1 / 41

إستراتيجية نقل الركاب وتوزيع المطارات في المملكة العربية السعودية لعام 1445هـ

إستراتيجية نقل الركاب وتوزيع المطارات في المملكة العربية السعودية لعام 1445هـ. م. حسن بن إبراهيم الغدير قدم هذا المشروع استكمالاً لمتطلبات درجة الماجستير بالتخطيط الحضري والإقليمي كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل – الدمام 1428هـ - 2007م. إشراف : أ.د. عمر البنا , أ.د. فهد الحريقي.

deva
Download Presentation

إستراتيجية نقل الركاب وتوزيع المطارات في المملكة العربية السعودية لعام 1445هـ

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. إستراتيجية نقل الركاب وتوزيع المطارات في المملكة العربية السعودية لعام 1445هـ م. حسن بن إبراهيم الغدير قدم هذا المشروع استكمالاً لمتطلبات درجة الماجستير بالتخطيط الحضري والإقليمي كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل – الدمام 1428هـ - 2007م إشراف : أ.د. عمر البنا , أ.د. فهد الحريقي

  2. مقدمة • شهد الربع الأخير من القرن العشرين (1975-2000م) تغيرات كثيرة في صناعة النقل الجوي كان اهمها: 1- تكتلات وتحالفات شركات الطيران لرفع مستوى الخدمة 2- ارتفاع تكاليف التشغيل وازدياد حدة المنافسة 3- انكماش حركة رأس المال وتراجع السياحة في العالم (عالم السعودية : 2005). • ولا تزال هناك تحديات تواجه النقل الجوي في المملكة : 1- دخول منافسين جدد في النقل الداخلي. 2-الزيادة المستمرة في حجم التكلفة التشغيلية. 3- ارتفاع الغطاء التأميني وأسعار الوقود وقطع الغيار. 4- المنافسة في جودة الخدمة .(عالم السعودية :2006). 1

  3. مشكلة الدراسة سيتم مناقشة جانب من جوانب تخطيط النقل الجوي وذلك لتلافي مشكلة الخلل في العرض والطلب على نقل المسافرين جواً. تتضح معالم هذا الخلل بشقين رئيسيين: الأول يتمثل بهدر في الطاقة الاستيعابية للمسافرين لمعظم مطارات المملكة, أما الثاني فيتوقع في ظل التغيرات المحلية والدولية أن يكون هناك عجز في الطاقة الاستيعابية للمسافرين للمطارات التي تغطي نطاق خدمة دولية والمطارات التي تتأثر بمقومات سياحية أو اقتصادية أو صناعية أو علمية. 2

  4. هدف الدراسة وغاياتها: تهدف هذه الدراسة إلى اقتراح إستراتيجية لنقل الركاب وتوزيع المطارات في المملكة العربية السعودية لعام 1445هـ, وسيتم ذلك عن طريق تحقيق الغايات التالية: 1- مراجعة الدراسات المتعلقة بالنقل الجوي ومراجعة سياسات قطاع النقل عموما. 2- جمع المعلومات الخاصة بأعداد السكان وأعداد المسافرين جوا وأعداد المطارات وتوزيعها. 3- دراسة الوضع الراهن لنقل الركاب جواً. 4- دراسة الجوانب المؤثرة في تحديد الطلب المستقبلي على النقل الجوي. 5-اقتراح سياسات نقل الركاب وتوزيع المطارات حتى عام 1445هـ. 3

  5. أهمية الدراسة • عدم اكتمال خطة استراتيجية وطنية لقطاع النقل. • يعتبر النقل الجوي واحد من اهم عناصر قطاع النقل, وتطويره والاهتمام به هو مطلب وطني يساهم في دعم الحركة الاقتصادية. • وجود طاقات وامكانات كبيرة غير مستغلة (حالياً) في مرافق الطيران المدني. • تأثير النقل الجوي على الكثير من القطاعات الاخرى ( التجارية, الصناعية , السياحية ....) حدود الدراسة سوف تركز الدراسة على النقل الجوي للركاب الدوليين والداخليين, وتشمل 25 مطاراً من مطارات المملكة, وسوف يستبعد من الدراسة كل من مطار رابغ وذلك لعدم توفر بيانات إحصائية عنه, كما سيتم استبعاد مطار القيصومة وذلك لعدم توفر بيانات سكانية عن المدينة, وتغطي هذه الدراسة الفترة حتى عام 1445هـ. 4

