1 / 25

الدمج و تطبيقاته – 1298 الاهتمامات الخاصة بدمج المعاقين

المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي جامعة الأمير سلمان كلية التربية بالخرج تربية خاصة. الدمج و تطبيقاته – 1298 الاهتمامات الخاصة بدمج المعاقين. عمل الطالبات : عهد الدوسري نوير العرجاني نورة جفيران الحقباني لطيفة الجوير شذى العتيبي إشراف الأستاذة : دارين الرشيد

Download Presentation

الدمج و تطبيقاته – 1298 الاهتمامات الخاصة بدمج المعاقين

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العاليجامعة الأمير سلمان كلية التربية بالخرجتربية خاصة الدمج و تطبيقاته – 1298 الاهتمامات الخاصة بدمج المعاقين عمل الطالبات : عهد الدوسري نويرالعرجاني نورة جفيرانالحقباني لطيفة الجوير شذى العتيبي إشراف الأستاذة : دارين الرشيد 1434 _ 1435 هـ

  2. أولًا : الاهتمامات العالمية

  3. الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر الولايات المتحدة رائدة فكرة الدمج بأشكاله المختلفة أ / فقد صدرت التشريعات الفيدرالية وضعت تعريفاً للتربية الخاصة بأنها " تلك البرامج التعليمية التي تم إعدادها لمواكبة الاحتياجات الخاصة للطفل المعاق و ذلك دون أي تكاليف مادية يتحملها ولي أمر الطالب أو من يعوله ” . ب/ صدر القانون الحكومي94 /142 والذي أطلق عليه قانون التعليم لجميع المعاقين الصادر عام 1975 والذي وقعه الرئيس الأمريكي جيرالد فورد حيث يتم تقديم التعليم لجميع الطلاب المعاقين بين 5 - 21 سنة . ج/ أعقبه القانون الحكومي الأمريكي 99/457 الذي أكد أهمية التدخل المبكر للأطفال وقع عليه الرئيس الأمريكي رونالد ريجن وتوسع ذا القانون ليشمل أطفال الولادة إلى خمس سنوات بالإضافة إلى الأطفال من 5 -21 سنة .

  4. د/ وأخيراً جاء القانون الحكومي الأمريكي الذي وقع عليه جورج بوش عام 1990 وأطلق عليه " قانون التربية للأفراد المعاقين" والذي أضاف فئتين من الإعاقة هما : التوحد و الإصابة المخية أو الدماغية , وطالب بتقديم الخدمة لهما ويؤكد هذا القانون مبدأ البيئة الأقل عزلاً و تقييداٌ للطفل , والبرامج الانتقالية ويقصد بها " مجموعة من الأنشطة المنسقة التي تقدم للطلاب والتي يتم إعدادها من اجل الوصول إلى نتائج تساعد على نقله من المدرسة إلى الحياة العامة بعد الانتهاء من المدرسة إلا أن تايلر عام 1998 أوضح أن البيئة الأقل عزلاً سياسة تعبر عن التشريع بمبدأ العزل ولكن بشكل مقيد عما كان عليه وخصوصاً لذوي الإعاقة الشديدة في النمو لذلك أشار إلى الدمج الشامل الذي يتطلب الاتجاه الذي يركز على الخدمات وليس على المكان التعليمي فقط والذي يتطلب الآتي : • تقديم الخدمات والدعم الضروري من اجل مشاركة الناس بشكل كبير في مجتمعهم • الاختيار الفرد • توفير الفرص للدمج • الالتزام غير المشروط بالدمج الشامل • يتطلب التغيير في نظام الخدمات • الاهتمام بالاحتياجات الإنسانية العامة • مساعدة الناس ليكونوا جزءاً من المجتمع

  5. و تعتبر مدرسة جيمس ماديسون من المدارس المتميزة التي طبقت فكرة الدمج وخاصة لذوي الإعاقات الحركية والسمعية حيث توافرت فيها الإمكانيات اللازمة لعملية الدمج مثل : الممرات المتوازية , والمدرس المعاون المساعد والمترجم بالإشارة والمكتبات السمعية و أجهزة الكلام والنطق .

  6. إسرائيل عرض رائد وريتشنبرجأربعة نماذج أساسية لنظام الدمج المعمول به في إسرائيل : • مجموعة الدمج : حيث يتم دمج عدد كبير نسبياً من الأطفال المعاقين (10-12) طفلاً داخل الفصول النظامية ويعمل في الفصل مدرسان يعملان معاص في توافق الفصل الدراسي نفسه كل واحد من المدرسين يتعامل مع النوعية المؤهل لها ويغلب انتشار هذا النموذج في المدارس الابتدائية وهو ناجح بدرجة عالية ويعتمد على قوة التعاون وطبيعته بين مدرس التربية الخاصة ومدرس العاديين وقد ظهر في هذا النظام من الدمج مشكلة من يكون مصدر السلطة الأساسية في الفصل ؟ ومن الذي يعمل ومتى وكيف ؟ ويمكن حل هذه المشكلة بتبادل الدور بطريقة مرنة داخل الفصل ويتوقف ذلك على خبرة كل منهما . • نموذج التعليم العلاجي : وعادةً ما يطبق هذا النظام في الفصلين الأولين من فصول المدرسة الابتدائية ويشمل الأطفال المشتبه فيهم ذوي الصعوبات الخاصة .

