html5-img
1 / 12

أفغانستان - حاجة ملحة لتوفير المأوى في نانغارار المتضررة بالزلزال

الإيواء العاجل للمُتضررين من الحروب والزلازل قطاع غـزة كحالة دراسية ورقة بحثية ضمن مساق الإسكان في البلدان النامية EARC 6304 تحت إشراف: د. م. مُصطفى كامل عبد الرحمن الفرا إعداد الطالب: سالم يوسف عرفات القـدوة 2008 - 0473. أفغانستان - حاجة ملحة لتوفير المأوى في نانغارار المتضررة بالزلزال

kert
Download Presentation

أفغانستان - حاجة ملحة لتوفير المأوى في نانغارار المتضررة بالزلزال

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الإيواء العاجل للمُتضررين من الحروب والزلازلقطاع غـزة كحالة دراسيةورقة بحثية ضمن مساق الإسكان في البلدان النامية EARC 6304تحت إشراف: د. م. مُصطفى كامل عبد الرحمن الفراإعداد الطالب: سالم يوسف عرفات القـدوة2008 - 0473

  2. أفغانستان - حاجة ملحة لتوفير المأوى في نانغارار المتضررة بالزلزال • أفاد عمال إغاثة وسكان محليون أن مئات الأشخاص المتضررين من الزلزال في مقاطعة نانغارار في شرق أفغانستان يحتاجون للمأوى ومياه الشرب بالإضافة إلى المزيد من المواد الغذائية والخدمات الصحية. • قال أحد المتضررين بمنطقة شيرزاد التي تبعد بنحو 60 كيلومتراً جنوب غربي جلال آباد، عاصمة إقليم نانغارار، أن "المُساعـدات جد ضئيلة وقد اقـتصرت أحياناً على الكلام فقط". كما اشتكى متضرر آخر بقوله: "لقد قضينا ليلتين في العراء في هذا الطقس البارد".

  3. فرنسا - حريق في فـندق • يدور جدل واسع بين السلطات الفرنسية والمنظمات غير الحكومية في باريس حول موضوع الحريق الذي إندلع ليلة الخميس إلى الجمعة في فندق بباريس يأوي الأجانب حيث لقي حوالي عشرون شخصاً حتفهم في هذا الحادث. • وأشارت جمعية العمال الأفارقة في فرنسا (فيفات) إلى أن الحريق كان متوقعاً نظراً للظروف السيئة لإيواء الأجانب طالبي اللجوء أو الذين يواجهون مشكل السكن وقال رئيس هذه الجمعية سيدي تيديان غاي "نحن نعرف فنادق الإيواء العاجل.. إنها ملاجئ غير صحية كما أن هذا الحادث المأساوي كان متوقعاً للأسف". • وقال عبد الحميد وهو مواطن تونسي لم يرغب في الإفصاح عن إسمه الشخصي "لقد كان الفندق متسخاً حيث كان مليئاً بالحشرات كما أن الوضع كان خطيراً حيث لم أكن أستطيع أن أوصل سخانة رضاعة طفلي بالكهرباء مخافة التسبب في عطل". • وصرح عمدة باريس "أن هذا الحريق يعكس الصورة المأساوية لنقص أماكن الإيواء العاجل في العاصمة وأيضاً في أماكن اخرى في فرنسا".

  4. تخيل أن تصبح فجأة من دون منزل وتصبح أنت وأبناؤك في الشارع دون مأوى! قد لا يحدث ذلك خلال حياتك التي تعيشها ولكنه يحدث لآخرين وبشكل متكرر حيث يعيش هؤلاء في مناطق النزاعات والكوارث الطبيعية. • أثر الحـروب والزلالزل على الإنسان 11 % فقط من سكان العالم يتعرضون للكوارث الطبيعية وهم يعيشون في البلدان النامية ويمثلون 53 % من الوفيات العالمية الناجمة عن تلك الكوارث. • مفهوم الإيواء العاجل لأن أهمية المأوى قد تسبق أحياناً أهمية تأمين الماء والغذاء فإن الإيواء العاجل هو ذلك المسكن المأوى الذي توفـره الدولة لمواطنيها كبديل مؤقت لحين إنتهاء الأزمة أو الكارثة كما ويساهم في حماية الإنسان ويرفع معنوية البقاء لديه، وفي بعض الدول هناك مناطق مخصصة للإيواء العاجل ففي الأوضاع الطبيعية تكون تلك المناطق مرافقاً للأنشطة وفي الأزمات تـتحول إلى مراكز إيواء.

