عن البلاد. وقد صدرت الارادة الملكية السامية في 24 كانون الثاني 1999م، بتعيين جلالته ولياً للعهد، علما بأنه تولى ولاية العهد بموجب إرادة ملكية سامية صدرت وفقاً للمادة 28 من الدستور يوم ولادة جلالته في 30 كانون الثاني 1962م ولغاية الأول من نيسان 1965م.ومنذ تولي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين العرش، وهو يسير ملتزما بنهج والده الملك الحسين طيب الله ثراه، في تعزيز دور الأردن الإيجابي والمعتدل في العالم العربي، ويعمل جاهدا لإيجاد الحل العادل والدائم والشامل للصراع العربي الإسرائيلي. ويسعى جلالته نحو مزيد من مأسسة الديمقراطية والتعددية السياسية التي أرساها جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه، والتوجه نحو تحقيق الاستدامة في النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية بهدف الوصول إلى نوعية حياة أفضل لجميع الأردنيين. وقد عمل جلالة الملك منذ توليه مقاليد الحكم على تعزيز علاقات الأردن الخارجية، وتقوية دور المملكة المحوري في العمل من أجل السلام والاستقرار الإقليمي. وقد انضم الأردن في عهد جلالته، إلى منظمة التجارة العالمية، وتم توقيع اتفاقيات تجارة حرة مع ست عشرة دولة عربية، وتوقيع اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة الأمريكية، واتفاقية الشراكة بين الأردن والاتحاد الأوروبي، مما أرسى أساسا صلبا لإدماج الأردن في الاقتصاد العالمي. وشارك جلالة الملك عبد الله الثاني بصورة شخصية ناشطة في إرساء قواعد الإصلاح الإداري الوطني، وترسيخ الشفافية والمساءلة في العمل العام. وقد عمل دون كلل على تقدم الحريات المدنية، جاعلاً الأردن واحدا من أكثر البلدان تقدمية في الشرق الأوسط. كما عمل باهتمام على سن التشريعات الضرورية التي تؤمن للمرأة دورا كاملا غير منقوص في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المملكة. وقد اقترن جلالة الملك عبدالله الثاني بجلالة الملكة رانيا في العاشر من حزيران 1993م، ورزق جلالتاهما بنجلين هما سمو الأمير حسين الذي ولد في 28 حزيران 1994م، وسمو الأمير هاشم الذي ولد في 30 كانون الثاني 2005م، وبابنتين هما سمو الأميرة إيمان التي ولدت في 27 أيلول 1996م، وسمو الأميرة سلمى التي ولدت في 26 أيلول 2000م. ولجلالته أربعة أخوة وست أخوات. ويحمل جلالة الملك عبدالله الثاني العديد من الأوسمة من الدول العربية والأجنبية. وهو مؤهل كطيار، وكمظلي في مجال الهبوط الحر بالمظلة. ومن هواياته سباق السيارات (وقد فاز ببطولة سباق الرالي الوطني الأردني)، وممارسة الرياضات المائية والغطس خاصة أنه قد تدرب على أعمال الضفادع البشرية، ومن هواياته الأخرى اقتناء الأسلحة القديمة. http://forum.almhbash.com/index.php?showtopic=3716

  4. أقوال الملك المعزز :"إن الأولوية عندي هي تأمين حياة أفضل لجميع الأردنيين". "تقوم رؤيتي للأردن الجديد على إطلاق عملية تفعيل وطنية وعملية اندماج عالمي"."إنه شعب عظيم ذو دوافع إيجابية ... ومتحمس لتقديم الأفضل... ويمتلك الطاقة على التميز." "أؤمن بشعبي. إن الأردنيين الذين بنوا إنجازات الماضيلقادرون على العمل لبناء مستقبل أفضل وهو ما سيقومون به... مستقبل يقوم على القدرات الحقيقية والفرص الاقتصادية." أقوال الملك المعزز http://forum.almhbash.com/index.php?showtopic=3716

  5. انجازات اقتصادية في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني عمان - الدستور على مدى عشر سنوات من مواصلة العطاء في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني استطاعت المملكة ان تحقق انجازات اقتصادية تفوق كثيرا امكانيات وقدرات هذا العقد من الزمان المليئ بالتحديات والصعوبات وضعف الامكانيات ، ولكن الجهود المضنية التي يواصلها جلالة الملك عبدالله الثاني خارجيا وداخليا استطاعت ان تضع الاقتصاد الاردني في مصاف الدول المتقدمة على مستوى الاقليم وفي قطاعات متعددة في مقدمتها الاتصالات والمعلوماتية والخدمات وجذب الاستثمارات العقارية والصناعية والمناطق التنموية وغيرها.الأداء الاقتصادي 1998 - 20081. المؤشرات الاقتصادية الكليةخطت المملكة خطوات واضحة في هذا المجال ، يمكن عرض ابرز مؤشراتها على النحو التالي:ارتفاع معدلات نمو في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بشكل مستمر خلال السنوات العشر الماضية وبما يزيد عن معدلات النمو السكاني ، حيث نما الناتج المحلي الإجمالي بنسبة ( 6,6 %)عام 2007 مقابل نمو بلغت نسبته (3%)عام 1998 ، الأمر الذي انعكس إيجابيا على نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي والذي بلغ حوالي 2049( ) ديناراً عام 2007 مقابل (1213) ديناراً خلال عام ,1998 ارتفعت المقبوضات من الدخل السياحي لعام 2007 بمقدار ( )1090 مليون دينار عن مستواه في عام 1998 ليصل إلى ( )1639 مليون دينار .زيادة حجم الاستثمارات الأجنبية في المملكة لعام 2007 إلى حوالي ثلاثة أضعاف أرقامها المسجلة عام 1998 ، لتبلغ 1383 مليون دينار عام 2007 مقابل 481,7 في عام ,1998

