1 / 31

المكافحة الميكروبية سارة الداوود شماء اليحيى منيرة الدوسري ثرى الرقيبة 

المكافحة الميكروبية سارة الداوود شماء اليحيى منيرة الدوسري ثرى الرقيبة . ﻋﻼ ﻗﺔ اﻟﻨﻈﺎم اﻟﺒﯿ ﺌﻲ ﺑﺘﻮاﺟﺪ اﻻﻓﺎت وﻣﻜﺎﻓﺤﺘ ﮭﺎ.

Download Presentation

المكافحة الميكروبية سارة الداوود شماء اليحيى منيرة الدوسري ثرى الرقيبة 

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. المكافحة الميكروبيةسارة الداوودشماء اليحيىمنيرة الدوسري ثرى الرقيبة 

  2. ﻋﻼﻗﺔاﻟﻨﻈﺎم اﻟﺒﯿﺌﻲ ﺑﺘﻮاﺟﺪ اﻻﻓﺎت وﻣﻜﺎﻓﺤﺘﮭﺎ اﻟﻤﻌﺮوف اﻧﮫ ﻓﻲ اي ﻧﻈﺎم ﺑﯿﺌﻲ ﻛﻠﻤﺎ زاد اﻟﺘﺒﺎﯾﻦ ﻓﻲ اﻧﻮاﻋﮫ ﺑﻮﺟﻮد اﻧﻮاع ﻋﺪﯾﺪة ﻣﻦ اﻟﻨﺒﺎﺗﺎت ﻛﻠﻤﺎ زادت اﺣﺘﻤﺎﻻت اﻻﺳﺘﻘﺮار واﻟﺜﺒﺎت ﻓﻲ ھﺬا اﻟﻨﻈﺎم ﺑﺤﯿﺚ ﯾﻈﻞ ﻣﺤﺘﻔﻈﺎ ﺑﻤﻜﻮﻧﺎﺗﮫ اﻟﻌﺎﻣﺔ وﺑﻄﺮﯾﻘﺔ ﻣﺘﻨﺎﺳﺒﺔ ﻓﻼ ﺗزداد اﻋﺪاد اي ﻛﺎﺋﻦ ﻣﻨﮭﺎ ﺑﺤﯿﺚ ﺗﺆﺛﺮ ﺗﺄﺛﯿﺮا ﺿﺎرا ﻋﻠﻲ ﺑﻘﯿﺔ اﻻﻓﺎت وﻣﻦ ﻧﺎﺣﯿﺔ اﺧﺮي ﻓﺈن اﻟﻨﻈﺎم اﻟﺰراﻋﻲ اﻟﺬي ﯾﻘﺘﺼﺮ ﻋﻠﻲ اﻧﺘﺎج ﻣﺤﺎﺻﯿﻞ ﻣﺤﺪودة ﻗﺪ ﯾﺆدي اﻟﻲ ازدھﺎر ﻧﻮع ﻣﻌﯿﻦ ﻣﻦ اﻻﻓﺎت اﻟﺰراﻋﯿﺔ اﻟﻤﺪﻣﺮة اﻟﺘﻲ ﺗﻀﺮ ﺑﺎﻟﻤﺤﺎﺻﯿﻞ ﻣﺜﻞ ظﮭﻮراﻟﺬﺑﺎﺑﺔ اﻟﺒﯿﻀﺎء اﻟﺘﻲ ﺗﮭﺎﺟﻢ ﻣﺤﺎﺻﯿﻞ اﻟﺨﻀﺮ وھﻲ ﻋﻠﻲ ﻗﻤﺔ اﻻﻓﺎت اﻟﻤﺪﻣﺮة ﺣﯿﺚ ﺗﻨﻘﻞ ﻣﺮض ﺗﺠﻌﺪ اوراق اﻟﻄﻤﺎطﻢ وھﻮ ﻣﺮض ﻓﯿﺮوﺳﻲ ﻣﺴﺘﺤﯿﻞ ﻋﻼﺟﮫ ﻟﺬا ﻓﺎﻟﺤﻞ اﻟﻮﺣﯿﺪ ھﻮ ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﺣﺎﻣﻞ اﻟﻤﺮض وھﻲ اﻟﺬﺑﺎﺑﺔ اﻟﺒﯿﻀﺎء . ﻟﺬا ﻓﺎﻟﺘﻔﮭﻢ اﻟﺸﺎﻣﻞ ﻟﻜﻞ ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻟﻨﻈﺎم اﻟﺒﯿﺌﻲ اﻟﺰراﻋﻲ ﺑﻤﺎ ﻓﯿﮫ اﻻﻓﺎت اﻟﻀﺎرة و اﻋﺪاﺋﮭﺎ اﻟﺤﯿﻮﯾﺔ اﻟﻄﺒﯿﻌﯿﺔ ﯾﻌﺘﺒﺮﺿﺮورﯾﺎ ﻟﻠﺘﻨﺴﯿﻖ ﻓﻲ وﺳﺎﺋﻞ اﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻟﺘﺠﻨﺐ اﻟﺘﺄﺛﯿﺮات اﻟﻀﺎرة اﻟﺘﻲ ﺗﺤﻞ ﺑﻌﻨﺎﺻﺮ اﻟﺒﯿﺌﺔ. ﻛﻤﺎ ان ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺣﻘﺎﺋﻖ اﻟﻨﻈﺎم اﻟﺒﯿﺌﻲﺗﺘﯿﺢ ﻟﻨﺎ اﻣﻜﺎﻧﯿﺔ ﺗﻘﯿﯿﻢ اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﻤﺴﺒﺒﺔ ﻟﻠﻤﻮت واﻟﺘﻲ ﺗﺆﺛﺮ ﻋﻠﻲ اﻋﺪاد اﻓﺔ ﻣﻌﯿﻨﺔواﯾﻀﺎ ﻋﻠﻲ اﻋﺪاﺋﮭﺎ اﻟﺤﯿﻮﯾﺔ وﻣﻦ ھﻨﺎ ﻧﻌﻤﻞ ﻋﻠﻲ ﺗﻘﻮﯾﺔ اﺳﺒﺎب ﻣﻮت الآﻓﺔ اﻻﺻﻠﯿﺔ وﻋﺮﻗﻠﺔ اﺳﺒﺎب ﻣﻮت اﻻﻋﺪاء اﻟﺤﯿﻮﯾﺔ.

