1 / 28

University of Palestine

University of Palestine. الإعتبارات والمعايير التصميمية للاحياء السكنية الجديدة. Prepared by: E yad A .Ataya Assar- B assm M .Shakhsa - M aher E l Supervision : A .eng S h ereen A b ed- E l rahman. Urban design. تميد :.

Download Presentation

University of Palestine

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. University of Palestine الإعتبارات والمعايير التصميمية للاحياء السكنية الجديدة Prepared by: EyadA.Ataya Assar- BassmM.Shakhsa-Maher El Supervision: A.engShereen Abed-Elrahman Urban design

  2. تميد: شهدت بلدان الوطن العربي خلال العقود الماضية نهضة شاملة في جميع مناحي الحياة تزامنت مع اكتشاف النفط وانتعاش الظروف الاقتصادية، ومن اهم المجالات التي شملتها النهضة كانت التنمية العمرانية حيث توسعت المدن وظهرت العديد من الاحياء السكنية الجديدة.

  3. ونتيجة للظروف المتسارعة فقد تم الاعتماد على النمط الشبكي في تصميم الاحياء السكنية الجديدة وذلك لـ: سهولة التنفيذ. سرعة الانجاز. انخفاض التكلفة. وقد استمر الى وقتنا الحاضر وتلازم مع التنظيمات البلدية التي اعتمدت على نظام الطرق والمباني اضافة الى بعض التنظيمات التي تم تطويرها خلال العقود الماضية.

  4. النمط الشبكي

  5. معايير واعتبارات تصميم الأحياء السكنية التشريعات والقوانين : نتاجاً لعدد من المتداخلات البيئية، والاجتماعية، والإقتصادية مدعمة بالتشريعات والقوانين البلدية وممارسات الملاك والمطورين المعتمدة على رغبات المستخدمين.

  6. 2. توفر الموارد الطبيعية:ارتبط انشاء الاحياء السكنية والمستوطنات البشرية بتوفير الموارد التي تساعد على الحياة مثل موارد المياه والاراضي الخصبة والمناجم. 3. النظريات والافكار لتهيئة الاحياء السكنية: مرت الاحياء السكنية بالعديد من المراحل التطويرية حيث اهتم المتخصصين في مجال الاحياء والعمران بتطوير الافكار والنظريات التي ساهمت في تخطيط وتصميم الاحياء السكنية.

  7. أنماط تخطيط وتصميم الاحياء السكنية أ). النط الشبكيGrid Pattern يعد من اوائل الانماط التخطيطية قدمه (Hipodimus) في بداية القرن السادس على الرغم من ظهوره قبل ذلك في وادي نهر السند والعراق حيث بينت الحفريات الأركولجية الحديثة في وادي الهند حضارة الهاربا قد استعملت النمط الشبكي في تخطيط بعض مدنها قبل عدة قرون من العصر الاغريقي

  8. ب). المدينة الحدائقية Garden City طورها(Howard) في بداية الستينات الميلادية وكان له دورر كبير في تحسين الاحياء السكنية

  9. City ofTomorrowت). مدينة الغـــــد طورها (Lecurposih) في بداية 1922م عبارة عن مدينة عصرية تتسع لثلاثة ملايين نسمة تحتوي على ناطحات سحاب يحيط بها فضاء واسع يحتوي على حديقة ضخمة.

  10. ث). السوبر بلوك Super block ظهرت بعد الحرب العالمية الاولى وطورها(Stein and Wright)ويمثل السوبر بلوك دمج ما بين المدينة الحدائقية والمجاورة السكنية.

  11. ج). نظرية فراغات المشاة Pedestrian Pocket طورها(Calthorpe) في نهاية الثمانينات الميلادية وركزت على توفير الفراغات المناسبة لنشاطات السكان المختلفة.

  12. ح). القرية الحضرية Urban Village تسعى لخلق بيئة عمرانية مختلطة بمقياس مناسب يساعد في اندماج السكان ويحقق الاستدامة.

  13. خ). نظرية المجاورة السكنية Neighborhood‘s تظل نظرية المجاورة السكنية التي طورها (Berry) في عام 1929م من افضل الحلول التخطيطية للحي السكني وتعتمدعلى توفير بيئة سكنية ملاءمة للمجتمع والاحياء، تحقق احتياجات الاسرة داخل المدينة.

  14. المعايير العامة لتصميم للحي السكني(النمط الفراغي) 1. تتمثل هذه المعايير في رفع كفاءة الاحياء السكنية، من خلال تفعيل التداخل الاجتماعي بين السكان و تحقيق الخصوصية و سهولة الوصول وتحسين الظروف المناخية ومراعاة الظروف الطبيعية و الاقتصادية، مع تشجيع حركة المشاة و تقليل حركة المركبات داخل الحي و توفير المرافق و الخدمات في المواقع المناسبة

  15. 2. تأكيد ترابط عناصر الحي من خلال التدرج في الفراغات العمرانية واظهار البرحة (الساحة) السكنية معنصر رئيس ومكمل للحي.

  16. 3. تجميع المساكن حول المركز مكونة مجموعات سكنية (Cluster) ترتبط ببعضها بشبكة من طرق المشاة الآمنة والتي يسهل الوصول، وتتجمع حول عقد من المرافق الاساسية

  17. الخلاصة بتحليل جميع الأفكار والنظريات التي تهتم بالاحياء العمرانية نجدها تركز على: تحقيق احتياجات السكان من خلال توفير العناصر الاساسية المكونة لها والتعامل مع الظروف البيئية والاجتماعية والاقتصادية وابراز الدور الرئيس للفراغات العمرانية بتدرجاتها المختلفة

  18. 3. اشتراطات (أهداف) تصميم حي سكني لـ(الاحياء التقليدية):لعبت الفرغات العمرانية دوراً مهما في تهيئة وتحسين الاحياء العمرانية التقليدية في عدة محاور اهمها: تحسين الظروف المناخية. تقوية العلاقات الاجتماعية. ايجاد ممرات آمنة ومحمية. توفير مناطق لتجمع الكبار. توفير مناطق للعب الصغار.

