1 / 35

مقدمة

مقدمة.

keefe
Download Presentation

مقدمة

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. مقدمة • يعتبر هذا العصرعصر الاستخدام الواسع لمعطيات علم النفس . فقد أصبحت معطيات هذا العلم و نتائج أبحاثه و دراساته وتجاربه تستخدم على نطاق واسع , يستفاد منها في كافة مجالات الحياة و مناشطها , بما في ذلك مجالات الإدارة و الصناعة و العمل و الإنتاج و التسويق و التوزيع و التدريب و التعليم و غيرها من المجالات .

  2. ومن الجدير تعريفنا لعلم النفس وبيان علاقته بعلم الإدارة  وإبراز أهمية علم النفس الإداري وأهدافه: • فأولا نبدأ بتعريف علم النفس: • وهو العلم الذي يقوم على فهم سلوك الإنسان الفرد وسلوك الجماعة ويحاول معرفة دوافع السلوك وما يتبعها من نشاط ويحاول أن يفسر التشابه والاختلاف بين الأفراد فيما بينهم وهو ما يعرف  بالفروق الفردية بين بني البشر حيث أن لكل منا نمط بذاته وهذا النمط يختلف كل الاختلاف مع من حوله حتى أقرب الناس إليه.

  3. ونبين ثانيا علاقة الإدارة بعلم النفس: • من بين أهم التطورات التي دخلت على  الإدارة هو أنها أصبحت تستخدم مبادئ علم النفس في أغلب (إن لم يكن في جميع) عملياتها ونشاطاتها التي تقوم بها المؤسسة أو الشركة التي تتولى إدارتها حيث تستخدمه في عمليات اتخاذ القرار ورسم وتنفيذ ومتابعة وتقييم خططها واختيار العاملين المناسبين في فروعها وكذلك في توزيع المسؤوليات والأعمال على هؤلاء العاملين وتوجيههم عند تأديتهم  لأعمالهم  • ورفع معنوياتهم وزيادة مشاركاتهم في العمل ورضاهم عنه وهكذا ظهر علم جديد عرف باسم علم النفس الإداري

  4. و من ما تقدم يمكن تعريف علم النفس الإداري بما يلي:  • علم النفس الإداري هو ذلك العلم الذي يحاول تطبيق مبادئ و قوانين علم النفس العام في مجال الإدارة و على العاملين و المشرفين في آن واحد .

  5. ونبين ثالثا أهمية علم النفس الإداري وأهدافه: • ولكي ينجح القادة والمشرفون الإداريون في مهامهم وفي توجيهم للعاملين لابد أن يكونوا على علم ودراية تامة بطبيعة وأبعاد العمل الذي يديرونه وبأصوله وأنسب الطرق والأساليب والوسائل لأدائه وتنفيذه وذلك حتى يكون تعليمهم وتوجيههم وتدريبهم لغيرهم ذا معنى وجدوى وينال القبول والثقة فيمن يعمل من العاملين تحت قيادتهم وكذلك لابد من الإلمام بطبيعة السلوك البشري وأسس تعديله وبمبادئ التعلم السليم وبأنسب الطرق والأساليب والوسائل للتعليم والتوجيه والتدريب ومن هنا تأتي أهميته هذا العلم الذي كان السبب الأساسي في ظهوره وازدهاره هو الحاجة في الجمال الإداري الذي يعد من أهم مجالات النشاط الإنساني.

  6. ويهدف علم النفس الإداري إلى مايلي: 1.تحليل و تصنيف الظواهر السلوكية لموظفي الإدارة العامة و العاملين في مجال الإدارة. 2.وصف هذه الظواهر السلوكية التي تلاحظ في المجال الإداري و صفاً علمياً يتسم بالموضوعية و الدقة . 3.تفسير الظواهر السلوكية التي تحدث في مجال الإدارة , وربطها بأسبابها و عللها و العوامل و الظروف التي أثرت في حدوثها . 4.التنبؤ بحدوث الظواهر السلوكية ذات الصلة بالعمل الإداري قبل وقوعها في المستقبل. 5.ضبط هذه الظواهر السلوكية وتوجيهها في الاتجاه الصحيح أو المرغوب.