  6. المصاعب التي واجهت الباحث • قلة المراجع أو المطبوعات ذات العلاقة بالنقل الجوي في مكتبات جامعة الملك فيصل أو المكتبات التجارية. • عدم توفر إحصاءات تفصيلة عن المسافرين أو عدد الرحلات أو تجهيزات المطارات. • تم مراسلة الخطوط الجوية العربية السعودية بخطابات شخصية وخطابات رسمية من سعادة وكيل كلية العمارة والتخطيط للدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة الملك فيصل ولم يتم التعاون مع الباحث. • أخيرا تم رفع مستوى الخطاب الرسمي حيث تم توجيهه من سعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي إلى الهيئة العامة للطيران المدني وأبدت الهيئة حرصها على التعاون. لكن نتيجة لعدم توفر كافة البيانات المطلوبة لديها عمدت الهيئة مشكورة على مراسلة إدارات كافة المطارات, ولم يأتِ رد حتى كتابة هذا التقرير, عليه فقد اكتفت الدراسة بما استطاع الباحث من توفيره من بيانات من الهيئة العامة للطيران المدني ومن منشورات الخطوط الجوية العربية السعودية. 5

  7. الاطار النظري والدراسات السابقة أولا- سياسات قطاع ا لنقل • ارتفع عدد سكان المملكة منذ عام 1413حتى عام 1425هـ بنسبة تقارب 33% وانعكس ذلك على كافة مجالات النقل وصدر الامر السامي بتاريخ 28/2/1424هـ بتعديل اسم وزارة المواصلات الى وزارة النقل. • صدر قرار مجلس الوزراء القاضي بتحويل رئاسة الطيران المدني الى هيئة عامة ذات شخصية اعتبارية واستقلال مالي وإداري. • حددت خطة التنمية الثامنة الأهداف الرئيسية لقطاع النقل التي يمكن اجمالها بالتالي : • - دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية بتيسير وسائل الانتقال. • الحد من التأثيرات السلبية على البيئة. • توفير متطلبات السلامة لجميع وسائل النقل. • تعزيز التكامل بين أنماط النقل المختلفة، ورفع مستوى التنسيق بين الجهات المعنية. 6

  8. الاطار النظري والدراسات السابقة ثانيا- الدراسات السابقة شملت الدراسات السابقة ثلاث محاور أساسية : 1- الدراسات التي ركزت على تأثير المطارات على الاقتصاد ومن ضمن تلك الدراسات دراسة كل من (Burke:2004)( Button & Taylor : 2000) (اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا :1999م) (اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا :2001م)بتقريريها عن البنية الأساسية والنقل في منطقة مجلس التعاون , (الغرفة التجارية الصناعية للمنطقة الشرقية : 1424هـ) 2-دراسات ركزت على نشأة وتطور النقل الجوي بالمملكة والتوزيع الجغرافي للمطارات وأنواعها وأهميتها ومن ضمنها دراسة( مكي: 2004م) 3- الدراسات التي ركزت على التنبؤ بالطلب على النقل الجوي في مناطق مختلفة من العالم ومنها(Abbas:2001) ودراسة (DETR:2000 ) 7

  9. الاطار النظري والدراسات السابقة ثالثا- خلاصة ا لدراسات السابقة • تناولت الدراسات السابقة جوانب عديدة كان أهمها (تأثير المطارات على النواحي الاقتصادية والاجتماعية , القضايا والمشاكل الراهنة للنقل الجوي, الناحية الجغرافية للنقل الجوي, التنبؤ بالطلب على النقل الجوي). • استخدمت تلك الدراسات مجموعة من أساليب التحليل كان اهمها ( تحليل الانحدار المتعدد , الوصف الاحصائي, المنهج الوصفي). • ركزت هذه الدراسات على مجموعة من المؤشرات كان أهمها ( اجمالي عدد المسافرين , وزن الصادرات والواردات من البضائع, تكلفة التأمين على الطائرة , عدد موظفي المطارات, مساحة المطار, اجمالي عدد الحجاج, نوع الطائرات المستخدمة , عدد السكان, المسافات بين المدن, ناتج الفرد الاجمالي, عدد السائحين الأجانب) • لم تتناول أي من الدراسات السابقة التنبؤ بالطلب على النقل الجوي في المملكة • لم تستخدم تلك الدراسات مؤشرات تحريرا لأجواء او تأثير المدن الاقتصادية أو الاستثمار في الثروات المعدنية على النقل الجوي. 8

