1 / 13

تكثير الطعام بين يدي النبي

تكثير الطعام بين يدي النبي. البداية والنهاية الجزء السادس باب تكثيره عليه السلام الأطعمة. إعداد جنات عبد العزيز دنيا. تكثير اللبن بين يدى النبى في مواطن. قال الإمام أحمد:أن أبا هريرة كان يقول: والله إن كنت لأعتمد بكبدي على الأرض من الجوع، وإن كنت لأشد الحجر على بطني من الجوع،

micol
Download Presentation

تكثير الطعام بين يدي النبي

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. تكثير الطعام بين يدي النبي البداية والنهاية الجزء السادس باب تكثيره عليه السلام الأطعمة إعداد جنات عبد العزيز دنيا

  2. تكثيراللبن بين يدى النبى في مواطن قال الإمام أحمد:أن أبا هريرة كان يقول: والله إن كنت لأعتمد بكبدي على الأرض من الجوع، وإن كنت لأشد الحجر على بطني من الجوع، ولقد قعدت يوما على طريقهم الذي يخرجون منه فمر أبو بكر فسألته عن آية من كتاب الله - عز وجل - وما سألته إلا ليستتبعني فلم يفعل، فمر عمر رضي الله عنه فسألته عن آية من كتاب الله ما سألته إلا ليستتبعني فلم يفعل، فمر أبو القاسم فعرف ما في وجهي، وما في نفسي فقال: أبا هريرة: قلت له: لبيك يا رسول الله.فقال: « إلحق » واستأذنت فأذن لي، فوجدت لبنا في قدح قال: « من أين لكم هذا اللبن؟ » ،فقالوا: أهداه لنا فلان، أو آل فلان.قال: « أبا هر ». قلت: لبيك يا رسول الله.قال: « انطلق إلى أهل الصفة فادعهم لي ».

  3. تابع - تكثيراللبن بين يدى النبى في مواطن قال: وأهل الصفة أضياف الإسلام، لم يأووا إلى أهل ولا مال، إذا جاءت رسول الله هدية، أصاب منها وبعث إليهم منها، وإذا جاءته الصدقة أرسل بها إليهم ولم يصب منها. قال: وأحزنني ذلك، وكنت أرجو أن أصيب من اللبن شربة أتقوى بها بقية يومي وليلتي.وقلت: أنا الرسول، فإذا جاء القوم كنت أنا الذي أعطيهم.وقلت: ما يبقى لي من هذا اللبن، ولم يكن من طاعة الله وطاعة رسوله بد، فانطلقت فدعوتهم فأقبلوا فاستأذنوا، فأذن لهم، فأخذوا مجالسهم من البيت ثم قال: « أبا هر خذ فأعطهم ».فأخذت القدح فجعلت أعطيهم، فيأخذ الرجل القدح فيشرب حتى يروى، ثم يرد القدح، حتى أتيت على آخرهم، ودفعت إلى رسول الله فأخذ القدح

  4. تابع - تكثيراللبن بين يدى النبى في مواطن فوضعه في يده، وبقي فيه فضلة، ثم رفع رأسه ونظر إلي وتبسم وقال: « أبا هر ».فقلت: لبيك رسول الله.قال: « بقيت أنا وأنت ». فقلت: صدقت يا رسول الله.قال: « فاقعد فاشرب ».قال: فقعدت فشربت.ثم قال لي: « إشرب » فشربت. فما زال يقول لي: « إشرب » فأشرب، حتى قلت: لا والذي بعثك بالحق ما أجد له في مسلكا.قال: « ناولني القدح » فرددت إليه القدح فشرب من الفضلة. رواه البخاري عن أبي نعيم، وعن محمد بن مقاتل، عن عبد الله بن المبارك، وأخرجه الترمذي عن عباد بن يونس بن بكير، ثلاثتهم عن عمر بن ذر.وقال الترمذي: صحيح.

