1 / 210

نمية المهارات القيادية الوسطي

u0646u0645u064au0629 u0627u0644u0645u0647u0627u0631u0627u062a u0627u0644u0642u064au0627u062fu064au0629 u0627u0644u0648u0633u0637u064a

khatab38
Download Presentation

نمية المهارات القيادية الوسطي

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. تنمية المهارات الإدارية والقيادية والإشرافية دكتور/ إيهاب خفاجيدكتوراه في إدارة الأعمالعضو البورد البريطاني لإدارة الأعمالأستاذ إدارة الأعمال المساعدبعمادة خدمة المجتمع مستشار عمادة التطوير الأكاديمي ”سابقاً“ مستشار مركز التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد ”سابقاً“ 1431 – 1432 هـ

  2. P

  3. أهمية الإدارة

  4. من سمات الحياة البشرية تكوين الجماعات المختلفة للسيطرة علىالبيئة التي يعيش فيها الانسان نظرا لطاقاته و امكانياته المحدودة. كان الانسان يعيش قديماً حياة يسيرة بين افرادقبيلته وكان رئيس القبيلة هو المسئول عن تصريف امورها، وتوزيع الاعمال بين افرادها، وحل النزاع، واتخاذ القرار فيما يعود بالخيرعلى الجميع، وهو بذلك يمارس شكلا منأشكال الادارة.

  5. تابع شعر الانسان منذ القدم بأهمية الادارة كوسيلة مهمة لتسيير شئون حياته وتسيير أمر الجماعة وأفرادها نحو تحقيق أهدافهم. الإدارة هي العلم الذي يحتاجه الانسان منذ بداية حياته الى نهايتها دون انقطاع للوصول الى غاياتهوتحقيق أهدافه.

  6. أهمية الإدارة للمجتمع

  7. نتفق جميعاً أنالادارة هي المسئولة عن نجاح المنظمات داخل المجتمع لأنها قادرة على استغلال الموارد البشرية و المادية بكفاءة عالية و فاعلية. وهناك العديد من الدول التي تملك الموارد المالية والبشرية و لكن لنقص الخبرة الادارية بقيت في موقع متخلف. ان نجاح خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتحقيقها لأهدافها لا يمكن ان تتم إلا بحسن إدارة الموارد المتاحة المادية و البشرية

  8. تابع إن استخدام الموارد المتاحة دون إسراف او تقصير يتوقف أساساً على كفاية الادارة في مجالات النشاط المختلفة. إن نجاح المشروعات وتحقيقها لأهدافها الموضحة في خطة عملها يتوقف على كفاية ادارﺗﻬا. كما ثبت فعلياً أن نجاح خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية مرتبط بمستوى الكفاية الادارية في المشروعات المختلفة داخل الدول.

  9. مفهوم الإدارة

  10. فردريك تايلور: هي المعرفة الدقيقة لما يراد القيام به والتأكد من أنه تم تنفيذه بأحسن طريقة وأقل تكاليف . • هنرى فايول: هي التنبؤ والتخطيط والتنظيم وإصدار الأوامر والتنسيق والرقابة . • كونتز واودونيل: هي تنفيذ المهام عن طريق الآخرين ومعهم. • وليم هوايت: هي توجيه وتنسيق ورقابة نشاطات الأفراد لانجازعمل محدد أو تحقيق هدف معين .

  11. تابع لذا فالإدارة هي عملية استغلال لكافة الموارد المتاحة(المادية والبشرية) لتحقيق الأهداف بدقة وفعالية .

  12. طبيعة الإدارة

  13. الإدارة علم وفن الإدارة علم : بمعنى أنها مجموعة من المعارف تم الحصول عليها بطريقة منهجية منتظمة وتحليل موضوعي . الإدارة فن : بمعنى أنها مهارة في التطبيق تعتمد على القدرة في الأداء والخبرة العملية في التطبيق ، والإبداع والثبات في مواجهة المواقف.

