1 / 61

البرنامج القومى المصرى لمكافحة عدوى المنشآت الصحية

البرنامج القومى المصرى لمكافحة عدوى المنشآت الصحية. الإحتياطات القياسية العامة العناية باليدين . أدوات الوقاية الشخصية . الأساليب المانعة للتلوث . إعادة معالجة الآلات ( تنظيف , تطهير , تعقيم ) . النظافة البيئية و التع ا مل مع المفروشات . التخلص الآمن من النفايات. العناية باليدين.

nile
Download Presentation

البرنامج القومى المصرى لمكافحة عدوى المنشآت الصحية

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. البرنامج القومى المصرىلمكافحة عدوى المنشآت الصحية الإحتياطات القياسية العامة • العناية باليدين . • أدوات الوقاية الشخصية . • الأساليب المانعة للتلوث . • إعادة معالجة الآلات ( تنظيف , تطهير , تعقيم ) . • النظافة البيئية و التعامل مع المفروشات . • التخلص الآمن من النفايات .

  2. العناية باليدين و تشتمل على بندين هامين :- غسل اليدين - العناية بالملحقات

  3. ملوثات الأيدى • تنقسم الملوثات إلى ثلاثة أنواع :- • ملوثات عادية أو روتينية ( غير مرتبطة ببيئة المنشأة الصحية ) مثل الأتربة , العرق , الدهون , بقايا الأكل و الشرب , بقايا البول و البراز و كافة الإفرازات البشرية . • كائنات دقيقة (ميكروبات ) و تنقسم من حيث مكان تواجدها إلى نوعين : ميكروبات سطحية أو عابرة ميكروبات مختفية أو مستعمرة

  4. الهدف معرفة الفروق بين الطرق المختلفة لغسل اليدين و دواعي كل منها.

  5. في تجربة لمعرفة حجم و عدد الجراثبم التي تحيا علي اليدين، طُبع أثر أيدي بعض الأشخاص علي أطباق لزراعة البكتيريا بدون غسل الأيدي (A)، و بعد الغسل المعتاد (B)، و بعد الغسل بالمطهرات (C)

  6. العناية باليدين غسل اليدينمستويات الغسل والمواد المستخدمة 1- غسل اليدين الروتيني . 2 - غسل اليدين الصحي . 3- غسل اليدين الجراحي .

  7. 1- غسل اليدين الروتيني • التعريف: الغسل الروتيني لليدين هو إزالة الأوساخ والمواد العضوية والجراثيم المؤقتة. • يعتبر الغسل الروتيني لليدين خطوة هامة قبل الغسل الجراحي أو الصحي أو قبل دلك اليدين بالكحولخاصة إذا كانت الأيدي ملوثة بشكل واضح. • المستحضر: صابون عادي • الأثر على بكتيريا اليدين: يقلل عدد البكتيريا العارضة حيث يقوم الصابون بإزالة معظم الجراثيم المؤقتة • السرعة: يجب البطء فى الغسل لأنه يؤدى إلى إزالة الجراثيم وليس قتلها، ومن ثم فإن دعك اليدين وشطفهما تحت المياه مهم للغاية • استمرار الفعالية : الأثر على الميكروبات لمدة قصيرة.

  8. غسل اليدين الروتيني • متى ينبغي غسل اليدين روتينياً : • قبل البدء في العمل. • قبلو بعدأي تعامل مع المريض ( الإجراءات العميقة التي لا تخترق دفاعات الجسم) . • بين التعامل العادي مع كل مريض و الذي يليه. • بعد القيام بالتدخلات العميقة. • بعد الإجراءات التي تتزايد فيها احتمالات تلوث اليدين بالميكروبات مثل التعامل مع الدم وسوائل الجسم والإفرازات .

  9. غسل اليدين الروتيني • متى ينبغي غسل اليدين روتينياً : • بعد لمس الأجسام الصلبة المحتمل تلوثها بالكائنات الدقيقة، مثل حاويات قياس البول وأجهزة تجميع الإفرازات. • بعد خلع القفازات. • بعد استعمال الحمام أو المرحاض. • قبل تقديم الطعام أو الشراب. • قبل مغادرة مكان العمل.

