html5-img
1 / 31

انتاج التوائم والاستنساخ Identical twining and cloning

انتاج التوائم والاستنساخ Identical twining and cloning. انتاج التوائم والاستنساخ: Identical twining and cloning. مقدمة وتعريف :

terah
Download Presentation

انتاج التوائم والاستنساخ Identical twining and cloning

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript

  1. أنتاج التوائم والأستنساخ

  2. انتاج التوائم والاستنساخIdentical twining and cloning أنتاج التوائم والأستنساخ

  3. انتاج التوائم والاستنساخ:Identical twining and cloning • مقدمة وتعريف: • إن إنتاج التوائم تجريبيا يعني إنتاج أكثر من جنين مستمد من جنين واحد حيث يتم تقسيم الجنين في مراحل التفلج إلى عدة فلجات لتكوين عدد من الأجنة . وهي عملية تحدث في معظم الكائنات الحية أن ينتج اكثر من جنين من بويضة واحدة أخصبت بحيوان منوي واحد. • كمثال فإن حيوان المدرع ذو التسع خطوط (Armadillo) ينتج أربع توائم متشابه غالبا بينما المدرع ذو الأحد عشر خطا فإنه ينتج عشرة توائم متشابهة لكل فترة حمل . • وإنتاج التوائم المتشابه في الإنسان تحدث بنسبة واحد من كل آلف مرة حمل (1/1000) . أنتاج التوائم والأستنساخ

  4. أنتاج التوائم والأستنساخ

  5. انتاج التوائم والاستنساخIdentical twining and cloning • وقد يعني إنتاج التوائم أحيانا هو إنتاج أكثر من جنين من الإناث التي في الغالب لا تعطي إلا حمل واحد لكل فترة حمل مثل الأبقار أو الخيل وفي هذه الحالة يتم تحفيز الأنثى المرغوب إنتاج الأجنة منها بواسطة الهرمونات لكي تنزل اكثر من بويضة ويتم تلقيحها أو إخصابها داخليا أو خارجيا ثم تجمع الأجنة وتنقل إلى إناث أخرى ولكن هذه الأجنة قد تكون غير متشابه • بينما في الأستنساخ فإنه يم إنتاج الجنين من نواة أحد الخلايا تحقن داخل سيتوبلازم البويضة المزالة عنها نواتها وبدون مشاركة الحيوان المنوي في عملية الإخصاب أو التكوين ولذلك فإن الجنين الناتج يكون نسخة من الفرد الذي تم اخذ النواة منه. أنتاج التوائم والأستنساخ

  6. انتاج التوائم والاستنساخIdentical twining and cloning • الإختلاف بين انتاج التوائم والإستنساخ • انتاج التوائم : • هو تقسيم الجنين في مراحل التفلج لإنتاج أجنة من جنين واحد فهو عمل نسخ(Cloning)من الجنين نفسه. • أما الاستنساخ: • فهو يسمى بالنقل النووي(Nuclear transplantation) حيث يتم نقل نواة من خلية جسدية إلى بويضة (غيرمخصبة) تم التخلص من نواتها لتكون جنين (من دون مشاركة الحيوان المنوي او نواة البويضة فقط سيتوبلازمها). لعمل نسخة من الكائن الحي الذي اخذت منه نواة الخلية الجسدية. أنتاج التوائم والأستنساخ

  7. الخلفية التاريخية لتجارب الإستنساخ: • في عام 1952 استطاع كل من بيرق وكنج (Birggs & King ) ان ينقلا نواة من طور المفلجة أو البلاستوله للضفدعة إلى بويضة تم التخلص من نواتها فأعطت اجنة. • في حين انها لم تنجح عندما نقلا انوية من خلايا أكتوديرمية او ميزوديرمية من طور المبطنة او الجاسترولة عام 1955م. • كما جربا ذلك على اجنة اخرى خلا ل 56-1960م ولم تنجح ايضا مما ادى بهم الى استنتاج ان النواة بعد مرحلة التفلج المتمايزة لا يمكن ان تعاد برمجت جيناتها في سيتوبلازم البويضة . • كما استطاع تينق (Tung) عمل الإستنساخ في الأسماك عام 1963 م • وفي عام 1966م استطاع قاردرن ان يستنسخ ضفادع من أنوية خلايا مأخوذة من أمعاء طور ابوذنيبه ونقلها لبويضات تم التخلص من نواتها • وفي عام 1984م تم عمل الإستنساج من خلايا أنوية خلايا جنين الفأر. أنتاج التوائم والأستنساخ