  3. تعريف المكافحة الحيوية تعرف المكافحة الحيوية بأنها استخدام الكائنات الدقيقة الطبيعية او المحسنة وراثيا فى مقاومة او القضاء على الكائنات الدقيقة الممرضة ، وتتم باستخدام كائنات من البيئة نفسها مباشرة او إحداث تغيير فى خصائصها مما يؤدى لانتشارها وزيادة فعاليتها او استخدام احد منتجاتها . إن نظرية المكافحة الحيوية غاية فى التعقيد حيث تتداخل العديد من العوامل الحية والغير حية والتى تتأثر بتغيرات الفصول خلال السنة – وتتعدد ميكانيكيات المكافحة الحيوية مثل التطفل ، التنافس او انتاج المواد المضادة .

  4. استخدام الكائنات الدقيقة في المكافحة يتطلب استخدام الكائنات الدقيقة في مكافحة الآفات معرفة دقيقة لخصائص هذه الكائنات وعوائلها وعلاقة كليهما بالظروف البيئية إذ لابد من تواجد العائل في بيئة ظروفها تناسب إحداث المرض, حيث تدفع الظروف بمزيد من احتمالات العدوى, وتشجع العوائل الحشرية الكائنة في تجميعات وبكثافات عديدة عالية غالباً من حدوث الأوبئة المرضية رغم وجود بعض ألاستثناءات توقيت المعاملة بالنسبة (لعمر اليرقات أو الفقس الحديث في حالة B.T) وكذلك أفضلية أن تتم المعاملة بعد الظهر (قرب الغروب) هرباً من التأثير الضار للأشعة فوق البنفسجية وأثناء فترة نشاط الآفات المستهدفة, وكذلك أهمية التغطية الكاملة للأوراق.

