1 / 18

العنوان

العنوان. تقرير صحفي حول ظاهرة انتشار المخدرات في المجتمع القطري http :// www.youtube.com/watch?v=f5XTOu5m1cs. المقدمة.

Download Presentation

العنوان

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. العنوان تقرير صحفي حول ظاهرة انتشار المخدرات في المجتمع القطري http://www.youtube.com/watch?v=f5XTOu5m1cs

  2. المقدمة مشكلة المخدرات من اخطر المشاكل الصحية والاجتماعية والنفسية التي تواجه العالم أجمع وطبقا لتقديرات المؤسسات الصحية العالمية يوجد حوالي 800 مليون من البشر يتعاطون المخدرات أو يدمنونها. والمخدرات خطرا يهدد العالم ،وقطر بلد منفتح ، يعيش فيه خليط من البشر، كما أن شبابنا لا شك مستهدفون من قوى الشر ، بيد أن لدينا القدرة والمرجع في ديننا الحنيف ولنذكر جميعا قوله تعالى:}ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما {ومن قوله :}ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة {

  3. الحوار الصحفي بسم الله الرحمن الرحيم الحوار الصحفي مع سعادة العقيد/ عمر الحميدي – مساعد مدير إدارة مكافحة المخدرات بوزارة الداخلية – دولة قطر بتاريخ 31/10/2013م وكان الحوار الصحفي قد أجراه الطالب/ يونس إبراهيم البلوشي الطالب بجامعة قطر كلية الشريعة تخصص/ دعوة وإعلام ، ومعه زملائه كل من الطالب/ ماجد جوهر المسلماني الذي قام بدور المنسق للمقابلة ، والطالب/ أحمد حماد والذي قام بدور (التسجيل الصوتي والتصوير)( لم يتم وذلك حسب طلب المستضيف ) ، كما قام الطالب/ مبارك شريدة المطلق بدور كتابة الحوار وتوجيه بعض الأسئلة ، وكذلك ومشاركة الطالب/ علي الطيب ، حيث دار الحوار في مكتب سعادة العقيد بإدارة مكافحة المخدرات بالساعة 15 : 9 صباحاً وكان الحوار حول ظاهرة المخدرات بدولة قطر وما يتعلق بها من تفاصيل ، وسبب انتشارها وسبل المكافحة والعلاج ، وإليكم التحقيق الصحفي:

  4. التحقيق الصحفي اكد لنا الحميدي ان الشخص في بداية استعمال المخدرات نقول عنه متعاطي لكنه مع استمراره في التعاطي حتى يصل مرحلة الإدمان. ومن الأسباب أو سبب التعاطي في البداية تكون لعدة أسباب من أهمها: أولاً: الصحبة السيئة ، ثم التفكك الأسري وعدم المراقبة للأبناء ، وبعد ذلك قلة الوازع الديني وعدم التربية الكافية ، ومن ثم توفر المادة المخدرة للتعاطي. والفئات المستهدفة هم بصفة عامة فئات الشباب الأكثر تعرضاً لمخاطر التعاطي والإدمان ، وغالباً ما يكون في السن ما بين السابعة عشر إلى الثلاثون. .

  5. التحقيق الصحفي • كما صرح سعادته عن نسبة الإدمان بدولة قطر بصفة عامة شاملة للمواطنين والمقيمين ومقارنة ذلك بالدول الأخرى والمجاورة • ان لنسبة لا تتعدى 3% ولله الحمد ، وجميعها حالات متفرقة ، حيث أن العمالة الخارجية تمثل ثلثي السكان بدولة قطر، لذا حالات الإدمان والتعاطي تكون النسبة لهم أكثر. • لكن بالمقارنة مع الدول الأخرى والمجاورة ، فلله الحمد لا تمثل النسبة عندنا شيء بالنسبة للدول الأخرى القريبة والمجاورة ، وهذا من فضل الله تعالى وجهود مختلف الأطراف المتكاتفة وتوعية الشباب ، إلا أن هناك حالات متواجدة بين الشباب والعمالة الوافدة ، إلا أن المجتمع القطري محافظ وله عاداته وتقاليده الحسنة المترابطة.

  6. التقرير الصحفي وضح العقيد المكافحة المثالية تكون في حالة تكاتف مع الجهات ، وأولها الأسرة ثم دور المؤسسات التوعوية ، مثل : الجهات الدينية الدعوية ومن ثم مختلف الإدارات سواءً الاجتماعية أو القانونية ، من شرطة ودور الجمارك في السيطرة المحكمة على سبل دخول المواد المخدرة ففي حالة تكاتف الجهات المختلفة يأمل إن شاء الله القضاء على الإدمان والتعاطي. كما أشار المتعاطي أوالمدمنننظر إليه نظرة المريض والمروج مجرم ، أما العلاج فلا يكون ولا ينجح إلا في حالة رغبة المتعاطي والمدمن نفسه وإرادته الداخلية فهناك مراكز للعلاج مثل مركز العوين خاصة لعلاج الإدمان وكذلك الطب النفسي فتتم تحويل الحالات إلى تلك المراكز للعلاج والمتابعة وخاصة إذا أتى المتعاطي أم المدمن من نفسه فلا يكون مجرماً بل يتم التعامل معه كمريض.

