1 / 32

الاعتماد الأكاديمي بين اعتماد المؤسس ات و البرامج : ما الأنسب لليمن ؟

الاعتماد الأكاديمي بين اعتماد المؤسس ات و البرامج : ما الأنسب لليمن ؟. عرض للمناقشة أ.د. عبد اللطيف حيدر. الأفكار الرئيسة. المقصود بالاعتماد المؤسسي المقصود باعتماد البرامج مميزات الاعتماد المؤسسي وعيوبه مميزات اعتماد البرامج وعيوبه العلاقة بين الاعتماد المؤسسي واعتماد البرامج

Download Presentation

الاعتماد الأكاديمي بين اعتماد المؤسس ات و البرامج : ما الأنسب لليمن ؟

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. الاعتماد الأكاديمي بين اعتماد المؤسساتوالبرامج:ما الأنسب لليمن؟ عرض للمناقشة أ.د. عبد اللطيف حيدر

  2. الأفكار الرئيسة • المقصود بالاعتماد المؤسسي • المقصود باعتماد البرامج • مميزات الاعتماد المؤسسي وعيوبه • مميزات اعتماد البرامج وعيوبه • العلاقة بين الاعتماد المؤسسي واعتماد البرامج • واقع مؤسسات التعليم العالي في اليمن، وأثره في اتخاذ القرار. • معالجة عيوب الاعتماد المؤسسي • معالجة عيوب اعتماد البرامج • الحلول: الوضع المثالي، تجارب غربية • المعالجات: تجارب عربية • تنوع التجارب: حلول ومعالجات من دول عدة • ما الأنسب لليمن؟

  3. الاعتماد المؤسسي • إصدار جهة اعتماد حكم حول مدى تحقيق مؤسسة تعليم عالي معايير جودة عامة على مستوى المؤسسةتكشف قدرة المؤسسية على تقديم تعليم عالي مناسب.

  4. اعتماد البرامج • إصدار جهة اعتماد متخصصة حكم حول مدى تحقيق برنامج أكاديمي معين معايير جودة محددة في ذلك التخصص الأكاديمي.

  5. مميزات الاعتماد المؤسسي • يقتضي الحصول على الاعتماد المؤسسي توفير متطلبات الحد الأدنى للجامعة وبالتالي سيسهل الحصول على اعتماد البرامج. • كلفة الاعتماد المؤسسي أقل من كلفة اعتماد البرامج. • سهولة الاعتماد المؤسسي؛ لأنه لا يتطلب خبراء اعتماد في تخصصات دقيقة. • تعميم نشر ثقافة الجودة على مستوى المؤسسة بدلا من حصرها في برنامج أو أكثر. • توزيع الميزانية بشكل عادل بين البرامج عند السير نحو الجودة.

  6. عيوبالاعتماد المؤسسي • يفقد التركيز على الجودة في مستوى التخصص، ويتم التركيز على معايير الحد الأدنى. • الاهتمام بالمؤسسة ككل، قد يؤدي إلى عدم التركيز على جوانب مهمة مثل إهمال بعض البرامج الأكاديمية أو الخدمات مثل الخدمات الطلابية. • أكثر تعقيدا من اعتماد البرامج؛ لأنه يتطلب تنوع في تخصصات فريق التقييم. • قد تلعب المحاباة دور خطير في نتائجه؛ لأن فعل القرار كبير؛ كونه يتصل بكيان المؤسسة ككل. • تضخم مؤسسات التعليم العالي اليمنية والحكومية منها بالذات مما يعقد عملية التقييم. • توقع إحجام معظم مؤسسات التعليم العالي اليمنية عن التقدم للاعتماد المؤسسي؛ لأنها ببساطة لا تستطيع تحقيق معاييره.