  5. ما يجب مراعاته في المكافحة الميكروبية تتواجد الكائنات الدقيقة مثل البكتيريا والفطر والفيروس والبروتوزواوالنيماتودا في البيئات الزراعية المختلفة حيث تهاجم طبيعياً كثير من أنواع الآفات الحشرية مسببة موتها, وتستخدم هذه الكائنات أيضاً في المكافحة الحيوية التطبيقية بإكثارها صناعياً ورشها في الطبيعة بنفس طرق رش المبيدات فتنتشر العدوي بين الحشرات وتفتك بها نتيجة التغذية علي الأجزاء النباتية الملوثة بجراثيم هذه المسببات محدثة العدوي عن طريق المعدة أو من خلال الثغور التنفسية.

  6. مميزات المكافحة الميكروبية : • المبيدات الميكروبية أقل خطراً علي الإنسان والحيوان من المبيدات الكيماوية,ومعظم هذه الميكروبات متخصصة علي الحشرات ولا تصيب الإنسان. • ندرة حدوث الطفرات الضارة في مسببات الأمراض الميكروبية. • يستمر الأثر الباقي للمبيدات الميكروبية فترات طويلة. • استخدام المبيدات الميكروبية بالتبادل مع المبيدات الكيماوية في المكافحة يقلل من احتمال ظهور سلالات مقاومة. عيوب المكافحةالميكروبية : • مازالت تكلفة تصنيعها عالية نسبياً بالمقارنة بالمبيدات الكيماوية. • • ﺗﺤﺘﺎج اﻟﻲ ظﺮوف ﺟﻮﯾﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻋﻨﺪ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ • ليس لمسببات الأمراض القدرة علي الانتشار والحركة من مكان إلي آخر بعكس الحشرات المتطفلة والمفترسة.

  7. أسس نجاح أسلوب المكافحة الحيوية تتميز أساليب تطبيق المكافحة الحيوية بأنها ليست سهلة ، ويتحقق نجاحها بـ: • التعريف الصحيح بأنواع الآفات المستهدفة وأعدائها الطبيعية . • الإلمام الجيد بالنواحي البيولوجية والبيئية الخاصة بالآفة وأعدائها الحيوية من حيث نشاطها وانتشارها وكفاءتها . • استخدام الأصناف المقاومة أو المحتملة للإصابة . • استخدام طرق المكافحة الزراعية والميكانيكية أطول فترة ممكنة . • تقليل استخدام المبيدات الحشرية ما أمكن واستخدام المبيدات المتخصصة . • تأخير عمليات المكافحة الكيماوية ما أمكن . • اختيار العدو الحيوي المناسب للاستخدام في مكافحة الآفة أو الآفات سواء في الزراعات المفتوحة أو المحمية ، وقد نجح الاعتماد علي الأعداء الطبيعية في مكافحة بعض آفات الزراعات المحمية كلية في بعض الحالات . • الاختيار السليم لأسلوب وتوقيت إطلاق الأعداء الطبيعية سواء في الزراعات المفتوحة أو المحمية من حيث تعداد الآفة والعدو الحيوي ومناسبة الظروف الجوية . • التقييم الدقيق لنتائج الإطلاق للحكم علي نجاح أسلوب المكافحة الحيوية من عدمه .

  8. التلوث بالأسمدة غير العضوية

  9. التلوث بالأسمدة غير العضوية الأسمدة غير العضوية:و هي التي يصنعها الانسان من مركبات كيميائية، فإنها تؤدي إلى تلوث التربة بالرغم من أن الغرض منها هو زيادة إنتاج الأراضي الزراعية. ومن امثلتها: - التلوث بالأسمدة الفوسفاتية: حيث أن مركبات الفوسفات من المركبات الثابتة من الناحية الكيميائية فإن آثارها تبقى في التربة زمناً طويلاً، و هي من أهم المركبات التي تلوث مياه المجاري المائية . - التلوث بالأسمدة الازوتية(النيتروجينية) : و قد ثبت عند العلماء أن هذه الأسمدة تسبب عجز النبات عن امتصاص بعض العناصر الغذائية الأخرى الموجودة في التربه.

