1 / 17

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم. الاسم :هدى بشير ابو الخير الرقم الجامعى:220050738 عنوان البحث:الحديث المرسل مقدم للمدرس :أحمد عوده. تعريف الحديث المرسل لغة:. 1-الارسال بمعنى الاطلاق سواء كان اطلاقا حسنا أو معنويا 2-يحتمل ان يكون اصله من قولهم:جاء القوم ارسالا اى قطعا متفرقين او جماعات متتابعين.

adara
Download Presentation

بسم الله الرحمن الرحيم

An Image/Link below is provided (as is) to download presentation Download Policy: Content on the Website is provided to you AS IS for your information and personal use and may not be sold / licensed / shared on other websites without getting consent from its author. Content is provided to you AS IS for your information and personal use only. Download presentation by click this link. While downloading, if for some reason you are not able to download a presentation, the publisher may have deleted the file from their server. During download, if you can't get a presentation, the file might be deleted by the publisher.

E N D

Presentation Transcript


  1. بسم الله الرحمن الرحيم الاسم :هدى بشير ابو الخير الرقم الجامعى:220050738 عنوان البحث:الحديث المرسل مقدم للمدرس :أحمد عوده

  2. تعريف الحديث المرسل لغة: 1-الارسال بمعنى الاطلاق سواء كان اطلاقا حسنا أو معنويا 2-يحتمل ان يكون اصله من قولهم:جاء القوم ارسالا اى قطعا متفرقين او جماعات متتابعين

  3. تعريفه فى الاصطلاح: اختلف فى تعريفه علماء الحديث والفقه والأصول على عدة اقوال وهى : 1- عند علماء الحديث : ان المرسل يختص بما رواه التابعى عن النبى صلى الله عليه وسلم سواء كان تابعى صغيرا أو وسطا أو كبيرا 2-عند الفقهاء والأصوليين: ان المرسل لا يختص بالتابعى بل لو سقط قبل الصحابى واحد أو اكثر فهو مرسل ولكن الاكثر فى المرسل ما رواه التابعى عن النبى صلى الله عليه وسلم ومعنى ذلك ان اى انقطاع فى السند فهو مرسل عندهم

  4. للحديث المرسل أقوال: • أحدهما: وهو اكثرها اتساعا ان المرسل قول الواحد من اهل هذه الاعصار وما قبلها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كما يقوله الغلاة من متأخرى الحنيفة وهو مقتضى كلام الحرمين ومن تبعه لانه مثل ذلك بالشافعى ولا فرق بين الشافعى ومن بعده ومثله أيضا ما إذا سقط فى اثناء السند رجلان فأكثر يطلق عليه المرسل ويجرى فيه الخلاف • ثانيهما:وهو مقابله فى التضييق اختصاص المرسل بما ارسله كبار التابعين الذين ادركوا كثيرا من الصحابه وتقل رواياتهم عن التابعين كسعيد بن المسيب وأبى سلمه بن عبد الرحمن ونحوهما وان ما ارسله صغار التابعين فليس بمرسل يجرى فيه الخلاف بل هو منقطع

  5. وثالثهما:ان المرسل ما قال فيه التابعى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سواء كان من كبار التابعين او من صغارهم • ورابعها: ان المرسل ما سقط من سنده رجل واحد سواء كان المرسل له تابعيا او من بعده

  6. حكم الحديث المرسل: للعلماء فى ذلك اقوال عده اشهرها : 1-عند جمهور المحدثين والشافعى وكثير من الفقهاء والأصوليين وغيرهم ان المرسل عندهم حديث ضعيف لا يحتج به وهو الراجح وذلك للأسباب التاليه: أ-حذف راوى او اكثر من اخر اسناده حيث يفقد بذلك شرط اتصال السند ب-الجهل بحال الراوى المحذوف الذى قد يكون غير صحابى والذى قد يكون ضعيفا فيختل بذلك شرطا العداله والضبط

  7. 2-عند مالك وأبى حنيفة وأحمد بن حنبل فى المشهور عنه ان المرسل حديث صحيح وحجه ولكن بشرط ان يكون المرسل ثقة ولا يرسل إلا عن ثقة 3-وذكر الشافعى فى كتابه الرسالة ان الحديث المرسل صحيح يحتج به بالشروط التاليه: أ- ان يكون مرسله من كبار التابعين كسعيد بن المسيب ب- مجىء الحديث المرسل من طريق اخرى مسندا متصلا أو من طريق اخرى مرسلا لكن رجاله غير رجال المرسل الاول

