1 / 12

.. ! التغيير إلى الأفضل ! ..

.. ! التغيير إلى الأفضل !. منك يبدأ التغيير .. وعلى مقدار وعيك وجهدك تحصل التبدلات الإيجابية إليك طرقاً نضعها بين يديك لتستطيع تغير كل ماتريد تغييره ..!!.

cyma
Download Presentation

.. ! التغيير إلى الأفضل ! ..

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. .. ! التغيير إلى الأفضل ! ..

  2. منك يبدأ التغيير .. وعلى مقدار وعيك وجهدك تحصل التبدلات الإيجابية إليك طرقاً نضعها بين يديك لتستطيع تغير كل ماتريد تغييره ..!!

  3. احمل شعارك في التغيير أينما كنت :إذا كنت جادّاً في تغيير طباعك وعاداتك وأفكارك وسلوكك ليكن شعارك « ما ضعف بدن عمّا قويت عليه النيّة». أي أنّ عزمك على فعل شيء أو تركه هو القوّة الدافعة والمحرّكة، فإذا كان عزمك وتصميمك قويين استجاب البدن لأوامرهما وانصاع. الخطوة (1)

  4. إقرأ تجارب غيرك ممّن قرّروا ونجحوا : تجارب الذين حاولوا تغيير طباعهم ونجحوا تنفعك في معرفة الطرق التي استخدموها للوصول إلى التغيير، وفي الإرادة التي استقووا بها على انجاز خطوات التغيير وبلوغ النتائج المذهلة . الخطوة (2)

  5. إن تجربة واحدة ناجحة مغرية : إذا جرّبت أن تغيّر سلوكاً أو طبعاً معيناً، أو كسرت عادة مألوفة فلم تعد أسيرها ولم تعد تستعبدك ، فإنّ ذلك يعني أنّ لديك القدرة على تغيير سلوك آخر واجتناب عادة أخرى، كما يعني أنّ إرادتك قويّة، وإنّك أنت الذي بتّ تتحكّم بنفسك وغرائزك وشهواتك، لا هي التي تتحكّم فيك «خالف هواك ترشد» . الخطوة (3)

  6. ابتعد عن خائري العزائم : الطبع يكتسب من الطبع، فكما أنّ معاشرة الضعفاء ومسلوبي الإرادة تنقل عدوى الضعف والانهيار، فكذلك معاشرة الأقوياء وأصحاب العزائم تنقل بعض شحنات القوة والجرأة التي يتمتعون بها.ولهذا فأنت بحاجة إلى مصادقة ومعاشرة ومسايرة الذين اقتحموا أسوار الضعف والتردد، وتمكّنوا من مقاومة بعض أو جميع الطباع السيِّئة. الخطوة (4)

  7. الاستعاضة عن عادة سيِّئة بأخرى حميدة : يطرح بعض المهتمين بشؤون النفس والتحكّم بها والقدرة على الإقلاع عن العادات السلبية المشينة أسلوباً عملياً لتغيير الطباع والعادات المستحكمة، وهو أن تستبدل العادات القديمة بأخرى جديدة حتى تنسخ الجديدةُ القديمةَ، ويقترحون أن تكون العملية تدريجية، ذلك أنّ العادة المستحكمة لا تزول بسرعة وإنّما تحتاج إلى شيء من الوقت.هذه العادات الجديدة جيِّدة وصحّية ونافعة، ومع الإصرار والمواصلة والإنتباه ستقلع عن عادتك القديمة . الخطوة (5)

  8. ضع قائمة بالتغييرات التي ترغب بإحداثها : ابدأ كلّ عملية تغيير في الطباع والسلوك بكلمة (أريد) .. اكتب ذلك وتابعه وتذكره دائماً، فإذا كنتَ تعيش القلق قل: ( أريد أن أتغلّب على قلقي ) ابحث عن سبل الخلاص منه .. ضع خطّة ونفِّذها ، فذلك يزيد في قدرة الوعي والإرادة والتحكّم، ولا تنسَ أنّ بناء العادة السلبية استغرق زمناً وانّه جاء نتيجة الإهمال واللاّ مبالاة وعدم التصدي لها في مهدها، ولذا .. لا تغيِّر عدّة طباع دفعة واحدة .. ركِّز على طبع واحد ولا تنتقل إلى غيره حتى تطمئن أنّك قد تغلّبت عليه . الخطوة (6)

  9. لا تفكّر في ضخامة العوائق : لو كان متسلّق الجبال قد فكَّر في الصعوبات فقط لما استطاع أن يصل إلى سفح الجبل وليس إلى قمته، وهكذا أنت فلو كان اهتمامك منصبّاً على العوائق والعقبات التي تعترض طريق تغيير طباعك، وتبالغ في تصوّرها، وأنّها ستفشل خطّتك وستحول دون إمكانية التغيير فإن ذلك فعلاً سيحصل وسيثبّط همّتك.فكِّر بالعوائق ولكن بحجمها الطبيعي، وتذكّر أنّ الكثير منها وهمي أو مخاوف نفسية، ولذا فإنّ مَنْ عمل بالقاعدة التالية أفلح: « إذا هبت أمراً فقع فيه فإنّ شدّة توقيه شرّ من الوقوع فيه» . الخطوة (7)

  10. التفت إلى ما لديك من قدرات : وهناك نقطة جوهرية في إحداث التغيير أو التبديل أو التعديل في الطباع وهي أنّك لا بدّ أن تعرف أنّ طبيعة كلّ إنسان غنيّة بالممكنات والمواهب والقدرات التي عليه أن يكشفها ويحسن استغلالها.إنّ الذين غيّروا طباعهم وثاروا على نقاط ضعفهم هم الذين وضعوا أيديهم على مكامن القدرة في شخصياتهم ووظّفوها أفضل توظيف ، وبإمكانك أنت أيضاً أن تشقّ طريق التغيير مثلهم . الخطوة (8)

  11. تبديل بعض الاستعدادات الوراثية : حتى الاستعداد الوراثي ـ كما يرى بعض علماء النفس ـ خاضع لقانون التغيير وذلك بتبديل العوامل التي تخضع لها وتحسينها. فلو ورث شاب المزاج الحادّ عن أبيه فلا يستسلم، فإنّه إذا اتّبع خطّة وقائية لتجنّب الانفعال، واعتياد التوازن والاعتدال، فإنّه سيتغلّب على حدّيّة المزاج . فالموروثات إذا لم يُفسح لها المجال في أن تنمو وتستحكم، فإنّهنّ يصبن بالضمور والتلاشي ، وربّما كان أبوك انفعالياً لأنّه لم يراقب سلوكه وعواطفه ولم يعالج حالة الانفعال لديه ، ولكنّك إذا وعيت خطر الانفعال وكبحته في وقت مبكر فليس ضرورياً أن تكون انفعالياً مثله . الخطوة (9)

  12. قانون التغيير الأكبر : وفوق كلّ ما سبق من أساليب وأدوات للتغيير وتبديل الطباع ، تذكّر دائماً قوله تعالى : ( إنّ الله لا يغيِّر ما بقوم حتّى يغيِّروا ما بأنفسهم ). الخطوة (10)

More Related