  10. التلوث بالأسمدة النتراتيه   لقد وصل تركيز مركبات النترات في بعض المسطحات المائية، إلى مستويات تنذر بالخطر، إذ فقدت بعض هذه المسطحات المائية صلاحيتها كمصدر لماء الشرب. و تكمن الخطورة الحقيقة لمركبات النترات، في أن جزء منها يتحول عن طريق الاختزال إلى أيون النيتريت، الذي يسبب أضراراً بصحة الانسان.  فقد أكدت الدراسات أن أيون النتريت يؤثر مباشرة في الدم، فيغير من طبيعته إلى حد ما، و يمنعه من القيام بوظيفته الرئيسية الخاصة بنقل الأكسجين من الرئتين إلى جميع خلايا الجسم. كما يرى بعض العلماء أن تلوث مياه الشرب بالنترات يؤدي إلى بعض الأعراض المرضية الأخرى، مثل ارتفاع ضغط الدم، و ظهور بعض الأنواع من الحساسية. كما يعتقد أنها ضمن الأسباب المؤدية إلى بعض الأورام الخبيثة..

  11. التسميد الحيوي تعريفها: وهي مستحضرات تحتوي على الكائنات الحية الدقيقة قادرة على إمداد النباتات بالعناصر الغذائية اللازمة لها من مصادر طبيعية. فوائد المخصبات الحيوية: • اعادة توازنالميكروباتبالتربة وتنشيط العميات الحيوية بها. • يحد من إستخدام الكيماويات الزراعية التي تعتبر مكلفة للمزارع والتي ُتفقد التربة تنوعها . • تكون اسرع بالنمو وبالتالي تقل الفترة التي يكون فيها النبات معرض للإصابة بالأمراض والأفات. • يمكن الحصول على محصول عالي ذو جودة مميزة في الطعم ويتحمل التسويق وهذا يدر دخلا للمزارع. • يجعل التربة غنية وخصبة ويمكن زراعتها أكثر من مرة بالعام. • مع استخدام هذه المخصبات يمكن الاعتماد على مخلفات الزراعة في التسميد الذي يعمل على تحللها خلال فترة قصيرة.

  12. التلوث بالمخلفات الصلبة

  13. قمامة المدن : هي مخلفات من صنع الحياة اليومية للإنسان ، أي فضلات وفوائض لمواد عديمة الفائدة .. وسلوك الإنسان وحده هو المسؤول عن تراكمها ،لأنها ترتبط ارتباطا وثيقاً بالحياة الشخصية اليومية لكل فرد من أفراد المجتمع المعاصر سواء كان هذا المجتمع صناعياً أو زراعياً. * القمامة أحد المصادر الرئيسية لتلوث البيئة وانتشار الأمراض ومن بعض الأمراض الشائعة نتيجة تواجد القمامة هي : النزلات المعوية سواء الدوسنتاريا الأميبية أو الباسيلية أو الميكروبية ، وطفيليات الجاردياوالإكسيورس ، وميكروبات التيفود والباراتيفود والالتهاب الكبدي الوبائي والرمد الصديدي والطاعون، وحمى الملارياوالفلاريا ، والأمراض الأخرى التي قد تنقلها الفئران و من أخطرها على الإطلاق الطاعون.... فضلا عن الروائح الكريهة التي تصدر منها ، والمنظر القذر لأماكن السكن وما حولها والقمامة المرصوصة تُطلق غاز الميثان عند تعفنها، وهذا الغازقد يحترق أو ينفجر مسبباً أضراراً شتى. علاوة على ذلك فالميثان ضار 21 مرة أكثر من ثاني أوكسيد الفحم.

  14. طريقة التخلص من القمامة : قد يكون من الجيد تحويل القمامة العضوية إلى مصانع تنتج الأسمدة العضوية، وهذا أفضل الحلول لتدوير القمامة العضوية على أن يتم فرز باقي المواد يدوياً مثل الورق ، والبلاستيك ، والزجاج ، والأقمشة والعظام .. أو بواسطة المعدات الحديثة حيث يتم فرزها مغناطيسياً ، ثم تجري عملية خلط وتجانس للمواد لتقليل حجمها ،.. بعد ذلك يتم التقليب الميكانيكي ، وتخزين الناتج وتعبئته ، وهذا الأسلوب لا ينتج عنه تلوث للبيئة سواء للجو، أو للأرض، أو الماء .. وفي الوقت نفسه نكون قد استفدنا من القمامة التي كانت تهدر فضلا عما تسببه من أضرار صحية و بيئية بتحويلها إلى سماد لاستغلاله في تحسين التربة الزراعية وبإعادة تصنيع ما يمكن تصنعيه من بلاستيك و معادن.