  7. مميزات اعتماد البرامج • يمكن نشر ثقافة الجودة بصورة أسهل؛ لأنه محصور في برنامج محدد. • إمكانية تخصيص موارد لبرامج ذات أولوية خاصة في ظل شح الموارد حيث من الصعب توفير موارد كافية دفعة واحدة للمؤسسة ككل. • أكثر فعالية لأنه يتعلق ببرنامج. • يخلق روح التنافس بين البرامج. • سهولة متابعة الخريجين ومعرفة مستوى أدائهم مما يسهل عملية التوثيق المطلوبة للاعتماد. يتبع

  8. تابعمميزات اعتماد البرامج 6. يوفر الفرص للجامعات لتقديم أفضل برامجها. 7. يمكن متخذوالقرار من إصلاح نقاط الخلل على مستوى البرامج. 8. التركيز على المستفيد الأول وهو المتعلم؛ لأنه يطلب أدلة على تعلم الطلبة وتحقيقهم مخرجات تعلم البرنامج. 9. يسهل عولمة البرامج، فهناك منظمات اعتماد عالمية مهنية تطبق معاييرها في بلدان كثيرة، مما يسهل انتقال الخريجين بين الدول.

  9. عيوباعتماد البرامج • قد تستخدم بعض مؤسسات التعليم العالي الاعتماد الأكاديمي كفرصة للتهرب من مسئولياتها فتقوم باعتماد برامج محددة - النوعية بالذات والتي ينتسب إليها أعداد قليلة من الطلبة - وتعفي نفسها من العمل على توفير الظروف والإمكانات المناسبة لاعتماد بقية البرامج والتي تضم أعداداًكبيرة من الطلبة. • قد تقتصر بعض الجامعات على اعتماد برامج نوعية وتحرم غالية الطلبة من الحصول على تعليم جيد مما يخلق مشكلة أخلاقية تتصل بالتزامنا بجودة التعليم العالي. • يجعل البرامج متشابهة حول العالم، مما يفقدها التميز والإبداع.

  10. العلاقة بين الاعتماد المؤسسي واعتماد البرامج • في الظروف الطبيعية يكمّل كل من الاعتماد المؤسسي واعتماد البرامج الآخر. فالاعتماد المؤسسي متطلب سابق لاعتماد البرامج. • في ظروف اليمن، كيف يمكن العمل بصورة أكثر فعالية وتقديم خدمة مفيدة للوطن؟ • فلو بدأنا بالاعتماد المؤسسي قد نأخذ فترة طويلة وسيصعب أو سيطول الانتظار للوصول إلى اعتماد البرامج - والتي تتصل مباشرة بالطالب وتحصيله المعرفي! • ولو توجهنا لاعتماد البرامج أولاً، فإن الغالبية العظمي من الطلبة في تخصصات غير نوعية مما قد يحرمهم من الاستفادة من الخدمات التي يقدمها الاعتماد للتعليم العالي.

  11. واقع مؤسسات التعليم العالي في اليمن 1- تفاوت حجم الجامعات بين الكبيرة والمتوسطة، والصغيرة، • جامعات كبيرة، مثل جامعة صنعاء والتي تضم ما يقرب من 75.000 طالب وطالبة، و 22 كلية. • جامعات متوسطة، مثل عدن، وتعز، وحضرموت، والحديدة والتي تضم ما يقرب من 25.000 طالب وطالبة. • جامعات صغيرة، مثل معظم الجامعات الخاصة، وبعض الحكومية الناشئة.