  6. ارتفعت الصادرات الكلية من ( )1278 ألف دينار عام 1998 إلى ( )4064 ألف دينار عام 2007 ، وارتفعت نسبة الصادرات إلى الناتج المحلي الإجمالي من (23% ) عام 1998 إلى ( 35%) عام ,2007 انخفاض معدلات البطالة من ( 14,4%) عام 1998 إلى (12,7%) عام 2008 ، ويعود السبب في ذلك لارتفاع معدلات النمو الاقتصادي وارتفاع طلب أسواق العمل في الخليج على العمالة الأردنية طيلة الفترة السابقة ، وقدرة الاقتصاد الوطني على استحداث ما مجموعه حوالي (208) ألف فرصة عمل جديدة خلال العامين 2006 و,2007ارتفاع رصيد الاحتياطيات من العملات الأجنبية للبنك المركزي إلى مستويات غير مسبوقة ليبلغ 4871( ) مليون دينار في عام 2007 ، و (5241,4) مليون دينار خلال الأحد عشر شهرا الأولى من عام 2008 وذلك بالرغم من قيام الحكومة بشراء جزء من ديونها الخارجية بما قيمته 2,1 مليار دولار في شهر اذار من عام ,2008 الحفاظ على معدلات تضخم معتدلة لأغلب السنوات ، حيث بلغ معدل التضخم السنوي خلال الفترة 1998 - 2008 ما نسبته (4%) هذا بالرغم من الارتفاعات الحادة في الأسعار التي شهدها النصف الأول من عام 2008 بفعل ارتفاع أسعار الطاقة وأسعار الغذاء في السوق العالمية.وفي جانب الديون الخارجية ، نجح الأردن في تخفيض نسبة ديونه الخارجية إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى ما نسبته (26,7%) في نهاية شهر تشرين اول من عام 2008 ، مقابل نسـبة بلغت من (95%) عام 1998 ، وقد جاء ذلك نتيجة لنجاعة السياسات المالية والنقدية التي تم تبنيها في أعقاب الأزمة المالية التي أصابت المملكة في عام 1989 ، ونجاح المملكة مؤخرا في إعادة شراء ما قيمته حوالي (2,1) مليار دولار من ديونها الخارجية.اما في مجال التنافسية ، فقد صنف الأردن على مدار ثماني سنوات ، وعلى مستوى العالم في تقرير التنافسية العالمي (Global Competitiveness Report) الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي ضمن أعلى خمسين دولة في قائمة التصنيفات العالمية للتنافسية. كما أن الأردن حافظ على مراتب متقدمة بين الدول العربية في ترتيب التنافسية للفترة ذاتها. أما الكتاب السنوي للتنافسية الصادر عن معهد التنمية الإدارية و الذي يرصد الأداء الاقتصادي وفعالية الحكومة لرفع التنافسية وبيئة الأعمال الجاذبة لرؤوس الأموال والبنية التحتية للدولة ، يؤكد تقدم مرتبة الأردن منذ بداية دخوله التصنيف عام 2003 وحتى عام 2008 بست مراتب. وهذا يعتبر دليلاً دامغاً وترجمةً فعليةً للسياسات الرشيدة التي تبنتها الحكومة بالتوجهات الملكية السامية ذات الرؤى المستقبلية. http://www.elaph.com/ElaphWeb/Economics/2007/1/207575.htm

  7. الاهتمام بالمرأة و المجتمع الأردني • وفي مجال تعزيز دور المرأة في المجتمع الأردني ، فقد تم تحقيق ما يلي:زيادة نسبة مشاركة المرأة في صنع القرار السياسي الذي جاء نتيجة لتوفر الإرادة السياسية العليا متمثلة في تعديل قانون الانتخاب لعام 2001 ، إذ أقرت الكوتا النسائية بمعدل ستة مقاعد في المجلس النيابي لتضمن التمثيل النسائي داخل قبة البرلمان. كما تم إقرار الكوتا النسائية في المجلس البلدي في عام 2006 وذلك بنسبة تمثيل نسائي (20%) من مجمل أعضاء المجلس البلدي. ارتفاع ملحوظ لمشاركة المرأة في السلطة القضائية (5,3%) ، وفي السلك الدبلوماسي (16,5%) عن عام ,2007 زيادة نسبة مشاركة المرأة في المجلس التشريعي الأول (مجلس الأعيان) لتصل (12,7%) عن عام ,2007 كما تبوأت المرأة مواقع وزارية ومناصب سياسية غير نمطية كانت حكرا على الرجل ، حيث بلغت نسبة الوزيرات في الحكومة الحالية حوالي %15 من إجمالي عدد الحقائب الوزارية في الحكومة.توفير الحماية المستمرة للمرأة والأسرة: ولترجمة هذا الهدف ، فقد تم تأسيس وحدة حماية الأسرة التابعة لمديرية الأمن العام عام 1999 وذلك بهدف تقديم الحماية للمرأة والطفل من كافة أشكال العنف الأسري: كما اعتمدت الحكومة الأردنية عام 2004 نظام دور حماية الأسرة ، وأقر البرلمان الأردني في عام 2008 مشروع قانون الحماية من العنف الأسري. إجراء تعديلات هامة لصالح المرأة الأردنية على صعيد الأحوال الشخصية ، وذلك بإقرار قانون معدل مؤقت لقانون الأحوال الشخصية رقم 82 لعام ,2001 تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الجنسين في التعليم: فنجد أن هناك انخفاضا ملموسا في معدلات الأمية بين النساء لتصل (11,6%) لعام ,2008 كما أنه لا يوجد فروقات تذكر بين الجنسين في الالتحاق بالتعليم الأساسي والثانوي والشهادة الجامعية الأولى. التقدم الإيجابي في جميع الجوانب الصحية في المجتمع الأردني ، فارتفع توقع الحياة وقت الولادة ، إذ وصل العمر المتوقع لدى الإناث حسب إحصائيات 2007 إلى (72,5) سنة ، وللذكور (70,8) سنة. كما تعتبر حاليا جميع الولادات(99,0%) في الأردن تتم ضمن إشراف طبي.