  8. انتاج التوائم • انتاج التوائم : • لقد نبعت فكرة انتاج نسخ التوائم من عملية التوائم المتشابهة وهي الأجنة الناتجة من بويضة اخصبت بحيوان منوي واحد .ويتم انتاج التوائم تجريبيا بالطرق التالية : • أولا: انتاج التوائم المتشابهة آليا: • حيث يتم فصل فلجات الجنين بواسطة ابرة تشريحية (مثل تجارب وليم روكس)أو تحت المجهر وازالة الغشاء الشفاف من حولها (ملير 1970م)ثم تنقل الفلجات الى ام مستقبلة أو توضع في ام حاضنة قبل ان تنقل للأم المستقبلة. أنتاج التوائم والأستنساخ

  9. أنتاج التوائم والأستنساخ

  10. 2- انتاج التوائم كيميائيا :وذلك بفصل الفلجات بواسطة مواد كيميائية (مثل قنفذ البحر في محلول ملحي منخفض التوتر )او بواسطة بعض الأنزيمات تحلل الغشاء من حول الفلجات لتتفكك عن بعض وكل فلجة تكون جنين. ينقل للأم مستقبلة. صورة لخمس مواليد متشابهة من الخراف أنتجت من جنين واحد تم تقسيمه في طور ثمان فلجات ونقلت كل فلجة للأم مستقبلة . انتاج الأجنة المتشابهة بفصل الجنين في مراحل التفلج أنتاج التوائم والأستنساخ

  11. انتاج التوائم غير المتشابهة: • ويقصد به هو انتاج اكثر من جنين من الإناث التى غالبا تحمل جنين واحد لكل فترة حمل (مثل الإنسان الأبقار الخيل)في فترة حمل واحدة • ويتم ذلك بتحفيز الأنثى خلال موسمها التزاوجي بواسطة الهرمونات التناسلية(FSH or PMSG &LH)لكي تعطي اكثر من بويضة . • ثم تلقح هذه الأنثى طبيعيا أو بواسطة تلقيح صناعي داخلى • ثم تجمع الأجنة من الرحم (غسيل رحم) • وتنقل بعد ذلك الأجنة الى امهات مستقبلة حسب عدد الأجنة الناتجة. • أو ان تجمع البويضات من الأم المانحة .ثم تخصب البويضات خارجيا وتنقل الأجنة النامية الى امهات مستقبلة. • وبذلك يمكن انتاج قطيع خلال فترة زمنية قصيرة • هذه الأجنة الناتجة لا تكون متشابهة . أنتاج التوائم والأستنساخ

  12. تابع انتاج التوائم والإستنساخ أنتاج التوائم والأستنساخ

  13. فوائد انتاج التوائم تجريبيا: • 1-يمكن لمنتجي الماشية ان ينتجوا قطيع كامل من سلالات معينة خلال فترة زمنية قصيرة. • 2-انتاج التوائم يعطي مادة وراثية متماثلة جيدة للدراسات الوراثية الخلوية وتطبيقاتها. • 3-تفيد التوائم المتشابهة في تجارب عمليات نقل وزراعة الأنسجة والأعضاء. • 4-تساهم في حل مشكلة العقم للإنسان. • 5-مفيدة من الناحية الاقتصادية. • 6-اختيار جنس الجنين وإكثاره. • 7-مع التقدم في تقنية التجميد يمكن تقسيم الجنين ونقل أجزائه وحفظ الفلجات الأخرى من نفس الجنين. • 8-تساهم العملية في الحفاظ على الحيوانات المهددة بالانقراض. • 9- كما تفيد في تجارب الهندسة الوراثية وحقن الجينات . أنتاج التوائم والأستنساخ

  14. الاستنساخCloning (Nuclear Transplantation • الاستنساخ: • :هو عمل نسخة من الكائن الحي وذلك بواسطة نقل نواة خلية جسدية من الكائن الحي المرغوب عمل النسخة منه وإحلالها مكان نواة البويضة دون ان تخصب. • طرق عمل الاستنساخ: • أولا- استنساخ الأجنة:النقل النووي من خلايا أجنة: • أ- طريقة الإستنساخ من خلايا أجنة مبكرة في مرحلة التفلج • حيث تم نقل أنوية من أجنة في مرحلة التفلج وزراعتها في بويضات تم التخلص من أنويتها كونت أطوار يرقية ثم وتكرار ذالك في الأجنة المتفلجة ونقل أنويتها إلى بويضات أخرى فأنتجت أجنة وهكذا. أنتاج التوائم والأستنساخ

