1 / 22

أُورخَان بِن عُثْمَان ..#

أُورخَان بِن عُثْمَان ..#. أسماء الطالبات : شيخة عبدالله ، نجلاء يوسف ، عائشة بنت أحمد ، موزة مبارك ، مشاعل محمود ، نجلاء يوسف..# عمل طالبات الصف الثاني عشر أدبي ..2. المقدمة.

Download Presentation

أُورخَان بِن عُثْمَان ..#

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. أُورخَان بِن عُثْمَان ..# أسماء الطالبات : شيخة عبدالله ، نجلاء يوسف ، عائشة بنت أحمد ، موزة مبارك ، مشاعل محمود ، نجلاء يوسف..# عمل طالبات الصف الثاني عشر أدبي ..2

  2. المقدمة بسم الله والحمد لله وصل اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد ، في بحثنا هذا سنتحدث عن شخصية قوية تواجه المصاعب إنها شخصية كان لها وقع وصدى في الحياة أورخان بن عثمان وسيشمل بحثنا العناصر التالية : أسمه الكامل ، سنة ولادته وفترة حكمه ومن سبقه في الحكم ومن خلفه وعائلته واعماله وسياسة اورخان الداخلية والخارجية والعوامل التي ساعدت السلطان اورخان في تحقيق أهدافه وماذا فعل اورخان مع الإمبراطورية البيزنطية ووصول اورخان للحكم ومتى توفي .

  3. نَبْذه عَنْ أُورخَان بِن عُثمـان..# اسمه : أورخان بن عثمان ، فترة حكمه كانت ما بين 1326م الى 1359م أي ما يعادل 33 سنة من الحكم ، وقد سبقه في الحكم والده عثمان بنآرطغرل ، ولكن بعد وفاة والده تولى الحكم أورخان ، وبعد وفاة أورخان خلفه ابنه مراد الأول وتولى الحكم .

  4. عائِلَة أُورخَان بِن عُثْمَان ..# خلف سبعة أولاد هم : سليمان باشا وقد توفي في حياة أبيه، مراد بك، إبراهيم بك، فاطمة سلطان، خليل بك، سلطان بك وقاسم بك.

  5. أَعْمَال أُورخَان بِن عُثْمَان ..#

  6. سِيَاسَة أُورخَان بِن عُثْمَان الدَّاِخلِية..# لقد اتبع سياسة اللين و الرفق ,وهو ما جذب إليه قلوب الاهالى فلم يحاول فرض الاسلام على رعاياه من الغير مسلمين وسمح لهم بممارسة شعائرهم الدينية فى حرية وقد أدت هذه السياسية السمحة إلى أن الغالبية العظمى من الروم البيزنطيين الذين كانوا يسكنون هذه المناطق دخلوا الإسلام طوعا. وأفتى الفقهاء-الذين كان السلاطين يستشيرونهم في كل ما يتصل بتشريعات الدولة ونظمها- بأن كل من أسلم بأهله من السكان صار من أهل الدولة، وهذه الفتوى سهلت على العثمانيين فتح إمارة “قرة سي” الواقعة على البحر سنة736هـ= 1336م) وبهذا سيطر الأتراك العثمانيون على الركن الشمالي الغربي لآسيا الصغرى، تسامع الأتراك في شرقي آسيا بانتصارات بني عمومتهم فتوافدوا عليهم ألوفا وانضموا إلى جيوشهم فتضاعف أعداد الأتراك العثمانيين مرات كثيرة،واهتم أورخان بتوطيد أركان دولته وإلى الأعمال الإصلاحية والعمرانية ونظم شؤون الإدارة وقوى الجيش وبنى المساجد وانشأ المعاهد العلمية وأشرف عليها خيرة العلماء والمعلمون وكانوا يحظون بقدر كبير من الاحترام في الدولة، وكانت كل قرية بها مدارسها وكل مدينة بها كليتها التي تعلم النحو والتراكيب اللغوية والمنطق والميتافيزيقا وفقه اللغة وعلم الإبداع اللغوي والبلاغة والهندسة والفلك وبالطبع تحفيظ القرآن وتدريس علومه والسنة والفقه والعقائد. ولقد تأسست فى عهده اول دار لسك العملة1328م وحلت النقود العثمانية محل النقود السلجوقية، ولقدبلغت المنشأت العمرانية فى عهده 157منشأة عمرانية فى اسيا و اوروبا.