  8. زيادة نسبة مشاركة النساء في سوق العمل في السنوات الأخيرة من (12,3%) عام 2000 إلى (14,7%) عام 2007 ، وكذلك زيادة فرص حصول المرأة على قروض بشروط ميسرة لتمكنهن القيام بمشاريع صغيرة مدرة للدخل ، فقد أسست لهذه الغاية العديد من المؤسسات والبرامج التنموية. مؤشرات الأهداف الإنمائية للألفيةلقد تمكن الأردن من خلال الجهود التنموية التي بذلها خلال السنوات الماضية ، والتي جاءت انعكاسا لتوجيهات ورؤى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم ، من إحراز تقدم ملحوظ في اغلب مؤشرات الأهداف الإنمائية للألفية ، والتي يمكن رصد أهمها فيما يلي:في مجال التعليم ، أثمرت السياسات التعليمية في تحقيق تقدم واضح ، تمثل في:1. انخفاض معدل الأمية وخصوصاً في الفئة العمرية 15( - )24 عاماً بأكثر من النصف لتصل إلى (1%) في عام 2007 بعد أن كانت (2,6%) عام ,19902. ارتفاع نسبة صافي الالتحاق بالتعليم الابتدائي من (91,4%) عام 1990 إلى (96%) عام ,20073. ارتفاع نسبة من يكملون دراستهم حتى الصف الخامس من (92,2%) عام 1990 إلى (99%) عام ,2007 وفي مجال إلغاء الفجوة الجندرية ، حققت المملكة تقدما في المؤشرات الدالة على هذا الجانب ، والذي تمثل في:1. ارتفاع نسبة الطالبات إلى الطلاب في مراحل التعليم الأساسي والثانوي إلى (98,7%) عام 2007 ، بعد أن كانت هذه النسبة لا تتجاوز (94,1%) العام الدراسي 1989 ـ ,19902. ارتفاع نسبة الإناث المتعلمات إلى الذكور في الفئة العمرية 15( - )24 عاماً إلى ما نسبته (90,4%) عام 2007 بعد أن كانت (88,5%) في العام الدراسي 1989 ـ ,19903. ارتفاع نسبة النساء العاملات إلى إجمالي العاملين باجر في القطاع غير الزراعي إلى ما نسبته (15,8%) عام2007 مقارنة بما نسبته (11%) عام ,19914. أما مؤشر المشاركة السياسية فيشير إلى أن نسبة تمثيل المرأة في مجلس الأمة قد شكلت (7,9%) في انتخابات 2003 ، و (8,5%) في انتخابات 2007 ، وذلك نتيجة لقرار الكوتا النسائية الذي خصص للمرأة ستة مقاعد في مجلس النواب من أصل 110 مقعدا ، بعد أن كانت نسبتهن في مجلس الأمة لا تتجاوز (1%) في عام ,1989وفي مجال تحقيق هدف خفض وفيات الأطفال ، فقد أثمرت الجهود التي اتخذتها المملكة في هذا المجال في تحقيق تقدم ملموس في العديد من المؤشرات ، وذلك على النحو التالي:1. ارتفاع متوسط نسبة التغطية التطعيمية للأطفال ضد الأمراض المعدية الرئيسية إلى ما نسبته (98%) عام 2007 ، بعد أن كانت نسبتها في المتوسط (89%) عام 1990 ، والاستمرار في تحقيق تقدم ملموس في زيادة نسبة التطعيم ضد مرض السل الرئوي ، حيث بلغت نسبة الأطفال المطعمين ضد هذا المرض (91%) عام 2007 بعد كانت هذه النسبة لا تتجاوز (15,8%) عام ,1990