  14. تابع الإدارة علم وفن ، تعتمد على فن استخدام العلم والمنهج العلمي في البحث وتستند إلى مبادئ وقواعد ، لكنها لم تصل إلى مرتبة القوانين العامة كما هي الحال في العلوم الرياضية والطبيعية ، ولابد للإداري من استخدام مهاراته الشخصية في تطبيق معارفه الإدارية.

  15. علاقة الإدارة معالعلوم الأخرى

  16. الإدارة وعلم الاقتصاد : ان هدف علم الاقتصاد هو استغلال الموارد البشرية والمادية بأقصى درجة لإشباع الحاجات الانسانية وهذا الهدفيلتقي مع هدف الإدارة المتمثل في الاستغلال الامثل للموارد . لذا فلا بد للإداري ان يكون ملما بنظريات الاقتصاد حتى يستطيعحل المشاكل الاقتصادية التي تواجهه.

  17. الإدارة وعلم الاجتماع : يهتم علم الاجتماع بدراسة الجماعات من حيث نشأتها وتطورها وتكوينها وتطور العلاقات فيها. من الضروري أن يلم الاداري بمبادئ علم الاجتماع، حيث تعتبر المؤسسة مجتمعا صغيرا ودراسة علم الاجتماع تساعد في ادارﺗﻬا والتعامل مع اﻟﻤﺠموعات الموجودة فيها، كما يساعد على خلق جو اجتماعي قائم على الود والاحترام بين الجميع.

  18. الإدارة وعلم النفس : يهتم علم النفس بسلوك الفرد والعوامل التي تؤثر فيه، لذلك يجب على الاداري دراسة هذا العلم ليستطيع أن يحفز ويشجع ويدفع و يتعامل مع العاملين والمتعاملين مع المشروع، وذلك يعود بالفائدة على المؤسسة.

  19. الإدارة والعلوم الطبيعية والرياضية: تضم العلوم الطبيعية علم الفيزياء والكيمياء والإحصاء والرياضيات ومن مظاهر العلاقة بين العلوم الطبيعية وعلمالادارة ظهور ما يسمى ببحوث العملياتOperation Researchوهو علم رياضي فيزيائي اقتصادي يساعد المدير في التوصل الى قرارات رشيدة كذلك يساعد علم الاحصاء و نظرية الاحتمالات و النماذج الرياضية المدير فيالتوصل الى قرارات رشيدة .

  20. الإدارة والعلوم الأخرى: ينبغي أن يلم الاداري بعلم القانون ليعرف اتجاه الحكومة نحو المشروعات الاقتصادية و بعلم السياسة وعلمالاخلاق والتاريخ والجغرافيا لتسيير أمور المؤسسة.

  21. رجل الإدارة الناجح

  22. يمتلك المؤهلات الأكاديمية العلمية، والإلمام بأصول الإدارة وقواعدها ومفاهيمها النظرية – من خلال التعليم والتدريب لمواكبة المستجدات . • يمتلك المهارة التطبيقية والقدرة على التعامل مع الآخرين والتصرف في المواقف المختلفة من خلال الممارسة الفعلية وخبراته العملية . • الخبرة العملية تصقل مهارة الإداري وتجعله أكثرقدره على ممارسة مهامه وتطبيقها في الواقع . • المبادرة النظرية توفر له القواعد والأسس العلمية بدلاً من الاعتماد على أسلوب التجربة والخطأ أو الحدس أو التخمين الذي يجعل السلوك عرضة للعشوائية والخطأ

  23. العملية الإدارية

  24. تتكون من العمليات الفرعية المتداخلة التيتشكل دورة نشاط متكاملة من خلال وظائفها الإدارية . • الوظائف الإدارية مترابطة مع بعضها البعض ومتصلة اتصالاً وثيقاً ويكمل بعضها بعضا ، وعن طريق ممارسة الوظائف الإدارية يتم استغلال كافة موارد التنظيم من أجل الوصول إلى الأهداف التي تسعى المؤسسة إلى تحقيقها . • ولا تختلف العملية الإدارية بين القطاعين الحكومي والخاص أو بقية المنظمات الإقليمية والدولية . • تختلف أساليب تطبيق الوظائف الإدارية من مؤسسة لأخرى حسب طبيعة أعمالها وأهدافها وحجم نشاطها وخصائص العاملين فيها وبيئة العمل .