  10. خطوات الغسل الروتيني • ازالة المجوهرات و الساعات و تشمير الأكمام إلى منتصف الساعد • اغراق الأيدى جيداً بالماء • يرغى الصابون فوق جميع أجزاء اليدين جيداً • يتم دعك وجه و ظهر الكف و الأظافر وخلال الأصابع وتحت الأظافر وأطراف الأصابع و الرسغ و الابهام • الدعك الجيد تحت الماء الجاري • التجفيف الجيد باستخدام فوطة ورقية جديدة أو فوطة نظيفة من القماش

  11. خطوات غسل اليدين( تطبق فى كل الأنواع ) • لاحظ الحركات الدائرية فى عملية غسل اليدين . • لا تغفل مقدمة اليدين و منطقة الأظافر . • لا تغفل راحة اليد و لا سطحها الخارجى . • لا تنسى التخليل بين الأصابع و ابدأ دائما بالإبهام الأيمن بحيث تنتهى بأصابع اليد اليسرى مرورا بأصابع اليد اليمنى و الإبهام الأيسر . • فى حالة الغسل الصحى يغطى الغسل الساعد مع اليدين و فى حالة الجراحى يرتفع أعلى مفصل الكوع .

  12. نصائح تتعلق بالغسل الروتيني لليدين: • المجوهرات: • - يجب أن يتم خلع الخواتم و المجوهرات لضمان وصول الماء إلى كافة الأجزاء . • - تجعل الخواتم عملية ارتداء القفازات صعبة كما قد تتسبب في تمزيقها. • حالة اليدين والأظافر: • - ينبغي أن تكون الأظافر قصيرة ويتم تقليمها في شكل دائري وغير مطلية بطلاء الأظافر ، كما يحظر الاستخدام الروتيني لفرشاه الأظافر . • - الحفاظ على خلو اليدين والأظافر من أي التهابات . • - منع استخدام الأظافر الصناعية .

  13. تجفيف اليدين: • هناك عدة طرق لتجفيف اليدين منها الآتي: • - تعتبر المناديل الورقية هي أفضل طريقة لتجفيف اليدين. • - يمكن استخدام الفوط القماشية بشرط أن تستخدم لمرة واحدة فقط ولا يعاد استخدامها إلا بعد إعادة معالجتها. • - تجفيف اليدين باستخدام مجففات الهواء الساخن تقلل زمن التجفيف ، ومع ذلك لا يمكن استخدامها لأكثر من شخص في وقت واحد، كما أنها تسبب إزعاجاً ملحوظاً كما أن هناك بعض الأدلة على أن تلك الوسيلة قد تساعد على نقل العدوى ولذلك لا يفضل استخدامها . • - يجب أن توضع الوسيله المستخدمة في تجفيف اليدين، بحيث تكون في متناول الشخص القائم بغسل اليدين قريبا من الحوض وبمنأى عن التلوث بواسطة الرذاذ المتطاير .

  14. الصابون: • الصابون العادي يتوفر في عدة صور، منها قطع الصابون والتي يفضل استخدام الأحجام الصغيرة منها حتى يمكن تغييرها بشكل مستمرمع الأخذ في الاعتبار ضرورة وضع الصابون على صبانة و تنظيف الصبانة دورياً، أما في حالة استخدام الصابون السائل فإنه ينبغي تنظيف وتطهير حاوية الصابون عندما تصبح فارغة مع إعادة ملئها. يجب إضافة الصابون السائل إلى حاوية نظيفة فارغة تماماً من بقايا السائل القديم . • الماء: • دائما نستخدم الماء الجاري، حيث ينبغي تجنب غمس اليدين في الماء الراكد ، وفي حالة تعذر وجود الماء الجاري فإننا نستخدم: • - حاويات يمكن فتحها وغلقها باستخدام الصنابير. • - حاوية وإبريق لصب الماء. • - دلك اليدين بالكحول.

  15. يمكن أن يكون الصابون أو المطهر مصدراً للميكروبات المسببة للأمراض • في حالة استخدام قطع الصابون فينبغى استخدام قطع صابون صغيرة. • يجب تصفية الصابون على صبانات لتقليل فرصة نمو الميكروبات. • يجب تنظيف حاوية الصابون السائل أو المطهرات عند فراغها، ولا يجوز إضافة الصابون السائل للأوعية قبل إفراغها تماماً وتنظيفها وتطهيرها. • يتم وضع كمية صغيرة من الصابون أو المطهر تكفي لشفت أو يوم عمل واحد على الأكثر. يتم اعادة ملئها بعد تنظيف وتطهير الحاويات.

  16. المقدار الكافي من الماء • أفضل أسلوب هو استخدام المياه الجارية • لا تستخدم أبداً حوض مياه راكدة. • إذا لم تتوافر المياه الجارية استخدم دلواً به صنبور يصب في دلو اخر. • يعتبر الدورق أقل فاعلية. • يعتبر دعك اليدين بالكحول أحد أكثر الخيارات المتاحة فاعلية.

  17. تذكر دائما أن الماء الجارى هو مفتاح عملية غسل اليدين

  18. العناية بالأيدى2 - الملحقات • ممنوع ارتداء المجوهرات ....... و الساعة .....و يسمح بعد خلع دبلة الزواج المصمتة مع الحرص على وصول مادة الغسل أسفلها ....... ! ! • ممنوع استخدام طلاء الأظافر , الأظافر الصناعية .... ! ! • يفضل أن تكون الأظافر قصيرة .... ! ! و مستديرة الحرف .. ! ! و محفوفة ..... ! ! • فى حالة وجود إصابات صغيرة فى يد مقدم الخدمة الطبية تغطى بشريط لاصق غير منفذ للسوائل و يمكن غسل اليدين .... ! ! و فى حالة الجروح الكبيرة لا يسمح لمقدم الخدمة بغسل اليدين و لا تقديم الخدمة الطبية ... ! !

  19. 2 - غسل اليدين الصحي • التعريف • غسل اليدين أو دلكهما باستخدام المطهرات من شأنه أن يقضي على الفلورا(جراثيم النبيت) المؤقتة ويقلل من تواجد الجراثيم (البكتريا) المستوطنة على اليدين. ويمكن تطهير اليدين عن طريق غسلهما بالمطهرات(مثل الأيودوفورات, الكلورهيكسدين) أو عن طريق دلك اليدين باستخدام الكحول . • دواعي غسل اليدين الصحي • قبل الشروع في التدخلات العميقة التي تخترق دفاعات الجسم (مثل: إدخال القسطرة الوريدية أو القسطرة البولية، أو أي جهاز آخر يخترق الأنسجة البشرية). • قبل تضميد الجروح.

  20. قبل رعاية الحالات الأكثر عرضة للعدوى (مثل: حديثي الولادة، وحالات نقص المناعة). • قبل تحضير الأدوية والمحاليل الوريدية. • عند الرغبة في تطهير اليدين واستمرار أثر المطهر عليها. • عندما يصبحمن الضروري خفض أعداد الجراثيم المستوطنة و المؤقتة على اليدين.

  21. فرك اليدين بالكحول بدون استخدام الماء • استخدام الماء مع هذا النوع من تطهير اليدين ( يتم غسل اليدين روتينياً إذا كانت متسخة ظاهرياً فقط قبل استخدام الكحول على أن يتم تجفيفهما جيداً قبل استخدام الكحول) • من مميزاته: • السهولة و الاستجابة السريعة من العاملين • لا يحتاج للتجفيف • يتم دعك اليدين كما في الغسيل الروتيني أو الصحي بواسطة مستحضر الكحول حتى تجف تلقائياً • الكحول وحده يتسبب في جفاف اليدين لذا يفضل إضافة 2 ملليليترمن الجليسرين إلى كل 100 ملليليترمن الكحول بتركيز 60%-90%.

