1 / 22

مشاكل الماء بالعالم

مشاكل الماء بالعالم. التصميم 1.مقدمة عامة : 2.المحور الأول : أهم مشاكل الماء : .سوء التدبير .التلوث .الملوحة . الندرة 3.المحور الثاني : الصراع الجيوسياسي حول الماء : .موارد البلدان العربية من المياه :

Download Presentation

مشاكل الماء بالعالم

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. مشاكل الماء بالعالم

  2. التصميم 1.مقدمة عامة : 2.المحور الأول: أهم مشاكل الماء: .سوء التدبير .التلوث .الملوحة .الندرة 3.المحور الثاني:الصراع الجيوسياسي حول الماء: .موارد البلدان العربية من المياه: .النزاعات العربية مع باقي البلدان حول مصادرالماء: .النزاع العربي الإسرائيلي حول نهر الأردن: 4.خاتمة:

  3. يعد الماء مركب كميائي مكون من ذرتي هيدروجين وذرة أكسجين يتوزع الماء على سطح الأرض بحالات مختلفة سائلة و صلبة و غازية. الحالة الصلبة : يكون فيها الماء على شكل جليد أو ثلج أبيض اللون ناصع، يوجد على هذه الحالة عندما تكون درجة حرارة الماء أقل من الصفر المئوي. الحالة السائلة: يكون فيها الماء سائلا بلا لون، وهي الحالة الأكثر شيوعا للماء. ويوجد الماء على صورته السائلة في درجات الحرارة ما بين الصفر المئوي، ودرجة الغليان، وهي 100 درجة مئوية. الحالة الغازية يكون فيها الماء على شكل بخار، ويكون الماء بالحالة الغازية بدرجات حرارة مختلفة . سطح الأرض مغطى ب 70% بالمياه اغلبها هي مياه مالحة التي تقدر نسبتها ب 97% اما المياه العذبة 3% و في الغالب هي مياه متجمدة والمياه التي يستعمل الانسان بصفة عامة هي المياه العذبة وتتعرض هاته المياه لمجموعة من المشاكل هذه المشاكل قد تطرح نوعا ما من الصراع الجيوسياسي حول الماء ومن هنا نطرح اشكالية كبرى :ماهي اهم المشاكل التي يعرفها هذا المورد الحيوي ؟

  4. المحور الاول : أهم مشاكل الماء • 1.سوء التدبير : • تلعب الموارد المائية دورا أساسيا في حياة لانسان والبيئة وقد بدأت تتضح الان بوادر كارتة وشبكة الحدوث تثمتل في العجز ااكبيرفي الموارد المائية العذبة في العالم وذلك مع تزايد السكان ومعدلات استهلاك المياه . تقدركمية المياه الكلية في كل أنحاء العالم بحوالي 1386متر مربع منها حوالي 97% مياه مالحة في البحار والمحيطات وحوالي 3% مياه العذبة . • وتنقسم المياه العذبة الى : • المياه المتجمدة حوالي 68.9% • مياه الجوفية عذبة 29.9% • مياه البحيرات والانهار 0.3% • مياه اخرى (رطوبة – المستنقعات 0.9%) • الا ان هذه المياه العذبة تتعرض الى سوء التدبير الدي يطرح مجموعة من الاختلالات البيئية كالملوحة والتلوت والاستنزاف و سنقترح نمودج بحيرة تشاد لسوء تدبير المياه, كانت تعتبر بحيرة تشاد سادس بحيرة في العالم اذ تمتل مياهها 90% من نهرستاري .

  5. لا انه يلاحَض تقلص هذه البحيرة الى عشر من حجمها السابق دلك راجع الى الاستغلال المفرط لنهر شاري و كدا ارتفاع درجة حرارة الارض و وقعها في منطقة تعرف سنوات من الجفاف ومايعرضها الى الاستنزاف لمياهها . تقع بحيرة تشاد بين دول تشاد و الكامرون والنيجر و نجييريا هذا ما قد يضع البحيرة في تنافس بين هذه الدول. كان من أهم نتائج سوء تدبير هذه البحيرة هو تدهور حالة هذه البحيرة , تحول السكان من تربية الأبقار و الجمال إلى تربية الأغنام و المعز , كما أدى إلى تدهور الغطاء النباتي , تقلص حجمها من 25000 كلم2 إلى 2000 كلم2. مقترحات لإنقاد البحيرة : و حذّرت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "FAO" عام 2009من أن الكارثة الإنسانية التي تلوح في بحيرة تشاد ذات مواردالمياه المتناقِصة باستمرار ، والتي لا بد من مواجهتها على عَجل . دعت الفاو إلى تعبئة الأموال لإعادة تكوين الرصيد المائي للبحيرة وتدعيم أركان الأمن الغذائي في الإقليم