  25. العملية الإدارية كنظام مفتوح

  26. لتوضيح علاقة العملية الإدارية بمكونات التنظيم الأخرى والتي تمثل النظام في المؤسسة فإننا نستطيع أن نميز عناصر النظام فيها على النحو التالي : المدخلات (INPUTS) : هي كل ما يدخل في النظام من طاقة تستغل من قبل الإدارة لتحقيق الأهداف وتتكون هذه المدخلاتمن : القوى البشرية - المواد الأولية المعدات والأجهزة - البيانات والمعلومات رأس المال - الأفكار والإبداعات

  27. عمليات التشغيل (PROCESSES) : سلسلة من النشاطات والأعمال تقوم بها المؤسسة في استغلال مدخلاتها من الموارد المختلفة وتحويلها الى مخرجات ، فالعملية الإدارية تشكل محور النشاط في المؤسسة أما بقية النشاطات فيها فتمثل الإنتاج ، التسويق ... الخ . • المخرجات (OUTPUTS) : هي منتجات المؤسسة سواء كانت سلع أو خدمات ، وهي نتيجة عمليات التشغيل التي تستغل فيها موارد المؤسسة (المدخلات) . ويتم بيع هذه المنتجات الى العملاء مقابل ثمن يعود ليدخل في دورة النظام (كمدخلات) تستخدم في إنتاج السلع الجديدة . وقد يتم تقديم الخدمات مجاناً كما هو الحال في المؤسسات الحكومية أو بسعر رمزي للمواطنين ، ولكنها في المقابل تحصل على أموال من ميزانية الدولة.

  28. التغذية العكسية (FEED BACK) : وهي المعلومات التي يتلقاها النظام عن البيئة المحيطة به والتغيرات التي تطرأ عليها ، وكذلك آثار وانعكاسات منتجات وخدمات المؤسسة على البيئة ودرجة تقبل البيئة لها . ويتم على ضوء هذه المعلومات تقييم فعالية المؤسسة وإصدار التعديلات اللازمة .

  29. الإدارة كنظام مفتوح البيئة الخارجية (اقتصادية اجتماعية ، سياسية ، ... ) البيئة الداخلية للمؤسسة • المخرجات : • مادية ، سلع وخدمات ، معنوية . العمليات : عمليات فنية ، عمليات إدارية ،(تخطيط ، تنظيم ، توجيه ، رقابة ، ...) • المدخلات : • مادية ، مالية • بشرية ، أفكار التغذية العكسية

  30. وظائف الإدارة

  31. هناك مجموعتين من الوظائف : • الوظائف المتعاقبة . • الوظائف المستمرة . • الوظائف المتعاقبة : 1. التخطيط (PLANNING) : • من أهم وظائف العملية الإدارية ، تعتمد عليه وظائف أخرى . • يعمل على تحقيق الأهداف بشكل واضح . • يرسم معالم الطريق الذي يجب أنتسير عليه المؤسسة في المستقبل. • يوجه كافة النشاطات نحو تحقيق الأهداف . • يمكن الإدارة من تقييم مدى فاعليتها في إنجاز الأهداف الموضوعة.

  32. 2. التنظيم (ORGANIZING) : • يتم بموجبه التوزيع المناسب للواجبات والمهام وتحديد الاختصاصات . • يتم بموجبه توزيع السلطات والصلاحيات . • تحديد العلاقات داخل المؤسسة وخارجها لكل وظيفة . • اقتراح وتوضيح الهيكل التنظيمي الذي يجمع جميع عناصر الإدارة في إطار موحد ويوضح العلاقات فيما بينها . 3. التوجيه والقيادة (LEADING&DIRECTING ) : - وظيفة مهمة تتعلق بالعنصر الإنساني . • تمكن الإدارة من تحقيق التنسيق والتعاون بين العاملين في المؤسسة . • تحفيز وشحذ نشاط العاملين لتحقيق الأهداف . • توفير المعلومات والإرشادات اللازمة للعاملين لمساعدتهم في تنفيذ مهامهم على أكمل وجه . • توفير بيئة العمل الملائمة لتمكين العاملين من إشباع حاجاتهم وتحقيق أهدافهم .