  15. الفضلات الآدمية : هي فضلات سائلة ناتجة من مخلفات الانسان اليوميه من الاستعمال فى الحمامات والمطابخ والغسيـل وهذه تحتوى على المنظفات ومواد قابلة للتحلل والتخمر ومواد عالقة مثل الغبار والزيوت والدهون والمواد الصابونية وبقايا الأطعمة والأتربة والمخلفات الادمية،و مياه غسيل الشوارع وهذه تحمل معها الرمال والورق وبعض الفضـلات الجافة. الأضرار الناتجة من عدم التخلص من هذه الفضلات : توالد الذباب والحشرات الضارة والقوارض وما يترتب من نقل الأمراض المعدية ، تلوث المياه السطحية و الجوفية ، الروائح الكريهة التي تؤثر على جودة الهواء.

  16. حمأة المجاري: ما هي الحمأة ؟ الحمـأةهى المواد الصلبة المترسبة الناتجة من محطات معالجة الصرف الصحي وتحتوى على أعدادهائلة من الكائنات الدقيقة الممرضة وقد تحتوى على بعض العناصر الثقيلة لذا فهى تمثل خطراً على الصحة العامة ويلزم التخلص منا بطرق آمنة صحياً وبيئياً. فهي تنشأ عن: 1. مراحل المعالجة الابتدائية لتسمى حمأة ابتدائية 2. مراحل المعالجة الثانوية لتسمى حمأة ثانوية 3. خليط من المرحلتين الابتدائية و الثانوية لتسمى حمأة مختلطة.

  17. مواصفات الحمأة الناتجة عن مياه الصرف: • الحمأةالأولية:الحمأةالأولية الناتجة عن ترسيب مياه الصرف الصحي الخام يكون: • - لونها أسود • - لها رائحة كريهة - محتوى الماء فيها يختلف بشكل كبير - المواد الصلبة العضوية فيها تحتوي على : • دهون – شحوم- فضلات طعام- ورق الحمأةالثانوية: غالباُ ما تحتاج المياه إلى مرحلة ترسيب ثانوي لتخليص المياه من الأحياء البيولوجية المتكاثرة في عمليات المعالجة البيولوجية ( مهما كانت طريقة المعالجة البيولوجية( تتضمن: - الفضلات البيولوجية - الحشرات - الديدان

  18. الحمأةالمختلطة: في العديد من محطات المعالجة قد تضخ الحمأةالدبالية المنتجة عن المرشحات البيولوجية أو الحمأة الفائضة عن عمليات الحمأة المنشطة و كذلك الحمأة الناتجة عن مراحل المعالجة الثالثة إلى أحواض الترسيب الأولي لتترسب مع الحمأة الابتدائية عندها تدعى الحمأةالمختلطة. إن حمأة مياه الصرف تحتوي أيضاُ على بكتريا ممرضة , و الفيروسات و وحيدات الخلية و شوائب أخرى يمكن أن ترفع مستوى الخطر على صحة الإنسان و الحيوان و النبات, يمكن تقليل أعداد العوامل الممرضة الموجودة في الحمأة قبل تطبيقها على الأرض و ذلك بمعالجة مناسبة للحمأة , ويقل احتمال الخطر الصحي بتأثير الطقس, و أحياء التربة والزمن بعد إضافة الحمأة إلى الأرض. طرق التخلص من الحمأة: -التخلص عن طريق الماء -التخلص عن طريق الأرض(الردم)-(إضافة الحمأة إلى الأرض على شكل محسنات التربة(

