كيف نواجه مخاطر هذه الاتفاقية؟

1. كيف نواجه مخاطر هذه الاتفاقية؟

2. من أين نبدأ ؟ وبمن نبدأ ؟ وكيف نعمل؟

3. تعريف المسلمة بدينها وعقيدتها وتعريفها بحقوقها التي أعطاها إياها الإسلام منذ أكثر من أربعة عشر قرنًا. • إزالة الممارسات الخاطئة ضد المرأة لإيجاد بيئة مواتية وظروف روحية وأخلاقية وثقافية وسياسية واجتماعية مناسبة وفق التعاليم الاسلامية المؤدية لتقدم وتطور شخصية المرأة.

4. 3.تعريف المرأة المسلمة بمضمون الاتفاقيات الدولية التي تدعو إلى المساواة التامة بين الرجل والمرأة دون اعتبار اختلاف جسمي أو نفسي ،كما تدعوا الى نزع حقوق كثيرة من المرأة بدعوى المساواة , وكما تدعو إلى تغيير المفهوم الاجتماعي للأسرة وتشجع على الإباحية والزنى وغير ذلك من الأمور.. 4. العودة الصادقة إلى الذات ومحاولة إصلاح الخلل الذي طرأ على مجتمعاتنا وسمح لأعدائنا أن يقنعوا أبناءنا بالسير معهم في حربهم على ديننا وقيمنا ، فالمعروف أن بعض بنود المواثيق الدولية تستند إلى واقع يحتاج إلى تغيير فهي ليست شرًا كلها بل إنه حقيقة تعالج مشكلة واقعية وكبيرة وتعيشها المرأة وتحتاج من يتصدى لها.

5. 5. تعزيز الوعي العام بين النساء والرجال المسلمين بالتعاليم الإسلامية الحقيقية فيما يتعلق بدور ووضع المرأة وحقوقها ومسئولياتها في الشريعة الإسلامية. 6. نشر الوعي بين النساء والرجال بشان حقوقهم الذاتية والعائلية والاجتماعية ومسئولياتهم وواجباتهم بمقتضى الشريعة الاسلامية ، وتوفير البيئة المناسبة من أجل التحقيق الكامل لممارسة حقوقهم ومسئولياتهم. 7.عقد ندوات ولقاءات ومؤتمرات لدراسة مدى تأثير القضايا المستجدة والمتزايدة على وضع الأسرة وخاصة عمل المرأة خارج المنزل ومساهمتها المتنامية في الانتاج وتعاطيها الشئون العامة تطوعًا أو تنظيمًا.

6. الخاتمة • إننا أمام معركة طويلة الأمد يشتغل فيها تيار العولمة المادي والإباحي الصهيوني بكل طاقاته الأمر الذي يتطلب بلورة مبادرة مضادة في نفس المستوى والحجم تشارك فيها الحكومات والمنظمات غير الحكومية الاسلامية المهتمة بهذا الملف ولكل صاحب جهد يسعى للمحافظة على الدين والقيم والأخلاق.

7. الخاتمة • علينا أن نتوكل على الله ونستغفره ونؤدي واجباتنا في الذب عن هذا الدين وعندئذٍ يأتي النصر إن شاء الله تعالى بعد استيفاء أسبابه وصدق الله –عزوجل عندما قال ياأيها الذين إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم( سورة محمد:7)

8. وآخر دعوانا أن الحمد لله

10. شكر وتقدير لكل من ساهمت بالمشاركة في إنجاح ندوة (معاً لخدمة هذا الدين) ونسأل الله أن تحقق هذه الندوة أهدافها المنشودة وأن يجعل عملنا خالص لوجهه تعالى وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .