1 / 5

أثر اللعب في تخليص الطفل من التوتر النفسي

أثر اللعب في تخليص الطفل من التوتر النفسي .

morley
Download Presentation

أثر اللعب في تخليص الطفل من التوتر النفسي

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. أثر اللعب في تخليص الطفل من التوتر النفسي قد استخدم "فرويد" اللعب في معالجة الأمراض النفسية عند الأطفال ، خاصة اللعب الإيهامي و الرمزي الذي ساعد الأطفال على إسقاط مخاوفهم و تمنياتهم و حالاتهم الاضطرابية ، و الإسهام في تحليل شخصياتهم و تشخيص الأسباب التي تكمن وراء مشكلاتهم الانفعالية . فاللعب يساعد الطفل على التعبير عن انفعالاته ، و يستخدم اللعب الإيهامي كمخرج للتوتر والقلق ، وتفريغ رغبات الطفل المكبوتة ونزعاته العدوانية ومخاوفه وتوتراته واتجاهاته السلبية..

  2. و بواسطة اللعب يتمكن الطفل من طردكل هذه الانفعالات السلبية إلى الخارج (خارج نفسه) . أي إلى اللعبة أو الدمية أو أدوار اللعب الأخرى التي يمارسها ) أما إذا لم يتمكن الطفل من التخلص من التوتر النفسي والمشاعر السلبية المتراكمة ، فإن ذلك كثيراً ما يؤدي إلى العدوان والانحراف السلوكي الخلقي .

  3. 5 - دور اللعب في اكتساب المعرفة : أن للألعاب واللعب دوراً بارزاً في استثارة اهتمام الأطفال للمعرفة ، وقدرتها على إكساب المعارف والمفاهيم والمهارات المعرفية إذا ما اُحسن استغلالها وتوظيفها في هذا الاتجاه . حيث تنظم أنشطة اللعب على أساس مبادئ التعلم القائم على حل المشكلات ، وتنمية الابتكار عند الأطفال ، ويعد اللعب الإيهامي والتمثيلي معيناً خصباً لخيال الأطفال الذي يمكن استغلاله وتوظيفه في تدريب الأطفال على التعلم والابتكار .

  4. 6- دور اللعب في التوجيه للتخصص المهني : أن ما يؤديه اللعب بأشكاله وأساليبه وأدواته ومراحله المختلفة من مساعدة الأطفال على التعرف إلى ذواتهم الجسمية والعقلية والاجتماعية وتعريفهم بالبيئة المادية والاجتماعية المحيطة بهم ، وإشباع لميولهم ورغباتهم و إكسابهم اتجاهات إيجابية تفضيلية نحو بعض الأعمال والمهن السائدة في المجتمع ،

  5. كما له بالغ الأثر في التوجيه والتوجه المهني للأطفال واكتشاف ميولهم واهتماماتهم واستعدادهم الطبيعي وقدراتهم ، ومن خلاله ينطلقون نحو تخصصاتهم المهنية المستقبلية التي يختارونها ، وفي هذا تنجلي قيمة اللعب مع تمنياتي لكن بالتوفيق أ / عهود الصائغ

More Related