  33. 4. الرقابة : ( CONTROLLING) : • تتأكد الإدارة من خلالها أن الأهداف تتحقق بكفاءة وفعالية . • اكتشاف أسباب التدهور في الأداء ومعالجتها وإرشاد الموظفين وتوجيههم وتطوير أدائهم .

  34. الوظائف المستمرة : 1. الاتصال ( COMMUNICATION) : • عملية تبادل المعلومات والآراءووجهات النظر والمشاعر بين العاملين . • الأوامر والتعليمات التي تصدر من الإدارة العليا لبقية العاملين . • الاقتراحات أو الشكاوى التي ترفع من المستويات الدنيا للإدارة العليا . • هذه الاتصالات يمكن أن تكون رسمية وغير رسمية . 2. اتخاذ القرارات (DECISIONMAKING) : • عملية اختيار بين بدائل متعددة لمعالجة موقف محدد . • تمارس من قبل جميع العاملين في المؤسسة على اختلاف وظائفهم . • تزداد أهمية القرارات كلما ارتفعنا في السلم الإداري وما يترتب على هذه القرارات من أثار ونتائج .

  35. القيادة

  36. مفهوم وتعريف القيادة تعددت مفاهيم وتعريفات القيادة لدى المختصين تبعاً لاختلافهم في تحديد مهام القائد، ويمكن أن نذكر منها على سبيل المثال ما يلي: عرفت القيادة بأنها: القدرة على التأثير في الآخرين من أجل تحقيق الأهداف المشتركة. بيتر ف . دراكرPETER F. DRUCKER: الارتفاع ببصيرة الإنسان إلى نظرات أعمق، والارتفاع بمستوى أدائه إلى أعلى المستويات أرثر ويمرARTHUR WEMER : أن القيادة هي القدرة على التأثير في الآخرين. كونتزواودونيلCONTEZ & ODNEL : القيادة هي القدرة على إحداث تأثير في الأشخاص عن طريق الاتصال بهم وتوجيههم نحو تحقيق الأهداف. هايمانوهيلجرتHAYMAN & HILGERT: بأنها القدرة التي يمتلكها الفرد في التأثير على أفكار الآخرين واتجاهاتهم وسلوكهم

  37. وظائف القيادة تعتمد هذه الوظائف على طبيعة العمل وأهداف التنظيم ومستوى القائد وما يتمتع به من قدرات وإمكانيات وطبيعة الموقف . أما الأطر العامة كما يرى ”برنارد“ أحد أشهر وأقدم من قام بتعريف وظائف القيادة حيث رأى أنها مطابقة لعناصر ومبادئ التنظيم كما يلي : 1. تهيئة وتنمية وصيانة جهاز اتصال فعال . وذلك عن طريق بناء هيكل تنظيمي ، وتقسيم العمل وتوزيع المهام على أسس سليمة ، وصيانة التنظيم الرسمي ، وفتح قنوات الاتصال ، والرقابة الفعالة ومتابعة الأداء . 2. استقطاب الكفاءات وتوفير الحوافز المناسبة لهم . وضع الشخص المناسب في المكان المناسب والمحافظة على الروحالمعنوية للعاملين وتدريبهم وتنمية قدراتهم . 3. صياغة وتحديد أهداف المؤسسة : وترتيبها هرمياً ليعرف العاملين في كافة المستويات النتائج المطلوب منهم تحقيقها . 4. ويرى آخرين أن وظائف القائد الإداري هي : التخطيط والتنظيم والتوجيه ، والرقابة ، واتخاذ القرارات ، والاتصالات ..