  6. وتقدِّر منظمة "فاو" أنه علاوةً على هبوطٍ بمقدار 60 بالمائة في إنتاج الأسماك من البحيرة، فقد شهدت أراضي الرعي تدهوراً أدّى إلى نقص العلف الحيواني بنحو 46.5 بالمائة في بعض مناطق الإقليم منذ عام 2006، مع تَفاقُم أوضاع الثروة الحيوانية والتنوّع الحيوي بطبيعة الحال.وتم إعداد برنامج بهدف تنفيذ خطة العمل الإستراتيجية التي وضعتها لجنة حوض بحيرة تشاد .وتتمثل النتائج المنتظرة من هذا المشروع في تأمين الحماية المستدامة لبحيرة تشاد بهدف ضمان الأمن الإقتصادي من موارد النظام البيئي للمياه العذبة وإدارة متكاملة وعقلانيةللحوض النهري لتحقيق التنمية المستدامة وإستعمال عادل للموارد الطبيعية لكل دولة مع المحافظة على الأنظمة البيئية وتنوعها الأحيائي. ويستفيد من هذا البرنامج سكان مقاطعات وأقاليم وولايات الدول الخمس المكونة لحوض بحيرة تشاد . 2.التلوث : العناصر التي تسبب تلوث المياه العذبة:المياه العذبة هي المياه التي يتعامل معها الإنسان بشكل مباشر لأنه يشربها ويستخدمها في طعامه الذي يتناوله. وقد شاهدت مصادر المياه العذبة تدهوراً كبيراًً في الآونة الأخيرة لعدم توجيه قدراًً وافراًً من الاهتمام لها. ويمكن حصر العوامل التي تتسبب في حدوث مثل هذه الظاهرة:

  7. استخدام خزانات المياه في حالة عدم وصول المياه للأدوار العليا والتي لا يتم تنظفيها بصفة دورية الأمر الذي يعد غاية في الخطورة. - قصور خدمات الصرف الصحي والتخلص من مخلفاته:مياه الصرف الصحي هي مياه المجارى، وهى مياه تحتوى على أنواع من الجراثيم والبكتريا الضارة نتيجة للمخلفات التي تُلقى فيها ولا تُحلل بيولوجياً ما يؤدى إلى انتقالها إلى مياه الأنهار والبحيرات.ومن أكثر المصادر التي تتسبب فى تلويث مياه المجارى المائية هي مخلفات المصانع السائلة الناتجة من الصناعات التحويلية: توليد الكهرباء، المهمات الكهربائية وغير الكهربائية، الحديد والصلب، المنتجات الأسمنتية، الزجاج، منتجات البلاستيك، المنتجات الكيميائية، الصابون والمنظفات، الدهانات، ورق كرتون، الجلود والصباغة، الغزل والنسيج، المواد الغذائية، تكرير البترول. التخلص من مخلفات الصناعة بدون معالجتها، وإن عولجت فيتم ذلك بشكل جزئي. • 3.الملوحة :يتأثر تركُّز الأملاح في الطبقة السطحية من مياه البحر، بعدة عوامل، وأهمها : معدلات التبخر، المرتبطة بمعدلات درجات الحرارة، والإشعاع الشمسي، ورطوبة الهواء في الطبقة السفلية من الغلاف الغازي. ولا شك أن معدلات تبخر مياه البحر، تختلف باختلاف الموقع من دوائر العرض، اختلاف الفصول.