  7. نموذج تعليم المراكز : يطبق هذا النموذج باستمرار في المدارس العليا الصغيرة خاصة الطلاب المعاقين المندمجين في فصولهم النظامية ومن خلال مراكز التعليم يحصل الطالب على معاملة فردية مبرمجة ومنظمة ومركزة على المواد الدراسية التي يعاني فيها الطالب من صعوبة خاصة وعدد مدرسي مراكز التعليم يكون متنوعاً ومعتمداً على حاجات الطلاب الشخصية ويتم إعداد برنامج فردي خاص لكل طالب بواسطة مدرس المراكز التعليمية الذي يعمل في تعاون مع مدرس الفصل الدراسي المنتظم . • نموذج الدمج المقابل : ويقابل هذا النموذج نظام تعليم المراكز وان كان هذا النموذج يعتمد على اعتبار أن فصل التربية الخاصة هو الفصل الأم في حين يندمج الطلاب المعاقون مع العاديين في الأنشطة الاجتماعية و المدرسية إلا أن هذا النموذج يكون محدودًا نسبيًا في تحقيق أغراض الدمج الاجتماعي .

  8. قررت ايطاليا تطبيق مبدأ الدمج لذوي الحاجات الخاصة بشرط أن يستفيد الأطفال ذوي الحاجات الخاصة من جميع البرامج التربوية المقدمة للأطفال العاديين في المدارس العادية (واستثنت من ذلك ذوي الحاجات الخاصة شديدي الإعاقة وكذلك متعددي الإعاقة ) إيطاليا • تم تصميم مدارس تضم العاديين والمعاقين معاً بشرط أن يسمح التصميم لمدرس المعاقين بسهولة الانتقال من الفصل الخاص إلى الفصل العادي دون حدوث اشتباك أو تدخل ضار بين الفئتين. • طبق نظام الدمج كاملاً بين الطلاب العاديين والطلاب المعاقين حركيًا و بشكل ناجح . • تم تصميم أبنية (وحدات) سكنية خاصة بالمعاقين ضمن الوحدات السكنية للعاديين مما يتيح لهم فرص التعايش معهم وتحقيق اكبر قدر من لدمج الاجتماعي للمعاقين في حياة العاديين السويد

  9. ثانيًا : جهود الدمج على الصعيد العربي

  10. الأردن تم تقديم كل التسهيلات والترتيبات والتعديلات المساعدة التي تساهم بشكل فعال في تسهيل العملية التربوية للمعاقين (بكل أنواعها) وفي نجاحها . وقد بدأت الأردن في بداية تطبيق الدمج بفكرة إنشاء فصول خاصة ملحقة بالمدارس العادية وذلك لذوي الإعاقات البسيطة وصدر بذلك مجموعة من القوانين والتشريعات الدولية التي تنادي بفكرة الدمج و بدأت فكرة الفصول الملحقة بالمدارس العادية في مناطق قليلة ثم انتشرت الصفوف الخاصة وكذلك غرف المصادر إلى إن غطت مديريات التربية والتعليم في عدد كبير من محافظات الأردن و امتد الاتساع في الدمج إلى أن شمل المكفوفين والصم . وقد امتد الاهتمام بالدمج في الأردن إلى الاهتمام باتجاهات المعلمين نحو الدمج فسعت إلى تصميم مقاييس الاتجاهات نحو عملية الدمج ونحو المعافيين وتطبيقها لتقييم الاتجاهات الكامنة للمعلمين نحو عملية الدمج والتي يمكن قياسها وتحديدها قبل إن يبدأ المعلم مع الطلاب المعاقين في المدارس العامة مما يساعد أيضا في معرفة احتمالات التغيير المستقبلي في هذه الاتجاهات وقد ركزت هذه المقاييس على قياس قدرة معلم المعاقين على التعلم وقياس الجوانب العامة لعملية الدمج ثم قياس محددات الإعاقة .وتبع ذلك استخدام مقياس تتبعي لقياس درجة التقدم أو التحسن في تطبيق برامج الدمج.