  22. نصائح للغسل الصحي لليدين باستخدام المطهرات • المنتجات:معظم مضادات الميكروبات فاعليتها تعتمد على الجرعة، وكحد أدنى ينصح باستخدام 3-5 مل؛ وتعتبر مادة البيتادين ( الأيدوفور) أو الكحول الإثيلي 70-90% مضافاً إليه محلول الجليسرين 0.5% (دلك اليدين باستخدام الكحول) ذو فاعلية عالية. • الفترة الزمنية:تعتبر الفترة الزمنية اللازمة لعملية غسل اليدين باستخدام المطهرات ذات أهمية خاصة، ليس فقط من أجل نظافة اليدين عن طريق الحركة الميكانيكية، ولكن أيضا من أجل بقاء المطهر على اليدين زمناً يسمح بفاعلية المادة المطهرة و تحتاج معظم المطهرات مدة دقيقتين على الأقل قبل الشطف بالماء ما لم يذكر غير ذلك فى تعليمات التصنيع (30 ثانية في حالة استخدام الكحول).

  23. طريقة الغسل الصحي لليدين :تبلل اليدان و المرفقان حتى ما تحت الكوع بمسافة 2.5 سم بالماء الجاري.يستخدم مطهر مناسب ( مثل البيتادين أو جلوكونات الكلورهيكسيدين 4 % )يوضع المطهر فى باطن أحدى اليدين و يتم دلك الأيدي و الأصابع بعضها ببعض (كما سبق بيانه فى الغسل الروتينى) مع اتباع تعليمات التصنيع فيما يتعلق بكمية المطهر و تجفف الأيدي جيداً باستخدام فوط معقمة في حالة ارتداء قفازات معقمة . • دلك اليدين بالكحول :- التأكد من النظافة الظاهرية لليدين و من عدم وجود قاذورات أو تلوث بالدم و يتم غسل اليدين غسلاً روتينياً إذا كانت متسخة.يتم وضع 3-5 سم من الكحول الإثيلي 65-90% مضافاً إليه محلول الجليسرين 0.5% فى كف اليدين والدلك كما سبق حتى جفافهما تماماً.

  24. 3- غسل اليدين الجراحي • التعريف :غسل اليدين أو دلكهما باستخدام المطهرات الذي من شأنه أن يقضي على الجراثيم المؤقتة ويقلل من تواجد الجراثيم المستوطنة على اليدين. • المستحضرات: الصابون أولاً ثم تستخدم أحد المواد المطهرة كالكحول أوالكلورهيكسيدين (سيتيال)أوالأيودوفور (البيتادين). • الأثر على بكتيريا اليدين : يقتل البكتيريا العارضة ويقلل عدد المستعمرات البكتيرية. • السرعة : تختلف حسب المستحضر، وأسرعها الكحول. • استمرار الفعالية : الكلورهيكسيدين يقتل الجراثيم لمدة أطول من الكحول والأيودوفور. • متى ينبغي غسل اليدين جراحياً ؟

  25. غسل اليدين الجراحي دواعي غسل اليدين الجراحي :- قبل القيام بالعمليات الجراحية ويفضل عند الشروع في بعض الأجراءات الهامة مثل تركيب القسطرة الوريدية المركزية والقسطرة البولية . الخطوات :- • خلع جميع المجوهرات والحلي وتشمير الأكمام حتي مافوق الكوع بمسافة مناسبة. • تعريض اليدين والساعدين الي ما فوق الكوع للماء الجاري . • وضع كمية مناسبة من المادة المطهرة (بتادين7.5% أو جلوكونات الكلورهيكسيدين 4% ) في باطن أحدي اليدين .

  26. 4 – البدء بأطراف الأصابع في أحدي اليدين ثم غسل مابين الأصابع والأستمرار ما بين الأصابع الي ما فوق الكوع . تكرر هذه العملية باليد والذراع الأخرين 5 - مواصلة الغسل لمدة 3-5 دقائق علي أن يتم دلك اليدين والمرفقين بحركة دائرية مع رفع اليدين الي ما فوق مستوي الكوع . 6 – شطف كل زراع علي حدة بدءا باطراف الأصابع مع رفع اليدين الي أعلي مستوي الكوع . 7 – استخدم منشفة معقمة للتجفيف (كل جانب لأحدي اليدين ) مع جعل اليدين فوق مستوي الخصر وعدم لمس أي شئ قبل لبس الرداء المعقم والقفازات المعقمة .