  8. -معدلات التساقط، فكمية المياه العذبة المتساقطة، على شكل مطر أو ثلج، على مياه البحر، ستؤثر في ملوحة الطبقة السطحية منها. ومعدلات التساقط، تختلف، بلا شك، تبعاً لدوائر العرض، والقرب أو البعد من السواحل القارية. -التدفق النهري، فكميات المياه، التي تلقي بها الأنهار، من اليابس، على الهامش القاري، في مياه البحر، تؤثر في ملوحتها تأثيراً واضحاً. -التيارات البحرية، في المياه السطحية، وما ينجم عنها، من نقل وخلط للمياه البحرية السطحية، من عروض مختلفة. نسبة 35 في الألف، من ملوحة مياه البحار، ليست إلا متوسط عام، يراوح بين الزيادة والنقصان، تبعاً للمتغيرات المذكورة آنفاً. ففي القرب من خط الاستواء، حيث ترتفع معدلات التساقط، طول اليوم، ينخفض متوسط ملوحة الطبقة السطحية لمياه البحر إلى 34 في الألف؛ وذلك ناتج، إلى جانب ارتفاع معدلات التساقط، من ركود الهواء، وارتفاع الرطوبة النسبية، فانخفاض معدلات التبخر؛ وذلك على الرغم من الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة. وفي العروض المدارية، شمال خط الاستواء وجنوبه، حيث تسود الرياح البخارية، وتصحو السماء، وترتفع نسبة الإشعاع الشمسي، وترتفع الحرارة، وتنخفض كميات التساقط انخفاضاًملحوظاً،وتنخفض رطوبة الهواء النسبية ـ ترتفع نسبة التبخر ارتفاعاً كبيراً .

  9. يؤدي ازدياد تركُّز الأملاح في الطبقة السطحية من مياه المحيطات. ويصل معدل ملوحة المياه السطحية، في بحار هذه العروض ومحيطاتها، إلى 37 في الألف؛ إذ تبلغ في مياه المحيط الأطلسي، 37.5 في الألف؛ وفي المحيط الهادي 36.5 في الألف، وفي المحيط الهندي 4.الندرة :إن ندرة المياه تتفاقم بفعل تغيّر المناخ، لا سيما في المناطق الأشد جفافاً من العالم حيث يقطُن أكثر من ملياري نسمة، وأينما يُعثر على نحو نصف فقراء العالم أجمع. فلا غرار أن صَون موارد المياه في العالم إنما يتطلّب التعامل مع التأثير البشري على البيئة ومناخ الكرة الأرضية. لكن هنالك عوامل أخرى أيضاً ماثلة، كالزيادات المطلوبة في كمّيات المياه للزراعة والغذاء تلبيةً لاحتياجات السكان المتزايدين عدداً. فالزراعة هي المستهلك الأول للماء العذب على صعيد العالم. وكذلك فأن اتجاهات التوسع الحضري والزيادات في استهلاك المياه محلياً وصناعياً من قبل سكان المناطق الأكثر تقدّماً في العالم، هي عوامل تؤدّي أيضاً إلى تزايد معدلات الاستهلاك المائي.

  10. ففي المحصّلة النهائية، تتجلّى المشكلة في كيفية إدارتنا لموارد المياه المتاحة حالياً، وفيما إذا كنّا نعتبر أنفسنا مجتمعاً عالمياً يملك الإرادة السياسية بحق لدعم السياسات والاستثمار في البرامج التي تحمي البيئة الطيعية من حولنا، وتصون الموارد المائية، وتسعى إلى استخدام كمياتٍ أقل منها لتحقيق نتائج أفضل.سبل تعزيز الأمن المائي : الحصول على موارد المياه متجددة من خلال إستثمارات في تحويل مجاري الأنهار أو بإقامة السدود أو برامج لضخ المياه الأرضية. يمكن أن تكون الإستثمارات في عمليات أكثر فاعلية للحصول على المياه أو معدات للري أو تدوير المياه أو إعادة الإستخدام، وفي هذه الحالات تكون تكلفة الأمن ذات جانب إقتصادي. إقناع أو إجبار الشعب على أن يغير سلوكه تجاه المياه وطريقة إستخدامه للمياه مثال وضع عدادات لقياس الإستهلاكات أو حظر إستخدام المياه للحدائق، والأمن في هذه الحالات تكون تكلفته إجتماعية وسياسية. البحث عن إمكانية حصول على المياه على المستوى الدولي وذلك عن طريق الإستيراد أو زيادة حصة البلد من المياه المشتركة، وفي هذه الحالات يكون تحسين إمكانية الحصول على المياه على المستوى الدولي مقابل شراء تكلفته إقتصادية وسياسية أو دبلوماسية. إزدياد الأمن المائي عادة ما يحسن إمكانية الأمن الغذائي، ولكن العكس ليس صحيحا: فزيادة الأمن الغذائي من خلال التوسع في مناطق الري سوف يخفض أمن القطاعات الأخرى التي لا تستخدم المياه بل ويضاعف الضغوطات الناجمة عن المياه، إلا اذا صاحب ذلك تحسين توصيل المياه أو التحسين في إدارتها.