  15. طرق الاستنساخ أو النقل النووي من خلايا أجنة الفأر: • حيث تم نقل الأنوية من جنين فأر ( لونه اسود) في مراحل مختلفة من التفلج ( من طور الخليتين إلى مرحلة الأنغراس المبكرة ) وذلك إلى بويضات فأر لونه أبيض[ كانت نواة هذه البويضات في مرحلة تكسر الحويصلة الجرثومية (Germinal vesicles Gv) أو الطور النهائي للإنقسام الإختزالى الأول أو الطور الإستوائي للإنقسام الإختزالي الثاني (Metaphase of Meiosis II) أو بعد الإخصاب طور اللاقحة (الزيجوت) أو أثناء مرحلة التلفج طور الخليتين ] • ثم تم التخلص من أنوية هذه البويضات ونقل أنوية من جنين الفار الأسود فكانت تعطي أجنة مستنسخة. أنتاج التوائم والأستنساخ

  16. أنتاج التوائم والأستنساخ

  17. أنتاج التوائم والأستنساخ

  18. الاستنساخ (Cloning (Nuclear Transplantation):ب- الاستنساخ من خلايا متمايزه: أجنة في الطور اليرقي لقد قام كل من كنج وبيرق (Briggs and King ) بنقل وزراعة أنوية خلايا أمعاء مأخوذة من جنيني الضفدعة طور أبو ذنيبه وزعت في بويضات تم التخلص من أنويتها (بدتميرها بواسطة الأشعة ) فأعطت بعض هذه البويضات أجنة كاملة التكوين والبعض الأخر وصلت إلى مرحلة البلاستولا أو المفلجة ثم توقفت عن النمو ، في حين بقيت مجموعة من البويضات لم تنمو مطلقا • حيث تم نقل أنوية من منطقة الأمعاء لطور أبو ذنيبة للضفدعة وزراعتها في بويضات تم التخلص من أنويتها . بعضها نمي وكون الطور اليرقي وبعضها تفلج فقط ثم توقف والبعض الأخر لم تنمو . أنتاج التوائم والأستنساخ

  19. لقد قام كل من كنج وبيرق (Briggs and King ) بنقل وزراعة أنوية خلايا أمعاء مأخوذة من جنيني الضفدعة طور أبو ذنيبه وزعت في بويضات تم التخلص من أنويتها (بدتميرها بواسطة الأشعة ) فأعطت بعض هذه البويضات أجنة كاملة التكوين والبعض الأخر وصلت إلى مرحلة البلاستولا أو المفلجة ثم توقفت عن النمو ، في حين بقيت مجموعة من البويضات لم تنمو مطلقا أنتاج التوائم والأستنساخ

  20. صور الضفدعة التي تم استنساخها عن طريق نقل أنويه من خلايا اجنة عديمة الصبغة(ذات اللون الأبيض ) وحقنها في بويضات ضفدعة ذات صبغيات ( داكنة) تم التخلص من أنويتها بواسطة الأشعة . أنتاج التوائم والأستنساخ

  21. ثانيا :الاستنساخ من خلايا جسدية للأنسجة كائن بالغ • فهي كالسابقة ولكن هنا يتم نقل نواة (خلية جسدية) لخلية من جسد لكائن حي بالغ (مثل الضرع) إلى بويضة تم التخلص من نواتها (خلية جنسية).مثل هذه التجارب لم تكن تنجح خاصة بالنسبة للثدييات حتى عام 1997م عندما تمكن كل من الباحث ويلمت ومساعده كيث كامبل من معهد روزلين بإسكتلندا بإنتاج النعجة( دولي) والتي عمل لها استنساخ من خلية الضرع . طريقة عمل الأستنساخ من الخلايا الجسدية المتمايزة بالأتي : • 1- لقد تم أخذ عينة من نسيج ضرع النعجة ووضعت في محلول بيئة لكي تتكاثر الخلايا. • 2- ثم أخذت مجموعة الخلايا ووضعت في محلول بيئة بسيط لا يسمح لها بالانقسام (تجويع). أنتاج التوائم والأستنساخ