  19. البيوجاز: خليط من غازي الميثان (50-70٪) وثاني أكسيد الكربون (20-25٪) مع مجموعة غازات أخرى مثل كبريتيد الأيدروجين والنيتروجين والأيدروجين تتراوح نسبتها بين 5-10٪ والبيوجاز غاز غير سام عديم اللون وله رائحة وكبريتيد الأيدروجين أخف من الهواء وليس هناك مخاطر أمنية عند استخدامه . المخلفات العضوية المنتجة للبيوجاز : مخلفات حيوانية : روث الماشية ، سماد الدواجن ، سبلة الخيول ، روث الأغنام والماعز والجمال ، مخلفات الطيور المنزلية .... وغيرها . مخلفات نباتية : الأحطاب مثل (الأذرة ، القطن ) قش الأرز ، عروش الخضر ...... وغيرها . مخلفات آدمية : الصرف الصحي ، خزانات التحليل ، حمأة المجاري ... وغيرها . مخلفات منزلية : القمامة ، مخلفات المطابخ ، بقايا الأطعمة ، بقايا تجهيز الخضر والفاكهة .... وغيرها . مخلفات صناعية : مخلفات صناعة الألبان ، والأغذية ، والمشروبات.

  20. نفايات المصـــانع

  21. أسباب انتشار النفايات 1– سرعة التقدم الصناعي وارتفاع كمية المخلفات الصناعية، وعدم التمكن من التخلص منها بنفس السرعة. 2 – عدم تطوير الطرائق السليمة للتخلص من النفايات مثل : الحرق، رمي النفايات في البحار والأنهار، رمي النفايات في المكبات. 3 – عدم إمكانية استيعاب الكم الهائل من النفايات في مكب واحد. 4– إهمال المواطنين وعدم إدراكهم لحجم المشكلة البيئية الناتجة عن النفايات. 5 – نقص المسؤولية لدى أصحاب الصناعات مما يؤدي بهم إلى التخلص من النفايات بطرق غير سليمة.

  22. 1/النفايات الحميدة ويقصد بالنفايات الحميدة: "مجموعة المواد التي لا يصاحب وجودها مشكلات بيئية خطيرة، ويسهل في الوقت ذاته التخلص منها بطريقة آمنة بيئياً"، وهي تشمل نفايات المصانع غير الخطرة. 2/النفايات الخطرة النفايات الخطرة فهي "النفايات التي تشتمل مكوناتها على مركبات معدنية ثقيلة أو إشعاعية أومركبات فسفورية عضوية أو الفينول أو غيرها". وتتولد معظم النفايات الخطرة من الصناعة، إضافة إلى محطات توليد الكهرباء بالطاقة النووية التي تعتبر من أكثر مصادر المخلفات النووية. وتنقسم أيضا حسب الحالة إلى النفايات الصناعية السائلة, النفايات الصناعية الصلبة, النفايات الصناعية الغازية.

  23. 1- النفايات الصناعية السائلة(المرتبطة بالماء)هي نواتج سائلة تتكون من خلال استخدام المياه في عمليات المختلفة للتصنيع أو بقايا مواد مصنعة مثل :الزيوت ,مياه الصرف الصناعية وتلقى في المصبات المائية سواء على الأنهار أو البحار أو المحيطات.2 - النفايات الصناعية الصلبة :هي المواد التي تنتج أثناء مراحل التصنيع وفق حلقة تهدف إلى تحويل المواد الأولية إلى مواد جاهزة كلما زادت مراحل التحويل اتسعت الحلقة وزادت كمية النفايات وتختلف كمية تركيز هذه النفايات حسب نوعية الصناعة المعنية. أو هي المواد القابلة للنقل والتي يرغب مالكها بالتخلص منها أهم النفايات الناتجة عن الصناعة هي الأوحال الزيتية من عمليات إنتاج البترول.3 - النفايات الصناعية الغازية (المرتبطة بالهواء):هي الغازات أو الأبخرة الناتجة عن حلقات التصنيع والتي تنفث في الهواء الجوى من خلال المداخن الخاصة بالمصانع ومن بين تلك الغازات : أول أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت، والأكسيد النيتروجينية، والجسيمات الصلبة العالقة في الهواء كالأتربة وبعض ذرات المعادن المختلفة.

