1 / 36

التعلم التعاونى

التعلم التعاونى. خروج. جامعـــة بنهــــا. كليـة التربيــــة. تكليف رقم (8). الموضوع:-. استراتيجيات تفريد التعليم المعاصرة. إعداد:-. الطالبة :- فردوس محيى عبد اللطيف مهدى. دبلوم مهنى شعبة تكنولوجيا التعليم. تحت إشراف:-. د/حسن هاشم. خروج. مفهوم التعلم التعاونى. نبذة تاريخية عن

Download Presentation

التعلم التعاونى

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. التعلم التعاونى خروج

  2. جامعـــة بنهــــا كليـة التربيــــة تكليف رقم (8) الموضوع:- استراتيجيات تفريد التعليم المعاصرة إعداد:- الطالبة :- فردوس محيى عبد اللطيف مهدى دبلوم مهنى شعبة تكنولوجيا التعليم تحت إشراف:- د/حسن هاشم خروج

  3. مفهوم التعلم التعاونى نبذة تاريخية عن التعلم التعاونى دور المعلم فى التعلم التعاونى عناصر التعلم التعاونى مراحل التعلم التعاونى أدوار الطلاب فى التعلم التعاونى المـحـــــتــوى المـحـــــتــوى فوائد التعلم التعاونى أشكال التعلم التعاونى الشروط الواجب توافرها لتطبيق إسلوب التعلم التعاونى المـراجـــع خروج

  4. نبذة تاريخية عن التعلم التعاونى الجذور العملية للتعلم التعاونى الجذور النظرية للتعلم التعاونى السابق القائمة التالى خروج

  5. الجذور النظرية للتعلم التعاونى ذكر جونسون وزملاؤه (1995م ) التدرج التاريخى لجذور نظرية التعلم التعاونى على النحو التالى : كانت بداية التعلم التعاونى عام 1900م على يد العالم كيرت كافكا أحد واضعى نظرية الجشتلت Gestalt فى علم النفس ، الذى آكد على " أن المجموعات وحدات كاملة نشطة يختلف فيها الإعتماد المتبادل بين الأعضاء " ، وقد قام "كيرت ليون " 1935- 1984م بتطوير أفكار كافكا حول النقاط التالية :- القائمة التالى السابق خروج

  6. *- أساس المجموعة الإعتماد المتبادل بين الأعضاء . *- حالة التوتر الداخلى لدى الأعضاء تدفعهم الى العمل على تحقيق الأهداف المشتركة المرغوبة . وقد قام "مورتين دونيتش "بصياغة نظرية التعاون التنافسى فى عام 1949 – 1962م وقام "ديفيد جونسون " بتطوير أفكار دويتش لتصبح نظرية الإعتماد المتبادل الإجتماعى (1970- 1974م ) خروج القائمة التالى السابق

  7. ذكر "جونسون "و" مورثون " أن هناك أكثر من 6000 دراسة تجريبية على التعلم التنافسى والتعلم الفردى ، وأكثر من 100 دراسة ارتباطية أجريت على التعلم التعاونى من عام 1898م حتى الآن ، ويمكن تصنيف النتائج المتعددة التى تم الكشف عنها إلى ثلاث فئات رئيسية هى : 1-التحصيل والإنتاجية . 2-العلاقات الإيجابية . 3- الصحة النفسية . خروج القائمة التالى السابق

  8. وبالمقارنة مع العمل التنافسى والعمل الفردى ، فإن التعلم التعاونى يؤدى الى زيادة فى التحصيل والإنتاجية وقوة الإيجابية وإهتمام بالصحة النفسية ، من أجل رفع الكفاية الإجتماعية وتقدير الذات وهذا يؤدى إلى أن التعلم التعاونى من الأساليب التربوية الأكثر أهمية بالنسبة للمربين فى مجال التربية والتعليم فى تطوير أداء الفصل . ( جونسون وزملاؤة ،1995م ، ص 3: 6 ) خروج القائمة التالى السابق

  9. الجذور العملية للتعلم التعاونى حث القرآن الكريم على التعاون على البر والتقوى ، حيث قال تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) . كما تفهم أهمية التعاون من قول الرسول صلى الله علية وسلم " والله فى عون العبد ما كان العبد فى عون أخية ” وقد ذكرت دراسة جونسون وزملائة (1995م) أنة تم معرفة الجذور العملية للتعلم التعاونى على النحو التالى :- خروج القائمة التالى السابق

