1 / 31

التصنيف الزهري

التصنيف الزهري. Plant Taxonomy (Taxonomy of Flowering Plants). الكائن الحي The Living Organism تنقسم الموجودات التي يحتويها هذا الكون إلي قسمين: القسم الأول – كائنات حية: وتشمل مختلف أنواع النبات والحيوان. القسم الثاني – مواد غير حية: وتشمل الماء والهواء والأرض والمعادن وما إليها. .

will
Download Presentation

التصنيف الزهري

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. التصنيف الزهري

  2. Plant Taxonomy(Taxonomy of Flowering Plants)

  3. الكائن الحي The Living Organism تنقسم الموجودات التي يحتويها هذا الكون إلي قسمين: القسم الأول – كائنات حية: وتشمل مختلف أنواع النبات والحيوان. القسم الثاني – مواد غير حية: وتشمل الماء والهواء والأرض والمعادن وما إليها.

  4. والحياة أهم صفات الكائن الحي، وقد يكون من الصعب تعريف كلمة الحياة تعريفاً دقيقاً، ولكن من المؤكد أن سرها يكمن في تلك المادة التي يبني منها جسم الكائن الحي، وهي مادة البروتوبلازم (Protoplasm). والبروتوبلازم مادة معقدة التركيب لم يتوصل العلم إلي كشف جميع أسرارها، وإن كان كشف الكثير من صفاتها وخصائصها. والمادة الحية تحدث بها جميع التغيرات الفيزيائية الكيميائية التي تنطوي عليها وظائف الحياة كالحركة والنمو والتغذية والتنفس والتمثيل والتكاثر.

  5. مميزات الكائنات الحية: تتميز الكائنات الحية عامة، سواء منها النباتية أو الحيوانية بقدرتها علي تأدية الوظائف الآتية: التغذية: وهي تناول مواد الغذاء بإدخالها من خارج الجسم إلي داخله. التمثيل: وهو تحويل مواد الغذاء بعد تناوله إلي صورة مماثلة لمادة الجسم الحي، وذلك بواسطة سلسلة من التغييرات الكيميائية المعقدة.

  6. النمو: وهو ازدياد حجم الجسم ووزنه وأبعاده المختلفة، نتيجة لتكون مادة حية جديدة في عمليتي التغذية والتمثيل، وإضافتها إلي مادة الجسم وإدخالها في بنائه. الإحساس: وهو أن يشعر الكائن الحي بالحوافز والمؤثرات الخارجية. فيستجيب لها أو يرد عليها، والإحساس صفة اختصت بها الكائنات الحية دون سواها. والحيوان أكثر إحساساً من النبات بفضل جهازيه العصبي والعضلي، إذ ينقل الجهاز العصبي الإحساس بالمؤثرات، فيستجيب الجهاز العضلي لها أو يرد عليها بالحركة. ومن مظاهر الإحساس عند النبات أن بعض الطحالب الخضراء الهدبية وحيدة الخلية، إذا وضعت في إناء زجاجي به ماء، ووضع الإناء في مكان مظلم ينفذ إليه الضوء من ثقب ضيق محدد في ناحية واحدة، فإن الطحالب تستجيب لحافز الضوء، فتسبح بأهدابها تجاهه, وتتجمع في ذلك الجانب من الإناء المواجه لمصدره، وفي بعض النباتات الراقية – كنبات دوار الشمس مثلاً – تدور النورة مع الشمس أثناء النهار، فتواجه المشرق في الصباح، ثم تتحول تدريجياً لتواجه الشمس الغاربة آخر النهار.

  7. الحركة: وهي أن يغير الكائن الحي موضع جسمه أو بعض أجزائه، فالحيوان مثلاً يستطيع الإنتقال بكليته من مكان إلي آخر، وكذلك تفعل النباتات البدائية التي تسبح في الماء بأهدابها. أما النباتات الراقية فتشب جذورها في الأرض وتثبت أنصالها بها، وبذلك لاتستطيع الإنتقال بكل جسمها، بل تقتصر حركتها علي بعض أجزائها، كانفراج الثغور وانغلاقها، وتفتح البراعم والأزهار، وانقباض الأوراق وانبساطها، وإنسياب المادة الحية داخل الخلايا. التنفس: هو وظيفة حيوية هامة، اختصت بها الأحياء دون الجماد، فيها يستخلص الأكسيجين من الهواء الجوي الذي يدخل الجسم، ويطرد غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج من تأكسد المواد الغذائية. وتتلخص فائدة التنفس في توليد طاقة يعتمد عليها الكائن الحي في تأدية وظائفه الحيوية الأخرى كالتمثيل والحركة والنمو.