  5. تكثيرهعليه الصلاة والسلام الطعام في السفر قال الإمام أحمد :عن أبي هريرة قال: خرج رسول الله في غزوة غزاها، فأرمل فيها المسلمون واحتاجوا إلى الطعام، فاستأذنوا رسول الله في نحر الإبل فأذن لهم، فبلغ ذلك عمر بن الخطاب رضي الله عنه. قال: فجاء فقال: يا رسول الله إبلهم تحملهم وتبلغهم عدوهم ينحرونها؟ أدع يا رسول الله بغبرات الزاد، فادع الله عز وجل فيها بالبركة. قال: « أجل » فدعا بغبرات الزاد، فجاء الناس بما بقي معهم فجمعه، ثم دعا الله عز وجل فيه بالبركة، ودعاهم بأوعيتهم فملأها وفضل فضل كثير.فقال رسول الله عند ذلك: « أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أني عبد الله ورسوله، ومن لقي الله عز وجل بهما غير شاك دخل الجنة ». رواه مسلم، والنسائي .

  6. تكثيرهعليه الصلاة والسلام الطعام في السفر حديث آخر عن سلمة بن الأكوع في ذلك: قال الحافظ أبو يعلى: عن إياس بن سلمة عن أبيه قال: كنا مع رسول الله في غزوة خيبر، فأمرنا أن نجمع ما في أزوادنا - يعني من التمر – فبسط نطعا نشرنا عليه أزوادنا.قال: فتمطيت فتطاولت فنظرت فحزرته كربضة شاة، ونحن أربع عشرة مائة.قال: فأكلنا، ثم تطاولت فنظرت فحزرته كربضة شاة.وقال رسول الله : « هل من وضوء؟ » قال: فجاء رجل بنقطة في إداوته.قال: فقبضها فجعلها في قدح. قال: فتوضأنا كلنا ندغفقها دغفقة، ونحن أربع عشرة مائة. قال: فجاء أناس فقالوا: يا رسول الله ألا وضوء؟ فقال: « قد فرغ الوضوء ». وقد رواه مسلم .

  7. تابع - تكثيرهعليه الصلاة والسلام الطعام في السفر ذكرابن إسحاق في حفر الخندق حيث قال: حدثني سعيد بن ميناء أنه قد حدث أن إبنة لبشير بن سعد - أخت النعمان بن بشير - قالت: دعتني أمي عمرة بنت رواحة، فأعطتني جفنة من تمر في ثوبي ثم قالت: أي بنية اذهبي إلى أبيك وخالك عبد اللهبغدائهما.قالت: فأخذتها فانطلقت بها فمررت برسول الله وأنا ألتمس أبي وخالي.فقال: « تعالي يا بنية ما هذا معك؟ »قالت: قلت: يا رسول الله هذا تمر بعثتني به أمي إلى أبي بشير بن سعد، وخالي عبد الله بن رواحة يتغديانه.فقال: « هاتيه ». قالت: فصببته في كفي رسول الله فما ملأتهما، ثم أمر بثوب فبسط له، ثم دعا بالتمر فنبذ فوق الثوب، ثم قال لإنسان عنده: « إصرخ في أهل الخندق أن هلم إلى الغداء » فاجتمع أهل الخندق عليه، فجعلوا يأكلون منه، وجعل يزيد حتى صدر أهلالخندق عنه، وإنه ليسقط من أطراف الثوب.

  8. تابع - تكثيرهعليه الصلاة والسلام الطعام في السفر قصة أخرى في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم :قال الإمام أحمد: عن سمرة بن جندب قال: بينما نحن عند النبي إذ أتى بقصعة فيها ثريد. قال: فأكل وأكل القوم، فلم يزالوا يتداولونها إلى قريب من الظهر، يأكل قوم ثم يقومون، ويجيء قوم فيتعاقبونه.قال: فقال له رجل: هل كانت تمد بطعام؟قال: أما من الأرض فلا إلا أن تكون كانت تمد من السماء. ثم رواه أحمد عن يزيد بن هارون، عن سليمان، عن أبي العلاء، عن سمرة أن رسول الله أتى بقصعة فيها ثريد، فتعاقبوها إلى الظهر من غدوة يقوم ناس ويقعد آخرون.قال له رجل: هل كانت تمد؟فقال له : فمن أين تعجب، ما كانت تمد إلا من ههنا، وأشار إلى السماء. وقد رواه الترمذي والنسائي أيضا .

