1 / 11

الجامع الكبير (جنين )

الجامع الكبير (جنين ). التاريخ و المواصفات. المحتويات. الجامع.

Download Presentation

الجامع الكبير (جنين )

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الجامع الكبير (جنين)

  2. التاريخ و المواصفات

  3. المحتويات

  4. الجامع • الجامع الكبير مسجد اثري يعود للحقبة العثمانية في فلسطين يقع وسط مدينة جنين شمال الضفة الغربية, ويعتبر اهم المعالم التاريخية في المدينة , و الذي اقامته فاطمة خاتون ابنة محمد بك بن السلطان الملك الاشرفقانصوة الغوري بل هو من ابرز المعالم التاريخية في الحضارة الاسلامية في فلسطين ,كما يعد هذا المسجد من اقدم التحف المعمارية العثمانية في البلاد , يشار الى انه في المدينة مسجد اخر يشبهه يدعى المسجد الصغير و هو مشابه في تصميمه جامع الجزار في عكا والجامع الكبير في الرملة

  5. بناء المسجد • تم بناء المسجد في اواخر عهد السلطان العثماني المرحوم سليمان القانوني في حوالي سنة 974 ه الموافق 1566 ميلادية , أي قبل حوالي خمسمائة عام تقريبا , وقد بنته السيدة المحسنة الفاضلة فاطمة خاتون,ومعنى خاتون(هي السيدة الشريفة,وهي كلمة تركية مغولية الاصل) , وهي بنت محمد الأشرف بن قانصوه الغوري, السلطان المماليك الذي انتصر عليه السلطان سليم الاول العثمان,في معركة مرج دابق الشهيرة في شمال حلب سوريا في 23\08\1516 ميلادية , وفاطمة خاتون هي زوجة القائد البونسي الاصل( لا لا مصطفى باشا),وكلمة (لالا)تعني بالتركي المربي,واقليمالبونسي فتح المسلمون سنة 1463 للميلاد.

  6. قصة بناء المسجد مرت السيدة فاطمة خاتون من بلدة جنين في رحلتها التاريخية من لبنان وسوريا مروراً بفلسطين,ولما وصلت بلدة جنين اعجبها موقعها,حيث البساتين العامرة,والمياه المتدفقة ومن حولها مرج بن عامر الشهير بتاريخه وخصوبة اراضيه,حيث كانت قد اوقفت الكثير من الاراضي التي مرت بها قررت حينما وصلت الى موقع المسجد الحالي, ورأت انه ليس مكاناً للعبادة فحسب,بل هو ملتقى المسافرين بين الشمال والجنوب من فلسطين الى سوريا ولبنان,فقررت ان تنشىء مسجداً,هو المسجد الحالي ليكون منارة للعلم والايمان, ومأوى لابن السبيل,ويجد فيه الفقير والمسكين طعامه ومأواه,فانشاته على مدى عامين في مكان موقع مسجد اسلامي صغير بني غداة الفتح الإسلامي للمدينة سنة 15 هــ المافق 636 للميلاد.

  7. صورة الجامع من الداخل

  8. مساحة المسجد و حدوده تزيد مساحة الجامع المذكور حاليا عن ثلاثة دونمات و ربع و هي تمتد الى القبلة جنوبا الى ما يعرف ب (الحوش ) عند مفترق شارعي ( ابي بكر و فيصل ) حاليا مقابل باب (السيباط) و من الجهة الغربية يحده القناة التي كانت تاتي من اعالي مدينة جنين من الجهة الجنوبية التي هي معروفة ب (عين نيني ) و قد اصبحت الان تحدة (حسبة الخضار ) المركزية في وسط المدينة بعد ان جفت قناة الماء المذكورة اما من الجهة الشرقية اما من الجهة الشرقية فيحده الشارع المتجة من وسط مدينة جنين الى مدينة (الناصرة )مرورا بمدينة (العفولة )من ارض فلسطين منذ سنة 1948 و يقابلة من الجهة الشرقية مباشرة على حافة الشارع المتجة شمالا (مدرسة فاطمة خاتون للبنات و التي كانت مقرا لدار السرايا الحكومية ويحده من الجهة الشمالية الان شارع اخر يتفرغ من الشارع (الناصرة )ليلتقي غربا بالشارع المتجة الى مدينة (حيفا )من ارض فلسطين المحتلة

  9. صورة عن بعد

  10. مساحة المسجد القديم • اما مساحة اصل المسجد القديم القائم تحت قبة الجامع الكبيرة و التي تشبه الى حد كبير قبة (مسجد الجزار في عكا ) وقبة (المسجد الكبير في مدينة الرملة ) و هو ما يميز هذة القباب بتاريخها

  11. סיום اعداد الطالبتان (ميسا غانم +كوثر غانم)

More Related