  10. منهجية الدراسة • أداة الدراسة : المسح المكتبي , المقابلة الشخصية لبعض موظفي الهيئة العامة للطيران المدني وموظفي الخطوط الجوية العربية السعودية. • مصادر وطرق جمع المعلومات : تم الاعتماد على المصادر الثانوية من خلال التقارير والإحصاءات السنوية للهيئة العامة للطيران المدني وبعض منشورات الخطوط الجوية العربية السعودية, إضافة إلى نتائج التعداد السكاني لعام 1413هـ والتعداد السكاني لعام 1425هـ. كما تم الاعتماد على بعض المصادر الاولية من خلال طلب بعض البيانات بخطابات رسمية • اسلوب التحليل : سوف يتم استخدام أسلوب الانحدار الخطي حسب الصيغة الرياضية لمعادلة الخط المستقيم ص = أ+ب س , و يمكن من خلال معادلة الانحدار الخطي استنتاج أو التنبؤ بقيمة ص اذا علمنا قيمة س حيث يكون (ب) هو معامل الانحدار أما (أ) فتكون ثابت الانحدار (الصالح: 2000م). 9

  11. منهجية الدراسة – اسلوب التحليل 10

  12. الوضع الراهن – منظومة النقل الجوي مجلس ادارة الهيئة العامة للطيران المدني الهيئة العامة للطيران المدني - الخطوط الجوية العربية السعودية - شركات طيران داخلية منافسة -المطارات المحلية والدولية - طرق ومسارات الطائرات انواع وأعداد طائرات نقل الركاب الخدمات المساندة للنقل الجوي (الحجز ,المبيعات, العفش, الخدمات الخاصة..) الركاب على الرحلات الداخلية والرحلات الخارجية تأثير النقل الجوي على السكان القريبون من موقع المطار 11

  13. الوضع الراهن حصة النقل الجوي من وسائل النقل الاخرى المصدر: وزارة النقل، الهيئة العامة للطيران المدني، المؤسسة العامة للسكة الحديدية، المؤسسة العامة للموانئ 12

  14. الوضع الراهن – التوزيع الجغرافي للمطارات في المملكة 13 المصدر : الباحث

  15. الوضع الراهن – نطاق خدمة المطارات الدولية للمحافظات 14 المصدر : الباحث

  16. الوضع الراهن – نطاق خدمة المطارات المحلية للمحافظات 15 المصدر : الباحث

  17. الوضع الراهن – الطاقة الاستيعابية للمطارات • يتم تحديد الطاقة الاستيعابية لمطارات المملكة اعتمادًا على المعايير التالية: • بيانات عدد المدرجات لكل مطار وخصائصها من ناحية البناء والطول والعرض. • متوسط الزمن الفاصل بين عمليتي طيران. • متوسط طاقة الطائرات الاستيعابية.( الحلبي : 1991م). • ويتم حساب الطاقة الاستيعابية في ساعة الذروة حسب المعادلة التالية: • أ- عدد الرحلات في الساعة = 60 ÷ متوسط الزمن الفاصل بين عمليتي طيران للمدرج الواحد • ب- طاقة المطار الاستيعابية في ساعة الذروة = عدد الرحلات في الساعة × عدد المدرجات . ونتيجة لعدم توفر إحصاءات دقيقة عن عدد المسافرين في ساعات الذروة لكل مطار وعدم توفر بيانات دقيقة عن مدرجات الطائرات, عليه سيتم الاعتماد على بيانات الطاقة الاستيعابية السنوية لعدد المسافرين قياساً على مطارات دولية كمطار (شار دي غول) بفرنسا (مجلة الطيران المدني, 2003م, عدد 34, ص 13) ومطار القاهرة الدولي (النشرتي: 2006). 16

  18. الوضع الراهن – الطاقة الاستيعابية للمطارات الدولية 664.000 3.545.000 2.787.000 2.27.100 17