  11. المحور الثاني: الصراع الجيوسياسي حول الماء من المؤكد أن وقوع البلدان العربية بمناطق تقل بها الموارد المائية يجعلها تدخل في مجموعة من الصراعات مع باقي الدول المجاورة وخاصة منها التي تشترك في حوض مائي مع العديد من البلدان .موارد البلدان العربية من المياه: تتسم الموارد المائية العربية بالتنوع وهي تتوزع كالتالي: مياه الأمطار • تقدر ب 2100 مليار متر مكعب من مياه الأمطار وهي تتميز بتفاوت في التوزيع مجاليا فهي تتجاوز 1000 ملمتر في العديد من المناطق كجبال لبنان و الساحل السوري و جنوب السودان….لتقل عن 100ملمتر بل 50ملمتر في العديد من المناطق الصحراوية • المياه الجوفية

  12. يقدر مخزون العالم العربي من المياه المتجددة ب7734 مليار متر مكعب ,يتجدد فقط منها 42 مليار متر مكعب (أهم الأحواض الباطنية هي حوض النوبة و حوض العرق الشرقي…) تحلية مياه البحر1;85 مليار متر مكعب جلها يوجد بالخليج العربي. مياه الأنهار: يقدر معدل الموارد المائية المتجددة سنويا بالعالم العربي 350 مليار متر مكعب و %35 من هذه الحصة تأتي من خارج المنطقة العربية أي مايقدر ب 125 مليار متر مكعب. وهذا ما يطرح أو ما يدخل البلدان العربية بمجموعة من الصراعات مع العديد من الدول . 2.النزاعات العربية مع باقي البلدان حول مصادر المياه: النزاع بحوض شط العرب(دجلة و الفرات): ينبعان نهري دجلة و الفرات من تركيا و إيران وهما نهران سوريا و العراق وعند إلتقائهما في البصرة يشكلان معا شط العرب. نهر الفرات يمتد 2780 كلم2 منبعه جبال أرمينيا حتى إلتقائه مع دجلة منها 761 كلم2 في تركيا 650كلم2 في سوريا و 1200 كلم2 في العراق. يشكل هذا النهر جوهر الصراع بين تركيا و سوريا , فسوريا تتخوف من السدود التي وضعتها تركيا على طول النهر مما قد حصتها من مياه النهر الذي يعتبر نسبة لها شريان سقي مع العديد من الأراضي الزراعية. نهر دجلة 1950 كلم2 و 342 كلم2 في تركيا 37 كلم2 بمثابة حدود بين سوريا وتركيا 13 كلم2 بمثابة حدود بين العراق وسوريا و 1408 كلم2 و ينبع هذا الواد في جبال طرطوس بتركيا و العديد من الأودية القادمة من إيران .

