1 / 29

نظرية أوزبل

u0646u0638u0631u064au0629 u0623u0648u0632u0628u0644

khatab38
Download Presentation

نظرية أوزبل

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. نظرية أوزبل نموذج أوزبل إعداد:مرام جمال الضبه أية رياض الاسمر

  2. مقدمة نظرية أوزوبل وضع ديفيد أوزبل نظريته التي تبحث في التعلم اللفظي ذو المعني، والتي شكلت اهتمام الباحثين في ميدان المناهج وطرق التدريس على مدار أكثر من عشرين عاما ولا تزال . الفكرة الرئيسية في نظريته هي مفهوم التعلم ذو المعني الذي يتحقق عندما ترتبط المعلومات الجديدة بوعي وإدراك من المتعلم بالمفاهيم والمعرفة الموجودة لديه قبلا وذلك بناءا على مبدأ أوزبل الموحد للتعلم .

  3. مبدأ أوزبل الموحد في التعلم 1968 اذا أردنا أن نختصر علم النفس المعرفي في مبدأ واحد فسنقول : (إن أعظم عامل مؤثر في التعلم هو ما يعرفه المتعلم بالفعل فلنتحقق منه ولندرس له بناءا على ذلك )

  4. تحتوي العديد من كتابات أوزبل علي مناقشة التعلم بالتلقي في مقابل التعلم بالاكتشاف . • والتعلم ذي المعني في مقابل التعلم الاستظهاري. • والتي يرفض فيها الادعاءات التي توجه صوب التعلم بالتلقي مبينا أنه في حالة التعلم بالتلقي تقدم المادة الرئيسية المراد تعلمها للمتعلم في الشكل النهائي لها ، ولا يتضمن التعلم أي اكتشاف من جانب المتعلم فالمطلوب منه فقط هو استيعاب المادة وإدخالها في بنيته المعرفية بحيث يصبح من السهل استرجاعها مستقبلا .

  5. بينما في التعلم بالاكتشاف لا تقدم المادة للمتعلم بل عليه اكتشافها قبل أن يستوعبها وهكذا تصبح المادة التعليمية اكتشاف شئ ما ، وبعد تلك المرحلة يتم استيعاب المادة التعليمية الجديدة وربطها بالبنية المعرفية السابقة .

  6. وبالنظر للتعلم الاستظهاري ( الحفظ الصم ) نجده يهتم بالتالي : • تركيز عملية التعلم على التذكر الحرفي للمعرفة بصورة أساسية . • يحدث عندما يحاول المتعلم إدماج المعلومات التي يتم تعلمها في بنيته المعرفية بشكل قسري أو عشوائي ، بمعني أن المتعلم لا ينجح في ربط هذه المعرفة بالمعرفة الموجودة في بنيته المعرفية ومن ثم لا يحدث أي تعديل في هذه البنية . • المعلومات تخزن بشكل عشوائي . • التعلم يحدث عن طريق التكرار حيث يتم الحفظ الصم . • عرضة للنسيان ولا يمكن بقاؤه أو انتقاله .

  7. وفي التعلم بالاستقبال نجد المتعلم يتلقى المعلومات المراد تعلمها في شكلها النهائي ،، أي أن المتعلم لا يقوم بأي دور في الاكتشاف ولكن دوره هو استقبال المعلومات التي تعرض أمامه .

  8. الشروط الواجب توافرها لحدوث التعلم ذا المعني : • أن يتصف المحتوى المراد تعلمه بالمعني . • أن يحاول المتعلم ربط المعرفة الجديدة بالمعرفة وثيقة الصلة بها والمتواجدة لديه . • أن يمتلك مفاهيم متصلة ومرتبطة تكون بمثابة ركيزة فكرية للتعلم اللاحق ، ويتصف التعلم ذو المعني عند اوزبل بأنه يساعد على الاحتفاظ بأغلب المعلومات والأفكار التي تعلمها الفرد لمدة طويلة ، ويرفع كفاءة الفرد في استيعاب معلومات جديدة ، كما ينمي المفاهيم بطريقة متصلة من خلال خريطة مفاهيم شاملة . • المعرفة التي يتم اكتسابها بالتعلم ذي المعني وحتى التي يتم نسيانها تترك أثرا باقيا يساعد على تعلم جديد مرتبط بهذه المعرفة.

  9. مفهوم البنية المعرفية للمتعلم عند أوزبل : يرى أوزبل أن التعلم الفعال والاستبقاء الوظيفي للأفكار والمعلومات يعتمد على كفاية البنية المعرفية ، فعندما يرتبط المفهوم والمعرفة الجديدة في البنية المعرفية للفرد بالمفاهيم والمعلومات الموجودة والمتصلة بها ، فانه يتكون نتيجة لذلك الارتباط معرفة جديدة نتيجة للتفاعل بين التعلم السابق والحالي .

  10. العوامل المؤثرة على سرعة التعلم • العوامل المؤثرة على سرعة التعلم وفاعليته عند أوزوبل : • مدى ارتباط المعلومات الجديدة بالمعلومات السابقة داخل البناء المعرفي للفرد . • تنظيم المعلومات و ترابطها داخل الفرد. • قدرة المعلم و المتعلم على اشتقاق المعاني و الدلالات من المعلومات .

