الإطار النظري للعمل:

1. The relationship between THEORY and PRACTICEالعلاقة بين الإطار النظري و الإطار التطبيقي في المؤسسات

2. تنشأ المؤسسة في المجتمع لتحقيق أهداف محددة ، ولذلك فإنها تمارس مجموعة من الأنشطة التي تربط بهذه الأهداف باستغلال الإمكانات المادية والبشرية المتاحة لها . ولما كانت المؤسسة جزءاً من بيئة متكاملة تضم العديد من المنظمات الأخرى ، فإنها تؤثر فيها وتتأثر بها ، الى درجة كبيره إذ تتوقف فعالية كفاءة الأنشطة التي تقوم بها المؤسسة على نوعية ومستوى الإمكانات التي توفرها البيئة . والمؤسسات في المجتمع تعمل على اعدادالقوى البشرية اللازمة لخطط التنمية وإكساب الأفراد الأنماط السلوكية التي تقود نهضة المجتمع وتقدمه

3. . لذا تمثل المؤسسات نظاما اجتماعياً متكاملاً يضم عناصر متفاعلة ومتعاونة من أجل تحقيق أهدافها المنشودة . ولعل أفضل أسلوب لدراسة المؤسسة هو أسلوب تحليل النظم System analysis approach باعتبار إطار لدراسة وتفسير كثير من الظواهر المادية والإنسانية بما له من قدرة تحليلية تنطلق عبر الوحدات والأقسام والنظم الفرعية المكونة للنظام الواحد .

4. الإطار النظري للعمل: و يتضمن توصيفا دقيقا لجميع متغيرات العمل ولجميع العلاقات بين متغيرات العمل, وقد يتم ذلك في شكل وصفي أو نماذج رياضية. ويتم إعداد الإطار النظري من واقع الدراسات السابقة والإضافات النظرية التي يقوم باستنباطها الموظف من خلال خبرته.

5. أهم ما يركز عليه الإطار النظري: -الفرضيات التي يضعها الموظف وكيفية التوصل إليها. -دراسة الوضع الحالي للمؤسسة و معرفة ما هي المشاكل الحالية والمتوقعة وإيجاد الحلول المناسبة. - تزويد المؤسسة بالأفكار والتطويرات وعمل التغييرات اللازمة.

6. الإطار النظري هو أساس لانطلاق الإطار التطبيقي.

7. الإطار التطبيقي: إخضاع الحلول النظرية للتجربة على ارض الواقع ومقارنة النتائج الواقعية بالنتائج النظرية فإما أن تكون النتيجه كما خطط لها بالاطار النظري او قد تكون غير كافية لكافة اهداف المؤسسة

8. نظرية Cross-function تطبيق

9. نظرية علاقة مستمرة متكاملة بين النظرية و التطبيق تطبيقها

10. LIFE LONG CONTINOUS IMPROVEMENT تطور مستمر مدى الحياة