  22. تابع :الاستنساخ من خلايا جسدية للأنسجة كائن • 3- بعدها تم الحصول على بويضات ناضجة من النعجة ثم تم التخلص من نواتها. • 4- تم دمج إحدى الخلايا من الضرع الجسدية (في المرحلة G0) مع البويضة وذلك باستخدام تيار كهربائي بسيط لدمج الخليتين خلية الصغيرة من الضرع والبويضة. • 5- ثم تمت تنمية البويضات التي تم دمجها في الطبق لكي تتفلج. • 6- تم نقل الأجنة المتفلجة إلى رحم نعجة مهيئة فسيولوجيا • 7- متابعة الحمل والولادة بعد ست أشهر تقريبا. أنتاج التوائم والأستنساخ

  23. 2- استنساخ من خلايا جسدية للأنسجة كائن حي • حيث يتم نقل نواة لخلية جسدية (مثل الضرع) الى بويضة تم التخلص من نواتها. • مثل هذه التجارب لم تكن تنجح حتى عام 1997م عندما تمكن كل من الباحث ويلمت ومساعده كيث كامبل من معهد روزلين بإسكتلندا بإنتاج النعجة( دولي) والتي عمل لها استنساخ من خلية الضرع . • فالمثير في هذه التجربة انه كيف يمكن لنواة خلية جسدية متمايزة تعود وتقوم بجميع العمليات اللازمة لتكوين جنين أو كان حي كامل (العلاقة بين السيتوبلازم للبويضة والنواة الجسدية وإعادة برمجتها. أنتاج التوائم والأستنساخ

  24. تفسير عملية الإستنساخ: -لماذا عند عمل الاستنساخ من خلايا جنينية ونقل نواة من الأجنة في مرحلة التفلج إلى البويضات كانت تنجح وتنتج أجنة . -في حين أنه عندما يتم الاستنساخ من خلايا اكبر في العمر مثل طور أبو ذنيبة تتكون بعض الأجنة والبعض الأخر يتوقف و أن بعضها لا ينمو أساسا ! أيضا لماذا لم تكن تنجح كل المحاولات السابقة في عمل الاستنساخ من خلايا الكائن كامل التكوين (الخلايا الجسدية)؟ إن عمل الاستنساخ من الخلايا الجنينية وهي في مرحلة التفلج تكون الخلايا غير متمايزه بالتالي فإن جيناتها لم يحصل لها برمجة أي لا زالت خام مثلها مثل نواة البويضة المخصبة وبالتالي فإن نقلها إلى ستيوبلازم بويضة عديمة النواة كأنة فقط أخذت نواة ووضعت نواة مماثلة من حيث التركيب الجزيئي. أنتاج التوائم والأستنساخ

  25. -وكما هو معلوم فان دورة الخلية في الأجنة أثناء مرحلة التفلج تتكون من مرحلتين فقط مرحلة تصنيع للمادة الوراثية (DNA Synthesis -S phase) ثم مرحلة الانقسام الخلوي غير المباشر M- phase)M&S) فخلايا الجنين في مرحلة التفلج المبكر لا تمر في مرحلة نمو أولى أو ثانية ( G1,G2 ) نظرا لآن سيتوبلازم البويضة مخزن فيه معظم المواد الأولية فلا يحتاج لهذه المرحلتين . -أن دورة الخلية العادية والتي تتكون من مرحلة نمو أولى( G1 ) ثم مرحلة تصنيع للمادة الوراثية (S- phase) ثم مرحلة نمو ثانية (G2 ) ثم مرحلة الإنقسام الخلوي (M- phase ). - في حين أن النواة من الأطور الجنينية الأكبر عمرا كطور أبوذنيبة أو الخلايا الجسدية تكون متمايزة أي أن جيناتها حصل لها برمجة . -لكن لماذا ينجح الإستنساخ في بعض الخلايا المأخوذة من أمعاء طور أبو ذنيبة ولم ينجح في البقية، وكذلك لماذا فشلت جميع التجارب السابقة في عمل الاستنساخ من الكائن الحي البالغ ولتفسير ذلك لا بد من معرفة العوامل التي أدت إلى نجاح إنتاج دولي. أنتاج التوائم والأستنساخ

  26. الإختلاف بين دورة الخلية اثناء مرحلة التفلج في الأجنة ودورة الخلية العادية أنتاج التوائم والأستنساخ