  9. 2. خفض معدل وفيات الأطفال دون سن الخامسة إلى 21 حالة لكل 1000 مولود حي ، مقارنة مع 39 حالة لكل 1000 مولود حي عام ,19903. خفض معدل وفيات الأطفال الرضع إلى 19 حالة لكل 1000 مولود حي عام 2007 ، بعد كان هذا المعدل 34 حالة لكل 1000 مولود حي عام ,1990وفيما يخص تحسين الصحة الإنجابية ، فقد تم تحقيق تقدم ملموس في مؤشراتها ، على النحو التالي:1. خفض معدل وفيات الأمهات الناتجة عن الولادة إلى 35 حالة من كل 100,000 مولود حي في عام 2007 ، بعد أن كان هذا المعدل 48 حالة لكل 100,000 مولود حي عام ,19902. ارتفاع نسبة الولادات التي تتم بإشراف طبي مختص لتصل إلى (99%) من حالات الولادة لعام 2007 ، بعد أن كانت هذه النسبة لا تتجاوز (87%) عام ,1990وفيما يخص هدف ضمان بيئة مستدامة ، فقد تم تحقيق تقدم في العديد من المؤشرات ، وذلك على النحو التالي:1. ارتفاع نسبة السكان المرتبطين بالشبكة العامة للمياه الصالحة للشرب إلى (98,1%) من السكان ، مقابل نسبة بلغت (92,8%) عام ,19902. ارتفاع نسبة المساكن الموصولة بشبكة الصرف الصحي من إجمالي المساكن في المملكة إلى ما نسبته (65%) عام 2007 ، مقابل نسبة بلغت (48%) في عام ,19903. وفـي مجال الحفاظ على البيئة فقد تضاعفت رقعة الأراضـي الـمـخصـصة للغابات ، مع الحفاظ على مساحة الأراضي المحمية للحفاظ على التنوع الحيوي خلال نفس الفترة. http://www.elaph.com/ElaphWeb/Economics/2007/1/207575.htm

  10. التعليم ... نجاحات فاقت التوقعات • الرؤيةانطلاقا من سعي جلالة الملك عبدالله الثاني إلى خلق نظام تربوي يحقق التميز والإتقان والجودة من خلال استثمار الموارد البشرية والفرص المتاحة والمعرفة كثروة وطنية استراتيجيةً، تجسدت على ارض الواقع مبادرة التعليم الأردنية التي أطلقت خلال المنتدى الاقتصادي العالمي عام 2003 وتبعها برنامج «تطوير التعليم من أجل اقتصاد المعرفة»، ثم التعليم الاليكتروني وما رافقها من جهود ملكية مرتبطة بالتغذية المدرسية والفيتامينات والمعاطف.رؤى جلالته هدفت الى تعزيز القدرة على البحث والتعلمً، وضمان مساهمة الأفراد في بناء اقتصاد متجدد مبني على المعرفة يسهم في تحقيق تنمية مستدامةً، ورفع مستوى معيشة جميع الأردنيينً. "اننا نؤكد لكم وانتم تحظون بعميق اهتمامي ورعايتي حرصنا الكامل على المضي في تحديث وتطوير مسيرة التعليم والنهوض بها وتهيئة الأجواء الملائمة أمامكم للتميز والإبداع وتوفير كل وسائل العلم والمعرفة الحديثة التي تثري تجاربكم وتطلق طاقاتكم وإبداعاتكم وتحفزها. ولأننا ندرك ان رسالة العلم والمعرفة لا تكتمل إلا بدعم وتعزيز دور معلمي ومعلمات المدارس الذين يشكلون عماد العملية التعليمية والتربوية فاننا وجهنا الحكومة ومن خلال وزارة التربية والتعليم لدعمهم وتأهيلهم وتدريبهم ورفدهم بوسائل التقنية الحديثة وتوفير سبل الحياة الكريمة التي تليق بمكانتهم وبعطائهم". رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني إلى طلبة المدارس بمناسبة العام الدراسي الجديد 20 آب 2005. الثورة المعلوماتية والاتصالية وأثرها على العناصر التعليميةتتمثل رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لأثر المعلوماتية على العناصر التعليمية في خلق نظام تربوي يحقق التميز والإتقان والجودة من خلال استثمار الموارد البشرية والفرص المتاحة والمعرفة كثروة وطنية استراتيجية ً، وتعزيز القدرة على البحث والتعلمً، وضمان مساهمة الأفراد في بناء اقتصاد متجدد مبني على المعرفة يسهم في تحقيق تنمية مستدامةً، ورفع مستوى معيشة جميع الأردنيينً، باعتباره الطريق الآمن لمواجهة التحدياتً، ووضع الأردن على خريطة الدول المتقدمة والحديثة والمصدرة للكفاءات البشرية المتميزة والقادرة على المنافسة إقليميا وعالمياً.

