يرحّب بضيوفه الكرام

1. مجمع التنمية الفلاحي بزاوية الجديدي يرحّب بضيوفه الكرام

2. تاريــخ بعث المجمــــع * 15 جوان 1998 : إحداث الجــــمعـــــية ذات المــــــــصلحة المشتـــــركة لميـــــاه الـــري بزاويـــــة .(AIC)الجديدي * سنة 2000 : أصبح يطلق على الجمعية اســــم مجمع (GIC) مصلحة مشتركة. * سنة 2005 : تطوير المجمع من مجمع مصلحة مشتركة إلى مجمع تنمية فلاحية .

3. بطاقــــــةتعــريــــف المـجـمـــع * المنطقة الترابية : زاوية الجديدي + بني خلاد * المعتمدية : بني خلاد من ولاية نابل * النشاط : التصرف في مياه الري + الإرشاد + خدمات أخرى * مساحة منطقة التدخل: 1182 هكتار * عدد المنتفعين: 1266 منتفع *عدد نقاط المياه المركزة : 632 حنفية * مصدر التزويد بمياه الري : مياه الشمال عبر قنال مجردة – الوطن القبلي * نوع الغراسات : قوارص

4. مهاممجمع التنمية الفلاحية • حماية الموارد الطبيعية و ترشيد استعمالها و صيانتها. • انجاز الأشغال الفلاحية و تولي خدمات ريفية. • العناية بالغراسات و المزروعات و مداواتها. • اقتناء و توزيع المدخلات الفلاحية. • تطوير إنتاجية المستغلات الفلاحية. • المساهمة في تأطير منخرطيه و إرشادهم إلى أنجع التقنيات في الزراعة للرفع من إنتاجية مستغلاتهم الفلاحية. • ربط صلات تعاون و تبادل خبرات مع الهياكل الفلاحية الأخرى. • القيام بصفة عامة بكل مهمة من شأنها دعم المصالح المشتركة لمنخرطيه. مقتطف من القانون الأساسي لمجامع التنمية

5. أهــم الأنشــطـة المنجزة بعنوان 2010 • القيام بتــوزيع مــياه الـري على المنخرطين حســب دورة مائية يتـــم ضبطها كل أول موسم . • القيام بصيانة المنشــآت الموجـودة بالشبكة المائية . • المساهمة في صيانة المسالك الفلاحية. • توفير مستلزمات الخدمــات الفـلاحيــة ( جــرار ، آلات المــداواة والحــراثــة). • الإرشادالفلاحي : * تنظيم أيام إعلامية و حصص تطبيقية حسب تقدم موسم القوارص و القيام بالمتابعة الفنية للمنخرطين . * إعلام الفلاحين بالتشجيعات و الحوافز التي وضعتها الدولة على ذمّتهم. * المساهمة في تكوين أبناء الفلاحين في ميدان تقليم القوارص.

6. معـطيـات عن المنطـقـة الســقويـــةموسم 2009/ 2010 • المساحة المروية بمياه الشمال: 654.10 هك بنسبة 55 % • مساحة الري السطحي المحسن : 62.11 هك بنسبة 5% • مساحة الري قطرة قطرة : 411.09 هك بنسبة 35% • عدد نقاط المياه المستغلة : 461 حنفية بنسبة 73% • عدد المنخرطين : 788 منخرط بنسبة 62%

7. رسم بياني للمنطقة السقويــــة زاوية الجديدي

8. الأنشطة التنموية للمجمع

9. ملخص للأنشطة الإرشادية المنجزة • أيام إعلامية: في سبيل الحرص على توعية الفلاح و الإحاطة به في مجال قطاع القوارص قام المجمع بتنظيم العديد من الأيام الإعلامية بتنسيق مع العديد من الهياكل الفلاحية وذلك في مواضيع مختلفة منها: 1- مقاومة القشريات بغابة القوارص. 2- مقاومة آفة الآكاريوسات. 3- المكافحة المتكاملة للذبابة المتوسطية للفواكه. 4- التسميد و نوعية المياه. 5- الاسترسال.