  19. الوضع الراهن – المطارات المحلية: 18

  20. التوقعات المستقبلية للطلب على النقل الجوي احصاءات السكان لعام 1413هـ حساب معدل نمو السكان احصاءات السكان لعام 1425هـ تأثير السياحة, الصناعة, التجارة, .....الخ رسم خط الانحدار عدد المسافرين لعام 2005م التنبؤ بعدد السكان لعام 1445هـ ايجاد معادلة الارتباط التنبؤ بعدد المسافرين لعام 2025م 19

  21. أهم جوانب التأثير في الطلب على النقل الجوي: 1- تأثير دخل الفرد توقع دخل الفرد السنوي الاجمالي حتى عام 1445هـ • دراسة أكاديمية(صقر: 1425هـ) تقصت أهم أوجه إنفاق الاسرة السعودية – حوالي 70% يفضل قضاء الاجازة خارج منطقته بتكلفة سفر تصل الى حوالي 10 آلاف ريال. • وتقدر قيمة تذكرة النقل الجوي من نقطة (الرياض) إلى أهم المناطق السياحية (جدة, المدينة, أبها, الدمام) على التوالي (560, 500, 300, 560) حسب ما ورد بجدول أسعار الرحلات الداخلية للخطوط الجوية العربية السعودية , أي بمتوسط يقارب 480 ريال. • ستزاد امكانية التنقل جواً لأغراض اجتماعية وسياحية مع زيادة المنافسة بين مشغلي النقل الجوي في المملكة. المصدر: مؤسسة النقد العربي السعودي, التقرير السنوي, 1426هـ 20

  22. 2- تأثير المدن الاقتصادية والمعرفية والصناعية • توفير ما يقارب 2 مليون فرصه وظيفية • توفير الفرص الاستثمارية • تنشيط حركة التجارة (موقع الانترنت الرسمي للهيئة العامة للاستثمار: 2006). • تنشيط حركة السياحة العلمية من خلال مدينة المعرفة الاقتصادية التي تشمل مجمع طيبة للتقنية والاقتصاد المعرفي، ومعهد للدراسات التقنية المتطورة، ومُتحف تفاعلي للسيرة النبوية، ومركز دراسات الحضارة الإسلامية. كما تشمل هذه المدينة مجمعا للدراسات الطبية والعلوم الحيوية، والخدمات الصحية المتكاملة التي تضم العيادات والمختبرات المساندة 21 المصدر: الباحث

  23. 3- تأثير التنمية السياحية • حددت خطة التنمية الثامنة 40 منطقة تنمية سياحية في مختلف مناطق المملكة منها 8 مناطق قائمة و 15 منطقة واعدة و 15 منطقة جديدة. • جميع تلك المناطق قابلة للتطوير مستقبلا وقد تم اعتماد 900 موقع قابل للتطوير السياحي. • شهدت منطقتي مكة والشرقية تطورات ملحوظة في المرافق السياحية المتميزة كما تعد منطقة الطائف والباحة وعسير من مراكز الاصطياف الرئيسية, وتعتبر منطقة جازان وتبوك شمالا مناطق يتوقع تطويرها خلال السنوات القادمة. • وتعمل الهيئة العليا للسياحة على تشجيع العمل في المجال السياحي وتوطين الوظائف السياحية.(خطة التنمية الثامنة: 1426هـ) 22 المصدر : خطة التنمية الثامنة

  24. 4- تأثير الثروات المعدنية • صدر النظام السعودي للاستثمار الأجنبي بتاريخ 1421هـ. • صدر نظام الاستثمار التعديني بالمرسوم الملكي عام 1425هـ. • صدر قرار مجلس الوزراء لعام 1425هـ بخصخصة شركة التعدين السعودية (معادن). • جاري حاليا اعداد استراتيجيه التعدين • ستكون هناك فرص استثمارية كبيرة • ستكون هناك فرصة وظيفية (خطة التنمية الثامنة : 1426هـ) 23 المصدر : خطة التنمية الثامنة