  10. فى أواخر القرن الثامن عشر الميلادى ثم إستخدام المجموعات التعليمية التعاونية فى بريطانيا على نطاق واسع ، ثم نقلت الفكرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، عندما أفتتحت مدرسة تتبع هذا الإسلوب فى مدينة نيويورك عام 1806م ،وفى أوائل القرن التاسع عشر هناك تركيز قوى على التعلم التعاونى فى المدارس الأمريكية ، وطور فكرة التعلم التعاونى التطبيقى العالم " باركر " (1875- 1880م ) ثم تبعة جون ديوى الذى عزز إستخدام المجموعات التعليمية التعاونية حتى آصبح جزء من إسلوبة المشهور فى التعلم . خروج القائمة التالى السابق

  11. مفهوم التعلم التعاونى توجد مجموعة من التعريفات للتعلم التعاونى:- القائمة التالى خروج السابق

  12. عرف مجلس القوى العاملة (1995م) التعلم التعاونى بأنة "البذرة الأولى ، وهو طريقة وإسلوب حديث فى مجال تطوير أداء الطلاب الفعال ، من خلال الأداء المتميز من المعلمين ، وفى إستخدام إستراتيجيات التعلم التعاونى طريقة تدريبية حديثة من آجل تطوير إدارة الفصل للمارسات التربوية الصحيحة ، فى شكل مجموعات تعاونية ، داخل الفصل الدراسى.” مجلس القوى العاملة (1995 ، ص 9-10). القائمة التالى خروج السابق

  13. عرفه "جونسون وجونسون" (1992م) بأنة إشتراك الطلاب فى العمل لتحقيق الأهداف . عرفه صيداوى (1992 م) بأنة "عبارة عن قيام جماعة صغرى غير متجانسة من الطلاب بالتعاون الفعلى لتحقيق هدف منشود ، فى إطار أى إكتساب أكاديمى أو إجتماعى يعود عليهم كجماعة وكأفراد ، بفوائد تعليمية وغير تعليمية ، جمة ومتنوعة ومحققة ، أكثر وأحسن من مجموع أعمالهم الفردية. ( صيداوى ،1992م ، ص 11) . القائمة التالى خروج السابق

  14. عرفة الهاشمى (1996م) على أنة " نوع من التعلم الصفى يشترك فية الطلاب معاً فى التعلم فى صورة مجموعات صغيرة غيرة متجانسة وتضم المجموعة الواحدة طلاباً من مختلف المستويات فى الأداء ( العالى – المتوسط – الضعيف ) ولكنها متجانسة من حيث مستوى قدرتها على مستوى جميع المجموعات فى الصف بقدر الإمكان .وتؤدى هذة المجموعات مهمات معينة نحو تحقيق أهداف جماعية موحدة . ( الهاشمى ، 1996م ، ص 11). القائمة التالى خروج السابق

  15. عناصر التعلم التعاونى يشتمل التعلم التعاونى على خمسة عناصر أساسية ،حسب دراسة جونسون وزملائة (1995م):- 1- الإعتماد المتبادل الإيجابى 2- لمسئولية الفردية والمسئولية الجماعية 3- التفاعل المعزز وجهاً لوجه 4- تعليم الطلاب المهارات الجماعية والشخصية المطلوبة 5- معالجة عمل المجموعات القائمة التالى السابق خروج

  16. 1- الإعتماد المتبادل الإيجابى يمكن بناءة بشكل ناجح عندما يدرك أعضاء المجموعة أنهم مرتبطون مع بعضهم البعض بطريقة لا يستطيع فيها أن ينجح آى منهم إلا إذا نجحوا جميعاً ، وإذا فشلوا فشلوا جميعاً . ومن هنا تدرك المجموعة أن جهد كل فرد لايفيده فحسب بل يفيد جميع أعضاء المجموعة وفى نفس الوقت نفس الوقت يمثل آساس إستراتيجية التعلم التعاونى . فإذا لم يكن هناك إعتماد متبادل إيجابى فلن يكون هناك تعاون القائمة التالى السابق خروج

  17. 2- المسئولية الفردية والمسئولية الجماعية هناك مستويان من المسئولية التى يجب أن تبنى فى المجموعات التعليمية التعاونية على النحو التالى: *- المجموعة يجب أن تكون مسئولة عن تحقيق أهدافها . *- وكل عضو من أعضاء المجموعة يجب أن يكون مسئولاً عن الإسهام بنصيبة فى العمل. فالمسئولية الفردية تتم من خلال تقييم المجموعة لأدائها لكل طالب ، وتعاد النتائج إلى المجموعة والفرد من أجل التأكد ممن هو فى حاجة إلى مساعدة إضافية أو دعم أو تشجيع لإنهاء المهمة ، فهذةا هو الهدف تلأسمى لمفهوم التعلم التعاونى ، بمعنى أن الطلاب يتعلمون معاً لكى يتمكنوا فيما بعد من تقديم أداء أفضل منفردين . القائمة التالى السابق خروج

