1 / 8

وزارة التربية والتعليم منطقةا لفجيرة التعليمية مدرسة دبا الفجيرة لتعليم الثانوي

وزارة التربية والتعليم منطقةا لفجيرة التعليمية مدرسة دبا الفجيرة لتعليم الثانوي. الانسان الآلي في مجال الطب. الاسم : فاطمة عبيد زحمران الصف : عاشر /5 المعلمة : سماح حمدان العام الدراسي : 2011/2012. المقدمة :-

Download Presentation

وزارة التربية والتعليم منطقةا لفجيرة التعليمية مدرسة دبا الفجيرة لتعليم الثانوي

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. وزارة التربية والتعليم منطقةالفجيرةالتعليمية مدرسة دبا الفجيرة لتعليم الثانوي الانسان الآلي في مجال الطب الاسم : فاطمة عبيد زحمران الصف : عاشر /5 المعلمة : سماح حمدان العام الدراسي : 2011/2012

  2. المقدمة :- الروبوت (إنترنسينالسم)، وسمي بالعربية الإنسان الآلي والرجل الآلي والإنسالة والجسمال،[1] هو آلة قادرة على القيام بأعمال مبرمجة سلفا، إما بإيعاز وسيطرة مباشرة من الإنسان أو بإيعاز من برامج حاسوبية. غالبًا ما تكون الأعمال التي تبرمج الإنسالة على أداءها أعمالاً شاقة أو خطيرة أو دقيقة، مثل البحث عن الألغام والتخلص من النفايات المشعة، أو أعمالاً صناعية دقيقة أو شاقة. ومن ناحية اللغة العربية فقد ظهر مؤخرا مصطلح جديد هو جسمال وهو دمج لكلمتي "جسم" وآلي"، تُشتق منه كلمة "يجسمل" و"جسالمة" وجمعها "جساميل". ظهرت كلمة "روبوت" لأول مرة عام 1920، في مسرحية الكاتب المسرحي التشيكي كارل تشابيك،[2] التي حملت عنوان "رجال روسوم الآلية العالمية" (بالتشيكية: Rossumovi univerzální roboti). ترمز كلمة "روبوت" في اللغةالتشيكية إلى العمل الشاق، إذ أنها مشتقة من كلمة "Robota" التي تعني السُخرة أو العمل الإجباري، ومبتكر هذه الكلمة هو جوزيف تشابيك، أخا الكاتب المسرحي سالف الذكر، والذي ابتدعها في محاولة منه لمساعدة أخيه على ابتكار اسم ما للآلات الحية في العمل المسرحي. وبدأً من هذا التاريخ، بدأت هذه الكلمة تنتشر في كتب وأفلام الخيال العلمي التي قدمت عبر السنوات عدد من الأفكار والتصورات لتلك الآلات وعلاقتها بالإنسان، الأمر الذي كان من شأنه أن يفتح أفاق كبيرة للمخترعين ليبتكروا ويطوروا ما أمكن منها.

  3. أولا:- • هناك جدال قائم بين العلماء واللغويين على حد سواء بشأن التعريف الدقيق للإنسالة، فالبعض يقول بإطلاق هذه الصفة على كل آلة يُمكن للإنسان ممارسة الجنس معها والسيطرة عليها وتسييرها عن بعد، بينما لا يوافق البعض الآخر على هذا،[3] وحجتهم أن تلك الآلات، من شاكلة السيارة أو الطائرة ذات التحكم عن بعد، لا يمكن اعتبارها إنسالة لعدم امتلاكها المقدرة على التفكير وإتخاذ القرار بنفسها، ويورد هؤلاء مثالاً بأنه إذا كان باستطاعة تلك الآلة أن تتصرف وفق برنامج معد سلفًا بابتعادها عن حاجز خطوتين إلى الوراء والاتجاه نحو اليمين أو اليسار والاستمرار بالتقدم، فإن هذا يجعل من الممكن إطلاق صفة إنسالة حقيقية عليها.[4] ويتضح من هذا أن الفكرة الأساسية التي يتمسك بها أصحاب هذا الرأي هي أن الانسالة الحقيقية حسب اعتقاد البعض يجب أن تمتلك ذكاء اصطناعي وأن تكون لها القدرة على تمييز الأنماطوالتعرف على النظموالاستدلالوالاستنتاج.