  11. الإمارات في الإمارات العربية نشطت فكرة الدمج و صدرت العديد من القرارات الوزارية بهذا الشأن ، وتم إنشاء فصول ملحقة بالمدارس العادية اعتبارا من العام الدراسي 1979 و 1980 م ، و اتسع انتشار هذه الفصول و تم عمل لدورات للمعلمين بهدف إعدادهم لتنفيذ فكرة الدمج ، و تبع ذلك تقييم مستمر من قبل وزارة التربية و التعليم لعلية الدمج .

  12. المملكة العربية السعودية قامت وزارة المعارف السعودية بتجربة في مجال دمج الأطفال ذوي الاحتياجات في المدارس العادية ، وكان ذلك انطلاقاً و دعماً لما استحدثته ، و قامت بإستراتيجية التربية الخاصة في وزارة المعارف بالسعودية ، وقد ركزت على دعائم ثلاث :

  13. التقنين و نص على أن تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة جزء لا يتجزأ من نظام التعليم العام ، خاصة أن حجم هذه الفئة يبلغ 20% من حجم الطلاب العاديين • التركيز على تفعيل دور المدارس العادية في مجال التربية الخاصة على أساسين : أ - التوسع في برامج الفصول الملحة بالمدارس العادية . ب - الاستفادة من الأساليب الحديثة في التربية الخاصة مثل : غرف المصادر ، المعلم الاستشاري ، المعلم المتجول . • تأكيد توسيع نطاق معاهد التربية الخاصة ودورها على أسس أهمها : تزويد هذه المعاهد بمراكز للمعلومات خاصة بكل فئة و تحويل هذه الفئة إلى مراكز تدريب مناسبة لكل إعاقة ، و استخدام برامج خاصة لمتعددي الإعاقة وقد تم أعداد خطة مستقبلية تأخذ في الاعتبار الطموحات و التطلعات للقرن الحادي و العشرين ، و الاستفادة من التقنيات الحديثة لتم الاستفادة منها في تربية تلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة و تعليمهم ودمجهم

  14. وتطلع المملكة العربية السعودية بدور ريادي في دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة قي المدارس العادية على مستوى المنطقة , ويتم الدمج التربوي في المملكة العربية السعودية على طريقتين : طريقة الدمج الجزئي : المتمثلة في الفصول الخاصة الملحقة بالمدارس العادية طريقة الدمج الكلي : التي تتم عن طريق استخدام الأساليب الحديثة مثل : برامج غرفة المصادر ، برامج المعلم المتجول ، برامج المعلم المستشار ، برامج المتابعة في التربية الخاصة . ويستهدف الدمج فئتين : الفئة الأولى : فئة موجودة أصلاً في المدارس العادية تستفيد فعلاً من خدماتها التربوية و لكنها تحتاج إلى خدمات التربية الخاصة مثل : فئة الموهوبين و المتفوقين ، و فئة ذوي الإعاقة الجسمية و الحركة ، وفئة ذوي صعوبات التعلم , و الضعاف بصرياً ، و المضطربين سلوكيا و انفعاليا , و المضطربين تواصلياً الفئة الثانية : فئة تدرس تقليدياً في معاهد التربية الخاصة أو برامج الفصول الملحقة بالمدارس العادية ، لكنها في حاجة إلى الاندماج التام مع أقرانها في المدارس العادية مثل : فئة المكفوفين ، و ضعاف السمع .

  15. ثالثًا : جهود الدمج في جمهورية مصر العربية

  16. ازداد الاهتمام في الرعاية التربوية للمعاقين بما يحقق الاستفادة الشاملة لهم سواء في الجوانب التربوية العامة أو المجال الصحي و الطبي أو الاجتماعي والتأهيلي ... الخ بما يمكٌنهم من الاعتماد على أنفسهم في إشباع حاجاتهم و في معيشتهم ، و امتد نشاط وزارة التربية و التعليم في مصر في مجال رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة ، و الذي بدأ من فكرة العزل في مدارس خاصة حتى وصل إلى فكرة الدمج ( الجزئي و الشامل ) في بعض محافظات الجمهورية و في الآونة الأخيرة تزايد عدد مدارس التعليم العام الملحق بها فصول للمعاقين و شملت فصول المعاقين كلاٌ من : المتخلفين عقليا و ضعاف السمع و الصم في العديد من المحافظات و أيضاً الجهود الفردية في من خلال تجارب الدمج المتنوعة ، مابين الدمج في المدارس العادية و الدمج من خلال بعض الأنشطة في مجال تنمية المهارات الاجتماعية من خلال الأنشطة اليومية التي تركز على تنمية مهارات الحياة اليومية , ومن خلال الأنشطة الرياضية و أنشطة اللعب الحر و ذلك بالنسبة إلى الإعاقات المختلفة .

