1 / 22

“ Impacts of Climate change on land Use: Threats to Arable Lands and Food Security ”

تأثيرالتغير المناخى على إستخدام الأراضى : تهدد الأراضى الزراعية والأمن الغذائى. “ Impacts of Climate change on land Use: Threats to Arable Lands and Food Security ”. يشرى سالم أستاذ ورئيس قسم العلوم البيئية كلية العلوم – جامعة الإسكندرية. ظاهرة الاحتباس الحراري.

rose-tate
Download Presentation

“ Impacts of Climate change on land Use: Threats to Arable Lands and Food Security ”

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. تأثيرالتغير المناخى على إستخدام الأراضى : تهدد الأراضى الزراعية والأمن الغذائى “Impacts of Climate change on land Use: Threats to Arable Lands and Food Security” يشرى سالم أستاذ ورئيس قسم العلوم البيئية كلية العلوم – جامعة الإسكندرية

  2. ظاهرة الاحتباس الحراري . وورد خلال تقرير توقعات البيئة العالمية الرابع برعاية برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن ظاهرة الاحتباس الحراري لها العديد من المؤشرات المتمثلة في ذوبان الأراضي دائمة التجمد، وتحطم جليد الأنهار والبحيرات مبكراً، والتغيير بتيارات المحيطات، وعدم استقرار موجات الحرارة، وزيادة العواصف والفيضانات، وانتشار الجفاف ببعض المناطق وتغيير تيارات المحيطات وهناك توقعات من قبل معدوا التقرير أن عدم توافر المياة وضعف الموارد الاقتصادية سيؤثر بشكل كبير على المستوي المعيشي للمواطنين بدول العالم الثالث 

  3. التحديات التي تواجهها مصر والمجالات ذات الأولوية •  أ- ارتفاع مستوى سطح البحر: وجاء هذا الرأي الرسمي بعد تحذيرات عديدة من احتمالات غرق 15%من أراضي شمال الدلتا بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض بمقدار 3درجات خلال الـ 50 عاما المقبلة ،  وتهجير أكثر من  3 ملايين مواطن من أراضيهم •  ب- نقص موارد المياه. نقص تدفقات نهر النيل خلال الأربعين عاما المقبلةومن المتوقع إن أن يحظى نهر النيل بالنصيب الأكبر نتيجة التغيرات المناخية بسبب الارتفاع السنوى فى متوسط الترسيب على منابع النيل، حيث أشارت الدراسات إلى أن كل زيادة ولو بدرجة واحدة فى المتوسط السنوى ستؤدى حتما إلى ارتفاع متوسط الترسيب بنسبة (1٪).. ولكن هذه الزيادة سوف تتلاشى نتيجة للخسارة التى نفقدها سنويا فى المياه التى تنتج عن ارتفاع معدلات البخر وهو ما يؤدى إلى فقدان 10٪ من تدفقات النيل التى تصل سد أسوان نتيجة لهذا البخر. كما توقعت الدراسات حدوث انخفاض فى تدفقات مياه النيل يقدر بحوالى 20٪ مما سيؤثر سلبا على القطاع الزراعى.. يليه انخفاض فى إنتاج الطاقة الكهرومائية التى تمثل 12٪ من إجمالى الكهرباء المولدة فى مصر •  ج- نقص الإنتاج الزراعي واختفاء بعض أنواع المحاصيل. أكثر المحاصيل تأثراً بالتغيرات المناخية هي الذرة والقمح والأرز، حيث تتناقص إنتاجية القمح بنسبة 18% والشعير والذرة الشامية بنحو 19% والأرز بنسبة 17% كما أن تغير مستوي ثاني أكسيد الكربون سوف يؤثر في الوظائف الفسيولوجية للآفات الحشرية مما يؤدي إلي قصر دورة حياة الحشرات.