  7. سِيَاسَة أُورخَان بِن عُثْمَان َالْخَارِجِية..# كانت غزوات أورخان منصبة على الروم ولكن حدث في سنة (736هـ-1336م) أن توفي أمير قره سي – وهي إحدى الإمارات التي قامت على أنقاض دولة سلاجقة الروم واختلف ولده من بعده وتنازعا الإمارة . واستفاد أورخان من هذه الفرصة فتدخل في النزاع وانتهى بالإستيلاء على الإمارة وقد كان مما تهدف إليه الدولة العثمانية الناشئة أن ترث دولة سلاجقة الروم في آسيا الصغرى وترث ما كانت تملكه واستمر الصراع لذلك بينها وبين الإمارات الأخرى حتى أيام محمد الفاتح. حيث تم إخضاع آسيا الصغرى برمتها لسلطانه وهكذا أمضى أورخان بعد استيلائه على إمارة قره سي عشرين سنة دون أن يقوم بأي حروب، بل قضاها في صقل النظم المدنية والعسكرية التي أوجدتها الدولة، وفي تعزيز الأمن الداخلي، وبناء المساجد ورصد

  8. الأوقاف عليها وإقامة المنشآت العامة الشاسعة، مما يشهد بعظمة أورخان وتقواه، وحكمته وبعد نظره، فإنه لم يشن الحرب تلو الحرب طمعاً في التوسع وإنما حرص على تعزيز سلطانه في الأراضي التي يتاح له ضمها، وحرص على طبع كل أرض جديدة بطابع الدولة المدني والعسكري والتربوي والثقافي وبذلك تصبح جزءاً لا يتجزأ من أملاكهم، بحيث أصبحت أملاك الدولة في آسيا الصغرى متماثلة ومستقرة. وهذا يدل على فهم واستيعاب اورخان لسنة التدرج في بناء الدول وإقامة الحضارة وإحياء الشعوب .

  9. أُورْخَان والإِمْبَرَاطُورِية الْبِيزَنْطَية ..#

  10. وخلال تلك الفترة تم عقد اتفاقيتين ضد العثمانيين فقد اتفق الامبراطور مع حكومة الونديك المسيحية على مضادة السلطان فعين السلطان ابنه سليمان باشا الوزير سردارا فى عموم روملى ومعه كوسه ميخال و الحاج إيلى و غيرهما من الامراء لضبط امور الاقليم. والثانى:فقد تم تحالف حكومات المجر و الصرب و البلغار و الافلاق فقد اتحدوا لمحاربة الدولة العثمانية وطردهم من اوروبا مما ادى قيام الامير سليمان بمواجهتهم و الانتصار عليهم والتوسع فى غاليبولى، وبعد هذا الانتصار المظفر توفى الامير سليمان فى حياة ابيه اثناء قيامه برحلة صيد مما احزن والده وتوفى بعده .بفترة قليلة

  11. الْعَوَامِل التي سَاعَدَتْ السَّلطَان عُثمَان فِي تَحْقِيق أَهْدَافِهِ..# 1-استفادة أورخان من جهود والده عثمان ووجود الإمكانيات المادية والمعنوية التي ساعدت على فتح الأراضي البيزنطية في الأناضول. 2-كان العثمانيون يتميزون في المواجهة الحربية التي تمت بينهم وبين الشعوب البلقانية بوحدة الصف ووحدة الهدف ووحدة المذهب الديني وهو المذهب السني. 3-التفكك السياسي والانحلال الدين والاجتماعي الذيأصاب الدولة البيزنطية وهذا سهل ضم أقاليم هذه الدولة إلى العثمانيين. 4-ضعف الجبهة المسيحية نتيجة لعدم الثقة بين السلطات الحاكمة في الدولة البيزنطية وبلغاريا وبلاد الصرب والمجر ولذلك تعذر في معظم الأحيان تنسيق الخطط السياسية والعسكرية للوقوف ضد العثمانيين. 5-الخلاف الديني بين روما والقسطنطينية أي بين الكاثوليكية والأرثوذكسية. 6-ظهور النظام العسكري الجديد على أسس عقدية ومنهجية تربوية وأهداف ربانية وأشرف عليه خيرة قادة العثمانيين.