10. التكـــــوين : 1- تكوين في مجال تقليم القوارص: يقوم المجمع بتنظيم أيام تكوينية(21 يوم ) في مجال تقليم القوارص لأبناء الفلاحين .

11. 2- تكوين المرأة الريفية في مجال الإعلامية: 3- تكوين المرأة الريفيـــة في مجـــال تربية الأرانب:

12. الزيارات الميدانية: • حصص تطبيقية: تتمثل في : - مداواة الأعشاب الطفيلية. - مداواة القرديات. - مقاومة ذبابة الفواكه. - مقاومة تصمغ الرقبة.

13. مساهمة المجمع في ميدان الاقتصاد في مياه الري

14. كانت مساهمة المجمع في ميدان الإقتصاد في مياه الري فعالة حيث شملت: 1- الإقتصاد في مياه الري خارج الضيعة ( وضع عدادات، صيانة قنوات،...) 2 - الإقتصاد في مياه الري على مستوى الضيعة (تركيز الري قطرة قطرة ، الإرشاد...)

15. الاقتصاد خارج الضيعة ( الصيانة) الصيانة عامل مهم في الحفاظ على الموارد المائية الموجودة بالمنطقة السقوية و يمكن أن تظهر في النقاط التالية : • تجهيز أغلب الحنفيات المستغلة بعدادات لضبط كميات الماء الموزعة بصفة دقيقة لأن حساب الكميات بنظام الساعة يمكن أن يساهم في ضياع المــــــــاء و بالتالي عدم تطبيق منظومة الاقتصاد في مياه الري. حيث أن عدد الحنفيات المستغلـــة مجهــــزة بعداد خـــلال سنة 1999 يساوي 199 من مجموع 330 مأخذ مائي أي بنسبة 60 %. أصبح يساوي سنة 2010 : 440 حنفية من جملة 461 مأخذ مائي أي بنسبة 95 % و ذلك بفضل مجهودات المجمع. • معالجة فورية للحالات الطارئة على مستوى المنشآت المائية. • إحكام إدارة توزيع مياه الري عند فترات ذروة الاستهلاك.

16. صيانة القنوات و المنشآت المائية

17. الاقتصاد على مستوى الضيعة • إبرام اتفاقية مع المعهد الوطني للبحوث في الهندسة الريفية و المياه و الغابات بتونس بالاشتراك مع خلية الإرشاد الفلاحي ببني خلاد بهدف : 1- تكوين فنيي المجامع في ميدان الاقتصاد في مياه الري و تسييره. 2- تركيز محطات صغرى للرصد الجوي على مستوى مجامع التنمية في قطاع القوارص و ذلك لتكوين بنك معلومات لتسهيل عملية تسيير الري بالنسبة للفلاحين. 3- مراقبة توازن توزيع الماء بالنسبة للضيعات التي تعتمد الري الموضــــعي و اعتماد وسائل علمية لصيانة هذه المعدات. اعتماد جدول لتحديد كميات مياه الري حسب المعطيات المناخية (الحرارة القصوى) و نسبة الغطاء النباتي.

18. ضبط الحاجيات الضرورية من الماء (مم/اليوم) حسب الحرارة القصوى و نسبة الغطاء النباتي م

19. اجتماع بفلاحي المنطقة حول الاقتصاد في مياه الري و طرق تسييره

20. قام المجمع بمعية خلية الإرشاد الفلاحي ببني خلاد و تعاضدية الخدمات الفلاحية ببني خلاد بدراسات خاصة لتجهيزات ضيعات القوارص بمعدات الري قطرة قطرة ( حوالي 15 ضيعة). تمثل دور المجمع في القيام بعمليات الدراسة مع تسهيل هذه العملية مع جميع الأطراف المتداخلة ( المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية ،المزود،البنك ...). • مساهمة المرشد الفلاحي بالمجمع في دعم منظومة الإقتصاد في مياه الري حيث تتمثل تدخلاته في : * تحسيس الفلاح بعدم الإفراط في كمية الماء المقدرة للشجــرة الواحـــدة و ذلك للمحافظة على الثروة المائية و أيضا لعدم ضياع الأسمدة و العناصر الغذائية المخصصة للشجرة.