  27. الأساليب المانعة للتلوث • التعريف : - هو مصطلح عام ... يقصد به كيفية أداء الممارسات الطبية بصورة آمنة ( داخل و خارج غرف العمليات ) . • الأهداف : - الحد من احتمالية نقل العدوى الميكروبية من ... أو إلى ... أو بين كلا من ... مقدمى الخدمة الطبية ... أو المرضى ... أو البيئة المحيطة بكليهما..... ! !

  28. الأساليب المانعة للتلوث • الأهمية :- • الحد من ارتفاع معدلات المرض الناتج من إنتشار العدوى داخل المنشأة الصحية . • الحد من ارتفاع معدلات الوفاة الناتجة من المضاعفات التى تتسبب فيها العدوى داخل المنشآت الصحية . • الحد من انتشار العدوى بين مقدمى الخدمة الصحية ( الصحة المهنية ) . • الحد من تكاليف العلاج عن طريق ضبط دورة السرير الطبى ...! !

  29. التدخلات ذات الخطورة العالية والمتسببة في نقل العدوى هي: • إدخال أدوية أو أجهزة داخل أماكن معقمة من الجسم: مثل تركيب نظام تسريب (تنقيط) وريدي أو تركيب قسطرة بولية. أو إعطاء الحقن بالوريد أو بالعضل. أو استخدام العبوات متعددة الجرعات. • أثناء تحضير المحاليل الوريدية. • العناية بالجروح.

  30. العناصر الأساسية لتطبيق الأساليب المانعة للتلوث للتدخلات الطبية: • غسل اليدين مع ارتداء القفازات. • تطهير الجلد موضع التدخل بأكمله. • المحافظة على تعقيم العناصر المستخدمة مثل (الأدوية، والسوائل، والأجهزة) وذلك بمنع تعرضها للأسطح الغير معقمة. وعدم إعادة استخدامها إذا كانت أحادية الاستخدام. • يجب استخدام أسلوب عدم التلامس عند إدخال العناصر المعقمة داخل جسم المريض، وذلك يعني عدم لمس الأيدي للمنطقة التي سيتم إدخال هذا العنصر من خلالها بعد تطهيرها. وعدم ملامسة أي أسطح من البيئة المحيطة بعد تطهير اليدين، كذلك يجب المحافظة على تعقيم جميع الوصلات و الأجهزة بعدم تعريضها لغير الأيدي المُطَهرة المستخدِمَة لها كما يجب تطهير مدخل عبوة الدواء المأخوذ بالحقن قبل إدخال السرنجة (المحقنة) بها.

  31. المناطق التي لا ينبغي ملامستها في الإبرة والسرنجة المعقمتين عدم الملامسة مطلقا!!

  32. العدوى المسجل حدوثها عن طريق الحقن

  33. الاشتراطات الواجب توافرها في الحقن الآمن • تعريف: • الحقن الآمن هو الذي لا يتسبب في أذىللمتلقي له، كما أنه لا يعرض مقدم الخدمة إلى أي من المخاطر التي يمكن تجنبها، إضافة إلى أنه لا ينتج عنه أي نفايات قد تؤذي الآخرين وبيئة المجتمع.

  34. 1- استخدام أدوات الحقن المعقمة • استخدام سرنجة (محقنة) وإبرة حقن معقمة لكل عملية حقن أو إذابة لأي مسحوق علاجي. • فحص العبوة التي تحتوي على السرنجة (المحقنة) وإبرة الحقن جيداً للتأكد من سلامتها، مع التخلص الفوري من السرنجة (المحقنة) و إبرة الحقن في حالة وجود قطع أو التواء أو تلف في العبوة بسبب التعرض للرطوبة، أو في حالة انتهاء تاريخ الصلاحية.

