Download
1 / 56
560 likes | 709 Views
متحفظون في اتصالنا. يقيمون سلوكنا ، ويطلقون علينا أحكاما . يحاولون السيطرة علينا وتغيير سلوكنا . يحاولون مناورتنا بشكل متعمد . لديهم مصالح متعارضة مع مصالحنا . ينظرون إلينا بتعالي وتفوق . متجمدين في أفكارهم ومتحفظين . ( مناخ الدفاع ). متحررون في اتصالنا. متفهمين لسلوكنا .
E N D
متحفظون في اتصالنا • يقيمون سلوكنا ، ويطلقون علينا أحكاما . • يحاولون السيطرة علينا وتغيير سلوكنا . • يحاولون مناورتنا بشكل متعمد . • لديهم مصالح متعارضة مع مصالحنا . • ينظرون إلينا بتعالي وتفوق . • متجمدين في أفكارهم ومتحفظين . • ( مناخ الدفاع )
متحررون في اتصالنا • متفهمين لسلوكنا . • يحاولون التوصل إلى سلوك مناسب دون فرضه . • تلقائيين . • مهتمين بمصلحتنا . • ينظرون إلينا بنفس القدر . • مرنين في أفكارهم ومتفتحين . (مناخ التأييد)
- قال تعالى لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا
- قال صلى الله عليه وسلم ” إنما العلم بالتعلم ، وإنما الحلم بالتحلم ، ومن يتحرى الخير يعطه ومن يتوق الشر يوقه ”
- استشعار المسئولية وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً وَإِذاً لَّآتَيْنَاهُم مِّن لَّدُنَّـا أَجْراً عَظِيماً وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً
- قال تعالى إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ
- قال تعالى الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ واعتدنا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُّهِيناً
- رأى بعض السلف رجلا يشكو على رجل فاقته فقال ياهذا والله مازدت على أن شكوت من يرحمك إلى من لا يرحمك
- لا تمزحن فإذا مزحت فلا يكن مزحا تضاف به إلى سوء الأدب واحذر ممازحة تعود عداوة إن المزاح على مقدمه الغضب
- قال صلى الله عليه وسلم ” لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ” قال رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنه : قال ” إن الله يحب الجمال ، الكبر بطر الحق وغمط الناس ”
- قال تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ قال صلى الله عليه وسلم ”إياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى النار ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا ”
قال صلى الله عليه وسلم ” إن الله –تعالى- يحب معالي الأمور وأشرافها ، ويكره سفاسفها ”
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل الجليس الصالح والسوء ، كحامل المسك ونافخ الكير ، فحامل المسك : إما أن يحذيك ، وإما أن تبتاع منه ، وإما أن تجد منه ريحا طيبة ، ونافخ الكير : إما أن يحرق ثيابك ، وإما أن تجد ريحا خبيثة
- السخاء فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْراً لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ قال النبي ” أيعجز أحدكم أن يكون مثل أبي ضيغم أو ضمضم ” كان إذا أصبح قال اللهم إني تصدقت بعرضي على عبادك ”
- لزوم الإنصاف يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
- الإعراض عن الجاهلين خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ
قال تعالى مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
قال تعالى قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ
عن أبي موسى قال: قلت يا رسول الله أي المسلمين أفضل؟ قال: من سلم المسلمون من لسانه ويده.