  18. 3- التفاعل المعزز وجهاً لوجه يحتاج الطلاب إلى القيام بعمل حقيقى معاً ، وذلك بالإشتراك فى إستخدام المصادر وتقديم المساعدة والدعم والتشجيع على الجهود التى يبذلها كل واحد منهم ،فعن طريق المجموعات الصغيرة يكون الطالب وجهاً لوجه أمام زميلة فى داخل المجموعة الصغيرة . فيكون التعاون إيجابياً فيما بينهم من خلال قلة أعداد المجموعة ، وعدم احرج أمام زملائه فى أثناء النقاش ، وطرح التساؤلات ، والإستفادة من معلومات زملائهم داخل المجموعة نفسها ، وهنا يصبح الأعضاء ملتزمين شخصياً نحو بعضهم بعضاً ، وكذلكنحو تحقيق أهدافهم المشتركة . القائمة التالى السابق خروج

  19. 4- تعليم الطلاب المهارات الجماعية والشخصية المطلوبة من خلال تكوين المجموعات الصغيرة داخل الفصل من أجل إستخدام التعلم التعاونى يجب أن يتعلم الأعضاء مهارات القيادة ، وإتخاذ القرارات ، وبناء الثقة والتواصل ، وإدارة الصراع بطريقة هادفة تماماً ليتعلم المهارات التعليمية ، وبما أناتلعاون والصراع متلازمان ، فإن الإجراءات والمهارات اللازمة لإدارة الصراع بشكل بناء تعتبر ذات أهمية خاصة بالنسبةللنجاح الدائم للمجموعات التعليمية التعاونية . القائمة التالى السابق خروج

  20. 5- معالجة عمل المجموعة تعتبر الخطوة الأخيرةفى تقويم عمل المجموعة ، ومدى تحقيق أهدافها ، ومدى محافظتها على علاقات عمل فاعلة بين أفرادها ، إن المجوعات بحاجة لإلى بيان تصرفات الأعضاء المفيدة وغير المفيدة لإتخاذ القرارات حول التصرفات التى يجب أن تستمر ، وتللك التى يجب أن يتم تعديلها ، إذأن التطور المستمر لعملية التعلم ينتج عن التحليل الدقيق لطريقة عمل الأعضاء معاً ، وكيفية إثراء فاعلية عمل المجموعات . (جونسون وزملائة ،1995م، ص 1 : 7 ) القائمة التالى السابق خروج

  21. دور المعلم فى التعلم التعاونى يجب على المعلمين فى كل حصة أن يجتازو دور الموجة لا دور الملقن ، ولهذا يلزمهم أن يتذكروا ان التحدث فى التعليم ليس تغطية المادة للطلاب ، بل إنة يتمثل فى الكشف عنها معهم ، ويؤكد على ذلك حجى (2000م ، ص 291) وذلك بإعتبار المعلم مستشاراً للمجموعة أكثر من كونة المصدر الوحيد للتعلم . ويتحدد دور المعلم فى المجموعات التعليمية التعاونية الرسمية على خمسة أجزاء حسب ما ورد فى مدخل جونسون وزملائة للنعلم التعاونى على النحو التالى : خروج القائمة التالى السابق

  22. 1- تحديد أهداف الدرس . 2- إتخاذ قرارات معينة حول وضع الطلاب فى مجموعات تعليمية قبل البدء بتعليم الدرس 3- شرح المهمة وبيان الهدف للطلاب . 4- تفقد فاعلية الطلاب داخل المجموعات ، والتدخل لتقديم المساعدة لأداء عمل فى الإجابة عن أسئلة الطلاب ، وتعلم مهارات المهمة أو تحسين مهارات الطلاب الشخصية ومهارات المجموعة الصغيرة. 5- تقييم تحصيل الطلاب ومساعدتهم فى مناقشة مدى تقدمهم فى تعاونهم معا.ً القائمة التالى السابق خروج

  23. أدوار الطلاب فى المجموعات التعاونية يمكن للمعلم أن يحدد لكل طالب دوره دون العودة للطلاب، كما يمكن أن يتم هذا التحديد بالمناقشة مع أفراد المجموعة، ويمكن في الحالات المتقدمة ترك الأمر كله للطلاب. أما أدوار الطلاب في المجموعة التعاونية فيمكن تلخيصها بما يلي : القائمة التالى السابق خروج