  25. 5- تأثير تحرير قطاع النقل الجوي • تحرير القطاع الجوي يعزز البيئة الاستثمارية للمملكة وخلق فرص استثمارية في توطين الاستثمارات الوطنية لجذب رؤوس الأموال السعودية التي تعمل بالخارج . • توسيع خدمات قطاع النقل الجوي بالمملكة بحيث تغطي هذه الشبكة القرى والهجر التي لا تشملها خدمات الخطوط السعودية نتيجة زيادة الطلب على النقل الجوي بسبب النمو السكاني وكذلك مواسم الحج والعمرة والصيف وتنقلات المدرسين. • تعزيز وإنعاش التجارة الداخلية بين مناطق المملكة. • ان تحرير قطاع النقل الجوي سوف يخلق فرصا وظيفية داخل السوق تقدر بحوالي خمسة آلاف فرصة عمل خلال الاربع سنوات القادمة. • تنمية وتنشيط حركة السياحة الداخلية خلال فترة الصيف وخلال فترة مواسم الحج والعمرة. ( الطيران المدني, ع 39 , ص 55, 2006م) 24

  26. 6- تأثير انضمام المملكة لمنظمة التجارة العالمية • يسير العالم في جو يكثر فيه المتغيرات والتحولات الاقتصادية والتي لها تأثيرات وانعكاسات على كثير من الدول, وخصوصا الدول النامية, والمتوقع: • أن تذوب الحدود الاقتصادية بين الدول مما سيخلق نظام عالمي جديد يتكئ على كسر الحواجز الحدودية بين الدول. • والمملكة لن تكون بمنأى عن هذا التحول نظراً للمكانة الاقتصادية المميزة لها كمصدر أساسي للنفط حيث تتبوأ مركز الصدارة وكونها ذات احتياطي يقف في المقدمة بين الدول النفطية. • إضافة إلى ظهور المملكة على الساحة الدولية كمصدر للسلع والمنتجات البتروكيماوية. • وعلى ذلك فإن قطاع النقل الجوي سيلعب دورا كبيرا مستقبلا لمواجهة تلك التغيرات وخصوصا عند إعادة النظر في منظومة النقل الجوي المحلية والدولية ومحاولة تطويرها بكل ما فيه مصلحة للمملكة. 25

  27. معدل نمو السكان للفترة 1413-1425 ومعدل النمو المتوقع مثال : نطاق خدمة مطار الملك فهد الدولي 26

  28. معدل نمو السكان للفترة 1413-1425 ومعدل النمو المتوقع 27

  29. حساب خط الانحدار لنطاق خدمة المطارات الدولية وتوقع عدد المسافرين -32063786 -17937452 -11417555 -6969181 28

  30. حساب خط الانحدار لنطاق خدمة المطارات المحلية وتوقع عدد المسافرين -4.5 -2,9 -2 -2 -0,8 -9 29

  31. مراحل الاستراتيجية المقترحة 3-3 التنفيذ الفعلي 1-3 حصر الإمكانات 3-4 متابعة التنفيذ 1-4 صياغة الأهداف 3-2 وضع معايير التنفيذ 1-2 تسجيل الاحتياجات 2-3 اختيار البديل الأنسب نماذج المشروعات المقترحة 2-1 وضع البدائل 2-2 تقييم البدائل 3-1 وضع خطة التنفيذ 1-1 حصر المشكلات بداية المشروع 2- مرحلة وضع الاستراتيجية المصدر: د. محمود عبد اللطيف 1426هـ, محاضرات غير منشورة في مادة التنمية الحضرية, دراسات عليا, قسم التخطيط الحضري والإقليمي بجامعة الملك فيصل بالدمام. 30

  32. تحديد المشكلات والحاجات المتوقعة: 31

  33. امكانات النقل الجوي الحالية والمتوقعة: • تشهد نقلة نوعية بمجال النقل الجوي. تبلورت معالم ذلك من خلال اتجاه دول المنطقة ومن ضمنهم المملكة نحو تطبيق سياسة تحرير الأجواء ومنح ترخيصين لشركات نقل جوي ( ناس, سما) لمنافسة الخطوط السعودية في النقل الداخلي. • أشارت خطة التنمية الثامنة الى تطوير مرافق البنية الأساسية لقطاع النقل (عموما) ورفع الكفاءة التشغيلية لأنماطه المختلفة وتحسين قدرتها التنافسية، وتقوية الترابط بين المراكز الحضرية والمدن والقرى، بالإضافة إلى تعزيز دور القطاع الخاص في توفير خدمات النقل الجوي. • بلغت المتطلبات المالية المخصصة لقطاع النقل عموماً حوالي 35641 مليون ريال لتمويل توسعة التجهيزات الاساسية والصيانة والتشغيل والتنمية البشرية وإجراء البحوث والدراسات اللازمة لتطوير قطاع النقل (خطة التنمية الثامنة: 1426هـ). 32