  11. اما الرسالة التربوية فتتمثل في تطوير وإدارة نظام تربوي يركز على التميز والإتقانً، ويستثمر موارد بشرية تتمتع بقدر عالٍ من إتقان كفايات التعلم الأساسيةً، وذات اتجاهات مجتمعية إيجابيةً، تمكنها من التكيف بمرونة مع متطلبات العصر والمنافسة بقوة وفاعليةً، والإسهام في تطوير الاقتصاد الوطني القائم على المعرفة.وتركزت القيمة الجوهرية في تحقيق النوعية، الكفاءة والفاعلية، المواءمة، الابتكار والإبداع، توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التعلم المستمر، اللامركزية، التمويل والاستدامة، بناء شراكات فاعلة، التكامل والتنسيق، تفعيل البحث والتطوير التربوي.الأهداف العامة المنشودة: • إعادة تشكيل النموذج التربوي ومراجعة السياسات التربوية والأهداف، وبناء استراتيجية وطنية للتربية.• إحداث تحول نوعي في البرامج والممارسات التربوية لتحقيق مخرجات تنسجم مع متطلبات الاقتصاد المعرفي. • توفير الدعم والتسهيلات من أبنية ومرافق مدرسية لتجهيز بيئات تعليمية مادية تتميز بالجودة. • تنمية الاستعداد للتعلم ابتداءً من مرحلة الطفولة المبكرة. • تعزيز الديموقراطية وتكافؤ الفرص التعليمية بين الأقاليم.• رفع كفاءة النظام التعليمي وزيادة فاعليته. • تطوير البنى التحتية للمؤسسات التعليمية. • تطوير الجوانب النوعية للنظام التعليمي، والسعي لتحقيق التميز في برامجه وتنويعها. • الانفتاح على تطورات الثقافة العالمية والتجارب الدولية. • زيادة المواءمة وتطوير الروابط والقنوات بين نواتج النظام التعليمي ومتطلبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.• تطوير دور القطاع الأهلي وتنويع مصادر التمويل. http://forum.almhbash.com/index.php?showtopic=3716

  12. جلالته يحث العالم على التفاعل مع القضايا العربيةالدولة الفلسطينية اولوية ملكية في اللقاءات الدولية • أكد عدد من المحللين السياسيين أن جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين يبذل جهودا مخلصة أملا في حل القضية الفلسطينية  بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة والقابلة للحياة في العام الحالي 2008  حيث تمثلت جهوده  بحراك فاعل لإعطاء عملية السلام الزخم المطلوب الكفيل بترجمة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.  ولفتوا الى أن لقاء جلالته برئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود اولمرت الأخير كان لقاء بالغ الأهمية حيث أكد  جلالته على ضرورة إنهاء “مخاطر الجمود” في عملية السلام على مستقبل وأمن واستقرار شعوب المنطقة ووضع النقاط على الحروف وبين لجميع أطراف الصراع في الشرق الأوسط بأنه  يتوجب عليهم استغلال الفرصة التي قدمها مؤتمر أنابوليس للسلام. تحذير اردني لاسرائيلوبين السياسيون ان جلالة الملك أكد في لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود اولمرت على وجوب اعتبار أنابوليس “عنوان المرحلة المقبلة” الأمر الذي يؤكد حرص الدبلوماسية الأردنية وعلى رأسها الجهود التي يبذلها جلالته بالتنسيق مع جميع الأطراف المعنية بعملية السلام لإنجاح المفاوضات بين الجانبين استنادا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.كما أكدوا على ان جلالته شدد خلال اللقاء على “رفض الأردن لأي نشاط استيطاني في الأراضي الفلسطينية باعتبار ذلك يشكل خرقا واضحا لما تم الاتفاق عليه في لقاء أنابوليس الدولي” مشيرين في ذات السياق الى ان جلالته دعا إسرائيل للتوقف الفوري عن اتخاذ أية إجراءات أحادية تعيق تحقيق تقدم في عملية التفاوض وتحذيره من مخاطر الجمود في عملية السلام على مستقبل وأمن واستقرار شعوب المنطقة  وأهمية الاستفادة المثلى من زيارة الرئيس الأمريكي إلى المنطقة لتشكيل قوة دفع لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في لقاء أنابوليس. مواقف دوليةنائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور محمد الحلايقة بين من جهته أن لقاء جلالة الملك بالرئيس الفرنسي ساركوزي يأتي في إطار التحرك الأردني والدفع نحو مواقف دولية  وأوروبية ضاغطة تجاه تحقيق  سلام حقيقي وفاعل يستند إلى  قرارات الشرعية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة ومتصلة جغرافيا بباقي المناطق الفلسطينية، وتنفيذ ما تضمنه مؤتمر انابوليس من تعهدات باعتباره عنوانا للمرحلة المقبلة عبر تنفيذ الالتزامات المتبادلة  بين جميع الأطراف واتخاذ إجراءات فاعلة تخفف من الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني الشقيق وتدعم المؤسسات الوطنية الفلسطينية.وأوضح الحلايقة أن لقاء ساركوزي يأتي في إطار محاولة فرنسا لعب دور في المنطقة  يسهم في الدفع باتجاه السلام وبما يعزز مكانتها ويعيد دورها الفاعل دوليا، مبينا في ذات الوقت ان جلالة الملك  حريص على إعطاء مؤتمر انابوليس الزخم المطلوب وبالأخص بعد اجتماع جلالته برئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس لافتا الى أهمية الاتصالات التي أجراها جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين مع العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس المصري حسني مبارك  والرئيس محمود عباس والتنسيق معهم لتوحيد الجهود وتبادل الآراء ووجهات النظر حول قضايا المنطقة. وحدة لبنانوأكد الحلايقة أن لقاء جلالته مع الرئيس الفرنسي ساركوزي تضمن قضايا المنطقة كافة وتركز على دور فرنسي وأوروبي يدفع باتجاه ترجمة الشرعية واستمرار