  8. التكاثر: تستطيع الكائنات الحية عندما تبلغ سناً معيناً، تختلف باختلاف الأنواع، أن تنتج أفراداً مماثلة لها في النوع. وبذلك تتكاثر، والتكاثر من خصائص الأحياء، ولا وجود له في المواد غير الحية. تقسيم الكائنات الحية: تنقسم الكائنات الحية عامة إلي نبات وحيوان. أما النبات فقد أختص بدراسته علم يعرف بعلم النبات –Botany بينما أختص علم الحيوان –Zoology بالدراسات الحيوانية. أما دراسة الكائنات الحية من حيث هي أحياء فحسب، لها خصائص الحياة وصفاتها، فتدخل في نطاق علم الحياة - Biology.

  9. مراحل تقسيم الكائنات الحية1. التقسيم الثنائي للكائنات الحية:المملكة النباتية المملكة الحيوانية2. التقسيم الثلاثي للكائنات الحية (تقسيم هوج وهيكل): المملكة النباتية مملكة الطلائعيات المملكة الحيوانية3. التقسيم الرباعي (تقسيم كوبلاند): المملكة النباتية مملكة الطلائعيات مملكة البدائيات المملكة الحيوانية

  10. 4. التقسيم الخماسي (تقسيم ويتكر):المملكة النباتية مملكة الطلائعيات مملكة الفطريات مملكة البدائيات المملكة الحيوانية

  11. Five Kingdoms • Kingdom Monera • Kingdom Protista • Kingdom Fungi • Kingdom Plantae • Kingdom Animalia

  12. Kingdoms • Monera:bacteria, blue-green algae and spirochetes • Protista: protozoans and algae of various types • Fungi:funguses, molds, mushrooms, yeasts, mildews and smuts • Plantae:(plants) mosses, ferns, woody and non-woody flowering plants • Animalia:(animals) sponges, worms, insects, fish, amphibians, reptiles, birds and mammals

  13. تتقسم الكائنات الحية إلى خمس ممالك تبعا لاختلاف صفاتها :

  14. نبذة عن تاريخ علم النبات كان الأقدمون في الأزمنة الغابرة يجمعون النباتات البرية، ويصنفونها، ويدرسون خصائصها لغرض المنفعة فحسب، أما الدراسة العلمية البحتة فلم تكن تخطر ببال في تلك الحقبة، وكانت المنفعة الطبية أهم الأغراض التي يستعملون فيها النباتات. وفي بلاد الإغريق القديمة تألفت جماعة تضم أطباء وزراعيين، وكان غرضها جمع الأجزاء النباتية المختلفة من أوراق وجذور وغيرها بقصد إستعمالها في علاج بعض الأمراض.

  15. ولم يبدأ الاهتمام بدراسة النبات كعلم إلا في عهد أرسطو (حوالي سنة 380 ق. م.)، ثم جاء الإسكندر الأكبر (عام 356 ق. م.) فشجع الدراسات النباتية، وخاصة ما أتصل منها بالنباتات الطبية. أما أول سجل مدون معروف في دراسة النباتات وتقسيمها فهو ذلك الذي وضعه ثيوفراستوس (العالم الإغريقي الذي عاش في الفترة من سنة 370 – 285 ق. م. وهو أحد تلاميذ أرسطو) باسم "التاريخ الطبيعي للنباتات". ولم يحدث بعد عهد ثيوفراستوس أي تقدم في دراسة النبات إلي أن جاء العالم الإنجليزي ديوسكوريدس (سنة 37 ميلادية) فألف موسوعته المعروفة في "المادة الطبية" وضمنها وصفاً دقيقاً لبضع مئات من النباتات الطبية. وفي القرن السادس عشر دب النشاط في دراسة علم النبات من جديد، وأستمر حتى وقتنا الحاضر. وفي مستهل القرن الثامن عشر ظهر العالم السويدي (لينيس–(Linnaeus الذي عاش في الفترة من 1707 – 1778 ميلادياً، والذي يعتبر من أبرز علماء العصر الحديث، حيث أهتم لينيس كثيراً بوصف أجزاء النبات (ساقه، وجذره، وأوراقه، وأزهاره، وثماره، وبذوره) وميز الاختلافات العديدة في شكل هذه الأعضاء في النباتات المختلفة، ثم قسم النباتات ورتبها علي هذا الأساس وأعطي لكل نبات أسماً مختصراً بسيطاً.