  11. الأنماط الأربعة للتعلم :-1-التعلم بالاستقبال القائم على المعنى 2-التعلم بالاكتشاف القائم على المعنى 3-التعلم بالاستقبال القائم على الحفظ 4- التعلم بالاكتشاف القائم على الحفظ • التعلم بالحفظ • التعلم بالاستقبال التعلم بالاكتشاف • برونر • التعلم ذو المعنى (أوزوبل)

  12. ولقد ظهرت في السنوات القليلة الماضية اتجاه واضح في مجال التربية العلمية وتدريس العلوم يستند إلي نماذج مشتقة من بعض نظريات التعلم / التعليم مثل نظرية بياجيه ، جانييه، برونر ، وأوزبل ، وذلك بغرض الاستفادة من هذه النماذج في تطوير الممارسات التدريسية في هذا المجال وهو ما أطلق عليه جلبرت وسويفت اتجاه سيكولوجية تدريس العلوم .

  13. نظرية التمثيل لأوزبل : اكتسبت نظرية أوزبل السيكولوجية في التعلم بالاستقبال اللفظي ذي المعني معناها من خلال نظرية أخري لأوزبل هي نظرية التمثيل . حيث استعار أوزبل مصطلح التمثيل من ميدان علم الأحياء والذي يعني أن الجسم بعد أن يهضم الغذاء ويمتصه يحوله إلى مادة تشبه مادة الجسم ثم يستخدمها في بنائه وتعويض ما يتلف من خلاياه .

  14. بما أن عملية الارتباط و الاضافه لا تتم قسريا ، فالأفكار والمعلومات التي لا تنجح في الارتباط بالأفكار والمعلومات المتصلة الموجودة بالبنية المعرفية ، فإنها لا تضيف لنسيج معرفة الفرد شيئا ، ويسمي هذا التعلم بالتعلم المبني على الحفظ والصم أو التعلم بدون معنى والقائم على الاستظهار ، وبالتالي فانه عرضة للفقد السريع والنسيان .

  15. وتبحث نظرية التمثيل عند أوزبل في الميكانيزمات الداخلية في المخ وسيكولوجية المعرفة مثل تكوين المفهوم . وكيفية اكتساب المعرفة الجديدة والتي تعتمد في الأساس على أفكار ومبادئ ومفاهيم مناسبة توجد راسخة في البنية المعرفية للمتعلم ومتاحة لتشكيل إرساء مناسب ترتبط به المعلومات والأفكار الجديدة المتصلة وتندرج في إطار مفاهيمي مصنف تحت نظام مفاهيمي أكثر عمومية وشمولا .

  16. تتضمن نظرية التمثيل لأوزبل سبعة مفاهيم أساسية تشكل خطوات التعلم ذي المعني بالاستقبال اللفظي وهي كما قدمها نوفاك 1980 : 1-التعلم بالمعنى :ترتبط المعرفة الجديدة في المفاهيم والموضوعات المتصلة والمتضمنة في التركيبية المعرفية وتندمج فيها. 2-التصنيف والتشعيب : يعني اندماج المعرفة الجديدة داخل المعرفة السابقة المتصلة بها. 3- التوفيق التكاملي : ويعني التعلم الجديد الناتج من تحديث التشابهات والتمييز بين الأفكار المرتبطة. 4-التعلم الفوقي: وتعني ارتباط معاني المفاهيم المكتسبة بأكثر من رابطة مع أفكار أقل رتبة .

  17. 5-التمايز التدريجي :وتعني إسهاب وتفسير معاني المفاهيم الموجودة طول الوقت في تصنيف جديد وبصفة مستمرة من خلال التعلم الرأسي أو الفوقي . 6-المنظم المتقدم :- وتعني مهمة (task)لتعلم موجز ذا معنى لمساعدة المتعلم على ربط المعرفة الجديدة النوعية بالمفاهيم المتصلة التي يعرفها الطالب قبلا 7-التعلم بالحفظ الصم :- وهو الدمج اللفظي قسريا لمعرفة جديدة داخل البنية المعرفية

  18. مفاهيم يتضمنها نموذج أوزوبل المنظم المتقدم التمايز التدريجي التوفيق التكاملي

  19. أهم المفاهيم التي يتضمنها نموذج أوزوبل :- أولا :المنظم المتقدم ركيزة مهمة لنظرية أوزوبل ويقدم في بداية الدرس وينقسم الى قسمين : أ- المنظم المتقدم الشارح : يقدم عندما تكون المادة التعليمية مألوفة. ب-المنظم المتقدم المقارن : يستخدم عندما تكون المعلومات جديدة وعند وجود اختلافات وتشابهات بين المادة المتعلمة لربطها بالبنية التعليمية للمتعلمين .