  7. النماذج الافتراضية لدراسة سلوك الانسان • الإنسان من منظور التحليل النفسي . يستند سلوك الإنسان من وجهة نظر فرويد إلى العواطف والغرائز . • الإنسان من منظور يرى إن الإنسان حر الإرادة . يقوم هذا النموذج على التركيز على إن الإنسان حر في تصرفاته وقادر على التغلب على الجوانب السلبية التي يظهرها نموذج فرويد كما إن تصرفات الإنسان لا يمكن ضبطها كما هو الافتراض في نموذج الإنسان السلوكي .

  8. النماذج الافتراضية لدراسة سلوك الانسان • الإنسان الوجودي يعتبر الإنسان باحث عن معنى لوجوده في الحياة . • الإنسان السلوكي يقوم هذا النموذج على افتراض إمكانية التأثير في الإنسان وسلوكه لدرجة كبيرة يمكن مها المتعامل معه التنبؤ بهذا السلوك والتصرف على أساس هذا السلوك المتوقع

  9. الالتزام بالسلوك التنظيمي يعتبر الالتزام به ضرورة إدارة لا غنى عنه لتحقق أهداف التنظيم بأعلى درجة من الكفاية الإنتاجية للسلع والخدمات في القطاع العام والخاص على حد سواء . وتهدف دراسة السلوك التنظيمي إلى تفهم الأبعاد النفسية والسلوكية للإنسان بصفته موظف او عامل .

  10. السلوك التنظيمي والسلوك الإداري يختلف السلوك الإنسان عن السلوك التنظيمي بصفته انه اعم واشمل ويتكون بكافة أنواع سلوك الإنسان في حياته العامة والخاصة كذلك فان السلوك التنظيمي عنوان شامل لسلوكيات كافة العاملين في التنظيمات الإدارية . السلوك الإداري يخص فئة الإداريين الذين تتناول مسؤولياتهم بالإشراف على غيرهم .

  11. تطور مفاهيم السلوك التنظيمي محور مادة السلوك التنظيمي هو سلوك الإنسان في مختلف التنظيمات وما يحدد هذا السلوك طبيعة الإنسان اثر الفروق الفردية في السلوك ونمط تطور الشخصية ومسببات السلوك ..... فانه من البديهي إن يعتمد تطور المعرفة الإدارية في مجال السلوك الإنساني على تطور العلوم الاجتماعية والإنسانية التي تبحث في سلوك الإنسان كفرد يعمل لوحده وعضو في جماعة وذلك يساهم في زيادة فهم سلوك العاملين في التنظيمات الإدارية .

  12. تطور العلوم السلوكية يمكن تحدد العلوم السلوكية ذات الصلة الوثيقة بالسلوك التنظيمي في ثلاث ميادين علمية وهي : • علم الإنسان • علم النفس • وعلم الاجتماع

  13. علم الانسان • يهتم هذا العلم بدراسة الانماط السلوكية التي تسود في المجتمعات البشرية المختلفة وتحديد المظاهر الحضارية التي تميزها ،وتتفرع الدراسات في هذا المجال الى: • الانثروبولوجيا الطبيعية • الانثروبولوجيا الثقافية

  14. ذلك ان حضارة اي شعب تحدد اسلوب حياة ذلك الشعب ،بما في ذلك المظاهر السائدة والمتوقعة،وقد ساهمت هذه الدراسات في التعرف على الاعراف التي تحكم مختلف المجتمعات وسلوك افرادها