  7. التحقيق الصحفي • وقال ان في كل دول العالم وخاصة الدول غير المنتجة تدخل المخدرات من مختلف المنافذ على حد سواء فلذا الحال لدينا في قطر فإن المخدرات تدخل ولكن بكميات بسيطة لأن قطر ولله الحمد ليست سوق للمخدرات مثل بعض الدول فهي غير مستهدفة كسوق للمتاجرة فلهذا نسبة التهريب بسيطة للاستعمال فقط وليس للتجارة والترويج العام. • وعدد انواع المخدرات حسب المواطنين والجنسيات الاخرى وقال: ان بالنسبة للمخدرات وتعاطيها فهي حسب المتعاطي وجنسيته فالشباب القطري يرغب الحشيش وحبوب الكبتاجون وأما الأجانب والعمالة الوافدة فإدمانهم أو تعاطيهم للهيروين والمرجوانا وحبوب الترمادول.

  8. تابع التحقيق • صرح العقيد عن العقوبات الواقعة لمختلف التهم المنسوبة في قضية المخدراتقال: • العقوبات حسب القانون والدستور واضح جداً ولجميع الفئات فمثلاً: • المتعاطي : من شهر إلى 6 أشهر حبس. • الحيازة : من سنة إلى 3 سنوات حبس. • الإتجار : من ثلاث سنوات إلى الإعدام. • ولكن بصفة عامة هناك القضاء يحدد العقوبة المناسبة حسب نظرة القاضي للمجرم ، وحالة الجريمة ، وتقديرات أخرى ولكن بصفة عامة الجمع سواء أمام القانون ، سواء كان مواطناً أو مقيماً أو من أي دولة كانت. و هناك بعض الحالات يتم التعامل معها بصفة استثنائية قبل العرض أو التحويل إلى قضايا ، بإعطاء فرص أو الرجاء إلى عدم العودة وهذه سياسة تتبعها الوزارة في بعض الحالات بصفة عامة

  9. تابع التحقيق • هل الخمور لها نفس الجزاء والعقوبات التي على باقي المخدرات؟! • للخمور وضع خاص فهي مصرحة في البلاد لفئات معينة ، بسبب دياناتهم وسياسة الدولة نحو لذلك ، وتباع بتصاريح ولها ضوابط ، فلذا لا تدخل ضمن دائرة التعاطي والإدمان وأما بالنسبة للعقوبة فلا يعاقب إلا الخمور الذي يحدث شغباً، أو تسبب في حوادث السير.. لكن في الوقت نفسه صناعة الخمور وترويجها تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون فلماذا سمحت الخمور ؟ !!!!! • ولنعلم أن نتائج الخمور أخطر من المخدرات وأضرارها وسلبيتها تفوق المخدرات ، حيث أن المخمور دائماً في حالة سكر ، ويفقد دوره تماماً في الأسرة والمجتمع ، وخاصة الذي يشرب دون توقف وبصفة مستمرة ، لكن متعاطي المخدرات فله فترات ، وهو سليم وفي حالة طبيعية ، إلا إذا تعاطى فهنا السكر أو النوم المتواصل لكنه لا يحدث شغباً أو فوضى. فلماذا سمحت الخمور؟ !!!!!

  10. تابع التحقيق • يجب ان تلاحظ الشخص الذي تشك بأنه يتعاطى لان من أول مرة يصعب التعرف على المتعاطي أو المدمن لأنه يكون كباقي الناس إلا إذا تعاطي وهذا لا يكون إلا في حالة وجوده مع أصحابه ورفقائه وبعيداً عن أنظار الناس لكن بصفة عامة يكون المتعاطي أو المدن له رفقاء سوء يعرف بهم ثم مع التعاطي يحب الانطوائية ويكون كثير السهر وإذا نام ينام أحياناً أياماً متواصلة ، ومن احمرار العيون ونحافة الجسم وعدم الرغبة في الطعام والمظهر العام السيء. • هناك أهداف مترابطة بين تجارة المخدرات مترابطة ببعضها فهناك عصابات منظمة لذلك خلفها أهداف سياسية واجتماعية ولكل مروج أهدافه حتى يكون له سوق وزبائن فهو في البداية يستهدف الفئات السنية الصغيرة حتى يكونوا بعد ذلك العناصر التي يتعامل معهم والسبب العمل في هذا المجال رغم خطورتها فتجارة المخدرات تجارة بضاعتها سهلة ومردودها المادي كبير. • ..

