1 / 14

وادي بئر السبع

وادي بئر السبع . وادي بئر السبع. منطقه وادي بئرالسبع ( وادي الخليل).

sook
Download Presentation

وادي بئر السبع

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. وادي بئر السبع

  2. وادي بئر السبع

  3. منطقه وادي بئرالسبع( وادي الخليل) تخضع منطقة الخليل بحكم موقعها لمناخ حوض البحر المتوسط الذي يتميز بكونه رطباً وبارداً في الشتاء، وجافاً وحاراً في الصيف، مع تباين واسع في الظروف المناخية بين المناطق والمواسم. ولقد أدى قرب منطقة الخليل من صحراء النقب وغور الأردن إلى تأثر هذه الأجزاء بالمناخ الصحراوي، وبالتالي نشوء تجمع نباتي تسيطر عليه الأعشاب الحولية رغم وجود الأعشاب المعمرة فيه بنسبة كبيرة بالإضافة إلى بعض أنواع الشجيرات الرعوية، ونتيجة لذلك فإن المراعي الطبيعية في الخليل تظهر تقلباً كبيراً في كثافة غطائها النباتي وفي كمية المادة الجافة المنتجة.

  4. الملوثات في الوادي يشكل سيل مجاري واد الخليل مصدر قلق وإزعاج للمواطنين الفلسطينيين في منطقة جنوب محافظة الخليل بالضفة الغربية، لحكم موقعه وامتداده الذي يشق مساحات شاسعة من الأراضي الفلسطينية من منطقة شرق الخليل وحتى مشارف منطقة بئر السبع في أقصى الجنوب.

  5. وتترك المياه المتدفقة في السيل آثارا صحية وبيئية كارثية على السكان والمنطقة، في وقت تضعف فيه إمكانيات التعقيم والوقاية من الملوثات البيئية والجوية على المواطنين، ما سبب العديد من الأمراض الفتاكة التي تلاحق السكان في ذلك المكان. ويعتبر السيل مصدرا للرائحة الكريهة التي تنتشر في المناطق السكنية المحاذية له، ومبعثا للحشرات السامة، ومصدرا لانتشار العديد من الأمراض في المكان، أهمها مرض السرطان.

  6. مجاري المستوطنات وحسب معهد الأبحاث التطبيقية (أريج) ، الذي يشير في دراسة له حول السيل أنه ناجم عن تجميع المياه العادمة في كل من مستوطنة كريات أربعة وخارصينا من خلال شبكة للمجاري، لتنتهي وتنساب باتجاه أراضي الخليل وبني نعيم وصولا إلى يطا عبر وادي السمن. وتلتقي معها المياه العادمة من مستوطنة عتنائيل جنوب الخليل، وتنتقل عبر عدة مناطق لتصل وتصب في وادي السمن ببلدة يطا لتزيد من جريان المياه العادمة في هذا الوادي

  7. الاثارالبيئيهالبيئيه ووجد أن تركيز النترات في الآبار القريبة من المنطقة المار يها السيل مرتفعة، مقارنة مع النسبة الموصى بها عالميا، ويعود السبب في ذلك إلى اختلاط المياه العادمة مع مياه الآبار.وفيما يتعلق بالأضرار البيئية الأخرى، فإنها تتمثل في انبعاث الروائح الكريهة وانتشار الحشرات الضارة، بالإضافة إلى الآثار المتوقعة على التربة والنظام البيئي من خلال تراكم الأملاح والمواد الصلبة في التربة.

  8. مقطع للوادي

  9. تاثير العوامل الطبيعيه 1- دراسة العوامل المناخية من حرارة وأمطار، باعتبارها من أهم العوامل التي تسهم في تشكيل المنطقة جيومورفولوجيا من خلال ما تقوم به هذه العوامل من تجوية وتعرية. 2- دراسة العوامل الحيوية وتحليل آثارها في رسم صورة بعض المعالم الجيومورفولوجية لمنطقة الدراسة. 3- تحليل دور العوامل الجيولوجية من طيات وصدوع وتكوينات صخرية في تشكيل مظاهر السطح الطبيعية في المنطقة. أ) أشكالجيومورفولوجية ذات منشأ صدعي. ب) أشكال جيومورفولوجية ناجمة عن البنيات الأفقية

  10. النباتات على ضفاف الوادي بدأت ملامح تدهور المراعي الطبيعية في منطقة الخليل بالظهور خلال القرن المنصرم، نتيجة للرعي الجائر والمبكر، وفلاحة الأراضي الحدية الهامشية،إضافة إلى استمرار القطع العشوائي للأشجار والشجيرات لغرض الوقود. ونتيجة لطبيعة النظام البيئي الهش في المنطقة، فقد انتشرت ظاهرة التصحر ويتمثل دور الإنسان كصانع لهذه المشكلة في مجالين هما: معدلات النمو السكاني السريع من ناحية، وأساليب استخدام الأرض من ناحية أخرى.

  11. الاثارالبيئيه ومن مظاهر تدهور المراعي الطبيعية في الخليل ندرة أو انقراض بعض نباتات الرعي المهمة، وزيادة النباتات غير المستساغة من قبل الأغنام، وانتشار النباتات السامة والشوكية.

  12. ومن أجل وقف التدهور الحاصل، وحفظ التنوع الحيوي النباتي الرعوي، تقترح الأساليب التالية لاستثمار هذا المصدر الحيوي:

  13. الحلول تنظيم استثمار المراعي الطبيعية. - زيادة وتحسين مصادر الأعلاف المنتجة من خارج المراعي. - إعادة تأهيل الغطاء النباتي الطبيعي (المحميات). - الإرشاد والتوجيه. - تكوين الاحتياطي العلفي وإنشاء مخازن للأعلاف

More Related