  15. علم النفس • يسعى علم النفس الى دراسة نفسية الانسان وسلوكه،والظروف التي تسبق او تصاحب ذلك السلوك مما يساعد على فهمه،وزيادة التنبؤ به وضبطه سواء كان السلوك ظاهرياً او مباشر او غير مباشر،ومن هنا فان علم النفس التطبيقي نجد ان اهدافه تخدم اهداف الإدارة بشكل كبيرومنها: • زيادة الكفاءة الإنتاجية • زيادة توافق العامل مع متطلبات العمل الذي يقوم به

  16. ايجاد نوع من الإستقرار الوظيفي عن طريق حل المنازعات • معرفة متطلبات العمل من الخصائص الشخصية • تحسين نوعية العمل بشكل لا يفقد العامل الإهتمام به • فهم النمط الثقافي المتمثل بالقيم والإتجاهات السائدة في العمل

  17. علم الإجتماع • يعتبر علم الإجتماع أحد الروافد الرئيسية في العلوم السلوكية فهو يهتم بدراسة المجتمع والنظم الإجتماعية والجماعات الصغيرة. وتتضح علاقة ذلك بالسلوك الفردي من حيث أن الفرد يلعب احد دورين: • القوة المؤثرة التي تحاول السيطرة على الاخرين • الإلتزام برأي الآخرين

  18. اما في مجال النظم الإجتماعية فيهدف علم الإجتماع الى التعرف على القواعد والاعراف التي تحكم العلاقات بين الافراد وأهدافها والإتجاهات التي تتخذها. وتعتبر دراسة الجماعات مجالاً مهماً اذ يتم التركيز على أنواعها والاسس التي تقوم عليها وعلاقتها ببعضها البعض لأن الجماعات ذات تأثير كبير على تفكير الإدارة وسياساتها.

  19. المحددات الرئيسية للسلوك الإنساني • الشخصية ومكوناتها • التفكير الإبتكاري والإبداعي • الإدراك(الطريقة التي يحس فيما يحيط به من مؤثرات) • التعلم(السلوك الناتج من الخبرة والممارسة الدائمة)

  20. دوافع السلوك :تابع المحددات الرئيسية للسلوك الإنساني: المدخلات الإجتماعية: هي مجموعة المؤثرات التي تؤثر في سلوك الفرد الناتجة عن تفاعله مع الافراد والجماعات المختلفة. المؤثرات التنظيمية: هي مجموعة من المدخلات التي تؤثر على النظام السلوكي في منظمة معينة.

  21. اهمية دراسة السلوك التنظيمي:تساهم عملية دراسة محددات وابعاد السلوك الإنساني في المنظمات في تحقيق مجموعة من الاهداف بالنسبة ل: المنظمة :يمكن للمنظمة من خلال دراسة السلوك التنظيمي تحقيق فهم وتفسير السلوك والممارسات والمبادرات وردود الافعال التي تصدر عن العاملين ادارة السلوك وتوجيهه نحو تحقيق الهدف وضع استراتيجيات مستقبلية لتنمية وتطوير سلوك الافراد والجماعات

  22. الفرد تحقق معرفة الفرد لمحددات وعناصر سلوكه مزايا كثيرة من اهمها تدعيم فرص الالتزام بالسلوك الصحيح وتجنب العوامل التي تؤدي الى الادراك الخاطئ للمواقف التي تشوه عملية الاتصال او التعرض لمستوى غير ملائم من الضغوط

  23. البيئة تساهم دراسة السلوك التنظيمي في التعرف يشكل اكثر دقة وشمولا على البيئة المحيطة مما يساعد في تدعيم التفاعل الايجابي لها من خلال الاستجابة لمطالبها التي لا تتعارض مع مصالح المنظمة وتحسن دراسة السلوك من القدرة التفاوضية للمنظمة مع البيئة من خلال توفير عناصر كثيرة: تنمية مهرة الاستماع الجيد للاخرين الالمام باصول اقامة الحجج وكيفية استخدامها ايجابيا لصالح عملية التفاوضك

  24. السلوك التنظيمي في النظريات الادارية الرئيسية • تعرف النظرية عموما وفي مختلف المجالات بأنها مجموعة من المفاهيم والمصطلحات والإفتراضات،التي تبحث في العلاقة بين متغيرين أو أكثر.فان كافة النظريات الادارية تقوم على افتراض وجود علاقة بين نمط السلوك والكفاية الانتاجية.