  4. المناطق الأكثر تأثراً • من المتوقع أن تظهر أثار هذه الظاهرة على مصر وخاصة المنطقة من رمانة إلى سيدى كرير و أن يصل ارتفاع المياه إلى متر كامل. • ومن المتوقع غرق أجزاء من مدن رمانة وبور فؤاد والقنطرة والمنزلة ودمياط وفارسكور وبلطيم والخلالة والحامول وسيدى سالم وادفينا ورشيد ودمنهور وكفر الدوار وأبو قير وأبو المطامير. • المساحة التى ستغمرها المياه في دلتا النيل تقدر بـ 1.4 مليون فدان وهو ما يمثل 25% من الأراضى الزراعية فى مصر التى تبلغ مساحتها 6 مليون فدان • إن المخاطر التى تهدد الدلتا أكبر بكثير من الساحل الشمالى، مؤكدا أن دلتا النيل تتعرض كذلك للهبوط مستمر من تلقاء نفسها بمعدل من 1 : 5 مليمتر فى العام نتيجة التغيرات البيولوجية بالإضافة إلى تعرضها للتآكل نتيجة التيارات المائية الشاطئية على البحر المتوسط.

  5. المياة بالنيل • تأتي المياة التى تتدفق باستمرار الى النيل من ثلاثة أنهار رئيسية ، • والنيل الأبيض :تنبع المياة الى النيل الأبيض من أعالي الجبال المحيطة بها بحيرة فيكتوريا ، حيث هطول الأمطار في رواندا وبوروندي وأوغندا وكينيا وتنزانيا وتتدفق إلى البحيرة. مياه بحيرة فيكتوريا ثم تخرج عن طريق أوغندا حيث يبدأ النيل الأبيض. تسهم أيضا المياه من البحيرات في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا في النيل الأبيض حيث تمر بجنوب السودان. يتصل النيل الأبيض بالنيل الأزرق في الخرطوم • والنيل الأزرق وينبع النيل الأزرق من مرتفعات اثيوبيا في بحيرة تانا ويسهم في الغالبية العظمى من المياه لنهر النيل بين أغسطس أكتوبر • ونهرعطبرة.: وحيث التدفقات الى النيل عبر السودان ينضم إليها مياة نهر عطبرة وهو أحد روافد التي تنبع في إثيوبيا وإريتريا. هذا النهر يضيف إلى التدفق الموسمي بين يوليو وأكتوبر . ثم تتدفق المياة عبر النيل إلى بحيرة ناصر في مصر وهي بحيرة صناعية تم إنشاؤها من قبل بناء السد العالي في أسوان. • يحتاج المزارعون المصريون لى استخدام أنظمة الري والأسمدة لزراعة محاصيلهم.مما يتسبب عنة زيادة ملوحة التربة وهى قضية ملحة البيئية

  6. يتمثل أحد السيناريوهات التي وضعها علماء المناخ في أن تتسبب ظاهرة الاحتباس الحراري في مصر في تسريع تبخر مياه النيل وبالتالي خفض موارد المياه العذبة، الأمر الذي سيؤدي بدوره إلى تفاقم النقص الحاد الذي تعاني منه البلاد في مجال مياه الشرب والري وتوليد الطاقة الكهربائية أفادت الدراسات العلمية جاءت بعدة سيناريوهات متناقضة حول توفر مياه النيل في المستقبل نتيجة الاحتباس الحراري وتغيرات الدورات الهيدرولوجية للأرضو''يرى بعض الخبراء بأن النيل سيشهد ارتفاعاً في مياهه نتيجة تساقط المزيد من الأمطار على الهضبة الإثيوبية، في حين يرى آخرون أن المياه ستنخفض نتيجة عملية التبخر

  7. يؤكد علماء البيئة أن هناك احتمال كبير يرجح غرق الدلتا والذي تعد نتائجه كوارث على مصر ويتمثل بعضها في خسارة 15 % من إجمالي الأراضي بالدلتا وتهجير أكثر من 3 ملايين مواطن مصري من أراضيهم • هناك عدة مشاكل تواجه مصر بشأن غرق الدلتا و للأسف نحن لا نعى هذا الامر هناك أمور تؤدى الى هبوط مستوى الدلتا و انخفاض ارضها و منها سحب الغاز من تحت الدلتا • أن سحب الغاز يؤدى الى المشاركة فى هبوط الدلتا من جانب و ارتفاع درجات الحرارة يؤدى الى ارتفاع مستوى سطح البحر من جانب اخرو هناك خطر اخر يهدد مصر و هو دخول مياه البحر المالحة الى الاراضى الخصبة و بالتالى تمليح الدلتا (Sea water intrusion) • والبيانات تؤكد أن مستوي سطح البحر ارتفع خلال الفترة من 1930 إلي 1980 بنحو 11.35 سنتيمتر في مناطق رشيد ودمياط وحدث تراجع في خط الشاطئ في العصر الحديث مقارنة بما كان عليه في القرن التاسع عشر.