  12. تابعواقع مؤسسات التعليم العالي في اليمن 2- تأسيس الجامعات قبل وضع نظام الاعتماد الأكاديمي مما أدى إلى عدم التركيز على معايير الحد الأدنى، وهذا أثر في جوانب كثيرة في الأداء، مثل: • ضعف الإمكانات المادية والتجهيزات. • قلة أعضاء هيئة التدريس. • استنساخ البرامج الأكاديمية من جامعات سابقة. • ضعف الميزانيات. • مركزية السلطة الإدارية في الجامعات. • تشتت مواقع الحرم الجامعي. يتبع

  13. تابعواقع مؤسسات التعليم العالي في اليمن 3- الضغوط السياسية والاجتماعية على الدولة لتأسيس جامعات في محافظات لا تتوفر فيها الإمكانات سواء المادية أم البشرية. 4- الانتشار السريع للجامعات الخاصة ورافقه عدم القدرة على تفعيل معايير قانون التعليم الجامعي الأهلي، والتي تمثل معايير الحد الأدنى للترخيص للعمل. يتبع

  14. معالجة عيوب الاعتماد المؤسسي • يفقد التركيز على الجودة، ويتم التركيز على معايير الحد الأدنى. • الاهتمام بالمؤسسة ككل، قد يؤدي إلى عدم التركيز على جوانب مهمة مثل إهمال بعض البرامج الأكاديمية أو الخدمات الطلابية. • أكثر تعقيدا من اعتماد البرامج. • قد تلعب المحاباة دورا خطيرا في نتائجه؛ لأن فعل القرار كبير؛ كونه يتصل بكيان المؤسسة ككل. • تضخم مؤسسات التعليم العالي اليمنية والحكومية منها بالذات مما يعقد عملية التقويم. • إحجام مؤسسات التعليم العالي عن التقدم للاعتماد المؤسسي؛ لأنها ببساطة لا تستطيع تحقيق معاييره. المعالجة اعتماد البرامج

  15. معالجة عيوب اعتماد البرامج • يجعل البرامج متشابهة حول العالم، مما يفقدها التميز والإبداع. • قد تستخدم بعض مؤسسات التعليم العالي الاعتماد الأكاديمي كفرصة للتهرب من مسئولياتها فتقوم باعتماد برامج محددة وهي النوعية والتي ينتسب إليها أعداد قليلة من الطلبة وتعفي نفسها من توفير الظروف والإمكانات المناسبة لاعتماد بقية البرامج والتي تضم أعداد طلبة كبير. • قد تقتصر بعض الجامعات على اعتماد برامج نوعية وتحرم غالية الطلبة من الحصول على تعليم جيد مما يخلق مشكلة أخلاقية تتصل بالتزامنا بالجودة. المعالجة الاعتماد المؤسسي

  16. ما الحل؟ 1- الحلول المثالية

  17. التجربة الأمريكية • اعتماد مؤسسي • يليه اعتماد مهني (للتخصصات المهنية)

  18. التجربة البريطانية • اعتماد مؤسسي • يليه اعتماد برامج.

  19. ما الحل؟ 2- المعالجات

  20. التجربة المصرية • نظرا لتضخم مؤسسات التعليم العالي المصرية فقد تم اعتبار الكلية هي المؤسسة. كما أن هناك اعتماد للبرامج الأكاديمية.

  21. التجربة العمانية • نظرا لعدم القدرة على تحقيق نتائج سريعة على أرض الواقع في اعتماد المؤسسات، أدخلت الهيئة نظام المراجعة كمرحلة أولية قبل تطبيق الاعتماد الأكاديمي المؤسسي.

  22. التجربة السعودية السماح بالتقدم لاعتماد البرامج إذا لم تكن المؤسسة معتمدة ككل شريطة تحقيق المؤسسة لمتطلبات الحد الأدنى لتأهل البرنامج لاعتماد، وهي: • توافر خطة إستراتيجية للمؤسسة ككل. • تأسيس مركز أو وحدة للجودة على مستوى الجامعة، وأن يكون العمل جار لإعداد خطة إستراتيجية لتحسين الجودة. • توافر قائمة بمؤشرات الأداء لغرض ضمان الجودة تشمل مؤشرات خاصة بالبرامج. ويجب أن تكون البيانات المتعلقة بهذه المؤشرات متوفرة للمؤسسة بشكل عام ولمعظم البرامج التي تقدمها المؤسسة ومن بينها البرنامج الذي يرغب في التأهل للتقدم بطلب الاعتماد. يتبع