  12. وُصـــــــــــــــــُول أُوْرخَــــــــــان للِـــحُـــــكُمْ..# اوصى السلطان عثمان الاول لـأورخان بالحكم فعندما كان على فراش الموت ارسل فى طلبه وكان أورخان فى حصاره على بورصة وأوصاه بالآتى “”يا بني، أحط من أطاعك بالإعزاز، وأنعم على الجنود، لا يغرنّك الشيطان بجهدك وبمالك، وإياك أن تبتعد عن أهل الشريعة. يا بني، لسنا من هؤلاء الذين يقيمون الحروب لشهوة حكم، أو سيطرة أفراد؛ فنحن بالإسلام نحيا وللإسلام نموت، وهذا يا ولدي ما أنت أهل له. يا بني، إنك تعلم أن غايتنا هي إرضاء رب العالمين، وأنه بالجهاد يعم نور ديننا كل الآفاق فتحدث مرضاة الله جل جلاله” ولقد نفذ تلك الوصية بإتقان والدليل حب الرعية له وكثرة من دخلوا الاسلام فى عهده. فتولى الحكم على الرغم انه لم يكن اكبر اولاده وذلك بسبب ميل علاء الدين الابن الاكبر ل السلطان عثمان الاول الى الورع والعزلة ولكن بعض الروايات ترجع التشريع العثمانى الاول و تنظيم الجيش إلى الامير علاء الدين والأخرى تقول ان أورخان عرض على علاء الدين تقسيم الاراضى العثمانية , ومن ثم تعيين أورخان له صدر أعظم وخلعه عليه لقب باشا بعد وفاة السلطان عثمان الاول تولى الحكم ابنه أورخان، وسار على نفس سياسة والده في الحكم والفتوحات أورخان اول امير عثمانى حمل لقب سلطان

  13. مدة سلطنته 35 سنة تولى الحكم ، عاصمته الاولى: أولايكى شهر ثم “بروسة”وكانت بروسة حصينةً منيعة؛ لأنَّها تقعد في الانحدار الشَّمالي لجبل “أوليموس”, ويمكنُ عن طريقِها مهاجمة شواطئ بحر مرمرة وغزو القسطنطينية التي كانت هدفًا أسمى للعثمانيين؛ ولذا اتخذها أورخانُ بنُ عثمان عاصمةً للدولة منذ سنة (728هـ/ 1327م), واستمرَّت كذلك حتى سنة (763هـ/ 1361م)؛ حيثُ نُقلت العاصمةُ إلى أدرنة, ثم تحوَّلتْ إلى القسطنطينية بعد فتحِها على يد السُّلطان محمد الثاني الفاتح سنة (857هـ/ 1453م), ثم أصبحتْ في العصور التالية من أهمِّ المراكز لتجارة الحريرِ في العالم ، ولقد ورث أورخان عن والده دولة ليست لها قوانين أو عملة أو حدود واضحة يحيط بها جيران اقوى منها وبعد سقوط بروسة كان عليه ان يقيم دولة

  14. وَفَاة أُورْخَان بِن عُثْمَان ..# توفي أورخان بن عثمان بن أرطغرل بن سليمان سلطان العثمانيين، وكان أولا في ولاية العهد ابنه سليمان ولكنه توفي عام 760هـ في غاليبولي ودفن فيها.

  15. الْخَاتِمَة ..# إن الحياه فيها الكثير من المصاعب والتحديات لكن يجب علينا ان لا نقف خائفين منها ، يجب علينا التحرك والمواجهة ، هذا ماتعلمناه من الشخصية الرائعة اورخان بن عثمان إن الحياه كلها مغامرات وتحقيق للأحلام .

More Related