E N D
اردد هذا في قلبي من اجل ذلك ارجو. انه من احسانات الرب اننا لم نفن لان مراحمه لا تزول. هي جديدة في كل صباح كثيرة امانتك. نصيبي هو الرب قالت نفسي من اجل ذلك ارجوه. طيب هو الرب للذين يترجونه للنفس التي تطلبه. جيد ان ينتظر الانسان و يتوقع بسكوت خلاص الرب. جيد للرجل ان يحمل النير في صباه. يجلس وحده و يسكت لانه قد وضعه عليه. يجعل في التراب فمه لعله يوجد رجاء.يعطي خده لضاربه يشبع عارا. لان السيد لا يرفض الى الابد. (مراثى ار 3 : 21 – 31 )
اردد هذا فى قلبى اردد هذا في قلبي من اجل ذلك ارجو (مراثى ار 3 : 21) صلاة القلب ... تأمل مستمر ... الحاح صلاة يسوع
الشكوى و الألم انا هو الرجل الذي راى مذلة بقضيب سخطه. قادني و سيرني في الظلام و لا نور. حقا انه يعود و يرد علي يده اليوم كله. ابلى لحمي و جلدي كسر عظامي. بنى علي و احاطني بعلقم و مشقة. اسكنني في ظلمات كموتى القدم. سيج علي فلا استطيع الخروج ثقل سلسلتي. ايضا حين اصرخ و استغيث يصد صلاتي. سيج طرقي بحجارة منحوتة قلب سبلي. هو لي دب كامن اسد في مخابئ. ميل طرقي و مزقني جعلني خرابا. مد قوسه و نصبني كغرض للسهم. ادخل في كليتي نبال جعبته. صرت ضحكة لكل شعبي و اغنية لهم اليوم كله. اشبعني مرائر و ارواني افسنتينا. و جرش بالحصى اسناني كبسني بالرماد. و قد ابعدت عن السلام نفسي نسيت الخير. و قلت بادت ثقتي و رجائي من الرب. ذكر مذلتي و تيهاني افسنتين و علقم. ذكرا تذكر نفسي و تنحني في. (مراثى ار 3 : 1 – 20 )
من اجل ذلك ارجو اردد هذا في قلبي من اجل ذلك ارجو. (مراثى ار 3 : 21) الرجاء .... إبن الصلاة الرجاء .... توأم التواضع الرجاء .... إبن الألم
إحسانات الرب انه من احسانات الرب اننا لم نفن لان مراحمه لا تزول. (مراثى ار 3 : 22) صراع الصلاة : الشكوى و الألم ... تذكر إحسانات الرب الشكر على الضيقات يكفى أننا لم نفن
مراحمه لا تزول انه من احسانات الرب اننا لم نفن لان مراحمه لا تزول.(مراثى ار 3 : 22) صالح و إلى الأبد رحمته صراع الصلاة : كثرة الخطايا ... غنى مراحم الله يعود يرحمنا يدوس اثامنا و تطرح في اعماق البحر جميع خطاياهم (مي 7 : 19)
فى كل صباح هي جديدة في كل صباح كثيرة امانتك. (مراثى ار 3 : 23) التأمل ... روح الصلاة بل عظوا انفسكم كل يوم ما دام الوقت يدعى اليوم لكي لا يقسى احد منكم بغرور الخطية (عب 3 : 13) لان للحظة غضبه حياة في رضاه عند المساء يبيت البكاء و في الصباح ترنم (مز 30 : 5)
كثيرة أمانتك هي جديدة في كل صباح كثيرة امانتك. (مراثى ار 3 : 23) ان كنا نتالم معه لكي نتمجد ايضا معه (رو 8 : 17) ان كنا نصبر فسنملك ايضا معه ان كنا ننكره فهو ايضا سينكرنا. ان كنا غير امناء فهو يبقى امينا لن يقدر ان ينكر نفسه (2تي 2: 13، 14) لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السماوات فانه يشرق شمسه على الاشرار و الصالحين و يمطر على الابرار و الظالمين (مت 5: 45) عيناي على امناء الارض لكي اجلسهم معي السالك طريقا كاملا هو يخدمني (مز 101 : 6)