  13. يشكل هذا النهرين شريان حياة بالنسبة للعراق خاصة و سوريا في حين ترى تركيا أن حقها الإستفادة من هذين النهرين بوضع مجموعة من السدود .هذا ما قد يؤدي إلى نشوء حرب إقليمية حول الماء بهذه المنطقة. 3.النزاع العربي الإسرائيلي حول نهر الأردن: نهر الأردن يمر ببلاد الشام وروافده بانياس القادم من سوريا و اللدان والحصباني القادم من لبنان وهو يصب بالبحر الميت المعروف بملوحته الشديدة ويشكل منذ 1921 حدود بين شرق الأردن و غرب الإنتداب بفلسطين. كما تشكل بحيرة طبريا حلوة بين منطقتي الجليل و الجولان ,طول سواحلها 53 كلم2 و طولها 41 كلم2 وعرضها 17 كلم و مساحتها 166 كلم 2 . يرجع الصراع العربي (الأردن و لبنان و سوريا و فلسطين) مع إسرائيل إلى العديد من الأسباب نذكر منها:استخدام إسرائيل كل الطرق الشرعية و الغير الشرعية لإستيعاب مياه المنطقة . لاستعاب يهود العالم في منطقة تعرف فقرا مائيا و إنفجارا سكانيا. 65% من المياه المتجددة بإسرائيل تأتي من خارج إسرائيل . إسرائيل تستهلك حوالي 2700 مليون متر مكعب ؛ كميات المياه المتجددة تقدر ب 1700 مليون متر مكعب.

  14. أهمية الأمن المائي كانت حدود التي إستهدفها زعماء الحركة الصهيونية لأرض الميعاد هي ما بين النيل و الفرات ؛ إذ تبينها مجموعة الخرائط ؛ فمنذ صدور وعد بلفور 1917 طلب حاييم و إريزمان رئيس الصهيوني من لويد جورج رئيس وزراء بريطانيا ان تشمل حدود إسرائيل ؛ انهار الأردن و بانياس و البيرمك. إن الكل يعرف كيف دافعت إسرائيل و بكل قوتها على سيطرتها على هضبة الجولان التي تعد خزانا للمياه ؛بحيرة طيريا وقد صرح بن عورين "أن اليهود يخضعون معركة مياه مع العرب وسوف تحدد نتيجة هذه المعركة مصير إسرائيل ...وإذا لم نكسب هذه المعركة فلن نبقى على فلسطين". يأتي تقسيم مياه نهر الأردن كالاتي: %54 من مياه النهر لأسرائيل و %32 للأردن و%14 لسوريا وعلى العموم ستشكل منطقة الشرق الأوسط منطقة لنزاعات حول مصادر المياه خاصة أن المنطقة تعرف شحا في المياه لوقعها في مناطق تعرف ندرة في المياه. وهذا الجدول يوضح لنا حاجيات الوطن العربي المتزايد لموارد المياه.

  15. التطورات المتوقعة للطلب على المياه بالعالم العربي 2000 و 2030 بمليار متر3 : المصدر المجلس العربي للمياه 2004

  16. يعيش المغرب في ظل موارد مائية محدودة،ولذلك فانه يواجه تحديات كبيرة تقع عليها مسئوليات هامة في كيفية توجهها لاستخدام أفضل لكافة الموارد المائية المتاحة، ومثل هذا التوجه السليم يتعين علينا فرادى وجماعات أن تحترم القواعد الصارمة في مجال التصرف في المياه واستهلاكها وحمايتها ، ومكافحة بلا هوادة جميع أشكال الإسراف والتبذير.يجب على كل فرد أن يدرك تمام الإدراك جسامة رهانات إشكالية الماء التي ستزداد تفاقما مع الزمن إذا نحن لم نولها كل العناية ونقدرها حق قدرها ونفهم جسامة المهمة الواجب القيام بها من حيث التحكم في العناصر المكونة لسياسة الماء.

  17. المراجع 1.بيتر رومرز و بيتر ليدون "المياه في العالم العربي" تعريب شوقي جلال مركز الإمارات العربية المتحدة للدراسات والبحوث الإستراتيجية أبو ظبي 1997 ص 173 . 2 .عبد الرحمان الهيتي "التنمية المستدامة في المنطقة العربية " مجلة شؤون عربية عدد 125 ربيع 2006 ص 123. 3.مصدر المجلس العربي للمياه 2004 . 4 .موقع الجزيرة www.aljazura.net 5.موقع جريدة دار الحياة www.kas.donalhayat.com 6.الجريدة الإلكترونية www.syria_news.com 7.الموسعة الحرة ويكيبيا مراجع ومصادر للخرائط : www.irsqwho.com www.i320tinypic.com

More Related