  16. ويجب الإشارة هنا إلي الإضافات القيمة التي أضافها العلماء العرب القدامى إلي الدراسات النباتية. ومن أشهر العلماء العرب جابربن حيان (700 – 765 م)، وقد كان اهتمامه بالتركيب الكيميائي للنباتات أكثر منه بالدراسات النباتية البحتة، ثم أبو بكر الرازي (865 – 925 م)، ثم أبن سينا (980 – 1037 م)، وقد اهتمامه علي النباتات الطبية ومنافعها. ومن مشاهير علماء العرب أيضاً عبد اللطيفالبغدادي، وأبن البيطار (1197 – 1248 م)، ثم الرحالة العالمي أبن بطوطة (1304 – 1369 م)، وداود الأنطاكي صاحب التذكرة المشهورة. ومن الجدير بالذكر أن هؤلاء العلماء قد اهتموا كثيراً بالناحية الطبية والاستغلالية أكثر من الناحية العلمية البحتة.

  17. فروع علم النبات: تشعبت الدراسات النباتية المختلفة في العصر الحديث، واتسعت آفاقها اتساعاً كبيراً حتى أصبح من الصعب أن يلم عالم واحد بجميع شعبها، ومن هنا بدأ التخصص في علم النبات، فقسم علم النبات إلي عدد من الفروع الرئيسة، شأنه في ذلك شأن بقية العلوم، وركز كل متخصص إهتمامه علي فرع من الفروع، مع الإحاطة العامة ببقية الفروع.

  18. وأهم فروع علم النبات المعروفة في الوقت الحاضر هي الفروع التالية: • علم الشكل الظاهري –Morphology • علم التشريح أو التركيب –Anatomy • علم البيئة النباتية –Plant Ecology • علم النبات التقسيمي – Systematic Botany • علم الفطريات – Mycology • علم أمراض النبات – Plant Pathology • علم وظائف الأعضاء – Physiology • علم الخلية – Cytology • علم الوراثة – Genetics • علم البكتيريا - Bacteriology • علم الفيروسات - Virology • علم الطحالب - Phycology

  19. ويزداد عدد هذه الفروع بإستمرار، إذ كلما أتسع نطاق العلم في ناحية استحدث فرع جديد للإهتمام بهذه الناحية وتعهدها وأخذ في تنميتها. ومن بين الفروع التي أستحدثت وأدخلت إلي علم النبات – النبات الاقتصادي أو التطبيقي – Economic or Applied Botany، الذي يهدف إلي دراسة النباتات ذات القيمة الاقتصادية والاستغلال الصناعي أو الطبي لما تعطيه من منتجات.

  20. نبذة تاريخية عن علم تصنيف النباتات علم تصنيف النباتات من أقدم العلوم وأهمها ويختص بدراسة أسس تسمية وتصنيف النباتات ويمتد هذا العلم لدراسة النباتات دراسة مختبرية وكذلك يعتمد علي النباتات المعشبية ويمتد أيضاً للدراسات الحقلية. ولقد أهتم الإنسان القديم بدراسة النباتات ككائنات حية حيث ظهرت النباتات منذ أقدم العصور الجيولوجية. كما ورد عن: 1- المصريون القدماء في وادي النيل. 2- الصينيون القدماء. 3- النقوش علي المعابد. 4- النباتات الطبية القديمة. 5- دراسة النباتات وتنسيق الحدائق.