  11. تابع التحقيق دراسة اجريت في الولايات المتحدة خلال العام 2012/2013عن مواد المخدرات المنتشره ونسب تعاطيها

  12. تابع التحقيق • هذه بعض ظبطيات ادارة مكافحة المخدرات بوزارة الداخلية

  13. كلمةُ محقق أمني في نفس المجال تداول المواد المخدرة بدولة قطر: لوحظ أن معظم متعاطي المواد المخدرة ولا سيما مادة الحشيش يدخلون في الترويج والإتجار بصورة تدريجية كنتيجة حتمية للتعاطي وذلك لارتفاع الأسعار والحاجة الماس لزيادة الجرحة. ما المقصود بزيادة الجرعة: يبدأ المتعاطي بمقدار قليل- مثلاً يأخذ نفساً من سيجارة صديقه (موشه) ثم يتدرج إلى سيجارة كاملة ثم عدد من السيجارات باليوم الواحد حتى تصبح عادة كالتدخين العادي.

  14. تابع كلمةُ محقق أمني في نفس المجال بما أنَّ القطعة بطول الإبهام تباع بخمسمائة ريال، من أين للمتعاطي بهذه المبالغ المالية المهدرة بصورة يومية؟ يبدأ المتعاطي بنتف جزء صغير من القطعة التي يشتريها وتسمى (سنظل) ومن ثم يبيعها بنفس القيمة ويكون قد وفّر تعاطيه مجاناً ثم يزيد في الشراء والنتف بنفس القصد وهو توفير التعاطي مجاناً. وإذا شعر بالأمان وعدم تعرضه للضبط من قبل الجهات المختصة يبدأ الطمع وتكبر الآمال ويصبح مروجاً ثم تاجراً وهي تجارة رابحة ورائجة.

  15. تابع كلمةُ محقق أمني في نفس المجال 2- ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة لا يعني نجاح الجهات الأمنية، بل العكس. عندما تكون الجهات الأمنية ناجحة بالبلاد ولا سيما مكافحة المخدرات فأن تجار المخدرات الكبار الذين يهربونها ويجلبونها لا يضمنون ترويجها وتوزيعها بالبلاد. عندما تكثر الضبطيات الكبرى التي يكتب عنها بوسائل الأعلام فهذا يعني فشل الجهات المختصة فتكون كميات أكبر من المضبوطة قد دخلت البلاد مما يعني ضعف أجهزة المكافحة ووجود سوق يستوعب كل هذه الكميات.

  16. تابع كلمةُ محقق أمني في نفس المجال نجاح إدارة مكافحة المخدرات يعني عدم وجود سوق بسبب ضبط الترويج والتحكم بحركة التداول بوجود وتوفر مصادر معلومات ومرشدين يساعدون في إخماد الداء قبل استفحاله. يعني النجاح ألا نجد مروجين بالبلاد ولا يدخل شباب جدد مجال التعاطي والتداول ومن ثم لا تجد الكميات الكبيرة سوقاً بسبب الخوف والحذر. تتوقف الكميات لكساد سوقها بالبلاد بسبب قوة مكافحتها الداخلية ومن أهم أسباب القوة كثرة وجودة المصادر والمرشدين مع حسن إدارتهم.

  17. الخاتمه. ننصح الجميع بالبعد عن هذه السموم القاتلة ، والانتفاع من الحياة كما يريده الله تعالى ، والاستمتاع بالحياة الطبيعية بعيداً عن المشاكل ، وخاصة فئات الشباب عدم مرافقة رفقاء السوء ، واختيار الصحبة الصالحة كما يقول المثل القطري (الصاحب ساحب) ، وكذلك ننصح الأسرة والآباء في تفعيل دور الأسرة والتكاتف والاهتمام بالأبناء والمراقبة الدائمة لهم، وكذلك الاهتمام بالوازع الديني والقرب من الله ، واهتمام بتعاليم الدين وإشغال الأوقات بالخير ومجالس الخير، فكل ذلك يجعل الشخص بعيداً عن التعاطي والمشاكل ويحفظ أن شاء الله ويستفيد من الحياة ويفيد المجتمع بإذن الله. تابع التحقيق

  18. هذا وبالله التوفــــيق والسداد المشاركة لكل من : 1/ الطالب / يونس إبراهــيم البلوشـي. 2/ الطالب / ماجد جوهر المسلمــــاني. 3/ الطالب / مبارك شريدة المطلق . 4/ الطالــــــــب / علي الطيب .

More Related