  8. ج- ان يوافق قول صحابى او اكثر د- ان يفتى به اكثر العلماء ه- ألايخالف الحفاظ المأمونين بل يشاركهم فيه

  9. معرفه المرسل: وصورته التى لاخلاف فيها حديث التابعى الكبير الذى لقى جماعه من الصحابه وجالسهم كعبيد الله بن عدى بن الخيار ثم سعيد بن المسيب وأمثالهما اذا قال (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم) والمشهور التسويه بين التابعين أجمعين فى ذلك رضى الله عنهم وله صور اختلف فيها أهى من المرسل أم لا: إحداها: اذا انقطع الاسناد قبل الوصول الى التابعى فكان فيه رواية راوى لم يسمع من المذكور فوقه فالذى قطع به الحاكم الحافظ ابو عبد الله وغيره من اهل الحديثان ذلك لا يسمى مرسلا

  10. وان الارسال مخصوص بالتابعين بل ان كان من سقط ذكره قبل الوصول الى التابعى شخصا واحدا سمى منقطعا فحسب وان كان اكثر من واحد سمى معضلا أو منقطعا والمعروف فى الفقه وأصوله ان كل ذلك يسمى مرسلا واليه ذهب من اهل الحديث ابو بكر الخطيب وقطع به وقال (الا ان اكثر ما يوصف بالارسال من حيث الاستعمال ما رواه التابعى عن النبى صلى الله عليه وسلم واما ما رواه تابعى التابعى عن النبى فيسمى المعضل

  11. الثانيه: قول الزهرى وأبى حازم ويحيى بن سعيد الانصارى وأشباههم من أصاغر التابعين ”قال صلى الله عليه وسلم“حكى ابن عبد البر ان قوما لا يسمونه مرسلا بل منقطعا لكونهم لم يلقوا من الصحابه إلا الواحد والاثنين وأكثر روايتهم عن التابعين وهذا المذهب فرع لمذهب من لا يسمى المنقطع قبل الوصول الى التابعى مرسلا والمشهور التسويه بين التابعين فى اسم الارسال

  12. الثالثة:اذا قيل فى الاسناد ”فلان عن رجل او عن شيخ عن فلان“ او نحو ذلك فالذى ذكره الحاكم فى ”معرفه علوم الحديث انه لا يسمى مرسلا بل منقطعا وهو فى بعض المصنفات المعتبره فى اصوله الفقه معدود من انواع المرسل ثم أعلم ان حكم المرسل حكم الحديث الضعيف إلا ان يصح مخرجه بمجيئه من وجه اخر ولهذا احتج الشافعى رضى الله عنه بمرسلات سعيد بن المسيب رضى الله عنهما

  13. فإنها وجدت مسانيد من وجوه اخر ومن انكر هذا زاعما ان الاعتماد حينئذ يقع على المسند دون المرسل فيقع لغوا لا حاجه اليه فجوابه انه بالمسند يتبين صحة الاسنادالذى فيه الارسال حتى يحكم له مع ارساله بانه اسناد صحيح تقوم بمثله الحجة ثم انا لم نعد فى انواع المرسل ونحو ما يسمى فى اصول الفقه مرسل الصحابى مثل ما يرويه ابن عباس وغيره من احداث الصحابه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يسمعوه منه

  14. لان ذلك فى حكم الموصول المسند لان روايتهم عن الصحابه والجهاله بالصحابى غير قادحه لان الصحابه كلهم عدول

  15. مرسل الصحابى • التعريف: هو اخبار الصحابى عن قول او فعل النبى صلى الله عليه وسلم او نحو ذلك مما يعلم انه لم يحضره لصغر سنه او تأخر اسلامه حكمه: للعلماء رأيان فيه ارجحهما ما ذكره المحدثون وغيرهم من ان مراسيل الصحابه صحيحه يحتج بها وذلك للاسباب التاليه : 1-لان اكثر رواياتهم عن الصحابه وجميعهم عدول ثقاه

  16. 2- ولان رواياتهم عن غير الصحابه –كالتابعين والمخضرمين-نادرة وإذا رووها بينوها 3-ولان اكثر ما رووه عن غير الصحابه احاديث ليست مرفوعة بل موقوفة او اسرائيليات او حكايات

  17. المراجع:- 1-جامع التحصيل فى أحكام المراسل تأليف : الحافظ صلاح الدين أبى سعيد بن خليل العلائى 2-كتاب علوم الحديث لابن الصلاح 3-دراسات فى الحديث النبوى الشريف تأليف: د.أحمد يوسف أبو حلبيه د.اسماعيل سعيد رضوان د.خليل اسماعيل الحيه

More Related