  35. 2- منع تلوث أدوات الحقن. • الإعداد لعملية الحقن في مكان نظيف معد لهذا الغرض بحيث لا يتم تلوث أدوات الحقن بالدم أو سوائل الجسم. • التخلص من إبرة الحقن التي تم ملامستها أو تلوثها في صندوق التخلص من النفايات الحادة.

  36. 3 -منع إصابة مقدم الخدمة عن طريق إبرة الحقن. • أخذ الاحتياطات اللازمة لمنع الحركة المفاجئة للمريض أثناء عملية الحقن. • تجنب إعادة تغطية إبرة الحقن أو الإمساك بالإبرة بعد انتهاء عملية الحقن وفي حالة ضرورة إعادة تغطية الإبرة فإنه يجب إتباع أسلوب التغطية باستخدام اليد الواحدة، مع الأخذ في الاعتبار عدم ثني، أو كسر، أو قطع الإبرة قبل التخلص منها. • التخلص من السرنجات (المحاقن) والإبر المستخدمة في مكان الاستخدام بوضعها في عبوات (حاويات) غير قابلة للثقب بحيث يمكن إغلاقها بشكل محكم قبل امتلائها امتلاءً تاماً.

  37. 4. منع الوصول إلى الإبر المستخدمة: • يجب إغلاق العبوات التي تحتوي على السرنجات (المحاقن) والإبر المستخدمة بعد امتلاء ثلاثة أرباع العبوة، وذلك تمهيداً لنقلها إلى مكان آمن للتخلص منها نهائياً، مع الأخذ في الاعتبار عدم فتح أو تفريغ أو إعادة استخدام أو بيع العبوات بعد إحكام إغلاقها. • التخلص من العبوات التي تحتوي على السرنجات (المحاقن) والإبر المستخدمة يجب أن يتم بطريقة فعالة وآمنة وصديقة للبيئه من أجل حماية المواطنين من التعرض إلى أدوات الحقن المستخدمة.

  38. 5- تحضير الجلد قبل الحقن: • اغسل الجلد موضع الحقن إذا كان متسخاً • امسح الجلد بمطهر مناسب ( كالكحول 70-90 %) لفترة كافية بواسطة قطعة قطن طبي نظيفة و جافة مع الأخذ في الاعتبار عدم استخدام القطن في حالة تعرضه للرطوبة أو البلل.

  39. . بعض الأساليب العملية الواجب إتباعها • على مقدم الخدمة التأكد من نظافة يديه قبل الشروع في عملية الحقن وذلك بغسلهما أو تطهيرهما باستخدام المطهر المناسب، كما يجب عليه تجنب تقديم خدمة الحقن في حالة وجود التهابات جلديه أو جروح في يده. • يتم مسح الجزء العلوي من العبوات الدوائية متعددة الجرعات بمطهر مناسب (كحول 70-90%) قبل إعادة إدخال إبرة حقن جديدة داخل هذه العبوات، على أن يتم المسح باستخدام ماسح نظيف والتأكد من ملامستها لسطح العبوة فترة زمنية مناسبة، مع الأخذ في الاعتبار عدم استخدام القطن في حالة تعرضه للرطوبة أو البلل.

  40. الحقن عن طريق الوريد أو العضل • نظافة اليدين • الغسيل الروتيني باستخدام الماء والصابون، (و يتم دعك اليدين بالكحول او اجراء الغسيل الصحي فى حالة التعامل مع المرضى ضعاف المناعة و فى الأماكن عالية الخطورة)

  41. الوقيات الشخصية • يوصى باستخدام القفازات النظيفة ذات الاستخدام الواحد. (تستخدم القفازات المعقمة فى حالة التعامل مع المرضى ضعاف المناعة و فى الأماكن عالية الخطورة) • يمكن الحقن بالعضلبدون قفازات في حالة اتباع اسلوب عدم اللمس • إعداد الجلد • تستخدم المطهرات سريعة المفعول • يمكن استخدام الكحول مع تنظيف الجلد كلياً.

  42. إستخدام الأسلوب المانع للتلوثفىعملية الحقن الآمن

  43. خطوات هامة • إتباع طريقة عدم اللمس. • توضع ضمادة معقمة عقب الحقن . • نزع القسطرة الوريدية (الكانيولا ) : • لو ظهرت أي علامة قد تدل على حدوث عدوى أو إذا لم تعد هناك حاجة لاستخدامها. • بعد مرور من 72 - 96 ساعة على الأكثر من وضعها.