  24. الملخص : وهو يدون الملاحظات ، ويصوغ الأسئلة والخلاصات والإجابات ، كما يقوم بالاتفاق مع باقي أفراد المجموعة بوضع الموضوع المدروس في صورته النهائية ، قد يقوم بهذا العمل أكثر من فرد واحد ويشترط فيمن يقوم به أن يكون جيداً في أسلوبه وقدرته على التعبير . القائمة التالى السابق خروج

  25. الباحث : وهو الذي يجمع المواد المطلوبة ، ويتصل بالمجموعات الأخرى ، أو بالمعلم أو بأشخاص آخرين ، أي أن مهمته البحث عن مصادر أخرى للمعرفة . • المقرر أو المسجل: • وهو الذي يسجل قرارات المجموعة، ويتابع دور كل واحد منها، كما يقوم بتحرير التقرير النهائي عن الموضوع، لذلك يجب أن يكون متميزاً (كلما كان ذلك ممكناً) في قدراته اللغوية وأسلوب تعبيره. خروج القائمة التالى السابق

  26. المراقب والمعزز: وهو يرصد التعاون بين أفراد المجموعة، كما يقوم بتشجيع وتعزيز إسهامات الأفراد، إنه معزز ذاتي ومعزز خارجي في الوقت نفسه. ومن المؤكد أن هذه الأدوار تختلف من وقت لآخر، وأن البعض منها قد لا يكون موجوداً في وقت ما. إن توزيع هذه الأدوار وغيرها كثيراً ما يحدث نتيجة السلوك الطبيعي لأفراد المجموعة. يمكن أيضاً أن يستخدم المعلمون تسميات أخرى غير ما ذكرنا حسب ما يناسبهم القائمة التالى السابق خروج

  27. مراحل التعلم التعاونى الحوار العام وغلق الدرس الإنهاء الإنتاجية بلورة معايير العمل الجماعى التعرف القائمة التالى السابق خروج

  28. أشكال التعلم التعاونى هناك عدة أشكال للتعلم التعاوني ، لكنها جميعاً تشترك في أنها تتيح للمتعلمين فرصا للعمل معاً في مجموعات صغيرة يساعد بعضهم بعضا ، وهناك ثلاثة أشكال هامة هي: أ‌) فرق التعلم الجماعية ب ) الفرق المتشاركة ج ) فرق التعلم معاً القائمة التالى السابق خروج

  29. أ‌) فرق التعلم الجماعية وفيها يتم التعلم بطريقة تجعل تعلم أعضاء المجموعة الواحدة مسئولية جماعية ويتم من خلال الخطوات التالية 1- ينظم المعلم الطلاب في جماعات متعاونة وفقاً لرغباتهم وميولهم نحو دراسة مشكلة معينة ، وتتكون الجماعة الواحدة من ( 2-6 ) أعضاء .2- يختار الموضوعات الفردية في المشكلة ويحدد الأهداف والمهام ويوزعها على أفراد المجموعة .3- يحدد المصادر والأنشطة والمواد التعليمية التي سيتم استخدامها .4- يشترك أفراد كل مجموعة في إنجاز المهمة الموكلة لهم .5- تقدم كل مجموعة تقريرها النهائي أمام بقية المجموعات. القائمة التالى السابق خروج

  30. ب ) الفرق المتشاركة 1- وفيها يقسم المتعلمون إلى مجموعات متساوية تماماً ، ثم تقسم مادة التعلم بحسب عدد أفراد كل مجموعة بحيث يخصص لكل عضو في المجموعة جزءً من الموضوع أو المادة .2- يطلب من أفراد المجموعة المسئولين عن نفس الجزء من جميع المجموعات الالتقاء معاً في لقاء الخبراء ، يتدارسون الجزء المخصص لهم ثم يعودون إلى مجموعاتهم ليعلموها ما تعلموه .3- يتم تقويم المجموعات باختبارات فردية وتفوز المجموعة التي يحصل أعضاؤها على أعلى الدرجات. القائمة التالى خروج السابق

  31. ج ) فرق التعلم معاً 1- وفيها يهدف المتعلمون لتحقيق هدف مشترك واحد ، حيث يقسم المتعلمون إلى فرق يساعد بعضها بعضا في الواجبات والقيام بالمهام وفهم المادة داخل الصف وخارجه 2- تقدم المجموعة تقريراً عن عملها وتتنافس فيما بينها بما تقدمه من مساعدة لأفرادها .3- تقوّم المجموعات بنتائج اختبارات التحصيل وبنوعية التقارير المقدمة . القائمة التالى السابق خروج