  13. تقديم الدعم لمؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية، مبينا أن مما لاشك فيه أن اللقاء قد تطرق لإعادة العلاقات الفرنسية السورية لطبيعتها وإعادة الاتصال بين الجانبين بما يضمن قيامها بالدور المطلوب والمأمول منها لإنهاء الأزمة اللبنانية بما يضمن وحدة لبنان ومصلحتها واختيارها للرئيس بشكل يضمن وحدة وامن واستقرار لبنان. ولفت  الحلايقة الى  أن لقاء جلالة  الملك برئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود اولمرت جاء للتعبير عن الانزعاج الأردني من القرارات الإسرائيلية المتلاحقة الهادفة لتوسيع الاستيطان واتخاذ إجراءات أحادية من الجانب الإسرائيلي على حساب القضية الفلسطينية  وللتأكيد على الدور الأردني الرافض لتلك الإجراءات باعتبارها تخالف الشرعية الدولية وتتناقض مع ما تضمنه مؤتمر انابوليس من تعهدات يجب الوفاء بها باتجاه السير نحو السلام العادل والشامل والإفادة المثلى من جميع الأدوار الدولية الفاعلة ومن زيارة الرئيس الأمريكي للمنطقة باتجاه تنفيذ وترجمة الشرعية الدولية. رفض اردنيموضحا ان جلالته شدد خلال لقائه باولمرت   على رفض الأردن القاطع لأي نشاط استيطاني في الأراضي الفلسطينية، كما حث تل أبيب على الابتعاد عن أي إجراء أحادي وتبني سياسات جادة وعملية تعكس رغبتها في السلام وتكفل استمرار وإنجاح العملية السلمية. وأكد الحلايقة أن اللقاء يأتي في وقت بالغ الأهمية وبالأخص انه يأتي بعد  مباحثات مماثلة عقدها جلالته مع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، لافتا إلى أن اللقاء ناقش مضامين بالغة الأهمية تتمثل في أن تحقيق السلام يتطلب من جميع الأطراف تنفيذ التزاماتها ضمن آلية واضحة وجدول زمني محدد وصولا إلى حل شامل يعالج مختلف جوانب الصراع العربي الإسرائيلي ويضمن حلولا عادلة وشاملة لقضايا الوضع النهائي وفي مقدمة ذلك إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة إلى جانب إسرائيل.الإعلامي الأردني عبد الله العتوم بين من جهته أن الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك  بذلت كل ما يمكنها في إطار تحقيق السلام والتي تمثلت بإحراج إسرائيل لإلزامها بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية لحل الدولتين وضمان استقرار المنطقة والعالم باعتبار أن الحل العادل  للقضية الفلسطينية هو الأساس.وبين العتوم أن على إسرائيل أن تدرك انه لا يمكن ضمان أمنها واستقرارها دون تخليها عن دورها كدولة معتدية ومحتلة ومستمرة بسياسات عنصرية من توسع استيطاني واجتياح المدن الفلسطينية موضحا أن عليها ان أرادت أن تعيش بسلام أن تستثمر زيارة الرئيس الأمريكي وما تبقى له من فترة رئاسية  لتنفيذ الشرعية الدولية بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة والقابلة للحياة وإلا فلن تكون في مأمن أو استقرار.من جهته بين  أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأردنية الدكتور غازي ربابعة أن لقاءات جلالته مع الرئيس الفرنسي  ورئيس الوزراء الإسرائيلي تأتي في إطار الاهتمام والجهد الملكي المخلص المستمر والدائم للدفع قدما باتجاه السلام وترجمة ما يتضمنه من حقوق مشروعة للشعب الفلسطيني ولإنهاء الأزمة اللبنانية مؤكدا أن على جميع القوى الفاعلة عالميا الضغط باتجاه دفع إسرائيل للعودة لجادة الصواب وترجمة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. وأكد ربابعة أن على إسرائيل أن تنتقل من إطار الشعارات وادعاء السلام إلى خطوات عملية تثبت جديتها وتنفيذها للشرعية الدولية والمبادرة العربية وما أطلقته من تعهدات في مؤتمر انابوليس بالمضي قدما نحو مفاوضات  تترجم ما تدعيه لواقع ملموس. لا للاجراءات الاحادية وبين ربابعة أن جهود جلالته واضحة للجميع وهادفة لإنهاء مأساة الشعب الفلسطيني بما يرسخ العدالة والشرعية الدولية وينهي الإجراءات أحادية الجانب من قبل إسرائيل والتي تهدف للتوسع الاستيطاني باقتطاعها من خلال جدار الفصل العنصري الذي تقوم ببنائه لنحو 58% من الأراضي الفلسطينية مؤكدا أن جلالته أكد في اللقاء أن تلك الإجراءات أحادية الجانب تتناقض والالتزامات الدولية والإرادة الجادة للسلام.وشدد ربابعة أن على الرئيس بوش أن يثبت إرادته الجادة للسلام  باستغلال ما تبقى له من مدة رئاسية قبل أن يحزم أمتعته ويرحل عبر الدفع باتجاه إلزام إسرائيل بتنفيذ الشرعية وإعادة الحقوق المشروعة  للشعب الفلسطيني في إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة وقابلية للحياة.ويرى ربابعة ان على فرنسا القيام بدور ايجابي  نحو إعادة الحقوق الفلسطينية وان تدفع باتجاه موقف أوروبي فاعل يسهم في الحل العادل والشامل وأن تكف إسرائيل عن رسم المخططات التي تستهدف القضية الفلسطينية والأردن وان تدرك انه لا يمكن القبول بأي حال من الأحوال بحل الأزمة على حسابهما.  المصدر : الحقيقة الدولية | 30.1.2008 | http://www.factjo.com/newsletterFullNews.aspx?id=2491&INo=101