  21. خطوات ومراحل وطرق تصنيف النباتات • العصر الأول: من سنة (380 ق. م. – 1708م) • وفيه أهتم العلماء بدراسة النباتات كعلم له صفاته ومميزاته الخاصة. ومن أشهر علماء هذا العصر: عهد أرسطو – الإسكندر الأكبر – ثيوفرستس – ديوسكوريدس – القدماء العرب. • العصر الثاني: من سنة (1707 – 1708م) • وفيه أعتمد العلماء علي المقارنة بين الصفات النباتية المختلفة بين النباتات. ومن أشهر علماء هذا العصر: لينيس وتلاميذه.

  22. العصر الثالث: من سنة (1744 – 1911م) • وفيه أهتم العلماء بالدراسات الفسيولوجية والعضوية للنباتات ودورات الحياة، وكذلك دراسة الأنواع وكل العلاقات التطورية بين الأنواع. ومن أشهر علماء هذا العصر: دارون – لامارك - براون. • العصر الرابع: • وفي هذا العصر أعتمد العلماء علي نظرية النشوء والإرتقاء بين الأنواع، وتم تقسيم النباتات إلي (13) قسم وظهرت المدارس التصنيفية المختلفة. ومن أشهر علماء هذا العصر: إنجلر.

  23. النوع:هو أقل وحدة تصنيفية ويمثل النوع مجموعة أفراد الجنس المتشابه والتي لها القدرة على التزاوج والتناسل فيما بينها. ما هو النوع؟

  24. أهداف وأسس علم تصنيف النباتات • من أهداف تصنيف النباتات: • 1- تسمية النباتات (التسمية العلمية). • 2- تصنيف النباتات (وإيجاد العلاقات بين النباتات). • من الأسس التي يرتكز عليها علم تصنيف النباتات: • 1- النبات التصنيفي. 2- طرق التصنيف المختلفة. • 3- تسمية النباتات. 4- المراجع.

  25. المرتبة التصنيفية: • المملكة • القسم • تحت القسم • الطائفة أو الصف • تحت الطائفة أو تحت الصف • الرتبة • الفصيلة أو العائلة • الجنس • النوع (أصغر وحدة تصنيفية) • الصنف

  26. Taxonomic rankings: • Kingdom • Division • Subdivision • Class • Subclass • Order • Family • Genus • Species (smallest) • Variety

  27. مثال: • المملكة: النباتية • القسم: النباتات البذرية • تحت القسم: كاسيات البذور • الطائفة أو الصف: ذوات الفلقتين • تحت الطائفة أو تحت الصف: منفصلات الأوراق الزهرية • الرتبة: الورديات • الفصيلة: الوردية • الجنس: الورد • النوع: جاليكا

  28. Example: • Kingdom: Plantae • Division: Spermatophyto • Subdivision: Angiospermae • Class: Dicotyledoeae • Subclass: Archichlamydeae • Order: Rosales • Family: Rosaceae • Genus: Rosa • Species: gallica

  29. طريقة تسمية النباتات: يحمل كل نبات أسماً مزدوجاً – أي مكوناً من كلمتين – تدل الأولي علي أسم الجنس (Genus)، وتبدأ بحرف كبير في اللغة اللاتينية (وهي غالباً اللغة المستعملة في التسمية العلمية)، وتدل الثانية علي اسم النوع (Species)، وتبدأ بحرف صغير، فالاسم العلمي لنبات القمح الهندي مثلا هو Triticumvulgare ، وإذا كان النبات المراد تسميته ينتمي إلي صنف (Variety) بعينه من أصناف نوعه، ذكر اسم الصنف بعد اسم النوع، فيقال لنبات القطن من صنف الكرنك مثلا: Gossypium barbadense var. karnak. وإذا أريد زيادة الدقة في التسمية ذيل اسم النبات يذكر الحرف الأول (أو الحروف الأولي) من اسم العالم الذي سماه. فيقال لنبات البصل مثلا: Allium cepa L. ، حيث يرمز حرف "L" إلي العالم "Linnaeus" الذي وضع الاسم.

More Related