Download
1 / 39
460 likes | 855 Views
مَدارسُ البَسام الأهليّة. Al- Bassam Girls Schools. الشراك ة المجتمعية في مجال التعليم غادة بنت محمد الماجد مديرة المرحلة الابتدائية في مدارس البسام الأهلية. جميعنا يشتكي من المجتمع .. لكننا ننسى أننا جزء منه. معنى الشراك ة الشراكة لغة :
E N D
مَدارسُ البَسام الأهليّة Al-Bassam Girls Schools الشراكة المجتمعية في مجال التعليم غادة بنت محمد الماجد مديرة المرحلة الابتدائية في مدارس البسام الأهلية
جميعنا يشتكي من المجتمع .. لكننا ننسى أننا جزء منه ..
معنىالشراكة الشراكةلغة : تعنيعقدبيناثنينأو أكثرللقيامبعملمشترك. والمشاركةهيشكلمنأشكالالتعبيرعنوجودالإنسانوشعورهبأنهيمثلقيمةفيمجتمعه، ممايشعرهبالانتماءلوطنه.
عرفتبربراماركل_منجامعةولاية ميتشغين_ الشراكة بأنها: علاقاتوأنظمةحيةتتطور ، وهيغيرمحددةبنظمرسميةلكنهاتنمومنخلالالعلاقاتبين الأفرادوالبنىالداخلية.
وهناكمنعرفهابأنها: إسهامالقطاعالخاصمنمؤسساتوشركاتوهيئاتوجمعياتوأفرادبدعمالبحثالعلمي ، أوتقديمالدعمالمالي، أوالجهودالبدنيةوالأفكارالإبداعية. ”الحمدانوالأنصاري1428هـ“
مفهومالشراكةالمجتمعية: هيالإسهاماتوالمبادراتللأفرادوالجماعةسواءماديةأوعينية،لتعبئةالمواردالبشريةغيرالمستغلة، كما أنها وسيلةللفهموالتفاعلالمتبادللجهودومواردكلأطرافالمجتمعوالتنسيقبينهامنأجلتحقيقالصالحالعامفيالمجالاتالمختلفةفيه.
الشراكةالمجتمعيةفيمجالالتعليم: هيالجهودالتيتبذلهاالمدرسةوالقائمونعلىإدارتهافيالتعاونوالتلاحممعقوىالمجتمعوالبيئةالمحيطةبالمدرسة ، والعمليةالتعليمية.
تناولت العديد منالدراسات أثر تطبيق الشراكةبمفهومها الحقيقي، حيثأثبتتأنتطبيقها أدىإلىنتائججيدةانعكستعلىأداءالطلبةوسيرالعمليةالتعليمية. كما وجد أنهناكعلاقةطرديةبينمشاركةأولياءالأموروسلوكالطلابومستواهمالعلمي (Nelms,2002)
تجربة مقدمة من السيدة: منى الهاجري والدة الطالبة: ريما الدوسري عضوة في لجنة الامهات المتطوعات في المرحلة الابتدائية
هناك أناس يسبحون في اتجاه السفينة.. و هناك أناس يضيعون وقتهم في انتظارها..
أهدافالشراكةالمجتمعيةفىالتعليم : إنالشراكةالمجتمعيةضرورةوهىليستشعاراتربوياولاشعارامجتمعيا، إنماشعاريجبأنيتحولإلىواقع.
لأنهلايمكنأنيتحققالتعليمالمتميز للجميعإلابمشاركةمجتمعيةحقيقية، مشاركةلاتتمثلفقطفىالمساهمةبالموارد، ولكنهاتتعدىذلكإلىصياغةالفكروتشكيلالثقافةالمجتمعيةالتييمكنأنتسمحبتحقيقالتعليمالمتميز.
من هذه الأهداف: • تفهمالمجتمعللمشاكلوالمعوقاتالتييعانيمنهاالتعليم ، وتقديرحجمالإنجازاتوالنجاحات. • خلقشعورعامبأنالمدارستؤديالمهمةالمنوطةبهافىخدمةالمجتمعلتتوفرالرغبةفي الدفاععنالنظامالمدرسي.
