1 / 15

أ حلام وبسّام

أ حلام وبسّام. تأليف :- مفيد صيداوي رسم:- سوسن الماجدي. أحْلامَ بِنْتٌ ذَكيَّةٌ تَتَأَمَّلُ في الأَشْياءِ حَوْلَها وَتَسْأَلُ أَسْئِلَةً كَثِيْرةً لِتَفْهَمَ…. جَمِيْعُ الأَطْفالِ في الرَّوْضَةِ يحبّونَها. قالت:-فِيْهِ أُخْتٌ أَوْ أَخٌ لَكِ. ماذا تُرِيْدِيْنَ أَخًا أَوْ أخْتًا ؟.

Download Presentation

أ حلام وبسّام

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. أحلام وبسّام تأليف :- مفيد صيداوي رسم:- سوسن الماجدي

  2. أحْلامَ بِنْتٌ ذَكيَّةٌ تَتَأَمَّلُ في الأَشْياءِ حَوْلَها وَتَسْأَلُ أَسْئِلَةً كَثِيْرةً لِتَفْهَمَ…

  3. جَمِيْعُ الأَطْفالِ في الرَّوْضَةِ يحبّونَها.

  4. قالت:-فِيْهِ أُخْتٌ أَوْ أَخٌ لَكِ. ماذا تُرِيْدِيْنَ أَخًا أَوْ أخْتًا ؟ إِنْتَبَهَتْ مَرَّةً إلى أَنَّ بَطْنَ أُمِّها يَكْبُرُ وَيَكْبُرُ سألت:-ماذا فِي بَطْنِكِ يا ماما؟

  5. قالَتْ أَحْلامُ: ((أُحِبُّ أَنْ يَكُوْنَ لِي أَخٌ صَغِيْرٌ أَحْمِلُهُ وَأُلاعِبُهُ مِثْلَما تُلاعِبُ رًسْمِيَّةُ بِنْتَ عَمّي أَخاها الصَّغِيْرَ عادِلْ)).

  6. قالَتِ الأُمُّ: ((وَإِنْ تَكُنْ بِنْتٌ؟)) قالَتْ أًحْلامُ: ((أُخْتٌ.. ما أَحْلاها)).

  7. بَدَأَ التّحْضيرُ في ٱلبَيْتِ لاسْتِقْبالِ ٱلْمَوْلُودِ الجَدِيدِ. إِشْتَرَوا ٱلْمَلابِسَ ٱلْمُلَوَّنَةَ وَكَانَتْ أَحْلامُ تَطْويها وَتُرَتِّبُها قالَتْ: ((ما أَصْغَر هذا ٱلثَّوْبِ! كُلُّ ٱلأَشْياءِ ٱلصَّغِيْرَةِ حُلْوَةً)).

  8. قالَ الأَبُ: (( ماذا نُسَمّيْهِ يا أَحْلامُ؟)) بَعْدَ زَمَنٍ ذَهَبَتْ أُمُ أَحْلامَ إِلى ٱلْمُسْتَشْفى وَرَجَعَتْ بَعْدَ أَيّامٍ وَمَعَها طِفْلٌ صَغيرٌ جَمِيلٌ. قالَتْ: (( نُسَمّيْهِ بَسّام)).

  9. أَحَبَّتْ أَحْلامُ أّخاها بَسَّامْ كانَتْ تُلاعِبُهُ وَتُغَنّي لَهُ لِيَنامَ وَتَفْرَحُ حِيْنَ يَبْتَسِمُ وََُتَقُوْلُ: (( هُوَ حَقاً بَسَّامٌ)).

  10. لكِنَّها أَحَسَّتْ أَنَّ الجَمِيْعَ يُلاعِبُوْنَ بَسَّامْ وَيَهْتَمُّونَ بِهِ وَما عادُوْا يُلاعِبُوْنَها أَوْ َيَهْتَمُّون َبِها. سَأَلَتْ نَفْسَها: هَلْ ما عادَ أَهْلِي يًحِبُّونَني؟)) (( هَلْ أَخَذَ بَسَّامٌ كَلَّ الحُبَّ؟))

  11. عِنْدَما صارَ عُمْرُ بَسَّامٍ سَنَةً احتفلت العائِلَةُ بِعيدِهِ. قالَتْ أَحْلامُ: (( أُرِيْدُ أَنْ أُغَنِّيَ أُغْنِيةً.((

  12. (( لِي أَخٌ حُلْوٌ صَغيرْ يُزَقْزِقُ مِثْلَ ٱلْعَصافِيرْ لا يَمْشيْ وَلا يَحْكيْ لكِنْ يَضْحَكُ أَوْ يَبْكِيْ حُبُّهُ مِلْءُ قَلْبي لكِنْ قُولُوا: ما ذَنْبِي

  13. كُلُّكُمْ تُحِبّونَ بَسّامْ فَهَلْ نَسِيْتُمْ أَحْلامْ؟ حَرامٌ عَلَيْكُمْ حَرامْ أُذْكُروْا الحُلْوَةَ احلام!))

  14. صَفَّقَ الْجَمِيْعُ وَنَظَروا إِلى بَعْضِهِمْ فَطِنُوا إِلى أحلام الحُلْوَةَ الّتِي تُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَها.

  15. بَعْدَ شُهورٍ كَبرَ بَسّامْ وَبَدَأَتْ أَحْلامُ تُدَرِّبُهُ عَلَى الْمَشْيِ وَتُغَنْي لَهُ: ((دادي دادي يا بَسّامْ إمْشِ مَعْ أُخْتِكَ أحْلامْ يا حَبِيْبِي يا بَسّامْ.((  

More Related