  9. قصة جابر ودين أبيه وتكثيره عليه السلام التمر قال البخاري في دلائل النبوة: حدثني جابر أن أباه توفي وعليه دين، فأتيت النبي فقلت: إن أبي ترك عليه دينا وليس عندي إلا ما يخرج نخله، ولا يبلغ ما يخرج سنين ما عليه، فانطلق معي لكيلا يفحش علي الغرماء، فمشى حول بيدر من بيادر التمر فدعا ثم آخر، ثم جلس عليه فقال: « إنزعوه » فأوفاهم الذي لهم، وبقي مثل ما أعطاهم. هكذا رواه هنا مختصرا، وقد أسنده من طرق عن عامر بن شراحيل الشعبي عن جابر به.وهذا الحديث قد روي من طرق متعددة عن جابر بألفاظ كثيرة، وحاصلها أنه ببركة رسول الله ودعائه له، ومشيه في حائطه، وجلوسه على تمره، وفى الله دين أبيه وكان قد قتل بأحد، وجابر كان لا يرجوه وفاءه في ذلك العام ولا ما بعده، ومع هذا فضل له من التمر أكثر فوق ما كان يؤمله ويرجوه، ولله الحمد والمنة.

  10. تكثير الطعام بين يدى النبى قال البخاري: عن إسحاق بن عبد الله ابن أبي طلحة أنه سمع أنس بن مالك يقول: قال أبو طلحة لأم سليم: لقد سمعت صوت رسول الله ضعيفا أعرف فيه الجوع، فهل عندك من شيء؟قالت: نعم، فأخرجت أقراصا من شعير، ثم أخرجت خمارا لها فلفت الخبز ببعضه، ثم دسته تحت يدي ولاثتني ببعضه، ثم أرسلتني إلى رسول الله .قال: فذهبت به فوجدت رسول الله في المسجد ومعه الناس، فقمت عليهم.فقال لي رسول الله : « أرسلك أبو طلحة؟ »فقلت: نعم.قال: « بطعام؟ »قلت: نعم. فقال رسول الله لمن معه: « قوموا » فانطلق وانطلقت بين أيديهم حتى جئت أبا طلحة فأخبرته.فقال أبو طلحة: يا أم سليم قد جاء رسول الله والناس، وليس عندنا ما نطعمهم.فقلت: الله ورسوله أعلم،

  11. تابع - تكثير الطعام بين يدى النبى فانطلق أبو طلحة حتى لقي رسول الله ، فأقبل رسول الله وأبو طلحة معه فقال رسول الله: « هلم يا أم سليم ما عندك؟ » فأتت بذلك الخبز فأمر به رسول الله - - ففت، وعصرت أم سليم عكة فآدمته، ثم قال رسول الله فيه ما شاء الله أن يقول ثم قال: « إئذن لعشرة » فأذن لهم فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا. ثم قال: « إئذن لعشرة » فأذن لهم، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا. ثم قال: « إئذن لعشرة » فأذن لهم، فأكلوا حتى شبعوا، ثم خرجوا. ثم قال: « إئذن لعشرة » فأكل القوم كلهم، والقوم سبعون، أو ثمانون رجلا.( رواه البخاري في مواضع أخر من صحيحه، ومسلم من غير وجه عن مالك).

  12. تكثيره لبن شاة أم معبد في الهجرة من مكة إلى المدينة مر رسول الله ومعه أبو بكر، ومولاه عامر بن فهيرة، ودليلهم عبد الله بن أريقط الديلي، مروا بخيمة أم معبد الخزاعية ، وكانت امرأة برزة جلدة تحتبي بفناء الخيمة ثم تطعم وتسقي من مر بها ، يسألاها : هل عندها شيء يشترونه ؟ فقالت والله لو عندنا شيء ما أعوزكم القرى . والشاء عازب - وكانت سنة شهباء فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شاة في كسر الخيمة فقال " ما هذه الشاة ؟ " قالت خلفها الجهد عن الغنم . فقال " هل بها من لبن ؟ " قالت هي أجهد من ذلك . قال " أتأذنين لي أن أحلبها ؟ " قالت نعم - بأبي أنت وأمي - إن رأيت بها حليبا فاحلبها .

  13. تابع - تكثيره لبن شاة أم معبد فمسح رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده ضرعها ، وسمى الله ودعا ، فتفاجت عليه ودرت . فدعا بإناء لها يربض الرهط فحلب فيه حتى علته الرغوة فسقاها فشربت حتى رويت وسقى أصحابه حتى رووا . ثم شرب هو . وحلب فيه ثانيا فملأ الإناء . ثم غادره عندها وارتحلوا . وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلم gannatdonya@gmail.com

More Related