  32. فوائد التعلم التعاونى يمكن إجمال فوائد التعلم التعاونى فى النقاط التالية : 1-المجموعات الصفية توفر آليلت التواصل الإجتماعى ، وتسمح بتبادل الأفكار وتوجية الأسئلة بشكل حر ، وشرح الفرد للآخر ومساعدة الغير فى فهم الأفكار بشكل لة معنى ، والتعبير عن الشعور . 2-إعطاء الفرصة لجميع الطلبة بأن يشعروا بالنجاح . 3- إستعراض وجهات نظر مختلفة حول موضوع معين أو طريقة حل معينة . 4- مراعاة الفروق الفردية فى العمر ، مراحل التطور الإدراكى المعرفى ، الإتجاهات ، الدافعية ، القدرة ،الإهتمامات الأنماط الإدراكية الخلفيات الثقافية ، ومن الجدير بالذكر هنا أن إتباع إسلوب التعلم التعاونى لا يزيل هذة الفروق وإنما يعالجها ويقلل منها . القائمة التالى خروج السابق

  33. 5- خلق جو وجدانى إيجابى ، خاصة للطلبة الخجولين الذين لايرغبون فى المشاركة أمام الصف . 6- تطوير مهارات التعاون والمهارات الإجتماعية ، الأمر الذى يهيىء الطلبة للعمل فى أطر تعاونية فى عدة وظائف فى حياتهم المستقبلية . 7- توفير فرصة لطلب الطالب للمساعدة من أفراد المجموعة او من المعلم فى أى وقت يحتاج لها . 8- التخفيف من الجو السلطوى فى الصف والذى يخلق جو من القلق ، والتحويل إلى جو ودى . خروج القائمة التالى السابق

  34. الشروط الواجب توافرها لتطبيق التعلم التعاونى يعتقد البعض أن مجرد تقسيم الطلبة فى مجموعات متجانسة داخل الصف وتكليفهال بمهمات معينة أو جلوس الطلبة بجانب بعضهم البعض على الطاولة نفسها ليتحدثوا مع بعضهم البعض فى أثناء قيامهم بإنجاز تعيناتهم الفرديةى هوالتعلم التعاونى ، إلا أن هذة العملية تحكمها شروط أساسية من الضرورى توافرها وهى :- 1- الطلاب يتعلمون فى مجموعات صغيرة من 2: 6 طلاب فى المجموعة الواحدة والبعض يعتقد أن العدد (4) هو الأمثل لعدد الطلاب فى المجموعة ، ومن الجدير بالذكر أنة يفضل فى البداية أن يكون عدد المجموعة فى البداية أقل ما يمكن ، ثم يمكن أن يتزايد . القائمة التالى خروج السابق

  35. 2- المهمات التعليمية المكلف بها الطلبة يجب أنىتصمم على أساس أن يعتمد الطلبة فى إنجازها على بعضهم البعض وعلى المجموعة بشكل عام . 3- البيئة التعليمية تقدم لأفراد المجموعة فرص متكافئة للتفاعل مع بعضهم البعض حسب المهمات وتشجيعهم على التواصل وتبادل الآراء بطرق مختلفة. 4- على كل فرد من أفراد المجموعة مسؤولية المساهمة فى عمل المجموعة ، كما أن الأفراد مسئولين على تقديم العملية التعليمية فى المجموعة القائمة التالى خروج السابق

  36. المراجع 1- الهاشمى ،على مرتضى (1996م) تجربة فى تطبيق إستراتيجية التعلم التعاونى فى تدريس العلوم ، المعلومات التربوية ، مركز المعلومات والتوثيق التربوى ، وزارة التربية والتعليم بدولة البحرين . 2- صيداوى ، أحمد (1992م) التعلم التعاونى ، المؤتمر التربوى السنوى الثامن ، 18 – 20مايو 1992م ، وزارة التربية والتعليم – دولة البحرين . 3- ديفيد جنسون ،روجر جونسونوهولبك إديث جنسون، التعلم التعاونى ، ترجمة مدارس الظهران الأهلية ، الظهران ، مؤسسة التركى للنشر والتوزيع ، 1995م. 4- ديفيد جنسون وروجر جنسون ، التعلم الجماعى والفردى ، ترجمة رفعت محمود بهجات ، عالم الكتب ، القاهرة ،1999م. 5- العقلة، محمد أحمد ، إسترتيجية التعلم التعاونى، وزارة التربية والتعليم ، سلطنة عمان ،2005- 2008م. خروج التالى القائمة السابق

More Related