  5. الإيواء العاجل من المشاريع الطارئة التي لا تحتمل التأجيل، فعند نشوب نزاع مسلح بين طرفين أو حدوث كارثة طبيعية كالزلازل، يقع الأبرياء والمواطنون العـُزل ضحية ذلك وهؤلاء المتضررون يُراد لهم إيواء عاجل كالبيوت المتنقلة، أو أن تـفتح أمام هؤلاء ملاجئ وإيواءات عامة مثل المدارس وصالات الملاعب الرياضية المُغطاة والمراكز الحضرية، أو أن يدفع لهم بدل إيجار لفترات زمنية معينة حتى يتم تأمين مسكن مناسب لهم.

  6. نماذج وتـقنيات للإيواء العاجل الملاجئ الصحية الآمنة

  7. مساكن سابقة التجهيز - الحاويات المعـدنية

  8. تـقيـيم واقع الإيواء العاجل في قطاع غـزة الانتهاكات الإسرائيلية للحق في السكن الملائم في قطاع غـزة هدم المنازل والممتلكات المدنية دور الحكومات العربية والمؤسسات الدولية

  9. دور وزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية "أكد وزير الأشغال العامة والإسكان د. يوسف المنسي أن الأولوية الآن هي لإيواء الأسر المشردة والتي تبيت في العراء ونحن في الحكومة لا نتوقع أن نجد شققاً سكنية كافية لكل المدمرة بيوتهم لذلك نحن نضع الأولوية الآن للمواطنين المتواجدين في المدارس كمراكز إيواء ومن هنا نتطلع إلى المواطن بأن يساعدنا وأن يبحث معنا عن البدائل للسكن والإيواء إلى حين إتمام الإجراءات الكفيلة بذلك.“ نماذج الإيواء العاجل في قطاع غـزة • الخيمة

  10. مدارس وكالة الغوث

  11. النتائج • ليست هناك خطط واضحة لإيواء المتضررين. • لم تـقم وزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية ببناء مشاريع إيواء عاجل، ويعود ذلك إلى أن الوزارة لم تستطع توفير الأموال اللازمة لبناء مساكن إيواء عاجل كما أن نصيب قطاع الإسكان من الموازنة العامة للسلطة قليل ولم يراع فيها احتياجات السكان للإيواء العاجلوبالتالي لم تتمكن الوزارة من الوفاء بالتزاماتها الضرورية تجاه هؤلاء المتضررين.

  12. التوصيات • الحاجة إلى مناطق تخصص للإيواء العاجل ففي الأوضاع الطبيعية تكون تلك المناطق مرافقاً للأنشطة وفي الأزمات تتحول إلى مراكز إيواء. • إلزام الوحدات المحلية والمحافظات ببناء وحدات للإيواء العاجل المؤقت بما يتناسب مع عدد سكانها، تستخدم في حالة وقوع كارثة انهيار العقارات والمباني، لحين إيجاد البديل. • ضرورة عمل نماذج مصغرة في كل محافظة، لحين دراسة الموضوع دراسة شاملة ومتأنية حتى لا تصبح مساكن شعبية عشوائية أخرى. • ضرورة تخصيص وزارة الإسكان للأراضي اللازمة لهذا الغرض، لاستخدامها في وقت الحاجة والاستفادة من الأراضي الصحراوية. • إن توفير المأوى العاجل يجب أن يراعي البيئة الصحية والآمنة من أي أضرار اجتماعية أو سياسية أو عسكرية أو بيئية. • إن توفير المأوى العاجل يجب أن يراعي توافر الحقوق الأخرى المرتبطة بالحق في السكن، كالحق في ماء الشرب النظيف والكهرباء وما يتعلق بالصحة العامة من مرافق، كالتخلص من النفايات وتصريف المياه وخدمات الطوارئ المختلفة كالإسعافات والمطافئ والمدارس والعيادات الصحية ورعاية الطفولة والحق في الحصول على المواصلات بسعر معقول. • يجب أن يتم العمل على أن يكون المأوى في موقع ملائم خصوصا لهؤلاء ذوي الاحتياجات الإسكانية الخاصة، ومنهم على سبيل المثال المعاقون جسدياً وذوي المشاكل الصحية والأمراض المزمنة. وفي هذا الصدد يجب على السلطة أن تعمل على ضرورة توفير ما يمكّن تلك الفئات من استعمال المرافق العامة أو الأبنية وغير ذلك من المرافق، ويجب أن تشترط على المقاولين والشركات التي تقوم بهذه الإنشاءات مراعاة ما سبق الإشارة إليه.

More Related