  20. المنظم المتقدم الشارح: يمكن أن يكون على شكل 1-تعريف المفهوم : بمعنى يشرح حالات المفهوم وخصائصه وأن يكون مفهوما عاما حيث يرتبط المصطلح الجديد للمفاهيم الموجودة بصورة طبيعية بالبنية المعرفية للمتعلم. 2-التعميم : يتطلب تحديد كل المفاهيم في التعميم ليفهمه التلاميذ ثم يتبع ذلك مناقشة التلاميذ من خلال أمثلة واستثناءات للتعميم . 3-خريطة المفهوم : هي تنظيم هرمي لمفهوم عام على شكل شجري ويوضح المفاهيم المصنفة والمندرجة تحت المفهوم العام وتوضح العلاقات بينها جميعا .

  21. المنظم المتقدم المقارن : ويكون هذا المنظم عادة على شكل تشبيهات وتستخدم عندما يكون المحتوى التعليمي المراد تعلمه جديد تماما على المتعلم ، أي أنه لا يتواجد لدى المتعلم معرفة سابقة مهيأة للارتباط مع المعرفة الجديدة في البنية المعرفية وعندئذ يقدم التشبيه لمعرفة تشبه تماما المعرفة المراد تعلمها ، وان كانت تختلف عنها في المجال مثال : تشبيه اندفاع الالكترونات خلال سلك أو موصل باندفاع الماء في مواسير مياه الشرب .

  22. ثانيا: التمايز التدريجي : ويعتبر ثاني أهم مفاهيم أنموذج أوزبل وهو خطوة تأتي بعد تقديم المنظم وهي عملية تحليل الأفكار الرئيسية إلي الأفكار الأقل فالأقل، ويكون بإظهار الفروق والتمييز بين الأفكار ويستمر هذا التمايز تدريجيا مع المفهوم العام والفكرة الرئيسة حتى يصل الى مجموعة المفاهيم أو الأفكار الأولية .

  23. ثالثا: التوفيق التكاملي ويقصد به عملية تحديد التشابهات المهمة المشتركة بين الأفكار والمفاهيم المتعلمة ، بعد أن أظهرت مرحلة التمايز التدريجي الاختلافات بينهم ، مما يؤدي إلى فهم العلاقة بين الأفكار والمفاهيم المتعلمة . وهي تكامل لان الأفكار الكبرى والمفاهيم العامة تربط كل منها بالأخر من خلال إيضاح التشبيهات ، وهي توفيق لان الاختلافات أو التناقضات في المادة التعليمية الجديدة تمتص وينتج عنها تحوير وتعديل لكي ترتبط بالبنية المعرفية للمتعلم ويتولد عن ذلك مفهوم مستحدث ,فيه كل من القديم والجديد ولكنه يتميز عنهما (معرفة جديدة )وهذا هو مفهوم التعلم ذي المعني .

  24. نقد نظرية أوزوبل : رغم ما تمتعت به نظرية اوزوبل من مزايا إلا أن هناك مجموعة من الانتقادات التي وجهت لها ومن هذه الانتقادات التالي : أولاً: نظرية أوزوبل لم تعطي أهمية لتعلم المهارات الحركية، وذلك لأن النظرية تقوم على التعلم المعرفي وكون أوزبل يعد من أصحاب المدرسة المعرفية. ثانياً: اقتصرت التضمينات التربوية لنظرية أوزوبل على التعلم اللغوي للأطفال الصغار عن طريق التعلم التلقائي، وذلك لأن الأطفال في هذا السن لا يعتمدون في تعليمهم على الاكتشاف لعدم وجود القدر الكافي من المعلومات لديهم.

  25. ثالثاً: قسمت نظرية أوزوبل التعلم إلى نوعين: النوع الأول: تعلم بالتلقي والاستقبال .والنوع الثاني: التعلم بالاكتشاف، ولكنها أعطيت الأولوية والاهتمام الشديد للتعلم بالتلقي . رابعاً: اقتصرت التضمينات التربوية للنظرية على الطلاب الذين يستطيعون القراءة، والذين لديهم قدر لا بأس به من المفاهيم الأساسية في مجال الدراسة لأن التعلم بالاستقبال يعتمد على المعلومات الأولية لدى الفرد. خامساً: قد يتهم المتعلم في نموذج التعليم الاستقبال ذي المعنى بالسلبية لعدم مساهمته في اكتشاف المادة التعليمية واقتصار دوره في الاستقبال .

  26. سادساً: أن تعليم المتعلمين المجردات قبل المحسوسات قد لا يستوعبها عقل المتعلم، لأن تعليم المجردات يحتاج لاستعداد من قبل المتعلم وأن يكون ذهنه مستعد لتعلم هذه المجردات. سابعا: أن البدء بتعليم المتعلمين المجردات قبل المحسوسات قد تقابله صعوبة في المستوى العقلي للمتعلم فاذا كان المتعلم غير مستعد عقليا لذلك فان المجهود يذهب هباء. ثامنا: انالتوفيق التكاملي داخل كل مادة يتعارض مع تكامل العلوم فلا يصادف الانسان مشكلة كيميائية و يحلها باستخدام هذا النوع من المعرفة و انما يحتاج في حلها الى اشراك أكبر عدد ممكن من فروع المعرفة.

More Related