  24. المواد البلاستيكية ومخاطرها المخلفات من المواد البلاستیكیة من أكثر المواد الملوثة للبیئة وخاصة المعاد تصنیعھا منھا ، وتصنف ضمن المواد الملوثة الصلبة ،حیث أن الأكیاس التي تستعمل لحفظ الأطعمة حینما تكون معادة فإنھا سوف تعرض المواد الغذائیة للتسمم عند حفظھا بھذه الأكیاس. وإن ظاھرة تراكم المواد البلاستیكیة كملوث للبیئة من خلال رمي العبوات البلاستیكیة الفارغة بعد الاستغناء عنھا وكذلك الأكیاس البلاستیكیة وما شاكل ذلك .

  25. كثرة استعمال الموادالبلاستیكیة وإنتاجھا بكثرة يرجع لأسباب عدیدة نذكر منھا:١.الطاقة المصروفة لإنتاجھا تكون قلیلة.٢.خفیفة الوزن وسھلة النقل.٣.طورت الحیاة الیومیة لكثرة استخدامھا في مجالات مختلفة.٤.لھا القدرة على حفظ الأطعمة.٥.لھا القدرة على حفظ المواد السامة ولا تسمح بتسربھا.٦.لھا قدرة عالیة على العزل الكھربائي والحراري.٧.لھا مقاومة مناسبة للصدمات.

  26. أضرار الموادالبلاستيكية• 1. غير قابلة للتحلل ولا تتم إعادة تصنيعها، ما يجعلها عبئا على المكان الذي تستقر به، مسببة تلوث التربة والهواء والماء حتى في حال حرقها.•2. تبتلعها الحيوانات، ما يسبب انسداد القناة الهضمية وموتها•3. تتناولها السلاحف البحرية لاعتقادها بأنها من قناديل البحر، إذ تسبب لها الموت اختناقا.• 4تعمل على سد خياشيم التنفس للأسماك، ما يؤدي إلى موت جماعي لهذه الأسماك.

  27. • 5التفاف أكياس البلاستيك حول الشعاب المرجانية سيحرمها من ضوء الشمس ومن التيارات المائية المتجددة الداخلة والخارجة منها وإليها والتي تحمل لها الطعام والأكسجين.•6. تكون وعاء لتجمع الماء وتكاثر الجراثيم وتسبب تعطل آلات تشغيل السفن والسيارات.• 7تحتوي أكياس البلاستيك على مواد كيماوية تذوب في الغذاء وتسبب أمراضا في الكبد والرئة وان استخدام هذه الأكياس أدى إلى وجود متبقيات من مواد التصنيع في دم الإنسان والتي تعتبر متسببا أساسيا في وجود أخطر الأمراض الخبيثة.•8. هناك خطر مباشر لهذه المواد على صحة الإنسان بالنظر إلى استخدام الأكياس البلاستيكية في حمل الوجبات الغذائية الساخنة على نحو ملحوظ في البلاد، ما يجعل حمل الأطعمة الساخنة بداخلها خطرا مباشرا على صحة الإنسان.

  28. التصحر وانجراف التربة "التصحر" هي تحول مساحات واسعة خصبة وعالية الإنتاج إلي مساحات فقيرة بالحياة النباتية والحيوانية وهذا راجع إما لتعامل الإنسان الوحشى معها أو للتغيرات المناخية. انجراف التربة“يتمثل الانجراف في انتقال طبقة التربة من المنحدرات الى المناطق المنخفضة ،أو الى البحر مباشرة .ويسمى التلف والحفر الذي يصيبان التربة بالانجراف أو الحت ،ويجعل الحت الأراضي معراة وفقيرة جدا.

  29. العوامل المسببة انجراف التربة عوامل مناخية عوامل تضارسية عوامل بشرية سقوط امطارشديدة رياح شديدة الرعي الجائر قطع الأشجار الحراثة غير سليمة شدة الانحدار بناء المدرجات الحجرية الرعي المنظم زراعة الأشجار الحراثة السليمة مصدات الرياح

  30. اعداد وتنفيذ الطالبات : شماء فهد اليحيى سارة محمد الداوود منيرة محمد الدوسري ثرى حمد الرقيبة

More Related