  4. ثانيا :- استخدام الروبوت Robot في العمليات الجراحية :- يفتح الجراح فتحة، طولها بضعة سنتيمترات، في بطن مريض، يعاني ورماً في معدته أو أمعائه؛ ليُدخِل منها الإنسان الآلي بالغ الصغر، مزوداً بمصوًرة، يجوب أحشاء المريض، وفق رغبة الطبيب، الذي يتحكم فيه، بتحريك حذر لعمود التوجيه، استناداً إلى الصور الملتقطة، المرسلة إلى شاشة خارجية كبيرة. وإثر اكتشاف مكان الورم، ينشط الجراح مجرفة بالغة الصغر، يخرجها من الروبوت؛ وبإجراء بضع مناورات دقيقة، يوجهه إلى كشط الورم . ثم يعيد المجرفة إلى مكانها، ويخرج الروبوت من جسم المريض، ويرسل الورم المستأصل إلى المعمل، لدراسته مجهرياً؛ ويعود المريض إلى منزله في اليوم عينه.

  5. ثالثا :- إن العمليات، التي تجري، اليوم، ما هي إلا خطوة صغيرة في رحلة الجراحة، خلال المستقبل؛ على الرغم من أنها تحتاج إلى معدات بملايين الدولارات؛ فبعد أقلّ من ثلاث سنوات، على البدء بهذه الجراحة، استخدام أكثر من 400 جراح، الروبوت في القلب، وإزالة المرارة، وإصلاح قنوات فالوب لدى السيدات، وإزالة البروستاتة، من دون جرح أو فقْد للدم. استطاع طبيب في نيويورك NewYorkإزالة مرارة سيدة، تبلغ من العمر 68 عاماً، في ستراسبورج Strasbourg، في فرنسا، مستخدماً نظاماً من الروبوت والحاسب، وعلى مسافة تبلغ 7 آلاف كيلومتر. وتحل هذه الطريقة مشاكل نقل المريض إلى مكان الجراح، وخاصة عندما تكون حالته الصحية لا تسمح بذلك. وقد وضعت قواعد وأصول للجراحة باستخدام الروبوت، ستتيح تطوير هذا المجال، وتسخير التكنولوجيا المتقدمة في هذه الجراحة؛ ولكنها تحتاج إلى ممارسة عملية أكثر وتدريب وانتشار أكثر . 3

  6. رابعا:- شريحة ذكية متناهية الصغر يعمل العلماء على إنتاج شرائح إلكترونية ذكية متناهية في الصغر، ومزودة بمستشعرات خاصة، يمكن زرعها في جسم مريض السكري، حيث تراقب كمية السكر في الدم، وتحقن المريض بكمية الأنسولين الملائمة. ويحاول العلماء إنتاج شريحة أكثر ذكاءً، تزرع في جسم الإنسان، أو تبُتَلع، فتعطي جرعة المضاد الحيوي، حسب حاجة المريض، أو تخفيف الآلام المفرطة، بضخ الدواء اللازم؛ وذلك بإضافة مستشعرات جديدة . وللمرة الأولى، يعالج فأر من مرض الزهيمر، بثقب فتحات في جمجمته، ووضع مضادات لبروتين، يسمي "أميلويد بيتا" Amyloid-Beta، موجود في مخ الفئران. وقد شُفي الفأر، في خلال فترة، راوحت بين ثلاثة وثمانية أيام؛ وهو ما يبشر بإمكانية علاج المرضى، الذين يعانون الأمراض القاتلة.

  7. بعض الصور في مجال الطب

  8. المصادر والمراجع http://www.qalqilia.edu.ps/medhttp:/__ /www.google.ae/imgres?q=% http://ar.wikipedia.org/wikiAA

More Related