  8. "من المتوقع بحلول عام 2020 ، بين 750 و 250 مليون شخص يتعرضون لزيادة في الإجهاد المائي نتيجة لتغير المناخ من المتوقع خفض المنطقة الصالحة للزراعة ، من طول مواسم النمو والانتاجية ، وخاصة على امتداد هوامش المناطق شبه القاحلة والجافة ، هذا من شأنه أن يؤثر سلبا على مزيد من الأمن الغذائي وسوء التغذية ، يمكن خفض االانتاجية من الزراعة المطرية بنسبة تصل إلى 50 ٪ بحلول عام 2020. "

  9. قطاع الزراعة • الدراسة توقعت حدوث انخفاض فى تدفقات مياه النيل يقدر بحوالى 20٪ مما سيؤثر سلبا على القطاع الزراعى.. يليه انخفاض فى إنتاج الطاقة الكهرومائية التى تمثل 12٪ من إجمالى الكهرباء المولدة فى مصر فضلا عن توقعات بارتفاع مستوى سطح البحر نتيجة لارتفاع درجات الحرارة بنسبة تتراوح ما بين 10 - 23 سنتيمترا بحلول عام 2020 ترتفع إلى ما بين 28 - 44 سنتيمترا بحلول عام 2050 وصولا إلى 97 سم بحلول عام .2100 الدراسة توقعت أيضا أنه بحلول عام 2010 سوف يتم تهجير 252 ألفاً من السكان وخسارة مساحة من الأرض الزراعية تبلغ 11,4 كم2 مشيرة إلى أسوأ سيناريو تنتظره كل من محافظتى الإسكندرية وبورسعيد لأنه فى حالة ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار نصف متر فقط سوف تفقد محافظة بورسعيد فقط حوالى ( 21,8 كم2) من أراضيها ستتبعها خسائر فى الوظائف تقدر بحوالى 6759 وظيفة!

  10. إنتاجية المحاصيل الزراعية المصرية تتغيراحتياجات بعض المحاصيل الاستراتيجية بسبب التأثيرات المناخية ، عنها فى الوضع الحالى • أظهرت النتائج التي أجريت بوحدة بحوث الأرصاد الجوية الزراعية أن التغيرات المناخية وما تسببه من ارتفاع في درجة حرارة سطح الأرض سوف تؤثر سلبياً في إنتاجية العديد من المحاصيل الزراعية المصرية بالإضافة إلي زيادة الاحتياجات المائية اللازمة لها، • يصل معدل النقص في إنتاج القمح إلي 18% وإذا ارتفعت درجة الحرارة أكثر يزداد الاستهلاك المائي بحوالي 2.5% ، • وبالنسبة للذرة الشامية فإن الإنتاج سوف يقل إلي حوالي 19% بحلول منتصف هذا القرن عند ارتفاع درجة الحرارة بنحو 3.5 درجة مئوية بالمقارنة بالإنتاجية تحت الظروف الجوية الحالية علاوة علي زيادة استهلاكها المائي بنحو 8%. • وفي إنتاجية محصول الأرز سوف ينخفض الإنتاج إلي 11% في حين يزداد استهلاكه المائي بنحو 19% • سيصل معدل نقص فول الصويا إلي 28% والاستهلاك المائي يزداد بنحو 15% • وعباد الشمس ينخفض إنتاجه بنحو 21% في شمال الدلتا و27% في مصر الوسطي و38% في مصر العليا أي بمتوسط نقص 29% وسوف يزداد استهلاكه المائي في المتوسط بنحو 6% • كما سيشهد محصول الطماطم انخفاضاً بنسبة 14% في حالة ارتفاع درجة الحرارة بنحو 1.5 درجة مئوية وينخفض بنسبة 51% في حالة ارتفاع درجة الحرارة إلي 3.5 درجة مئوية، • كما ستنخفض إنتاجية قصب السكر بنسبة 24.5%، مع زيادة استهلاك الماء بنسبة 2.3% ونقص العائد المحصولي من وحدة المياه بنحو 25.6