تطويرالنظرةإلىفلسفةالتعليمبأنهإعدادالأفرادللحياة،أكثرمنمجردإعدادهمللمرحلةالجامعية.تطويرالنظرةإلىفلسفةالتعليمبأنهإعدادالأفرادللحياة،أكثرمنمجردإعدادهمللمرحلةالجامعية. • زيادةمشاركةالمؤسساتالأهليةوالأفرادفيعمليةتطويرالتعليم. • إشراكالطلابفىعلاقاتالمجتمعوشؤونهوالتعرفعلىقضاياهومشكلاته.
للشراكةالناجحةسماتومقوماتمنها: • التميزالفردي: • لدىكلالشركاءشيءذوقيمةيمكنإضافتهللشراكة. • دوافعالشركاءإيجابيةوليستسلبية.
الأهمية: • هدفكلالشركاءهونجاحالعمل. • لدىالشركاءأهدافبعيدةالمدىللشراكة. • الاعتمادالمتبادل: • لدىالشركاءمقوماتومهاراتتكاملية. • لايمكنلأحدالشركاءأنينجزبمفردهماقدينجزهالشركاء
الاستثمار: • يعلنالشركاءعنأدوارهموأدوارالآخرين. • يظهرونالتزاماًطويلالمدىمنخلالتقديمالمواردالمختلفةلإنجاحهذهالشراكة. • المعلومات: • الاتصالاتجيدةومفتوحةلدرجةمعقولة. • يتبادلالشركاءالمعلوماتالضروريةلإنجاحالشراكة.
التكامل: • يتوصلالشركاءإلىآلياتالعملفيمابينهم. • يبنونروابطكثيرةبينالعديدمنالأفرادفيكثيرمنالمستوياتالتنظيمية. • النزاهة: • يتعاملالأفرادمعبعضهمبنزاهة و احترام. • لايسيئوناستخدامالمعلوماتالتييحصلونعليها.
أمثلةعلىالشراكةالمجتمعيةالمتبادلةبينالمدارسوالمجتمع:أمثلةعلىالشراكةالمجتمعيةالمتبادلةبينالمدارسوالمجتمع: • مشاركةالمدرسةفيخدمةالمجتمعالمحليمنخلالدراسةاحتياجاتهومواجهةالظواهروالمشاكلالاجتماعية. • استخداممرافقالمدرسةفيتقديمخدماتوأنشطةاجتماعيةخلالأيامالعطلأوالفتراتالمسائية.
مشاركةالمدرسةفيتنفيذبرامجومشروعاتاجتماعيةتخدمالمجتمعالمحلي . • تقديممنظماتالمجتمعالمدنيالدعمالماليللمدارسوذلكمنخلالالتبرعاتالماديةأوالعينية، أو مساعدتها لتنفيذبرامجهاالتربوية. • استخداممواردوإمكانياتمنظماتالمجتمعالمدنيلخدمةالمدارس.
مجالاتومعاييرالمشاركةالمجتمعية : فيدراسةحول الممارسة غير المباشرة مع المجتمع الخارجي للتربية الاجتماعية بوزارة التربية و التعليم المصرية عام 2008 حددتخمسةمجالاتلمعاييرالمشاركةالمجتمعية، ثمبعدذلكتمتحديدمجموعةمنالمعاييرلكلمجالوهىعلىالنحوالتالي :
أطرافالشراكةالمجتمعية: مؤسساتالمجتمعالمدني: يكتسبالمجتمعالمدنيقوتهمنأنهيضممجموعةمؤسساتتستطيعأنتخلقمناخاللتعاونوالمشاركةبفاعليةمعالمتغيراتفىالسياقالمحلي المجتمعي،كالمستشفيات و المصانع و الشركاتالكبرى ”مثلأرامكو“والجمعياتالخيرية.