  25. تقسيمات مراحل التطور في الفكر الإداري • المدرسة الكلاسكية: وتضم كل من مدرسة الإدارة العلمية والنظرية البيروقراطية ونظرية المبادئ الإدارية. تتفق هذه النظريات ضمناً أو صراحة،بنظرتها المحدودة للإنسان حيث ترى فيه كائنا إقتصاديا فقط،وأنه يمكن التأثير على سلوكه من خلال استعمال الحوافز الإقتصادية المتمثلة بالأجور والمزايا المادية الأخرى،ولذا اهتم رواد هذه المدرسة بالتقليل من الجهدالجسمي الذي يبذله العامل فقد افترضت المدرسة الكلاسيكية ان السلوك الإنساني يجب ان يكون منسجماً مع طلبات وقرارات الإدارة .

  26. المدرسة السلوكية: تقترن جهود أنصار هذه المدرسة بالباحث الإداري (التون مايو)وزملائه الذين بدأوا أبحاثهم سيراً على نهج المدرسة الكلاسكية ولفحص فرضياتها . ذلك ان تجاربهم الاولى تركزت حول أثر ظروف العمل والراحة الجسمية ،وأثرالتغير في مستوى الاجور على زيادة الانتاج.فجاءت تجاربهم مركزة على اثر التغير في ظروف اضاءة المصانع،وفترات الراحة ،والتغير في مستوى الاجور باعتبارها المحددات الرئيسية للسلوك التنظيمي.

  27. ويمكن تلخيص نتائج الجهود البحثية لرواد هذه المدرسة وبشكل عام على النحو التالي: • لا تعتبر القدرة الجسمية المحدد الرئيس للإنتاج • تلعب القيادة الإدارية دورا اساسيا في التاثير على الجماعات وسلوك اعضائها • تعتبر التنظيمات غير الرسمية في التنظيم اسلوباً فعالا في تحقيق أهداف الإدارة • يواجه العمال سياسات الادارة كجماعات • هناك تأثير مهم للتنظيمات غير الرسمية على سلوك العاملين

  28. على التنظيم ان يوفر فرصاً لإشباع حاجاتهم ومنها : • الحاجة للمشاركة في اتخاذ القرارات وتنفيذها • الحاجة الى الانتماء للجماعات • الحاجة للتفاهم ما بين العمال والإدارة وما بين العمال انفسهم

  29. خلص انصار هذه المدرسة الى ان السلوك التنظيمي: • محصلة عوامل نفسية واجتماعية ومادية معقدة • التاكيد على ضرورة النظر للانسان بانه كائنا اجتماعيا • جوهر العملية الادارية هو نمط السلوك المتبع من قبل العاملين

  30. مدرسة اتخاذ القرار يرى انصار هذه المدرسة ان جوهر الادارة ليس طبيعة العلاقات السائدة بين العاملين بل مايصدر عن الادارة من قرارات بغض النظر عن طبيعة التنظيم او ماهية السلوك

  31. خطوات الطريقة العلمية في اتخاذ القرارات: • تحديد المشكلة • جمع المعلومات • تحديد جميع البدائل الممكن اتباعها لحلها • تقييم البدائل المختلفة • اختيار افضل البدائل

  32. الاتجاهات الادارية الحديثة تتمثل هذه الاتجاهات بالجهود العلمية الهادفة الى ايجاد نوع من التكامل وركزت على النظرة الشمولية للامور باعتبار العملية الادارية نظام مفتوح يتكون من عدة نظم فرعية وواجب الادارة ان ترى نفسها نظاما فرعيا في نظام اجتماعي اكبر

  33. العملية الادارية وفق هذا المنظور تتكون من:

More Related