نصيبي هو الرب نصيبي هو الرب قالت نفسي من اجل ذلك ارجوه. (مرا 3 : 24) الصلاة .. مدخل التكريس الصلاة ... تحرر من كل نصيب آخر حبال المساحة وقعت لي في أرض خصبة، وإن ميراثي لثابت لي. (مز 15 من الأجبية)
قالت نفسى نصيبي هو الرب قالت نفسي من اجل ذلك ارجوه. (مر1 3 : 24) تجديد عهد التكريس لكن اطلبوا اولا ملكوت الله و بره و هذه كلها تزاد لكم (مت 6 : 33) من اجل ذلك ارجوه اه يا رب لاني عبدك انا عبدك ابن امتك حللت قيودي (مز 116 : 16)
طيب هو الرب طيب هو الرب للذين يترجونه للنفس التي تطلبه. (مرا 3 : 25) التامل فى صفات الله ... بالرغم من ؟؟ الدالة ... مزيج من الحب و التواضع و الرجاء الصلاة تطبع صفات الله على النفس
يتوقع بسكوت جيد ان ينتظر الانسان و يتوقع بسكوت خلاص الرب. (مرا 3: 26) بعد الصلاة .. سكوت و انتظار بعد الصلاة .. توقع الاستجابة فجعل بطرس يقول ليسوع يا رب جيد ان نكون ههنا فان شئت نصنع هنا ثلاث مظال لك واحدة و لموسى واحدة و لايليا واحدة (مت 17 : 4)
يحمل النير جيد للرجل ان يحمل النير في صباه. (مرا 3 : 27) تعالوا الي يا جميع المتعبين و الثقيلي الاحمال و انا اريحكم احملوا نيري عليكم و تعلموا مني لاني وديع و متواضع القلب فتجدوا راحة لنفوسكم. لان نيري هين و حملي خفيف (مت 11: 28 - 30) فاذكر خالقك في ايام شبابك قبل ان تاتي ايام الشر او تجيء السنون اذ تقول ليس لي فيها سرور (جا 12 : 1) و قال للجميع ان اراد احد ان ياتي ورائي فلينكر نفسه و يحمل صليبه كل يوم و يتبعني (لو 9 : 23)
يجلس وحده يجلس وحده و يسكت لانه قد وضعه عليه. (مرا 3 : 28) و في الصبح باكرا جدا قام و خرج و مضى الى موضع خلاء و كان يصلي هناك (مر 1 : 35) و انفصل عنهم نحو رمية حجر و جثا على ركبتيه و صلى (لو 22 : 41) وقت الضيق ... إنفصل ... صلى ... اسكت
فى التراب فمه يجعل في التراب فمه لعله يوجد رجاء. (مرا 3 : 29) السجود فصعد اخاب لياكل و يشرب و اما ايليا فصعد الى راس الكرمل و خر الى الارض و جعل وجهه بين ركبتيه (1مل 18 : 42) فاسرع موسى و خر الى الارض و سجد. و قال ان وجدت نعمة في عينيك ايها السيد فليسر السيد في وسطنا فانه شعب صلب الرقبة و اغفر اثمنا و خطيتنا و اتخذنا ملكا. ( خر 34 : 8، 9 ) تذكر الموت ... أثناء الصلاة
يشبع عارا يعطي خده لضاربه يشبع عارا. (مرا 3 : 30 ) التامل فى الصليب لاعرفه و قوة قيامته و شركة الامه متشبها بموته (في 3 : 10) تفريغ شحنه القهر و الحزن و الخوف انا استحق ... كل ما يحدث لى
لا يرفض إلى الأبد لان السيد لا يرفض الى الابد. (مرا 3 : 31 ) لحيظة تركتك و بمراحم عظيمة ساجمعك بفيضان الغضب حجبت وجهي عنك لحظة و باحسان ابدي ارحمك قال وليك الرب. (اش 54 : 7 – 8 ) تاديبا ادبني الرب و الى الموت لم يسلمني (مز 118 : 18)