الآباءوأولياءالأمور: يستمدالآباءوأولياءالأمورأهميتهم و مسؤولياتهمفيالتنشئةالاجتماعيةوالإسهامفىتطويرالتعليمويتمذلكمنخلالانضمامهمإلىمجلسالأمناءوالآباءوالمعلمين.
آليةتنفيذالشراكةالمجتمعية: • نشر ثقافة المشاركة المجتمعية من خلال النشرات الدورية، مجلة المدرسة، اجتماعات أولياء الأمور. • حصر المشاكل و الظواهر الاجتماعية التي يعاني منها المجتمع المحلي. • دعوة أولياء الأمور لحضور الأنشطة التي تقدمها المدرسة أو المشاركة فيها.
تحديد أوجه المشاركة المحتملة و إرسال دعوات للانضمام بمسمى ( شريك اجتماعي) البداية حصر مؤسسات المجتمع المحلي المتوقع التعاون معها الإعلان عن المرافق المحتملة في المدرسة و الامكانيات المتوفرة تحديد الإمكانات المتاحة لدى المؤسسات التي يمكنها المشاركة بها الاستمرار مع نفس الشركاء نعم وضع خطة عمل لتنفيذ الشراكة الاحتفال بنجاح الشراكة نهاية كل دورة و تكريم المؤسسات هل كانت المؤسسة فعالة أثناء المشاركة النهاية تنفيذ الشراكة حسب الخطة، ثم متابعتها، ثم تقييم المشاركة لا عدم تجديد الشراكة مع هذه المؤسسة آلية تنفيذ الشراكة مع مؤسسات المجتمع:
ارسال استمارات ترشيح لأولياء الأمور للأنضمام إلى المجلس المدرسي أو تكوين لجان تطوعية شريك اجتماعي)) إعداد دليل بأسماء أولياء الأمور المشاركين يشمل جميع بياناتهم البداية حصر أولياء الأمور حسب تخصصاتهم أو وظائفهم أو مهاراتهم عقد اجتماع تعريفي بأعضاء الشراكة لتحديد أوجه الشراكة المحملة و المميزات تجديد الشراكة مع العضو إعداد برامج تدريبيةللتعرف على مجالات و أهداف العمل التطوعي نعم الاحتفال بنجاح الشراكة نهاية كل دورة و تكريم الأعضاء هل كان العضو فعالا أثناء المشاركة وضع خطة عمل لتنفيذ الشراكة النهاية لا تنفيذ الشراكة حسب الخطة، ثم متابعتها، ثم تقييم المشاركة عدم تجديد الشراكة مع هذا العضو آلية تنفيذ الشراكة مع أولياء الأمور:
معوقاتالشراكةالمجتمعية: • القوانينالكثيرةالتيتعيقالعملفيالمدارس. • ضعفثقافةالمجتمعفيمايتصلبموضوعالمشاركةالمجتمعية . • اختلافنظرةالشركاءفيالعمليةالتعليمية.
المركزيةالشديدةفيتصريفأمورالتعليمواتخاذقراراته.المركزيةالشديدةفيتصريفأمورالتعليمواتخاذقراراته. • عدموجودمتابعةصادقةللجهودالتيتبذل. • عدمالعمل بروح الفريقفيالمدرسة. • ضعفمستوىبعضالقياداتوالكوادرالتعليمية. • الاستهانة برأي الطالب.
التوصيات: نتطلع في نهاية لقائنا هذا إلى أن نتعاهد جميعنا على أن نبدأ من هذه اللحظة بتبني روح العمل بشراكة مع الآخر سواء كانوا أفرادا أو مؤسسات أو هيئات في مجتمعنا، لنشارك في صنع غد أفضل.
المصادر: • د. تامر محمد عبدالغني، تفعيل دور الشراكة المجتمعية في المجتمع الخارجي، 2008م • د. رفقة مكرم برسوم، الوالدين كمشاركين في تعليم أطفال الروضة، ملتقى رياض الأطفال 1435هـ • د. جمال جمعة ابراهيم، المشاركة في ظل جودة التعليم/دراسة تحليلية، جامعة نجران