  11. الأمن ألغذائى من وجهة نظر منظمة الأغذية والزراعة فإن الأمن الغذائى هو: • ”إتاحة الغذاء لكل إنسان بصفة مستمرة بحيث ىكون هذا الغذاء اَمن صحيا ويفى بالمستوى المناسب من المتطلبات الغذائية الأساسية لإمكانية حياة سليمة وصحية“ • يتضمن هذا التعريف المحاور الأتية: • الوفرة Availability • الثبات Stability • الإتاحة Accessibility • الإستخدام Utilization

  12. القضية الأساسية فى موضوع التغييرات المناخية ليست وفرة الغذاء فقط ولكن أيضاَ مدى كفاية (أو عدم كفاية) الموارد المالية لدى الأفراد والتى تتيح الكم المناسب من الغذاء لكل الأفراد. E.g. Singapore, Hong Kong, Egypt • تؤثر التغييرات المناخية على إنتاج الغذاء بشكل مباشر من خلال المتغييرات المناخية-الزراعية agro-climatic conditions التى تتمثل فى درجة الحرارة والأمطار وملائمة الأراضى. وبشكل غير مباشر من خلال نمو الدخل العام للأفراد وتوزيعة على مدار العام

  13. في حين أن تغير المناخ والتلوث لهم بعض التأثير على توافر المياه العذبة في حوض النيل "، إلا أن التأثير الأكبر يكون للنمو السريع للغاية من السكان

  14. التجمعات السكانية على طول نهر النيل وروافده

  15. The following table was constructed with data from the CIA World Factbook (Pop. Growth, '07 and '25 Populations, 2006 GNP)[24] and prior data from Conflict Management of Water Resources (Water Avail. '90 and '25).[25

  16. ولذلك تهتم مصر بأساليب البحوث والمراقبة المنهجية لتعظيم الاستفادة من النماذج الرياضية التي تتنبأ بمخاطر التغيرات المناخية على القطاعات المهددة ، وخاصة قطاع الموارد المائية والسواحل والزراعة. تهتم مصر بالتأثيرات المتبادلة بين تغير المناخ وعمليات التصحر والتنوع البيولوجي لها أهمية كبيرة ، ولذلك نرى أهمية أن تتضمن أية مفاوضات مستقبلية للتغير المناخي وسائل تفعيل سبل التعاون بين تطبيق اتفاقيات ريو الثلاثة لتعظيم الاستفادة من مساحات العمل المشترك بين هذه الاتفاقيات.

  17. الخطة المستقبلية 2007-2012 • الانتهاء من إعداد تقرير الإبلاغ الوطني الثاني لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيرات المناخية، حيث تم من خلاله عمل حصر لغازات الاحتباس الحراري الناتجة من مختلف القطاعات في مصر بالإضافة إلى لوقوف على آخر تطورات الوضع فيما يخص التغيرات المناخية سواء من ناحية تأثيراتها أو الأبحاث العلمية بالإضافة إلى تحديد كيفية التعامل معها • وضع نموذج إقليمي لمحاكاة التغيرات المناخية لمنطقة حوض نهر النيل للتنبؤ بالوضع المستقبلي لتوفر الموارد المائية. • تنفيذ مشروعات لتقييم التهديد ومخاطر التغيرات المناخية التى تواجه مصر. • تنفيذ مشروعات للتأقلم مع التغيرات المناخية والتى يتوقع أن تؤثر على مصر في القطاعات المختلفة. • تنفيذ مشروعات استرشادية للتخفيف من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري تهدف إلى نشر استخدام تكنولوجيا الطاقة النظيفة مثل الطاقة الشمسية والوقود الحيوي. • الترويج لتنفيذ أكبر عدد من المشروعات تحت مظلة آلية التنمية النظيفة . • تفعيل دور اللجنة الوطنية للتغيرات المناخية للمشاركة الايجابية في اجتماعات الاتفاقيات الدولية الخاصة بالتغيرات المناخية ( اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية – بروتوكول كيوتوؤ • وضعت الحكومة المصرية برنامجا للتوسع في بيع شهادات خفض انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون للدول الصناعية الكبرى بهدف تحسين اقتصادايات مشاريع محطات توليد الطاقة البديلة عن طريق دفع الرياح وتسريع برنامج الحكومة في تنفيذ خطة طموحه لتوفير الطاقات الجديدة بقدرة 850 ميجاوات حتى عام 2010 ؤ