  38. الفرق بين القيادة والرئاسة ” التمييز بين القيادة الإدارية والرئاسة الإدارية عملية نسبية وليست مطلقة ” ولتسهيل التحليل يمكن النظر الى العوامل التالية : مصدر السلطة : • الرئاسة : ترتبط بالمنصب الرسمي الذي يوفر له سلطة قانونية ورسمية بموجب القوانين والأنظمة الرسمية المعمول بها . • القيادة : تعتمد على الشخص بالدرجة الأولى الذي يستمد سلطته من الجماعة بقدرته في التأثير على سلوكهم بطريقة تجعلهم يستجيبون له فهي تعتمد على الإقناع ، وليس كل من يشغل منصباً رئاسياً رسمياً قائداً .

  39. الفرق بين القيادة والرئاسة أسلوب الإشراف : • الرئيس الإداري : يستخدم أسلوبا سلبياً في الإشراف وذلك باستثارة الخوف والشعور بعدمالرضى لدى المرؤوسين نتيجة التهديد بتوقيع الجزاءات . • يحاول تضخيم أخطاء المرؤوسين وتوقيع العقوبات على المخالفين . • بعيداً عن المرؤوسين وتفصله عنهم مسافة رسمية بحكم المنصب الرسمي ومكانتة في الهيكل التنظيمي . • القائد الإداري : يستخدم أسلوبا إيجابياً في الإشراف بمحاولة استثارة الدافعية لدى الجماعة للعمل عن طريق الحوافز الايجابية ومساندة المرؤوسين والتركيز على نقاط القوة لديهم . • تقدير جهودهم وتوجيههم عندما يخطئون • قريباً من نفوس أعضاء الجماعة وحائزاً على ثقتهم واحترامهم .

  40. الفرق بين القيادة والرئاسة اتخاذ القرارات : الرئيس الإداري : - قراره منفرداً . لا يؤمن بالتفويض . القائد الإداري : قراره ديمقراطي ونادراً ما ينفرد باتخاذ قراراته . يؤمن بالتفويض . يشارك الجماعة في تصريف شؤون العمل التي لهم علاقة بها. الاتصالات : الرئيس الإداري : قنوات الاتصال رسمية غالباً . التعليمات على شكل أوامر غير قابلة للنقاش . القائد الإداري : قنوات الاتصال حوار مفتوح ونقاش مع الجماعة . التعليمات تصدر مفصلة ومفسرة وموضحة للغرض منها ولدى الجماعة قدرة على تنفيذها . قنوات الاتصال غير رسمية يستمعالى وجهات النظر الأخرى .

  41. الفرق بين القيادة والرئاسة النظرة للإنسان : الرئيس الإداري : افتراضات سلبية عن الطبيعة الإنسانية ، أن الإنسان كسولوخاملولا يوثق به ، نظرية (×). يعتمد على سلطته في توقيع الجزاء والعقاب والتهديد . القائد الإداري : افتراضات إيجابية عن الطبيعة الإنسانية ، نظرة الثقة والاحترامنظرية (y). يعتمد أسلوب التعاون والتفاهم والحوار مع الجماعة . ويلخص كوتر (kotter) الفرق بين الرئيس والقائد كما يلي : • الرئيس يمارس الإدارة ، أما القائد فيتولى الإبداع والابتكار . • الرئيس يحافظ على الوضع الراهن ويصونه ، أما القائد فيعمل على التطوير والتحسين . • الرئيس يعتمد على الأنظمة والإجراءات ، أما القائد فيعتمد على الناس . • الرئيس يركز على الضبط والرقابة ، أما القائد فيعتمد على الثقة. • الرئيس يؤدي المهام بطريقة صحيحة ، أما القائد فيقوم بالأشياء الصحيحة .