  14. ملخص لإنجازات جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم • شهدت المملكة ومنذ تولي جلالة الملك عبد الله الثاني مهامه الدستورية نقلة نوعية في مجال تعزيز الحريات العامة وترسيخ جذور الديمقراطية والإصلاح السياسي وتفعيل دور الأحزاب في المجتمع والدفع باتجاه قيامها بواجباتها.  وفي هذا الصدد أكد سياسيون أن جلالته ومن خلال كتب التكليف السامي شدد على تطوير الحياة الديمقراطية في الأردن وتطوير العمل الحزبي وفق اطر تشريعية تراعي عملية التطور وتواكب المرحلة، لافتين إلى تأكيدات جلالة الملك على أهمية الإصلاح السياسي الشامل والذي اخذ في التحقيق مما جعل الأردن أنموذجا بين دول عديدة في تعزيز الديمقراطية بفضل الجهود الملكية الحثيثة المبنية على التسامح والانفتاح على الآخرين. • حظيت الأجهزة الأمنية بكافة قطاعاتها باهتمام ملكي موصول ابتداء من حيث التحديث والتطوير باعتبارها الحارس الأمين لسياج الوطن وصولا إلى الاهتمام الكبير بكافة العاملين في هذا القطاع الحيوي من خلال تحسين نوعية ضباط وأفراد تلك الأجهزة وإكسابهم المهارات والخبرات والتدريب ليكونوا منافسين لأجهزة أمنية عظمى.  وخلال فترة تولي جلالته الحكم استطاع وبفترة قياسية ان يحقق قفزات نوعية في معظم الأجهزة الأمنية عن طريق تحديث الأسلحة والمعدات وإدخال التقنيات العلمية إلى  كافة الأجهزة حتى تتمكن من مواكبة تطورات العصر. • لقد أولى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم شبكة الأمان الاجتماعي بتكويناتها المختلفة، وفي المقدمة منها الأمان الصحي اهتماماً كبيراً أظهره بجلاء تأكيد جلالته على ضرورة النهوض بمستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في مختلف أرجاء المملكة وتحسين جودتها.   وقد دأب جلالة الملك خلال زياراته للمحافظات والألوية على تفقد واقع الخدمات الصحية في المستشفيات والمراكز الصحية، والإيعاز باستحداث المزيد منها وتوسعة  القائم وتطويره وإعادة تأهيله ليكون بمستوى يلبي طموحات المواطنين بالحصول على خدمات صحية فضلى. • أكد عدد من المحللين السياسيين أن جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين يبذل جهودا مخلصة أملا في حل القضية الفلسطينية بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة والقابلة للحياة في العام الحالي 2008 حيث تمثلت جهوده بحراك فاعل لإعطاء عملية السلام الزخم المطلوب الكفيل بترجمة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.  