  19. 4. (عيوب) تصميم حي سكني لـ(الاحياء الحديثة):على عكس الدور الذي لعبته الفراغات العمرانية في الاحياء التقليدية تسببت الفراغات العمرانية في الاحياء الحديثة في: تدهور الظروف المناخية والطبيعية ضعف العلاقات الاجتماعية انعدام الممرات الآمنة والمحمية انعدام مناطق التجمع للكبار انعدام مناطق اللعب للصغار انعدام المناطق المفتوحة الآمنة

  20. 5/أ). معايير الجودة للأحياء السكنية : الملاحظ انه معظم الاحياء السكنية لم يشارك في تصميمها المصمم العمراني، ولم تعطى الفرصة للسكان بالمشاركة في تصميمها، إضافة لعدم وجود تشريعات بلدية تتضمن معايير الجودة تلزم المطورين باتباعها خلال مراحل التصميم والتطوير المتزامن مع ضعف المتابعة والتقييم من الجهات التي تعتمد وتسمح بالتنفيذ، مما نتج عنه هوية عمرانية تفتقر لمعايير الجودة.

  21. 5/ ب) الاسس و المرتكزات التصميمة لجودة للأحياء السكنية (Design Principle) أهمها: مراعاة الظروف البيئية (طبيعة الارض ومناخ المنطقة). توفير العناصر المكونة للبيئة السكنية التي تؤمن احتياجات السكان. سهولة الوصول(Accessibility). الخصوصية (Privacy). توفير الامن والأمان (Security). الحفاظ على العناصر الطبيعية. الاستفادة من الطاقة الطبيعية.

  22. التوصيات

  23. التوصيات تطوير سياسة عمرانية لحفظ وتطوير ما تبقى من الاحياء التقليدية وذلك من خلال ترميمها واعادة تاهيلها لما كانت عليه وتطوير استراتيجية للارتقاء بالاحياء السكنية القائمة من خلال تاهيلها للوصول بها إلى اساسيات الاحياء السكنية الجديدة (Basic Standereds). الالتزام بان لا تزيد مساحة الحي السكني عن 120 هكتار يخصص ما نسبته 60% منها للوحدات السكنية وان لا تقل المساحة المخصصة للمرافق والخدمات عن 7 % مع امكانية زيادتها الى10 % على حساب النسبة المخصصة للوحدات السكنية.

  24. التوصيات الاستفادة من النسبة المخصصة للطرق والممرات والمناطق المفتوحة (33%) من مساحة الحي وتخصيص النسبة الكبرى منها للمناطق المفتوحة وممرات المشاة (20%) تقريباً. وتخصيص النسبة المتبقية للطرق للحد من حركة المركبات داخل الحي السكني وتشجيع السكان على المشي داخل الحي وتوفير المناطق المفتوحة والحدائق والمسطحات الخضراء. التأكيد على الاستفادة من الانماط العمرانية التقليدية في مراحل التصميم وخصوصا النمط الذي يحقق العديد من الايحابيات والتي من اهمها تفعيل التداخل الاجتماعي وتحسن المناخ المحلي، مع ضرورة الاستفادة من الجيد من الانماط التقليدية والحديثة.

  25. التوصيات تطوير نظام للاحياء السكنية بتطبيق الطريقة المثلى والتي تعتمد على مخطط استعمالات الاراضي الذي يوضح المناطق الصالحة والاستعملات المختلفة ولاشتراطات المنظمة. الإستفادة من النظريات والافكار المتعلقة بتصميم الاحياء السكنية مع الالتزام بالإرتقاء بمستوى الجهات المطورة والجهات المانحة للتراخيص والجهات المتابعة للتنفيذ. اعطاء الفرصة للسكان بالمشاركة في تصميم احياءهمرواخذ مرئياتهم. تطبيق نظام المجاورات السكنية عند تصميم الحي السكني لضمان توفر المرافق والخدمات في جميع اجزاء الحي مع مراعاة الحد الادنى لعددها

  26. التوصيات حتى يمكن توفر المرافق والخدمات بالحد المقبول، مع الالتزام بعدد 50.000 سكن للمجاورة، وبعدد اجمالي لسكان الحي لايزيد عن 20.000 ساكن، لتحقيق معدل كثافة مناسب. توفيرا التدرج في الفراغات العمرانية في الحي باستغلال النسبة المخصصة للمناطق المفتوحة وممرات المشاة في توفير الساحات السكنية بين المساكن لاعطاء الفرصة للسكان بمختلف اعمارهم في ممارسة نشاطاتهم، والاستفادة من دورها في تقوية الروابط الاجتماعية ، وتحسن الظروف المناخية، وتوفير الامن. تحقيق الجودة في الاحياء السكنية من خلال احترام البيئة الطبيعية واستثمار عناصر الطاقة فيها وتوفير جميع عناصر الحي السكني

  27. التوصيات التي تحقق إحتياجات السكان في المواقع المناسبة لها وبالمساحات اللازمة والغلتزام بالاسس والمعايير التصميمية. العمل على زيادة المسطحات الخضراء داخل الاحياء السكنية لدورها الفعال في تحسين الظروف المناخية وإضفاء الروح الجمالية مع التأكيد على إختيار النباتات التي تستطيع التأقلم مع الظروف الطبيعية.. وصلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

More Related