  42. المدير والقائد

  43. أساليب (أنماط) القيادة • تعددت أساليب (أنماط) القيادة وتعددت تعريفاتها ، وهناك ثلاث أساليب (أنماط) هامة للقيادة الإدارية محور الدورة وهى : • الأسلوب (النمط) الأوتوقراطي: ومن أبرز ما يتميز به : • - التمسك المطلق بالقوانين الرسمية حيث لا يسمح لأحد بتخطي تلك القوانين مهما كان في هذا التخطي من مصلحة. • - التمسك المطلق بالأنظمة التي توجب الطاعة والانقياد التام. • الاستئثار باتخاذ القرارات . • لا يميل إلى تفويض السلطة لغيره. • الأسلوب (النمط) المتسيب: ومن أبرز ما يتميز به : • - لا يقوم بقيادة وتوجيه مرؤوسيه. • - يخول كل السلطات لمرؤوسيه لاتخاذ القرارات. • - يتدخل وقتما يطلب منه فقط

  44. أساليب (أنماط) القيادة • الأسلوب (النمط) الديمقراطي (المشارك): ومن أبرز ما يتميز به : • - يهتم بالعلاقات الإنسانية مع المرؤوسين. • - يعتمد علي التشاور ومناقشة القرارات مع الأطراف ذات العلاقة. • يشجع المرؤوسين فيقترح الحلول ويترك لهم حرية اختيار البدائل. • يميل إلى تفويض السلطة لمرؤوسيه لضمان عدم عرقلة سير العمل. • يعتمد على مبدأ الترغيب والتحفيز. • يعتمد القادة الديمقراطيين في حالة اتخاذ القرارات إلى : • القرار بالإجماع : حيث يتم التشاور بين الأطراف وبناء على ذلك يتم اتخاذ القرار الذي يحظى بموافقة الجميع. • القرار بالأغلبية : حيث يتم التشاور بين الأطراف وبناء علي ذلك يتم اتخاذ القرار الذي يحظى بالأغلبية ولا يشترط هنا الإجماع.

  45. الإشراف

  46. مفهوم الإشراف • يقصد بالإشراف في أبسط مفهوم هو إنجاز الأعمال من خلال الآخرين. • كذلك هو الاطمئنان إلى قيام الأفراد بواجباتهم ومسؤولياتهم على الوجه المطلوب • هو الجهد الذي يبذله المسئول عن الفريق لمساعدة أعضائه على أداء وظائفهم كاملة ودفعهم إلى تحقيق كافة الأهداف المنشودة وتوجيههم إلى كيفية التغلب على المشكلات والعقبات التي قد تعترضهم أثناء أداء عملهم علاوة على التنسيق بين جهود العاملين ونقل الخبرات بينهم ومساعدتهم على التطور.

  47. مستويات الإشراف يمارس الإشراف في جميع مستويات المنظمة العليا والوسطى والتنفيذية وتتعاظم اللغة الإشرافية كلما ارتقينا في السلم الإداري و ذلك حسب الشكل التالي: الإدارة العليا الإدارة الوسطى الإدارة التنفيذية

  48. نطاق الإشراف يعبر نطاق الإشراف (نطاق التمكين) عن عدد المرؤوسين الذين يمكن لرئيس واحد أن يشرف عليهم. هناك خلاف بين علماء الإدارة حول العدد الأمثل لنطاق الإشراف فالبعض يرى أنه ثلاثة مرؤوسين وهناك من يرى أنه ما بين سبعة إلى ثلاثة عشر مرؤوساً. وهناك عدد من العوامل تؤثر في عدد المرؤوسين في عملية الإشراف عليهم.

  49. نطاق الإشراف نطاق الإشراف هو عدد المرؤوسين التابعين لرئيس واحد. وهناك علاقة بين نطاق الإشراف وعدد المستويات الإدارية في الشركة. الإدارة العليا الإدارة الوسطى الإدارة التنفيذية

  50. العوامل المؤثرة في عدد المرؤوسين في عملية الإشراف عليهم • طبيعة نشاط المنظمة ودرجة التخصص التي تتبعها في تقييم إداراتها و أقسامها. • طبيعة العمل الذي يؤديه المرؤوسين وما يتطلبه هذا العمل من مهارات قدرات. • القدرات و المهارات التي يمتلكها الرئيس فكلما زادت هذه المهارات أمكنه الإشراف على عدد أكبر من المرؤوسين. • التكاليف التي تترتب على نطاق الإشراف.

More Related