1 / 27

اضطراب التوحد

اضطراب التوحد. تقديم : د.نور المديهش أخصائية الطب النفسي – محاضرة بكلية الطب جامعة الملك سعود. نقاط المحاضرة. من أين اتت التسميه ؟ أعراضه و ظهوره الخصائص النفسية والاجتماعية والعقلية للأطفال التوحديين حسب ما يراه الأهل أعراضه أنواعه العلاج. من أين أتت التسمية ؟

marion
Download Presentation

اضطراب التوحد

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. اضطراب التوحد تقديم : د.نور المديهش أخصائية الطب النفسي – محاضرة بكلية الطب جامعة الملك سعود

  2. نقاط المحاضرة من أين اتت التسميه ؟ أعراضه و ظهوره الخصائص النفسية والاجتماعية والعقلية للأطفال التوحديين حسب ما يراه الأهل أعراضه أنواعه العلاج

  3. من أين أتت التسمية ؟ • أول من قدمه هو الطبيب النفسي السويسري إيجن بلولر 1911 حيث استخدم التوحد ليصف به الأشخاص المنعزلين عن العالم الخارجي والمنسحبين عن الحياة الاجتماعية . • في عام ١٩٤٣ نشر الدكتور ليو كانر ورقة بحث عمه وبذلك يكون أول من ذكره كاضطراب محدد في العصر الحديث.

  4. منظمة الصحة العالمية عرفت التوحد في عام ١٩٨٢ بأنه (اضطراب نمائي يظهر قبل سن ثلاث سنوات ويبدو على شكل عجز في استخدام اللغة وفي اللعب وفي التفاعل والتواصل الاجتماعي) .

  5. يعتبر تعريف الجمعية الوطنية للأطفال التوحديين من اكثر التعريفات قبولاً لدى المهنيين . وينص على أن التوحد عبارة Autistics Children عن المظاهر المرضية الأساسية التي تظهر قبل أن يصل عمر الطفل الى ٣٠ شهراً , ويتضمن الاضطرابات التالية: ١. اضطرابات في سرعة أو تتابع النمو . ٢. اضطرابات في الاستجابات الحسية للمثيرات . 3. اضطرابات في التعلق او الانتماء للناس والأحداث . 4. اضطراب في الكلام واللغة والمعرفة

  6. أسباب التوحد ليس هناك سبب محدد !! لانه عبارة عن مجموعة من الاعراض تختلف شدتها و نوعيتها من طفل لآخر ولكن ..هناك فرضيات

  7. الفرضيات : • الفرضية النفسية : وهي برود عواطف الوالدين ناحية طفلهم ! • الفرضية البيولوجية: لما يصحبه من إعاقة أو أعراض عصبية • فرضية الفيروسات : اصابة الام بالحصبة الالمانية اثناء الحمل

  8. فرضية الجينات : خلل في الكروموسومات منذ كونه جنين • فرضية البيوكيمائية : خلل في النواقل العصبية • الفرضية الأيضية : هي عدم قدرة الاطفال على هضم البروتينات وخصوصا الجلوتين والكازيين >> ببتيد غير مهضوم >> تاثير تخديري

  9. تشخيصه : ليس سهلا ذلك لما فيه من اعراض عدة متداخلة ولكن ! تم تقسيمها لمجموعات تتلخص في الآتي

  10. اضطراب العلاقات الاجتماعية اضطراب التواصل والتخيلمحدودية النشاط والنمطية

  11. اضطراب العلاقات الاجتماعية : ١. عدم الإحساس أو الإدراك بوجود الآخرين . ٢ . عدم طلب المساعدة من الآخرين في وقت الشدة ، أو طلبها بطريقة غير طبيعية . ٣ . انعدام أو نقص القدرة على المحاكاة . ٤ . انعدام التواصل واللعب مع الآخرين، أو القيام بذلك بطريقة غير طبيعية . ٥. عدم القدرة على بناء صداقات مع أقرانه

  12. اضطراب التواصل والتخيل : ١. عدم وجود وسيلة للتواصل مع الآخرين ٢. اضطراب في التواصل غير اللغوي. ٣ . عدم وجود القدرات الإبداعية . ٤. اضطرابات شديدة في القدرة الكلامية . ٥. اضطراب في نوع ومحتوى الكلام مثل ترديد ما سبق قوله، أو تعليقات غير ذات صلة بالموضوع . ٦. عدم القدرة على البدء أو إكمال الحوار مع الآخرين

  13. محدودية النشاط والمشاركة مع الآخرين : ١ . نمطية حركة الجسم . ٢ . الانهماك الكامل مع اللعبة . ٣ . مقاومة تغيير البيئة المحيطة به . ٤. الحرص على الرتابة بدون سبب . ٥ . محدودية النشاط والانهماك الكامل في نشاط ضيق محدود .