  18. علينا اتباع عدة خطط فى المرحلة المقبلة لتقنين مخاطر تغير المناخ ومنها اتباع المقننات المائية المقدرة طبقا للظروف المناخية والبيئية مع تغيير بعض المسلمات الزراعية المرتبطة بتركيب المحاصيل والدورات الزراعية المتبعة، وذلك بزراعة أصناف جديدة أكثر ترشيدا للماء وأكثر تحملا للحرارة والجفاف. • يجب تطوير أصناف جديدة من المحاصيل تكون أكثر تكيفا مع ارتفاع درجات الحرارة وإختيار الموعد الأمثل للزراعة لزيادة إنتاج المحاصيل وتقليل التأثيرات السلبية . • تطبيق حرية التجارة الدولية

  19. الخطة الزراعية تحسين أصناف القمح والذرة ،· التحول من الذرة إلى القطن واستخدام أكثر للمحاصيل الشتوية ليحل محل بعض القمح ،· التحول إلى خليط من القطن / عباد الشمس في فصل الصيف ، واستمرار زراعة أصناف القمح المحسنة في فصل الشتاء ودراسة جدوى ذلك،· تغيير بعض الممارسات الزراعية (الأمثل ميعاد الزراعة ، النوع والمياه وكميات النيتروجين والنبات الكثافة النباتية) ؛* تعديل أنماط المحاصيل من خلال زراعة القطن بعد القمح في العام نفسه وعلى الأرض نفسها ، وتعديلنمط الزراعة وفقا لذلك ؛• خفض المساحة المزروعة بمحاصيل (أي الأرز والسكر قصب السكر) والتي تستهلك كميات كبيرة من المياه.

  20. مصر والتغيرات المناخية تعتبرمصر من الدول التي من المتوقع أن تتأثر بشدة بمردودات التغيرات المناخية خاصة في قطاعات الزراعة، والموارد المائية، والسواحل، والصحة، لذلك فقد اهتمت الدولة بضرورة تفعيل سياسات تدابير الاستجابة للتأقلم مع والتخفيف من مردودات التغيرات المناخية. لجهود المصرية للتعامل مع قضية التغيرات المناخية • لتصديق على بروتوكول كيوتو وتشكيل اللجنة الوطنية لآلية التنمية النظيفة عام 2005 ، وتشتمل على المكتب المصري والمجلس المصري لآلية التنمية النظيفة. • إصدار تقرير الإبلاغ الوطني الأول عام 1999 لحصر غازات الاحتباس الحراري ووضع خطة العمل الوطنية للتغيرات المناخية. • قيام وزارة الكهرباء والطاقة بعمل مشروعات عديدة في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة (الرياح-الشمسية-المائية-الحيوية) وتشجيع مشروعات تحسين كفاءة الطاقة. • قيام وزارة الموارد المائية والري بتنفيذ مشروعات لحماية الشواطئ (هيئة حماية الشواطئ) وأيضا إنشاء معاهد البحوث المختصة بالتعاون مع شركاء التنمية. • قيام مركز البحوث الزراعية بإجراء بعض بحوث على تأثير تغير المناخ على الإنتاج المحصولي واستنباط أنواع جديدة لها القدرة على تحمل الحرارة.

More Related