  34. الاهداف التنموية المقترحة: • بناء على ما سبق من تحديد مشكلات وإمكانات واحتياجات النقل الجوي يمكن صياغة مجموعة من الأهداف التنموية التي من خلالها يمكن تصور إطار عام لإستراتيجية النقل الجوي المستقبلية: • تحقيق التوازن بين الطلب والعرض على النقل الجوي حتى عام 1445هـ. • العمل على تجنب النتائج السلبية لنمو (السكان , القطاعات الاقتصادية , الخدمية) على النقل الجوي. • الاستغلال الأمثل للتجهيزات الأساسية لمرافق النقل الجوي للوضع الراهن • العمل على تحسين النظام الإداري لقطاع النقل الجوي 33

  35. البدائل الاستراتيجية المقترحة: • البديل الأول: إستراتيجية شمولية الطموح في تنمية كافة قطاعات النقل الجوي • هذا البديل يقترح تنمية شاملة لكافة قطاعات النقل الجوي بجميع مدخلاته المتمثلة في المكان والزمان والإنسان. • مزايا البديل: • استغلال كافة الامكانات المتاحة. • ايصال خدمة النقل الجوي الى كل الاماكن. • التنمية النوعية لمرافق النقل الجوي وموظفي النقل الجوي. • فعالة على المدى البعيد • عيوب البديل: • يتطلب ميزانيات ضخمة جدا • صعوبة تنفيذ مثل هذا البديل لاحتياجه دراسات دقيقة لكافة مكونات النقل الجوي. 34

  36. البدائل الاستراتيجية المقترحة: • البديل الثاني: إستراتيجية متوسطة الشمولية والطموح في تنمية قطاعات النقل الجوي: • فكرة هذا البديل تعود إلى التعامل مع بعض مدخلات تنمية قطاع النقل الجوي, ويتركز الاهتمام على عدد من الأهداف الرئيسية وليس كل الأهداف. • مزايا البديل: • حل معظم المشكلات بتوسعة المطارات التي تحتاج الى ذلك وبناء بعض المطارات الجديدة حين الحاجة المحلة. • التركيز على الاهداف التنمية الهامة ( البشرية والمكانية). • لا يتطلب ميزانيات ضخمة مقارنة مع البديل الاول. • فعالة على المدى البعيد. • عيوب البديل: • لا يحل كافة المشكلات 35

  37. البدائل الاستراتيجية المقترحة: • البديل الثالث: إستراتيجية محدودية الطموح والشمولية: • يركز هذا البديل على محدودة التدخل, وتعتمد على إبقاء سياسات وخطط النقل الجوي على حالها وعدم محاول تحديثها أو تغييرها, ويتم المحافظه على التعامل مع مشكلات النقل الجوي السائدة بنفس النمط الروتيني ونفس المعدل المتبع حالياً. • مزايا البديل: • قد يكون فعال على المدى القريب وخصوصا ان الطاقة الاستيعابية لمعظم المطارات تلبي الحاجة الحالية. • لا يتطلب ميزانيات كبيرة • عيوب البديل: • لا يواكب التطورات الحديثه ولا يأخذ باعتباره المتغيرات الدولية والمحلية ( دخول منافسين جدد , زيادة حركة النقل الجوي ...). 36

  38. اختيار البديل الاستراتيجي الأنسب 37

  39. المطارات التي تحتاج الى تطوير نوعي او تطوير بالطاقة الاستيعابية والمطار المقترحة توسعة مطار الملك فهد بالقسم الدولي فقط توسعة مطار الملك خالد بالقسمين الدولي والمحلي توسعة مطار المدينة وزيادة طاقته الاستيعابية تحويل مطار الاحساء الى مطار اقليمي وزيادة طاقته الاستيعابية توسعة مطار الملك عبد العزيز بزيادة طاقته الاستيعابية تحويل مطار ابها الى دولي بناء مطار محلي بمحافظة الخرج توسعة مطار جازان بزياد طاقته الاستيعابية 38

  40. ملخص للمشروعات المقترحة: 39

  41. مع فائق الشكر والتقدير للحضور

More Related