21. * ترشيد الفلاح حول الأوقات المثلى للسقى. * مقاومة الأعشاب الطفيلية. * تحسيس الفلاح المعتمد لطريقة السقي التقليدية بضرورة استعمال القنوات البلاستكية على الأقل للحد من ضياع الماء . • تجسيم القرار الرئاسي بخصوص تعزيز تقنيات الاقتصاد في مياه الري بالمساحات السقوية ( البند 13 مكرر من النقطة 20 من البرنامج الإنتخابي لسيادة الرئيس زين العابدين بن علي) خلال الفترة الممتدة من سنة 2010 إلى غاية 2014، والذي يهدف لمزيد التحكم في مياه الري و ترشيد استغلالها . مراحل الإنجاز

22. تم عقد جلسة عمل في الغرض بالتنسيق مع المصالح المختصة بالمندوبية لضبط برنامج حسب المراحل التالية: 1- جرد للمستغلات الفلاحية المجهزة و غير المجهزة بمعدات الري الموضعي . 2- حصر المستغلات القابلة فنيا لاعتماد تقنيات الري الموضعي. 3- تنظيم حملات تحسيسية هادفة لهذه الفئة. 4- ضبط المساحات السقوية المبرمجة ضمن الخطة الجهوية . 5- دراسة و إعداد الملفات المطلوبة مع انتداب مكتب استشارة هندسية للغرض.

23. الإشكاليات الموجودة بالمنطقة تعاني المنطقة من : 1- ارتفاع نسبة الملوحة بالآبار السطحية (أكثر من 85 % من الآبار الموجودة بالمنطقة أصبحت غير صالحة للسقي مع العلم أن النسبة القصوى يجب أن لا تتجاوز 2غ/ل) اللجوء إلى استعمال مياه الشمال و بالتالي استعمال الري قطرة قطرة للمحافظة على الثروة المائية مما أدى إلى ارتفاع المساحة المجهزة بالري الموضعي من 256 هك سنة 2003 إلى 411 هك سنة 2009.

24. 2- ارتفاع مستوى المائدة المائية السطحية (200هك) مما أدى إلى تضرر العديد من أشجار القوارص. بداية انجاز مشروع شبكة صرف مياه و إحداث شبكات تجفيف بالمنطقة المتضررة ( تكلفة المشروع تناهز 716 ألف دينار) مع حث الفلاحين المتواجدين بهذه المنطقة على تركيز الري الموضعي نظرا لمساهمته الفعالة في الإقتصاد في الماء و تفادي التبذير و كذلك السير المحكم للأدوية مع المحافظة على شبكة الصرف و صيانتها.

25. مقترحـات المجمـع • مواصلة العمل مع المعهد الوطني للبحوث في الهندسة الريفية و الميــــــــاه و الغابات و ذلك لتقريب نتائج البحث العلمي الفلاحي خاصة في ميدان الاقتصاد في مياه الري و تسييره. • إبرام اتفاقية شراكة بين المجمع و الشركة التعاونية الأساسية للخدمات الفلاحية ببني خلاد في مجالي تركيز معدات الري الموضعي و تسويق القوارص بالنسبة لصغار الفلاحين. • إيجاد خطوط تمويل خاصة بصغار الفلاحين تحت تصرف مجامع التنمية الفلاحية و ذلك لتمكين هذه الفئة من تمويل موسمهم الفلاحي.

26. مع تـــحيـــاتــنـــا