  14. وصف التوحد بأنھ إعاقة نمائیة تظھر خلال السنوات الأولى من عمر الطفل . حیث یيؤثر التوحد سلباً على الطفل في مجال الحیاة الاجتماعیة والتواصل , إذ یواجھ الأطفال المصابون بالتوحد صعوبات في مجال التواصل اللفظي وغیر اللفظي والتفاعل الاجتماعي وصعوبات في الأنشطة الترفیھیة والتخیل . وكذلك یظھر المصابون بالتوحد سلوكاً متكرراً بصورة غیر طبیعیة مثل الرفرفة بالأیدي وھز الجسم والارتباط ببعض الأشیاء والتأخر في اكتساب اللغة

  15. اعاقة في التفاعل الاجتماعي • لايحبون الاحتضان • لايبالون بوجود الاباء • عدم فهم مشاعر الاخرين فلا يعلمون مايفعلون عندما يبكي الاخرون • اللعب التخيلي فلا يوجد لديهم ابتكار • قلة التعابير العاطفية • لايوجد تواصل بصري لديهم

  16. علاج التوحد

  17. مبادئ التدخل العلاجي : هناك مجموعة من المبادئ التي يجب مراعاتها في استخدام أي برنامج علاجي وهى : ١. التركيز على تطوير المهارات وخفض المظاهر السلوكية غير التكيفية . ٢. تلبية الاحتياجات الفردية للطفل وتنفيذ ذلك بطريقة شمولية ومنتظمة وبعيدة عن العمل العشوائي . ٣. مراعاة أن يكون التدريب بشكل فردى وضمن مجموعة صغيرة . ٤. مراعاة أن يتم العمل على مدار العام . ٥. مراعاة تنويع أساليب التعليم . ٦. مراعاة أن يكون الوالدين جزء من القائمين بالتدخل

  18. أولاً : أساليب التدخل النفسي : ويركز العلاج النفسي على أهمية أن يجبر الطفل لإقامة علاقات نفسيه وانفعاليه جيدة ومشبعة مع الأم ، كما أنه لا ينبغي أن يحدث احتكاكا جسديا مع الطفل وذلك لأنه يصعب عليه تحمله في هذه الفترة كما أنه لا ينبغي دفعه بسرعة نحو التواصل الاجتماعي

  19. ثانيا : أساليب التدخل السلوكي : تركز البرامج السلوكية على جوانب القصور الواضحة التي تحدث نتيجة التوحد وهى تقوم على فكرة تعديل السلوك المبنية على مكافأة السلوك الجيد أو المطلوب بشكل منتظم مع تجاهل مظاهر السلوك الأخرى غير المناسبة كليا

  20. أنواع التدخلات العلاجية السلوكية : • برنامج لوفاس • برنامج معالجة وتعليم الذاتويين وذوى إعاقات التواصلTEACCH • التدريب على المهارات الاجتماعية • برنامج استخدام الصور في التواصل • التدريب على التكامل السمعي

  21. العلاج بالفيتامينات أشارت بعض الدراسات إلى أن إستخدام العلاج ببعض الفيتامينات ينتج عنه تحسناً فى السلوكيات . فقد أجريت فى فرنسا دراسة 1982 وأشارت نتائج الدراسة إلى أن العلاج بفيتامين"ب ٦" ينتج عنه تحسنات سلوكية في ( ١٥ ) طفل ضمن عينه قوامها ( ٤٤ ) طفل ذاتوى وفي قررت أن خلط فيتامين "ب ٦" مع الماغنسيوم ينتج تحسناً أفضل من إستخدام فيتامين" ب" بمفرده

  22. العلاج بالحمية الغذائية: الحساسية المخية هو التأثير السلبي على الدماغ الذى يحدث بفعل الحساسية للغذاء فالحساسية للغذاء تؤدى إلى انتفاخ أنسجة الدماغ والتهابات مما يؤدى إلى اضطرابات فى التعلم والسلوك ومن أشهر المواد الغذائية المرتبطة بالاضطرابات السلوكية المصاحبة للذاتوية مثل: السكر، الطحين ، القمح ، الشيكولاتة ، الدجاج ، الطماطم ، وبعض الفواكه . ومفتاح المعالجة الناجحة فى هذا النوع من العلاج هو معرفة المواد الغذائية المسببة للحساسية وغالباً ما تكون عدة مواد مسئولة عن ذلك إضافة إلى المواد الغذائية هناك مواد أخرى ترتبط بالاضطرابات السلوكية منها المواد الصناعية المضافة للطعام والمواد الكيماوية والعطور والرصاص والألومنيوم

  23. وفى إحدى الدراسات قام بها Rimlandعام 1994 لاحظ فيها أن ٥٠:٤٠ % من الآباء الذين شعورا أن أبنائهم قد استفادوا ويرجع السبب كما توضح الدراسة إلى عدم قدرة الجسد على تكسير بروتينات هى الجلوتين و الكازين إلا أن هناك العديد من الآباء الذين لاحظوا العديد من التغيرات الدرامية بعد إزالة أطعمه معينة من غذاء أطفالهم

  24. الوالدين لا يستطيعون القيام بكل ما يحتاجه الطفل من تدريب وتعليم بدون مساعدة الآخرين لهم ، فليس لديهم الخبرة والمعرفة ، وهنا يأتي دور المؤسسات الاجتماعية العامة والخاصة في دعم هذه الأسرة بالخبرات والتجارب وكذلك الدعم المادي والنفسي

  25. لن يفهم العائلة وشعورها إ ّ لا من كان لديه طفل مصاب مثلهم ، وهؤلاء يمكن الاستفادة من تجاربهم وخبراتهم ، كما يمكن الاستفادة من الطاقم الطبي والخبراء في المعاهد المتخصصة ومن هنا تبرز أهمية وجود جمعية متخصصة في التوحد في كل منطقة، من خلالها يمكن التعرف على التوحد كمشكلة اجتماعية ، تقييم مراكز التشخيص ، الاهتمام بوجود مراكز للتدريب والتعليم ، وأن تكون مركزاً للمشورة والالتقاء لعائلات الأطفال التوحديون

More Related