  23. التجربة السعودية • 4-وصف واضح لإجراءات إقرار البرامج ومراقبة جودتها وإجراءات إقرار تعديلها. • 5- استطلاع آراء الطلبة لغرض تقويم جودة المقررات والبرامج فيما لا يقل عن 50% من كلياتها أو أقسامها. وأن تتوفر لدى المؤسسة بيانات الاستطلاعات على المستوى المؤسسي في الجوانب المشتركة بين الكليات والأقسام بما يضمن إمكانية استخدام تلك البيانات للمقارنة المرجعية Benchmarking بين البرامج التي تقدمها المؤسسة. • يتبع

  24. تابع التجربة السعودية 6- توافر آلية للإرشاد الأكاديمي وتقديم المشورة للطلبة. وإجراءات لتقويم مدى ملائمة الخدمات المقدمة للطلبة الملتحقين بالمؤسسة في هذا الشأن. 7- توافر مرافق وإمكانات مناسبة للنشاط اللاصفي الملائم للطلبة الملتحقين بالمؤسسة. 8- توافر موارد تعليمية مناسبة لدعم برامجها التعليمية. وأن تكون لديهاإجراءات للتعرف على احتياجات البرامج والاستجابة لها وتقويم مدى ملائمة الخدمات المقدمة في هذا الشأن. يتبع

  25. تابع التجربة السعودية 9- توافر نظام جمع بيانات حول تحصيل الطلبة لتزويد الأقسام الأكاديمية والكليات ولجنة ضمان الجودة ولجنة الخطط الدراسية، أو ما يقوم مقامها، بالبيانات الإحصائية عن تحصيل الطلبة. ويجب أن تتضمن تلك البيانات كحد أدنى المعلومات المدرجة فيما يلي وأن تكون هذه المعلومات متوفرة لغرض المقارنة بين البرامج التي تقدمها المؤسسة: • توزيع درجات الطلبة في جميع المقررات. • توزيع متوسط درجات الطلبة في جميع المقررات في كل قسم (أو برنامج) وكل كلية وفي المؤسسة بأكملها (ويفضل توفير المتوسط لكل مستوى دراسي أو سنة دراسية على حده). يتبع

  26. تابع التجربة السعودية • معدلات اجتياز الطلبة لجميع لمقررات. • معدلات اجتياز الطلبة لجميع المقررات في كل قسم (أو برنامج) وكل كلية وفي المؤسسة بأكملها (ويفضل توفير معدلات إنهاء الطلبة لمقررات كل مستوى دراسي أو سنة دراسية على حدة). • معدلات انتقال الطلبة من سنة إلى سنة ومعدلات إنهاء الطلبة لمتطلبات التخرج في جميع البرامج. • بيانات توظيف الخريجين. • يتبع

  27. ما الحل؟ 3- تنوع التجارب

  28. تنوع التجارب • أمريكا: مؤسسات ثم برامج/تخصصات مهنية • بريطانيا: مؤسسات وتخصصات. • الفلبين: برامج فقط. • ماليزيا: برامج والآن بدأوا مؤسسات • السعودية: برامج + مؤسسات • عمان: مراجعة ثم مؤسسات وبرامج • مصر: كليات وبرامج

  29. ما الحل؟ 4- ما الأنسب لنا؟

  30. ما الأنسب من الكراسي الآتية؟

  31. ما الأنسب من الكراسي الآتية؟

  32. مناقشة ما الأنسب لليمن؟ ربما فتح المسارين: اعتماد المؤسسات والبرامج 1- الحل المثالي لمن يقدر عليه: مؤسسات ثم برامج 2- الحل الآخر: برامج مع وضع شروط حد أدنى للمؤسسات يتضمن آلية للتحسن التدريجي.

More Related