  27. العوامل التي تتحكم في عملية الاستنساخ: • 1- عمر الخلية المانحة كلما كانت صغيرة في العمر تعطي نتائج أفضل. • 2-السيتوبلازم للبويضة المستقبلة لابد وان يكون في المرحلة الاستوائية من الانقسام الأختزالى الثاني. (M-phase M II,) ( Metaphase of Meiosis II) . • 3- دورة الخلية لنواة الخلية المانحة، لابد وان تكون النواة الجسدية في المرحلة الساكنة (تجويع) (G0). • 4-التنبيه الميكانيكي أو الكيميائي لغشاء البويضة المستقبلة بعد عملية الدمج (تيار كهربائي خفيف) كما لو كانت قد أخصبت بحيوان منوي. أنتاج التوائم والأستنساخ

  28. تفسير عدم نجاح بعض تجارب الإستنساخ • وهذا ما يفسر لنا عدم نجاح معظم تجارب الاستنساخ السابقة مثل نقل أنوية خلايا متمايزة كالخلايا الجسدية للكائن الحي البالغ وكذلك المنقولة من خلايا أمعاء أبو ذنينة. • 1- وذلك إما أن الأنوية التي نقلت أو الخلايا الجسدية التي دمجت مع البويضات لم تكن في مرحلة السكون (G0) • 2- أو أن سيتوبلازم البويضات المنقول إليها الأنوية لم تكن في مرحلة الطور الإستوائي من الإنقسام الإختزالي الثاني (Metaphase of Meiosis II). أنتاج التوائم والأستنساخ

  29. أنتاج التوائم والأستنساخ

  30. الاستنساخ العلاجي : Nuclear transfer therapy وهذه الطريقة تتبع تقنية الاستنساخ المعروفة نفسها ، إلا ان الهدف من هذه الطريقة ليس انتاج كائن حي كامل ، وإنما الحصول على الخلايا الجذعية الجنينية لأستخدامها في العلاج. حيث تعتمد على نقل نواة الخلايا الجسدية Somatic cell nucleartransfer  من الشخص المريض، حيث يقوم المعالجين بأخذ بويضة وأزالة النواة منها ، وبعد ذلك تؤخذ نواة من خلية جسدية (الجلد مثلا) من الشخص المراد علاجة ، ثم تدمج مع البويضة ( منزوعة النواة ) ثم تنمي في بيئة هذه البويضة سوف تنمو الى جنين في طور البلاستولا  ((Blastocyte ثم تؤخذ خلايا الكتلة الداخلية الجنينية والتي يمكن ان تكون مصدر لتكوين الجذعية والتي لديها القدرة على تكوين اي نوع من خلايا الانسجة في الطبق ثم تنقل لعلاج المريض عن طريق الوريد. حيث يمكن ان تحويل هذه الخلايا الجذعية الى خلايا عضلية لعلاج القلب او خلا يا بنكرياسية لعلاج مرض السكر او خلايا عصبية لعلاج اصابات الجهاز العصبي . وتمتاز هذه الطريقة بأن الخلايا الجذعية الناتجة متطابقة جينيا مع الفرد الذي أخذت منه النواة وزرعت في البويضة مما يحل مشكلة رفض الانسجة من قبل الجهاز المناعي . أنتاج التوائم والأستنساخ

  31. بعض مضار الإستنساخ: 1- ظهور بعض المشاكل الشرعية والأخلاقية 2- اختلاط الأنساب 3- استغلال مثل هذه التقنية وعمل أجنة كقطع غيار. 4-اختلال في التركيبة السكانية حيث يكون معلوم جنس الجنين 5- انحسار بعض السلالات نتيجة لتبني سلالات معينة 6- الخوف من استحداث كائنات حية دقيقة فتاكة تهدد صحة الإنسان والحيوان والنباتاو لا تسهل السيطرة عليها.. بعض فوائد الأستنساخ: 1- تحسين الإنتاج الحيواني 2- علاج بعض الأمراض الوراثية مثل مرض تليف العضلات. 3- حل بعض مشاكل العقم. 4-في مجال التقنيات الحيوية انتاج بعض المضادات أو المعالجات الدقيقة. 5- في مجال الأبحاث الجزيئية والهندسة الوراثية. 6- المحافظة على الحيوانات المهددة بالانقراض الإستنساخ أمال وألام أنتاج التوائم والأستنساخ

More Related