  15. انطلقت رسالة عمان بمبادرة من صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم عشيّة السابع والعشرين من رمضان المبارك عام 1425هـ/ التاسع من تشرين الثاني (نوفمبر) عام 2004م في العاصمة عمان، وذلك بهدف إعلان حقيقة الإسلام وما هو الإسلام الحقيقي، وتنقية ما علق بالإسلام مما ليس فيه، والأعمال التي تمثله وتلك التي لا تمثله.   وكان هدفها أن توضح للعالم الحديث الطبيعة الحقيقية للإسلام وطبيعة الإسلام الحقيقي. • أولى جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين مكافحة الفساد أهمية خاصة حيث عمل على توجيه الحكومات المتعاقبة ومن خلال كتب التكليف السامي على محاربة الفساد بكافة أشكاله كونه عامل هدم لانجازات ومقدرات الوطن.  وبفضل الجهود الملكية الحثيثة والمتواصلة تمكن الأردن من الحصول على مراكز متقدمة بين دول العالم في محاربة  الفساد حيث أكد مختصون في هذا الخصوص انه وفي ظل التوجيهات السامية تم تحقيق الكثير من الانجازات في محاربة آفة الفساد والتي أسهم الحد منها في توفير مناخ استثماري جيد  بالإضافة إلى تعزيز الدور الاقتصادي وتمكنه من القيام بدوره بكل يسر بفضل توفر المناخات الأمنية بكافة أشكالها. • أكد مختصون أن جلالة الملك عبد الثاني بن الحسين يسعى دوما إلى تحسين أوضاع المعلمين وتقديم كافة أشكال الدعم لهم وتعزيز مكانتهم في المجتمع باعتبارهم لبنات أساسية في بناء أي مجتمع متقدم، مبينين أن شبكة الأمان الاجتماعي التي أمر جلالته بوضعها تتضمن محاور تشمل المعلمين وتوفير السكن الملائم لهم.  وأضافوا أن الحكومة تسعى لتنفيذ التوجيهات الملكية السامية بتوفير السكن لنحو (80) ألف معلم ومعلمة إضافة إلى تحسين مستويات معيشتهم وتحقيق الاستقرار الوظيفي لهم  لضمان  استقرارهم  مما سينعكس إيجابا على نوعية المخرجات التعليمة، لافتين في ذات السياق إلى المبادرات الملكية المتعلقة بشؤون التعليم للارتقاء  بنوعيته، وبالأخص  مبادرة التعليم الأردنية التي أطلقها جلالته  في المنتدى الاقتصادي العالمي، ومتابعة جلالة الملكة رانيا العبد الله لتطوير التعليم وتوفير بيئة مواتية للاكتشاف الذاتي والتعلم من خلال التجربة عبر شراكة حقيقية بين القطاعين العام والخاص. • حرص جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين على ايلاء الفقراء ومحدودي الدخل اهتماما خاصا كونهم الأقل حظا في المجتمع، حيث عمل بجهود مخلصة على تغيير حياة الكثير من الفقراء وحسّن من نوعية حياتهم كما عمل على إطلاق العديد من المشاريع الإسكانية للفقراء في مختلف مناطق المملكة وكان لجلالته الدور الأبرز في إنقاذ المئات من الأسر المحتاجة والتي كانت تسكن في الخرابيش وبيوت الصفيح ونقلهم إلى مساكن لائقة تتوفر فيها كافة الشروط الصحية بالإضافة إلى توفير الأمان الاجتماعي لهذه الشريحة.  وفي هذا السياق أكد مستشار جلالة الملك يوسف حسن العيسوي أن جلالته حريص دوما على زيارة جيوب الفقر وتلبية كل احتياجات المواطنين في تلك الجيوب  وتحسين أوضاعها من خلال بناء المدارس والمراكز الصحية ومراكز الرعاية الاجتماعية لذوي الاحتياجات الخاصة، موضحا ان الديوان الملكي يقوم وبتوجيهات ملكية سامية بالتعاون مع الجهات المختصة واستناداً إلى خطة عمل طويلة المدى جرى وضعها سابقاً بإيصال المعونات الغذائية والتموينية وبشكل دوري إلى مستحقيها من الأسر المعوزة لمساعدتها على تلبية احتياجاتها الأساسية في جميع المدن والأرياف والبادية والمخيمات • اجمع اقتصاديون أن الأردن حقق انجازات كبيرة في المجال الاقتصادي بفضل الجهود الملكية الجبارة في توجيه الاستثمارات الأجنبية نحو المملكة بالإضافة إلى توجيه الحكومات بضرورة تعديل التشريعات التي توفر المناخات الاستثمارية بالشكل المناسب. ولفت الاقتصاديون إلى الجولات المكوكية التي يقوم بها جلالة الملك ولقاءاته مع رجال الأعمال في العديد من الدول بالإضافة إلى المشاركة في المنتديات الاقتصادية  وعمله الدؤوب لترويج الأردن ووضعه على الخارطة العالمية للاستثمار بفضل البيئة المناسبة التي أوعز جلالته بضرورة توفيرها والحفاظ عليها. http://www.factjo.com/newsletterSection.aspx?id=67&INo=101

  16. جلالة الملك عبد الله الثاني - انجازات تتحدث ! تعجز الكلمات عن التعبير ويقف القلم حائرا " لا يدري من اين يبدا فكل لحظة من العشر سنوات الماضية مضاءة بانجاز عظيم . لقد علمتنا يا سيدي كيف تتحدث الانجازات فكل فرد في هذا الوطن العزيز يعيش النهضة التي وصل لها الاردن بقيادتكم الحكيمة في كافة المجالات .حقا" لقد تعلمنا منك يا سيدي ان العزيمة والاصرار والعمل الدؤوب هي مفاتيح النجاح .وسطرت بوقوفك الى جانب اخواننا في غزة هاشم اروع الصور الانسانية والمعنى الصادق للأخوة العربية الاسلامية , واثبت للدنيا ان الاردن كان وما زال رمزا" للنخوة والمرؤة الصادقة . فأنت لنا القائد والقدوة والرمز الذي نستقي منه الهمة والطريق الى الانجاز والعمل , رعاك الله يا سيدي ولك منا كل الحب ودمت لنا قائدا" ومعلما" وعاش الاردن حرا" شامخا" بك وبقيادتك الحكيمة وكل عام وانت بألف خير والاردن وطننا الحبيب بألف خير. د.موفق محمد المومني - جامعة تبوك- المملكة العربية السعودية http://www.manbaralrai.com/?q=node/37626

  17. أبو حسين على حبه والله وعينا ونظرة عينه تدفينا ** حبيناه لله بالله وبحضنه والله اربيناكان النا بعده ابين اب الأب وأب حسين**ونعمنا بحكمه وعدله وشلنا رسمه جوا العين هيبه وطله بهيه وعدل وعطف وحنيه ** وكبر الاردن وكبرنا نحمل رسمه هويه http://forum.almhbash.com/index.php?showtopic=3716

  18. قائمة المصادر و المراجع *http://forum.almhbash.com/index.php?showtopic=3716 *http://www.factjo.com/newsletterFullNews.aspx?id=2500&INo=101 *http://www.factjo.com/newsletterFullNews.aspx?id=2495&INo=101 *http://www.elaph.com/ElaphWeb/Economics/2007/1/207575.htm *http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-121109.html *http://ammonnews.net/article.aspx?articleNO=53565 *http://www.factjo.com/newsletterFullNews.aspx?id=2491&INo=101 *http://www.factjo.com/newsletterSection.aspx?id=67&INo=101 * http://www.manbaralrai.com/?q=node/37626 عدد الصفحات لا يكفي لعرض انجازات جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم خلال مسيرته الهاشمية

More Related