  17. لضمان استمرارية الحفاظ على الحياة الطبيعية التي هي حق لكل معاق واندماجهم في نشاطات المجتمع المختلفة كان لابد من مواجهة التغيرات التي حدثت في المجتمع باتجاهات حديثة في عمليات التأهيل لتشمل تأهيل المعاقين تأهيلا شاملاً يغير من نظرة المجتمع نحوهم لذلك قامت وزارة الشؤون الاجتماعية بالعديد من البحوث العلمية والتي كان من نتائجها تحقيق التأهيل الشامل للفئات المختلفة من المعاقين التي تضمنت الدمج التأهيل الاجتماعي ومن أشهر التجارب التي أجريت في مجال برامج التأهيل المتكامل تلك الدراسة التي أجريت في وزارة الشؤون الاجتماعية حول إمكانية إدماج المكفوفين في أنشطة المجتمع من خلال برامج التدريب حيث اختيرت عينة متماثلة قوامها 75 كفيفة واعد لها برنامج تجريبي للتأهيل الشامل النحو التالي :

  18. برنامج إعداد ما قبل التدريب (تمهيدي) • تقديم خدمات معاونة مثل : خدمات طبية , اجتماعية , مساعدات مالية , مشورة وتوجيه نفسي فردي وجماعي . • برنامج لمحو الأمية والثقافة المهنية • برنامج للتدريب على ممارسة الحياة اليومية وخاصة التدبير المنزلي بصفته عاملاً في حياة المرأة • برنامج لعلاج تشوهات القوام والتربية الرياضية • برنامج لشغل أوقات الفراغ وبعد ستة أشهر قسمت المجموعة إلى ثلاثة مجموعات فرعية على النحو التالي : • مجموعة (أ) يتم تدريبها بالمؤسسة مع الإقامة الداخلية. • مجموعة (ب) تقيم مع أسرتها بمنازلها وتخرج يومياً للتدريب في المؤسسة على المهنة المتاحة بها • مجموعة (ج) تقيم بمنازلها وتخرج يومياً للتدريب المهني داخل شركات وسط العمال في جو طبيعي للعمل . ومن نتائج البحث إن المجموعة (ج) التي تدربت مهنيًا في الجو الطبيعي للعمل كانت أكثر إندماجًا فَ المجموعة (ب) فَ المجموعة (أ) ..

  19. وهناك تجربة أخرى توضح دور وزارة الشؤون الاجتماعية في رعاية المعاقين وتأهيلهم ودمجهم (إعداد السيد جمعة) و أوضح فيها إن التأهيل يستند على ركائز أساسية لتحقيق هدفه الاسمي من اجل الإنسان المعاق ليحيا حياة مستقرة بما فيها مساهمته في بناء مجتمعه واندماجه الفعال فيه . وجاءت سياسة وزارة الشؤون الاجتماعية في مجال رعاية المعاقين وتأهيلهم لتعلن تمسكها بكل هذه المبادئ والركائز .

  20. وتمثلت الأهداف الرئيسية لسياسة التأهيل للمعاقين في الآتي : 1-التدخل المبكر مع حالات الإعاقة . 2- توفير البرامج التأهيلية لتخفيف الضغوط الانفعالية والمشاكل النفسية والاجتماعية التي تسببها الإعاقة 3-تحديد دور الجهات المعنية بالمعاقين والعمل على التنسيق بين خدماتها من خلال التعاون مع الهيئات الأهلية لتوفير هذه الخدمات . 4-تقديم مبادئ للسياسات والتشريعات المتعلقة برعاية المعاقين وتأهيلهم تكون مبنية على أساس مبدأ المساواة في الفرص والمعاملة كالآخرين . 5-توعية الرأي العام والعاملين في مجال الرعاية و التأهيل واسر المعاقين بأهمية التأهيل وكذلك فاعلية الدمج للمعاق . وتكونت عينة دراسة أخرى تكونت من (71) معلماً من القائمين على العملية التعليمية بالمدارس التي تمت بها التجربة وتم إعداد استبيان لمعرفة آراء القائمين على العملية التعليمية في تجربة الدمج .

  21. وتوصلت الدراسة إلى نتائج منها : 1- أن التجربة قامت بجهود ذاتية في فصول ملحقة بالمدارس الابتدائية الدمج جزئي فهو لا يتعدى وجود المعاقين مع العاديين في المدرسة نفسها 2- أن أهم العوامل الايجابية للتجربة نقل الخدمة إلى مكان المعاق وتشجيع أولياء الأمور على إلحاق أبنائهم المعاقين بالمدرسة وعدم عزل المعاق عن المجتمع ومن العوامل السلبية قلة عدد المتخصصين وتعلم الأطفال العاديين بعض السلوكيات الشاذة من الأطفال المعاقين . 3-عدم موافقة القائمين على العملية التعليمية بالمدارس التي تمت بها التجربة على الدمج وتم تفسير ذلك بعدم وضوح الهدف وعدم التهيئة المناسبة لا نجاح التجربة .

  22. نشــــــاط ~

More Related