  44. مصادر وطرق نقل العدوى • مصدر داخلي: • وتنتج عادة عن التلوث أو التعقيم الخاطئ للسوائل أثناء التصنيع، ومن أمثلة الجراثيم التي تنمو داخل هذه السوائل (الكلبسيلات –المعويات .....)، ونادراً ما تحدث العدوى كنتيجة للتلوث الداخلي ومع ذلك فإذا حدث تلوث للمحلول أثناء تحضيره فإن ذلك يسبب انتشاراً واسعاً للعدوى بين المرضى المعالجين بهذه المحاليل.

  45. مصدر خارجي: • ويحدث نتيجة تلوث القسطرة الوريدية أثناء تركيبها أو التعامل مع المحلول أو من أيدي القائمين على العناية بالمريض، ويعتبر المصدر الرئيسي المتسبب في العدوى الناتجة عن القسطرة الوريدية هو جلد المريض موقع إدخال القسطرة و منفذ إدخال العلاج بالقسطرة، و تعتبر الميكروبات المستوطنة لجلد المريض ومدخل القسطرة هي المسبب الأساسي للعدوى. مثل (العنقوديات البشروية –العنقوديات المذهبه – ومشابهات الخناقات) حيث تنمو الجراثيم داخل الطبقة العضوية المتواجدة على السطح الداخلي للقسطرة (تبدأ على السطح الخارجي ثم تنتشر إلى الداخل بعد فترة) وقد تصل كذلك إلى مجرى الدم.

  46. مصادر و طرق انتقال العدوى من نظام العلاج الوريدي

  47. الاحتياجات الضرورية: • غسيل اليدين أو الدلك بالكحول لمقدم الخدمة قبل إدخال القسطرة وأثناء إجراءات المتابعة. • التطهير الكلي للجلد في مكان الإدخال. • استخدام أسلوب عدم التلامس أثناء الإدخال والمتابعة وإخراج القسطرة. • تأمين الجهاز الوريدي لمنع حركة القسطرة. • المحافظة على أن يظل النظام داخل دائرة مغلقة. • المحافظة على مكان الكانيولا (القنية) بوضع ضماد معقم. • ملاحظة مكان الإدخال يومياً مع إزالة القسطرة مبكراً قدر الإمكان، وإزالتها أيضاً في حالة ظهور أي من أعراض الإلتهاب. • يجب أن يقوم بهذه العملية الأفراد المدربون والمتمرسون فقط.

  48. أسلوب الاستخدام الآمن للعبوات الدوائية المستخدمة لإعطاء أكثر من جرعة حقن: • من الممكن أن تصبح العبوات التي تحتوي على جرعات متعددة من الدواء أو السوائل الأخرى وعاءً لنقل العدوى بين المرضى . • العبوات الدوائية المستخدمة لإعطاء أكثر من جرعة حقن

  49. تعتبر العبوات متعددة الإستخدام أحد أهم الأمثلة على اتباع الأساليب الملوثة فى المنشآت الصحية . كيف نتبع الأسلوب المانع للتلوث فى التعامل مع العبوات متعددة الاستخدام ......... ! ! هل هناك حل أفضل لهذا الاجراء ................... ! ! العبوات متعددة الاستخدام

  50. إجراءات يجب إتباعها قبل سحب جرعة من العبوة المتعددة الجرعات: • ملاحظة العبوة وما بداخلها من دواء والتخلص منها في حالة وجود أي تلوث ظاهري أو كسر أو تسرب في العبوة. • التأكد من سلامة المنتج (كأن يكون غير منتهي الصلاحية، فحص الملصق الخاص بالعبوة، أن لا يكون عكراً على غير المألوف، عدم وجود أي مواد أو شوائب داخل العبوة). • مسح أعلى العبوة بقطعة من القطن المبلل بالكحول 70-90% مع تركها حتى تجف.

More Related